{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
وحي الكتاب المقدس ...للأسف لا يعرف المسيحيين ماهيته !!
الاخ الفاروميو
السلام عليكم و رحمة لله
Arrayفوجدت كتابا كاملا أفرد لهذا الموضوع وهو كتاب "وحي الكتاب المقدس" للأب يوسف رياض
وتحت عنوان " نظريات الوحي" وجدت ما أذهلني[/quote]
كلمة وحي نفسها لا وجود لها في الاصل .
قراءاتي للكتاب المقدس في اللغات غير العربية افهم منها شيئا و عندما انظر النسخة العربية اجدها تقول شيئا آخرا.
نعرف بان وحي في اللغة هو الالهام. و الاسلام اعطى الكلمة معناها الاصطلاحي المعروف : كلام الله للبشر:
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ {الشورى/51}
فاصبحت الكلمة وصفا لاحد الوسائل الثلاث لكلام الله تعالى للبشر.
و لكن بقراءة بعض الاعداد الكتابية التي ترجمت الى العربية بوحي يتضح بان الترجمة العربية استخدمت كلمة غير مقصودة في النص الاصل.
اعطي بعض الامثلة:
عد 24:3 فنطق بمثله وقال.وحي بلعام بن بعور.وحي الرجل المفتوح العينين.
فالكلمة " وحي" ترجمة خاطئة و لا تعبر عن المقصود و هو:
3 And he took up his parable, and said, Balaam the son of Beor hath said, and the man whose eyes are open hath said:
فالترجمة ببساطة وضعت كلمة " وحي" بدل "قال".
2صم 15:21 فاجاب اتّاي الملك وقال حيّ هو الرب وحي سيدي الملك انه حيثما كان سيدي الملك ان كان للموت او للحياة فهناك يكون عبدك ايضا.
و في هذا العدد لا يقابل كلمة وحي العربية اي لفظ في النص الانكليزي و لا يعرف من ان اتى بها المترجم العربي:
21 And Ittai answered the king, and said, As the LORD liveth, and as my lord the king liveth, surely in what place my lord the king shall be, whether in death or life, even there also will thy servant be.
2صم 23:1 فهذه هي كلمات داود الاخيرة.وحي داود بن يسّى ووحي الرجل القائم في العلا مسيح اله يعقوب ومرنم اسرائيل الحلو.
فمن يقرا النص العربي يتوهم بان المقصود هو كلام الله تعالى الى داود كما نفهم من كلمة وحي العربية و لكن الحقيقة غير ذلك في النص الانكليزي:
1 ¶ Now these be the last words of David. David the son of Jesse said, and the man who was raised up on high, the anointed of the God of Jacob, and the sweet psalmist of Israel, said,
اذا كان الوحي هو كلام الله تعالى للبشر فلماذا تستخدم كلمة وحي في الترجمة العربية للعدد ادناه:
1 ¶ The words of Agur the son of Jakeh, even the prophecy: the man spake unto Ithiel, even unto Ithiel and Ucal,
ام 30:1 كلام اجور ابن متقية مسّا.وحي هذا الرجل الى ايثيئيل.الى ايثيئيل وأكّال
و لم نسمع بوحي البهائم الا في الكتاب المقدس:
اش 30:6 وحي من جهة بهائم الجنوب.في ارض شدة وضيقة منها اللبوة والاسد الافعى والثعبان السام الطيّار يحملون على اكتاف الحمير ثروتهم وعلى اسنمة الجمال كنوزهم الى شعب لا ينفع.
و من المؤكد ان النقصود من العدد لا يعبر عنه بكلمة وحي :
6 The burden of the beasts of the south: into the land of trouble and anguish, from whence come the young and old lion, the viper and fiery flying serpent, they will carry their riches upon the shoulders of young asses, and their treasures upon the bunches of camels, to a people that shall not profit them.
فكلمة burden تعني لا تعني وحي.
الوحي بمفهومه الاسلامي غير موجود في الكتاب المقدس و ما وجوده في الترجمات العربية الا سطو على المصطلح القراني.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-05-2007, 03:41 PM بواسطة الصفي.)
|
|
12-05-2007, 03:27 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
alpharomio
عضو متقدم
المشاركات: 289
الانضمام: Jul 2007
|
وحي الكتاب المقدس ...للأسف لا يعرف المسيحيين ماهيته !!
Arrayمن تكلم انت ام صاحب المقال ؟[/quote]
أنا صاحب المقال وأنا المتكلم !
أتظنني أقوم بالكوبي والبيست مثلكم ؟!
Array
وللتوضيح ، يوسف رياض ليس قس ولاأب ، بل هو معلم في كنيسة الاخوة الانجيلية ..
الكتاب مؤلف من 21 فصلا وكاتب المقال يقتبس جملة من هنا واخرى من هناك بدون الاشارة الى الفصل والصفحة ، فهل تريدنا ان نقرأ الكتاب كاملا للتحقق من الكلام المقتبس ومعانيه في السياق ؟
تحية
[/quote]
:)
البروتستانت ليس عندهم إكليريوس كما تعلم والرجل مشهور ومعروف وله مؤلفات عديده !
النص من الكتاب لمن يريد الإطلاع أكثر
Array
كتاب "وحي الكتاب المقدس" للقس يوسف رياض
نظريات الوحي
حاول اللاهوتيون تفسير الوحي ، وقدموا لذلك نظريات متعددة، نذكر منها:
1- النظرية الطبيعية: فاعتبر البعض أن الوحي هو إلهام طبيعي كذلك الإلهام الذي يصاحب الشعراء والأدباء فى كتابة قصائدهم وأعمالهم الفنية.
لكن هذه النظـرية مرفوضة لأنها تتجاهل العنصر الإلهي الذي يؤكده الكتاب المقدس عندما يقول « تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس » (2بط1: 21).
2- النظرية الميكانيكية أو الإملائية: وفيها قالوا إن الله قام بإمـلاء كتبة الوحي ما كتبوا، تماماً كما لو كان يحرك آلة كاتبة أو إنساناً آلياً.
هذه النظريـة على عكس النظرية السابقة تتجاهل العنصر البشرى، ولا يوجد أدنى سند لهذه النظرية في الكتاب المقدس، بل على العكـس إن لنا العديد من الأدلة على أن شخصية الكاتب ومشاعره ظاهرة فيما كتب (انظر رو9: 1-5). فكتابات الأنبياء والرسل تحمل طابع زمانهم وظروفهم واختباراتهم. لقد أحس إشعياء بالرهبة المقدسة وهو يحدثنا عن الرؤيا المسجلة فى أصحاح 6 من نبوته، كما وغمر إرميا في الأحزان الكثيفة وهو يكتب مراثيه، وامتلأ قلب داود بالفرح وبالعرفان وهو يكتب مزاميره الشهيرة مثل مزمور23، 103،...الخ
إننا نوافق تماما الكاتب الألماني "إريش ساور" الذي قال حاشا أن نقول إن الله ألغى شخصية كتبة الوحي فيما كتبوا، فهذا الأسلوب من الوحي لا يليق بالله مطلقا. إننا نجد مثل هذا الأسلوب فى الوثنيات والعبادات الشيطانية التي فيها تُفقِد الأرواح الشريرة الإنسـان شخصيته (انظر 1كو12: 2، مر5: 1-9). أما الإعلان الإلهي فإنه لا يلغى شخصية أواني الوحي، إذ أن أحد أهداف الإعلان الإلهي هو وجود شركة بين روح الإنسان وروح الله، فالله لا يسر بأن يشغل آلة ميتة، بل إنساناً ذا مشاعر، لا مجرد عبد بل صديق.
ولهذا فإننا نرفض أيضا نظرية الوحي الإملائي أو الميكانيكي.
3- النظرية الموضوعية: بمعنى أن الله أوحى لأواني الوحي بالفكرة فقط، دون العبارات نفسها، إذ ترك لكل كاتب أن يختار العبارات التي تروق له دون تدخل من جانبه. ولعل الذين اقترحوا هذه النظرية أرادوا بها تفـادى أية تناقضـات في الكتاب المقدس لا يعرفون حلها، أو أى عدم دقـة تاريخية أو علمية مزعومة.
لكننا أيضـاً نرفض هذه النظرية إذ أن الكتاب ينقضها. فكما أشرنا فيما سبق هناك فارق بين الإعلان والوحي، الإعلان كان للفكرة، لكن لئلا يعجز كتبة الوحي عن توصيل أفكار الله بكل دقة، فإن الله لم يتركهم يختارون العبارات. هذا ما أكده الرسول بولس عندما قال « لا بأقوال تعلمها حكمة إنسانية، بل بما (مشيراً إلى الأقوال) يعلمه الروح القدس » (1كو2: 13). وأيضاً قوله عن اليهود إنهم « استؤمنوا (لا على أفكار الله، بل) على أقوال الله » (رو3: 2). وأيضاً ما قاله استفانوس عن موسى إنه « قبل من الله أقوالاً حية ليعطينـا إياها » (أع7: 38). وداود يقول « روح الرب تكلم بي، وكلمته (وليس أفكاره) على لساني » (2صم23: 2)
إننا نتفق مع المصلح الشهير لوثر الذي قال: لم يقل المسيح عن أفكاره إنها روح وحياة، بل « الكلام (أو بالحري ذات الألفاظ) الذي أكلمكم به هو روح وحياة » (يو6: 63).
4- النظرية الجزئية: وتعنى أن هناك أجزاء فى الكتاب المقدس موحى بها، وأخرى غير موحى بها. ولكي ما يثبت أحد اللاهوتيين هذه النظرية، فإنه فسر الآية الواردة في فاتحـة الرسالة إلى العبرانيين « الله … كلم الآباء قديماً بأنواع (وفى حاشية الكتاب بأجزاء أو جزئياً) وطرق كثيرة »،
والمقصـود من هذه الآية أن إعـلانات العهد القديم المتنوعة والكثيرة لم تكن كاملة، وكانت تنتظر الكمال في تجسد الكلمة، ومجيء الابن الحبيب بالجسد، لكن هذا اللاهوتي فسرها بأن ليس كل الكتـاب على نفس الدرجة من الوحي والعصمة؛ فنوع من الكلام هو وحي كامـل، والبعض الآخر وحي جزئي، وأجزاء ثالثة ليست وحياً على الإطلاق. لكن هذا اللاهوتي ارتبك ولم يعرف كيف يجيب عندما سأله واحد: وكيف تعرف أن عبرانيين 1:1 الآية التي بنيت عليها نظريتك هى ضمن آيات الوحي الكامل التي يمكنك الاستناد عليها؟
كلا ، بل إننا نتفق تمامـاً مع "رينيه باش" الذي قال: سواء كان الإناء المستخدم في الوحي مقتدراً فى القول كموسى، حكيماً كدانيـآل، فاسداً كبلعام، عدواً كقيافا، مقدساً كيوحنا، بلا جسد كالصوت الذي سُمِع فوق جبل سيناء، بلا شعور كاليد الكاتبة على حائط قصر بابل. . . فإن الفكـركان من الله، والعبارة أيضاً من الله.
5- النظرية الروحية: بمعنى أن الله أعطى الوحي للروحيـات فقط، أما الأمور الأخرى التاريخية أو العلمية. . .الخ فهي تحتمل الخطأ، شأنها شأن أية كتابات أخرى في ذلك الزمان. ويقول أصحـاب هذه النظرية إن الله تكلم إلينا فعلاً عن طريق كتابه المقدس، لكن ليست نصوص الكتاب هى كلمة الله، بل فقط الرسالة الروحية التي أتت إلينا من خلال هذه الكلمات. فحادثة دانيآل في جب الأسود مثلا هي في نظرهم قصة خياليـة لكنها مع ذلك تصور لنا أهمية الصلاة! ومعجزة تكثير الخبز لم تحـدث فعلاً - هكذا هم يقولون - لكنها تعلمنا الإيثار وتقديم ما عندنا للآخرين، وهكذا. عبر عن هذه النظرية واحد عندما علق على قصة إغلاق إيليا للسماء، وإعالة الغربان له بالقول: هذه القصة من الوجهة التاريخية خاطئة، ومن الوجهة الروحية صحيحة!!
ينتج عن هذه النظرية الفاسدة عدم قبول ذات كلمات الكتاب باعتبارها « أقوال الله »، كما أنها تجعل القارئ حراً تماماً أن يقبل أو يرفض ما يـراه هو صحيحاً أو خطأ فى عبارات وأقوال الوحي. وعندما نرفض إعطاء السلطان لكلمات الكتاب المقدس ففيمن نثق بعد ذلك يا ترى؟ أيجوز لنا أن نجعل من أنفسنا قضاة على أقوال الله؟
ترى من الذي يقرر ما هو صحيح، وما ليس له قيمة؟ كيف يمكنك التمييز بين الحقائق والتعاليم ؟ هل نترك ذلك لتذوقنا نحن للأمور؟ إننا بذلك نكون قد وضعنا أنفسنا فوق الوحي لنحكم نحن عليه، وبذلك يفقد الوحي معناه أصلاً. ثم كيف نفصل رسالة الوحي عن الخلفية التي منها قُدِمَت لنا هذه الرسالة؟ وأين في كل الكتاب نجد هذا الفاصل المزعوم؟ أين نجد ولو إشـارة أو تلميحاً عنه؟ أين في كل الكتاب يمكننا أن نستنتج أن جزءاً من الوحي مهم وآخر غير مهم؟
الوحي اللفظي أو الكلي
قال المعلم المقتدر ف.ب.هول: نحن لسنا بحاجة أن نضع نظرية لشرح الوحي الحرفي أو اللفظي، فهذه شأنها شأن كل الحقائق الإيمانية لا نفسرها بل نقبلها بالإيمان.
ونحن إذ نوافق هذا المعلم المعتبر، فإننا لن نشرح الوحي لكننا نُعرّفه كالآتي: هو تأثير إلهي مباشر يؤثر على ذهن كتبة الوحي، به تأهلوا لأن يقدموا الحق الإلهي بدون أدنى مزيج من الخطأ؛ وبناء عليه فإن الروح القدس أعطى كتبة الوحي لا الأفكار فحسب، بل قادهم قيادة ماهرة في إنشاء العبارات اللازمـة للتعبير الخالي من الخطأ عن هذه الأفكار التي أعلنها لهم.
الإدراك هنا ليس له المركز الأول؛ فقد يكون ذهن النبي مستنيراً إلى حد ما من جهة ما يكتب، أما الوحي فلا يوجد فيه شئ اسمه "إلى حد ما"، بل هو تملُّك كامل من الروح القدس لأواني الوحي، سواء أدرك النبي ما يقول أو لم يدرك. فمع أنه توجد درجات فى الإدراك، إلا أنه لا يوجد درجات في الوحي. لقد كان لدى داود بعض الإدراك، ويوحنا المعمدان كان إدراكه أكبر من داود، ورسـل العهد الجديد كان إدراكهم أكبر من يوحنا المعمدان، أما الوحـي الذي أُعطى لداود، بل وأقول أيضاً الذي أُعطى قبله لبلعام، هو وحي بنفس القدر الذي أُعطى لبولس.
والوحي يجعل النبي يتكلم بغض النظر عن حالته؛ فقد يتكلم دون توقع منه كالنبي الشيخ في بيت إيل (1مل13: 20)، أو دون دراية بما يقول كما حدث مع قيافا (يو11: 51)، أو دون رغبة منه كما حدث مع بلعام (عد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-05-2007, 04:56 PM بواسطة alpharomio.)
|
|
12-05-2007, 04:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السرياني
عضو رائد
المشاركات: 826
الانضمام: Dec 2003
|
وحي الكتاب المقدس ...للأسف لا يعرف المسيحيين ماهيته !!
السيد الفاروميو
سألتك اذا كنت انت حقا كاتب المقال لاني وجدته على موقع " طريق الايمان " والكاتب هو " مجاهد في الله " ...
http://www.imanway1.com/horras/archive/i...-5089.html
Arrayالنص من الكتاب لمن يريد الإطلاع أكثر[/quote]
المطلع للنص لايدري سببا لذهولك ايها الزميل ...
تهول وكأنو الدنيا خربت يازلمة !!!
يوسف رياض يقدم دراسة للوحي في المسيحية ، ويتبع بكل امانة منهاج علمي لاغبار عليه باستعراض نظريات وآراء عديدة ومختلفة ، مما هو مقبول ومرفوض على ضوء اعلانات الكتاب المقدس ، فلماذا الذهول والتهويل .. ولماذا جعلت عوام النصارى لايعرفون ماهية الوحي .. جعلتهم في تيه وضلال وعلماءهم عمي الابصار ؟
وهل هذا الاسلوب بغريب عنك انت المسلم ؟
الم تقرأ في تفسيرات المفسرين " قال فلان وروى علان ".. وفي النهاية يتم ترجيح رايا ما او النطق بالعبارة المشهورة .. " هذا والله اعلم " ..
من الاسلم بدل التسفيه ان تقرأ الكتاب وتنتقد فيه ماتراه غير سليم من وجهة نظرك او تطرحه للنقاش ؟
تحياتي
|
|
12-05-2007, 10:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
kimo14th
عضو فعّال
المشاركات: 173
الانضمام: Jun 2007
|
وحي الكتاب المقدس ...للأسف لا يعرف المسيحيين ماهيته !!
Hab 1:1 الوحي الذي رآه حبقوق النبي:
Mal 1:1 وحي كلمة الرب لإسرائيل عن يد ملاخي:
H4853
משּׂא
maśśâ'
BDB Definition:
Massa = “burden”
1) load, bearing, tribute, burden, lifting (noun masculine)
1a) load, burden
1b) lifting, uplifting, that to which the soul lifts itself up
1c) bearing, carrying
1d) tribute, that which is carried or brought or borne
2) utterance, oracle, burden (noun masculine)
3) a son of Ishmael (noun proper masculine)
H4853
משּׂא
maśśâ'
mas-saw'
From H5375; a burden; specifically tribute, or (abstractly) porterage; figuratively an utterance, chiefly a doom, especially singing; mental, desire: - burden, carry away, prophecy, X they set, song, tribute.
Hab 1:1 -
1 tn Heb "The burden." The Hebrew term מַשָּׂא, usually translated "oracle" (NEB, NASB, NIV, NRSV) or "utterance" (BDB 672 s.v. III. מַשָּׂא), in prophetic literature is a technical term introducing a message from the Lord (see Zec_9:1; Zec_12:1; Mal_1:1). Since it derives from a verb meaning "to carry," its original nuance was that of a burdensome message, that is, one with ominous content
Arrayو لم نسمع بوحي البهائم الا في الكتاب المقدس:
اش 30:6 وحي من جهة بهائم الجنوب.في ارض شدة وضيقة منها اللبوة والاسد الافعى والثعبان السام الطيّار يحملون على اكتاف الحمير ثروتهم وعلى اسنمة الجمال كنوزهم الى شعب لا ينفع[/quote]
Isa 30:6 نبؤة بشأن وحوش النقب: عبر أرض العناء والأهوال حيث تعيش الأسود والأفاعي، تحمل قوافلهم أموالهم على ظهور حميرهم، وكنوزهم على أسنمة جمالهم إلى مصر التي لا رجاء فيها.
Isa 30:6 قول على بهائم النقب: في أرض الشدة والضيق التي منها اللبؤة والأسد والأفعى والتنين الطيار يحملون أموالهم على ظهور الجحاش كنوزهم على أسنمة الجمال إلى شعب لا ينفعهم.
كلمه burden هنا حسب بعض الاراء تعنى حمل وليس وحى او نبؤه
Arrayالوحي بمفهومه الاسلامي غير موجود في الكتاب المقدس و ما وجوده في الترجمات العربية الا سطو على المصطلح القرانى[/quote]
لا يوجد سطو على شىء !! كلمه وحى من الممكن ان تكون وضعت خطا فى اعداد ولكنها موجوده بالمعنى المعروف فى اعداد اخرى ..
|
|
12-06-2007, 01:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|