عندما تتحدث عرب تايمز عن مواقع اللادينيين و الملحدين العرب
الملحدون العرب شبكة اللادينيين العرب تتطاول علي الاديان يؤكدون ان كتاب الشعر الجاهلي يكشف زيف الاديان.. وطه حسين لاينطق عن الهوي يدعون ان الانسان لم يخلق لكنه وجد بالمصادفة وان الاديان سواء كانت سماوية او اديان وضعية ماهي الا نتاج اكاذيب وافتراءات.
هكذا كنا.. وهكذا اصبحنا نحن العرب كنت اتصفح الشبكة العالمية ..الانترنت وبالمصادفة شاهدت موقع غريب وفريد من نوعه ليس بالموقع الاباحي ولا السياسي .. انه موقع للملحدين العرب اللذين يروجون للكفر والالحاد علنا ولم يكترث منهم احدا والغريب ان القائمين علي هذا الموقع من العرب والاغرب انهم يهاجمون كل الاديان بما فيها البوزية والمجوسية الخ يستشهدون بطه حسين ويعتبرونه من الرواد الذين نادوا بتبنى المنهج العلمى فى البحث , ذلك المنهج الذى تعتبر اهم ادواته وآلياته هى الشك فى الموروثات الثقافية والدينية والادبيةعلي حد تعبيرهم للوصول الى اقرب ما يكون للحقيقة بدلا من التسليم الساذج لتراث القدماء الاسطورى والخرافى والذى لا يستند على قرائن او اساس علمى تاريخى علي حد تعبيرهم الملحد حيث يقومون بعرض موسع وشامل للكتب الممنوعة لطه حسين وغيره ويعتبرونها المرشد العام لافكارهك الخبيثة ويؤكدون ان طه حسين كشف فى كتابه المصادر ( الشعر الجاهلى ) اسطورية المعتقدات الدينية الزائفة مثل الاعتقاد بشخصيات لا يعرفها التاريخ مثل ابراهيم واسماعيل , وبنائهما للكعبة المكية , وعلاقة العرب باليهود بكونهما اولاد عمومة
فهذه المعتقدات كانت حيلة من القدماء العرب وهى اساطير ملفقة احتضنها العرب واحتضنها الاسلام لتحقيق مكاسب مادية او معنوية . يدعون ان الانسان لم يخلق لكنه وجد بالمصادفة وان الاديان سواء كانت سماوية او اديان وضعية ماهي الا نتاج اكاذيب وافتراءات. وانا لله وانا اليه راجعون ملحد ينتقد الدين فلقد اضطلعت علي بعضا من مقالات الكتاب الملحدين الكافرين وفي احدي المقالات الموجدة علي ذلك الموقع اللعين كتب الملحد( شهاب الدمشقي) مقالة بعنوان.. حرية نقد الدين عرض فيها الفاجر وجهة نظره المريضة حول كيفية نقد الاديان ولماذا لم يتقبلها المجتمع العربي واسطرد يقول: في رأيي أن نتعود على تقبل النقد الفكري والبحثي للدين ، من الضروري أن نعمل على ترسيخ ثقافة التعددية الفكرية وقبول الآخر، وتعويد الطرف الديني على قبول اللاديني إنسانا وصاحب فكر ووجهة نظر جديرة بالاحترام، وبالمقابل تعويد الطرف اللاديني على احترام حق الديني في تبني معتقد والدعوة إليه، وممارسة شعائره بحرية دون أي تضييق، واحترام مشاعره الدينية بتجنب السخرية المقصودة والإهانة المتعمدة في التعاطي مع مقدساته الدينية، ويجب أن ندرك أمر هام وهو أنه في النقد المعرفي لا توجد مقدسات تسمو على النقد أو مسلمات لا تقبل التشكيك .. فعلى من تعود سماع التقديس والتبجيل بحق محمد، كما تعبر عنه كتب كرست القراءة الشعبية والانتقائية التقديسية لحياة محمد مثل : "نور اليقين" لمحمد الخضري أو "الرحيق المختوم" للمباركفوري، أن يتقبل سماع قراءة جديدة مختلفة لسيرة محمد، تقدم المسكوت عنه في حياة محمد الإنسان .. بشرط أن تكون قراءة بحثية وفكرية ومنهجية .. ذكرهذا الفاجر سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ولااستطيع عرض اكثر من هذا كونه يتناول الانبياء بأسلوب غير لائق وقد انهي مقاله المسموم بتلك الكلمات حيث قال: باختصار : المشكلة ليست في لغة نقد الدين بل في رفض النقد من الأساس !!!
دعونا نلقي حجرا في بركة الماء الراكدة .. فيقيني أن دوائر المياه ستتسع يوما بعد يوم .. مع التحية لكل من يتقبل الرأي الآخر برحابة صدر .. دروس في الالحاد بدأ القبطان..مهنته (كافر وملحد)( مقاله.. دروس في الالحاد )علي مبدأ عدم التسليم لمعتقدات الاخرين وقال: كثيرا ما نرى في الأديان متعددة الآلهة "كبير الآلهة". الذي تطيعه الآلهة الأخرى، وإن كانت أحيانا أعقد المهام، مثل خلق الكون، تسند لغيره. صفات الآلهـــــــة سأركز الآن على الإله الواحد الذي يشكل جوهر التصور الاسلامي. ولكن معظم هذا الكلام ينطبق على "كبير الآلهة" في الأديان الأخرى. هناك ظاهرة لافتة للنظر هي "شخصنة" الاله.........(لاحظ التعبير الذي وصف به خالقه عزوجل) فالاله يشبه الانسان في كل الامور ولكنه يتجاوزه بمقدرته. فنرى الاله يهتم بما يهم البشر، يقضي وقته مشغولا بأمورهم وتفاصيل حياتهم، يحقق لهم طلباتهم (الدعاء)، أو يعاقبهم وينتقم منهم (يغضب عليهم).
وقد يقيم محكمة خاصة في نهاية الزمان (يوم القيامة)، ليكافئ المطيعين ويعاقب المخالفين. هذه العلاقة بين السلوك الانساني وقوانين الطبيعة والعالم الغيبي، نراها موجودة أيضا في المعتقدات التي لا تحتاج لاله. وربما تكون جوهر حاجة الانسان الى الدين. فنرى مبدأ "الكارما" في البوذية، أيضا يكافئ متبعيه ويعاقب مخالفيه. وبعض المعتقدات الفلسفية تفترض وجود الاله بدون شخصنته. حيث تفترضه خالقا للكون، ولكن بدون أن يتدخل في تفاصيل حياة البشر، مثل مكافأتهم أو عقابهم أو انجاز المعجزات لادهاشهم. مثل ذلك إله "اللاهوتيين/الديست" الذي بشكل ما "قرن الزنبرك"، الذي يشكل مجموع قوانين الطبيعة في بدء الخليقة، ثم ترك العالم يمشي لوحده. دون أن يتدخل أو يكترث لما يجري في زوايا هذا الكون. هذا جزء مما رواه هذا الملحد الكافر في مقاله الركيك كفرة وملحدين يشككون في وجود الله من الغريب والعجيب ان من يعملون عقولهم ويسخرونها في خدمة الشيطان لا يسالون انفسهم من اين اتوا والي اين يذهبون مقالة اخري لاحد الملحدين الكفرة يشكك في وجود الله سبحانه وتعالي كتب يقول: فيما يلي باختصار أربع حجج يتناقلها الملحدون الغربيون من الفلاسفة و غيرهم. وقد شهدتُ العديد من المحاضرات و المحاورات التي استفاضت في شرحها.
1- القدَر اللانظامي و سقوط مركزية الإنسان.
2- البلبلة الدينية.
3- التفسيرات المادية (أو سقوط التفسيرات الروحية).
4- إختفاء الإله هذه عبارة عن أربع محاور تقوم عليها النظرية الإلحادية الرافضة لإدعاء وجود الإله الإبراهيمي، أي الإله الذي يؤمن به المسيحيون و المسلمون و اليهود.
1- القدَر اللانظامي و سقوط مركزية الإنسان. من الواضح أن الطبيعة لها مسار معين لا يبالي بالأشخاص أو حتى الحيوانات. فالأمراض تنتشر بلا تمييز و الحيوانات تفترس أحدها الآخر بلا شفقة. الزلازل و البراكين تضرب مناطق عديدة و تقتل البشر بعشوائية عمياء. العاهات تحد من حياة الكثيرين. ليس هناك دليل على وجود أي نظام معين أو غاية معينة فالخير و السعادة تكون من نصيب الكثير من الأخيار و الأشرار بلا عدل، و الشر و التعاسة يحدثون للأخيار و الأشرار سواسية. لا دليل على ما يسمى العناية الالهية. أما نظرية أن الانسان هو مركز الاهمية، حيث الارض هي كل ما في الكون و الشمس و النجوم يدورون حولها فقد سقطت هذه النظرية و كان سقوطها عظيما بعد أن تبين أن الارض مجرد ذرة في كون شاسع، و لا أهمية تذكر لها.
2- البلبلة الدينية. أ- تعددت الاديان و الطوائف و كل منها يكفـّر الآخر، و تناقضت التفسيرات و الفتاوى فبات أتباع الدين الواحد يحكمون على بعضهم البعض بالجحيم قبل حكمهم على الآخرين. ب - لا يوجد هناك تعريف واحد منطقي للماهية الإلهية. كل التعريفات الموجودة ثبت تناقضها الداخلي والخارجي مما يؤدي الى استحالة وجود الإله منطقيا. ج- الاثباتات التي يجيء بها الدينيون لاثبات وجود اللـه هي اثباتات متناقضة منطقيا و خالية من اي أدلة مباشرة، أي أنها لا تزيد عن كونها تخمينات شخصية.
3- التفسيرات المادية (أو سقوط التفسيرات الروحية). لقد فسّر العلم الكثير من الأمور التي نسبها الناس في الماضي الى اللـه. فمثلا الرعد لم يعد صوت الالهة الغاضبة، و الامراض ليست ارواحا شيطانية بل جراثيم و علل طبيعية. و اليوم نجد أن مجمل الادلة التي يبرزها المؤمن ما تزال تنسب الى اللـه ما نجهله على طريقة: أ) لا يمكنك تفسير كذا ب) إذن اللـه هو التفسير و هذا بات يسمى بـ "إله الفراغات"، أي كلما وجدنا فراغا في العلم عجز العلماء عن تغطيته، يغطيه المؤمن بالإله. و اللافت للنظر أن هذه الفراغات كانت واسعة شاسعة في الماضي لكنها ما برحت تنكمش حتى أصبح الإله محشورا في زاوية ضيقة تتلخص في بعض الامور مثل أصل الكون و أصل الانسان، و اذا كان التاريخ يكرر نفسه، فلا بد أن العلم سيغطي هذه الفراغات بأجوبة علمية واضحة لا تترك للإله عملا يقوم به.
4- إختفاء الإله هذه من أكبر الحجج و أصعبها و التي فشل الدين في اجابتها.
فأين هو الاله الذي كان يشق البحار و يصنع المعجزات؟ هل كان عاملا و أخذ إجازة طويلة الأمد، أم أن كل ما يروى عنه مجرد أساطير مثل باقي الأساطير؟ هل هي صدفة أن الإله إختفى في العصر الحديث حيث أساليب التحقق العلمية باتت شائعة؟ هذا ما توصل اليه رجل عربي مسلم كان يدين بالاسلام في يوما من الايام ترك الدين واصبح كافرا ملحدا في مقاله اخري من مقالات الملحدين شخص يروي كيف اصبح ملحدا واسمه( الحكيم الرايء) حيث قال: يدخل الدين فى الشرق الأوسط فى باب احكام القدر, تماما كلون البشرة والحجم والبقعة الجغرافية التى تولد فيها ,امورا لا يد لك فيها , ولا تستطيع أن تفعل حيالها شيئا فسوءا عجبك ام لم يعجبك فأنت مطالب أن تكون مسلما,هذه اللزومية الغربية جعلتنى أفكر لماذا ينبغى على ان اكون مسلما؟ بدأت فى فحص مميزات الأسلام حتى أكون مسلما عن قناعة وأكفى نفسى عناء المشقة, فتتبعت ما يقولونه عن كون الأسلام دين الأخوة البشرية والرحمة والمساواة وهو الذى نهض بحال النساء وطبق العدالة الأجتماعية.
وظل الحال على ما هو عليه ,حتى اطلق بعض اصدقاء الطفولة لحاهم ودعونى للمسجد لأتعلم الأسلام الصحيح, فكان ثمة شيئا غريب فقلت وهل السلام الذى نعتنقه اسلام مزور؟ فقالوا لا بل هو اسلام سطحى؟!! مندفعا بحب الفضول ذهبت الى المسجد,وكان الخطيب يتحدث عن امورا عدة,اكثر من الحديث عن أعداء الأسلام اليهود والنصارى,وندد بما يسمونه وحدة وطنية, وقال ساخرا: -وحدة وطنية ايه اللى بيقولوا عليها؟ده الرسول قال: أذا رآيتوهم فضيقوا عليهم الطريق!! شعرت بأنزعاج غريب,عندما ذهبت للبيت قررت ان أفحص الأمر بنفسى,بحثت عن صحة الحديث فتأكدت بالفعل أن محمدا طلب من اأتباعه أن يضيقوا علي اليهود والنصارى الطريق؟!!
بعدها ذهت لمسجد وسألت الشيخ:لماذا طلب منا الرسول هذا ؟ فقال : حتى اذا ضاقت بهم الدنيا فروا الى الله وأعتنقوا دين الحق!!فسألته ولكن أذا هم ضيقوا علينا الطريق ماذا نفعل, قال تقاتلهم تبعا لحكم الله فقلت فاذا ضيقنا عليهم الطريق فقاتلونا؟فقال لا حق لهم فى هذا فأن قاتلونا نقاتلهم ونسبى نساؤهم ونأخذ اموالهم غنيمة!! مادت الأرض تحت أقدامى وأنا استمع له, لم اعقب وعدت الى البيت وأنا مصمم أكثر مما مضى على تقصى حقيقة الأسلام, فقضيت اشهرا طويلة وانا لا أفعل أى شىء سوى القراءة فى القرآن وكتب الأحاديث وكتب الفقه والسنة, لأفاجأ باسلام آخر تماما غير الذى سمعت عنه من ابوي!! وأدركت ما عناه اصدقاء الطفولة بقولهم تعالى تعرف على الأسلام الصحيح . وضعت بحثى على عدة محوار هل الأسلام دين الأخوة البشرية؟ صعقت وأنا أتتبع تعاليم الأسلام فى أحكام الولاء والبراء والتقسيم الدينى للعالم بين مؤمنيين وكفار!!
وما يتتبع هذا من احكام الذمة والجزية مما يشيب له الولدان!! هل الأسلام دين المساواة؟ قدم الأسلام قريش على انها القبيلة المصطفاة لقيادة الجنس البشرى ولم يقر محمد ولاية لغير قريشى,أقر الأسلام العبودية وأعلى النزعة الطبقية,واستحل نهب الأموال بحجة الكفر واقر سبى النساء واستغلالهن جنسيا(الأماء) وأخل بالعلاقات الزوجية من خلال احكام المهر والطلاق فصارت الأمور بيع وشراء!! هل الأسلام دين العدالة الأجتماعية قام الأسلام على منطق النهب والسلب,واستغلال الشعوب المقهورة بأنظمة الجزية والجباية,اقر التفاوت الطبقى من خلال الزكاة ومنطق الغنى الشاكر خير من الفقير الصاير!! هل انصف الأسلام المرأة؟ أحذ الأسلام موقف عنيف من المرأة وأكثر من تحقيرها فجعلها ناقصة عقل ودين وشهادتها نصف شهادة الرجل,وعنف عليها بقوانيين تعداد الزوجات والأستمتاع بالأماء,بقواعد الحجاب ومنطق ان معظم سكان اهل النار من النساء؟!! يقول الملحد ان الأسلام حرم الأبداع البشرى و الفنون الجميلة.. كالموسيقى والفنون التشكيلية؟!!
الأسلام والعلم الأسلام دين ملى بالخرافات ابتدا من خرافة وحى الله لمحمد مرورا بخرافةالأسراء والمعراج وصعود محمد للسماء بالبراق الى تعاليمه المناقية لأبسط القواعد العلمية مثل ثبات الأرض والسماء المرفوعة باعمدة لانراها الى الشهب التى هى رجوما للشياطين هل الأسلام دين تسامح؟ الأسلام ديانة متسلطة لا تعترف بحق الأنسان بالأختيار ولقد عزز هذا بقواعد حد الردة وأحكام اهل الكتاب ؟!! وأوجب على المؤمنيين به ان يقاتلوا المخالفين حتى اما يسلموا أو يدفعوا الجزية عن يدهم وهم صاغرون!! هذه ألأشياء جعلتنى أخذ قرارى بأن أخرج من هذا الدين الكابوس ولا أرجع له ابدا ولو بقطع العنق!! هذا ما توصل ليه العالم اقصد مدعي العلم ان ما يحدث الان ما هوه الامرحله جديدة من ارتداد الاديان بوجه عام والاسلامي بوجه خاص نحتاج كعرب و مسلمين ان نقف للحظات امراجعة النفس وتصحيح الاوضاع قبل ان تأكلنا افة الكلمة المسمومة ونندم في وقت لاينفع فيه الندم
عن عرب تايمز
|