الإسلام النازى

ما هى العلاقة بين الإسلام والنازية ؟

يقول لنا التاريخ أنه كان هناك تحالفاً خفياً بين بعض البلاد الإسلامية وألمانيا النازية .. بل كان هناك صداقة وتحالفاً قوياً بين مفتى فلسطين والفوهور هتلر .. هذا ما يقوله التاريخ .

ولكن هل هناك تشابه والتقاء بين الإسلام والنازية ؟ نلاحظ الآتى :

1- الإسلام دين شمولى : من يؤمن بغير الاسلام دين لن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين .
النازية معتقد شمولى: لا تقبل بغير النازية عقيدة

2- الاسلام يعاقب مخالفيه بالقتل أو بالعبودية على أقل تقدير وهكذا النازية أيضاً .

3- إعتمد الإسلام على القتال والمعارك لفرض نفسه على العالم .. وهكذا فعلت النازية أيضاً التى اجتاحت اوربا كالنار فى الهشيم .

4- الإسلام عنصرى فى نشأته وفى طبعه .. فالنبى عربى قرشى وهو يتباهى بذلك .. والعرب هم خير أمة أُخرجت للناس .. ولكى يحلى الصورة العنصرية لدينه العربى يقول لغواً لا قيمة له على أرض الواقع أنه لا فضل لعربى على عجمى الا بالتقوى .. ولكن الممارسة على ارض الواقع تقول أن محمد كان يتفاخر بأنه من قريش .. وكل من اراد الخلافة فعليه ان يثبت قرشيته اولا .. فأهل قريش هم علية القوم وهم الأشراف .

وكذلك النازية التى كانت تنادى بسيادة الجنسي الآرى على غيره من الاجناس ومارست تطهيراً عرقياً على الأجناس الأخرى مثل اليهود على سبيل المثال .

5- إعتمد عراب الإسلام الأول على البطش والغدر بكل معارضيه من العرب لكى يمهد سبيله من المعوقات .. وهكذا فعل هتلر الذى ما أن وصل الى السلطة بإنتخابات ديموقراطية حتى جعلها ديكتاتورية وبطش بمعارضيه بطشاً شديداً .. وهكذا سيفعل الإسلاميون إن وصلوا للحكم فى أى بلد إسلامى .. وأنظروا الى السودان التى مارس فيها النظام الحاكم الإسلامى سياسة التطهير العرقى ضد مسيحيي الجنوب .. ووقف البشير المأفون بكل بجاحة وهو رئيس السودان بشماله وجنوبه ومنهم المسلم ومنهم المسيحى ليقول كلنا سودانيون .. كلنا مسلمون .. وهكذا يلغى الإسلام النازى الآخر ويبيده .

6- إعتمد عراب الإسلام الأول محمد على الطاعة العمياء بدون نقاش سبيلاً لنجاح دعوته .. طاعة الله من طاعة الرسول .. لا تسألوا عن اشياء ان تبدى لكم تسؤكم .. معارضة اوامر الرسول تستوجب القتل .. شتم الرسول يستوجب القتل .. من اطاع الرسول له الجنة ومن عصاه فهو فى النار .

وهكذا إعتمد هتلر على الطاعة العمياء لشعبه وصارت خطبه إنجيلاً يُدرس فى المدارس وصار هو الصواب وكل ما عداه خطأ .. وصار هو ألمانيا وألمانيا هو .. ومن يعارضه فقد وقع فى الخيانة العظمى التى تستوجب القتل الفورى .

7- حرص محمد على تجديد ولاء تابعيه له بتحية خاصة يرددونها دوماً وأبداً وكل من يرددها له مكافأة عظيمة وهى صلى الله عليه وسلم .. وحرص هتلر على نفس الشئ وكان "هاى هتلر" .

8- حرص محمد على إظهار عداوته للمسيحية وعلامتها الميزة الصليب وحرص على عدم وجود علامة الصليب فى أى مكان وحرض أتباعه على تشويه أى علامة صليب وكسر أى صليب وزعم أن المسيح سيأتى ويكسر الصليب .. وحرص هتلر أيضاً على معاداة المسيحية وشوه صليبها وجعل شعاره المميز هو الصليب المعقوف .. والغريب أن ثالثهما الشيطان يُجن جنونه أيضاً من علامة الصليب ومن يخرج شياطين من الناس لا يستغنى أبداً عن الصليب .

9- عادى محمد الغرب المسيحى وقاتله وهكذا فعل هتلر .. هتلر قد نال هزيمة نكراء وإنتحر .. وتواصل بعض الشراذم فى أماكن مختلفة من العالم حمل راية النازية فيما يسمى بالنازية الجديدة بأعمال عنف متفرقة .. أما محمد فيواصل تابعيه رفع راية الحرب بعد ممات محمد وتعفنه فى قبره منذ أربعة عشر قرناً من الزمان .. فنرى غزوة مانهاتن المباركة وسرية مدريد المظفرة .

10- إعتمد عراب الإسلام الأول محمد على تعظيم ذاته ورسم هالة من القداسة الزائفة حول نفسه ومدى قوته وذكائه وحنكته وطهارته ومجده ونسبه وفضله على سائر الأنبياء بواسطة آله دعائية من الشعراء وغيرهم الذين ذموا أعدائه فى نفس الوقت .. وهكذا سخر الفوهور هتلر آلته الدعائية لتمجيد ذكائه وحنكته ومهارته وعظمته والذم فى أعدائه أيضاً .

11- إعتمد محمد على مجموعة من المنتفعين ممن حوله فى إكتساب ولائهم بالنقود والسلطان وهكذا فعل هتلر فى إغداق المكافآت والأموال على خواصه المحيطين به لضمان ولائهم .

12- كان كلا من محمد وهتلر يعانيان من نوبات عصبية غير طبيعية تشبه الجنون أو المس الشيطانى .

مما سبق يتضح وحدة المصدر لكل من الإسلام والنازية أعداء الإنسانية وحقوق الإنسان والديموقراطية .

وياترى رايك ان المسيحية بقى هى دين الحب و اللطافة و الخفافة
:97_old:

الثلام امانة لبابا يثوع

صدق الشاعر : رمتني بدائها وأنسلت !

معلومة لسيادتك : الكتاب الوحيد في العالم أجمع الذي يأمر بقتل الأطفال والرضع هو كتاب حضرتك المسمى "الكتاب المقدس"

فلاش بالصوت...
السيف بين القرآن الكريم والكتاب المقدس
http://www.4shared.com/file/19367709.../_______-.html

هتلر المسيحي الذي قتل اليهود وأحرقهم حنقا على قتل إلهه ...تساويه بديننا ورسولنا ....وهو الذي يطبق تعاليم كتابك المقدس ....يا للتدليس !!

حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ.

و بالنهاية، أكتشفنا أن هناك أكثر حقدا من الصهاينة علينا، ألا وهم النصارة أو أي أسم يسمون أنفسهم به.

Arrayهتلر المؤمن .... يقتل الآلاف بإسم المسيحية والمسيح ثم يلصق في الإسلام ......... أي عقل هذا ؟!!!!
[/quote]

هتلر لم يكن يعرف الله أو أي شيء قريب من الله ومقدساته. كل ما في الأمر أنه نجح في استغفال القادة الدينيين العالميين في توظيفهم ليقولوا آمين على أجندته وهم لا يعرفون ما يضمره. لا أعتقد أن هؤلاء الرجال الكهنة كانوا سيشجعونه على التطهير العرقي لأي شعب. سمعت خطابات لهتلر وهو كان يحاول أن يتمسح في الدين كأن يقول عبارات مثل: يا الله لقد أغضبناك وخرجنا على شريعتك والآن يحل بنا العقاب إلخ. كان يملك مقدرة كاريزماتية جبارة كمتكلم طلق موهوب. لو أنه دعاني ولم أعرف ما تحمله كل أجندته لحتما كنت أحد الذين يسيرون وراءه ودون أي شك لأن أسلوبه حماسي مشجع ويستقطب السامعين.

الزميل انا .. المسيحية هى دين المحبة وإن لم تصدق إقرأ حياة وسيرة السيد المسيح له المجد .. ولكن إحذر ولا تنخدع فقصة المسيح التى ستقرأها فى الإنجيل هى عن مسيح المحبة والصفح والغفران .. ولكن هناك مسيح آخر ستقابله بعد مفارقة روحك لجسدك هو المسيح الديان .. فلا تستغرق فى موضوع الإستهزاء بخالقك طويلاً ..

وهل تعتقد يا خفيف أن الثيطان هو حبيبك .. لو إعتقدت هذا فالثيطان يقول لك حبك برث وعشرة خرث .

الظاهر إن اللدغة اللى فى لسانك أصابتنى أنا أيضاً .. ربنا يشفى الجميع .


الزميل السياب .. لا يوجد فى قلوبنا الا الحب للجميع كما علمنا المسيح .. ولكن أن ينضح قلبك الملئ بالحقد والكراهية ليظن فينا السوء فهذا أمر طبيعى وهذا ما يسمى إسقاط .. وهذا طبيعى فقد ورثتموه عن محمد الذى كان ينام ويحلم باليهود والنصارى الذين يعرفون بنبوته وكذبه ولهذا كان حريصاً على طرد اليهود والنصارى من جزيرة العرب وقال لا يبقى فى جزيرة العرب دينان ..

فعلاً محمد كان مشحوناً بالكراهية والحقد والدموية والقتل ولا أقل من أن يحمل أتباعه نفس الروح الكريهة .


الزميل ألفاروميو .. كان إنجيل أدولف هتلر هو كتاب كفاحى وليس الكتاب المقدس .. وإلا فقل لنا من أين إقتبس هتلر سلوكه الدموى هذا ؟ هل من قول السيد المسيح لبطرس رد سيفك يا بطرس لأن كل من يأخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ ؟

وهل أخذه من قول المسيح من لطمك على خدك الأيسر فأدر له الأخر أيضاً ؟
وقوله من سخرك ميلاً فإمشى معه ميلين ؟
وقوله باركوا لاعنيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم وأحبوا أعدائكم ؟

أما سفاحى الإسلام فهم يجاهرون بأحاديث محمد وقرآنه فى تبرير أعمالهم الإرهابية التى روعت العالم من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه .

هل رأيت بن لادن فى حديثه التلفيزيونى وهو يوجه رسالته الى حكام المسلمين ومواطنيه فى جميع أنحاء العالم وهو يستغرب أنهم ينتقدونه فى أعماله الدموية وهو يقول لهم ألم تقرأوا قول محمد "أُمرت أن أقاتل الناس جميعاً حتى يشهدوا أن لا اله الا الله وأن محمد رسول الله وأن يقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإن فعلوا عصموا منى دمائهم وأموالهم الا بحق الإسلام " .

أى دموية وأى شمولية وأى نازية وأى إجرام أكثر من قول محمد هذا ؟

وإن كان هتلر مخلصاً للمسيحية وللمسيح لإتخذ من الصليب شعاراً له .. ولكنه تعمد تشويه علامة الصليب بجعله معقوفاً لأن الشيطان كان يسكنه وهو لا يتحمل علامة الصليب مثل صاحبك محمد بالضبط .

من الأشياء المشتركة أيضاً بين محمد وهتلر هى حياتهم الجنسية ..

فهتلر كان طوال حياته يعيش فى الحرام مع عشيقته ايفا براون التى ماتت معه منتحرة وتزوجها قبل إنتحارهما بدقائق .. ومحمد كان يعيش فى الحرام مع ما طاب له من النساء وملكات اليمين بتحليل خاص به فقط من إله القرآن .

ومن الطبيعى أن سافك الدماء القاتل لن يبكته ضميره على جريمة الزنا .

Array
ليس الحوار عن هتلر، بل عن الدين السخيف التافه المدعو مسيحية و علاقته بحركاتن القتل و الدموية عبر التأريخ.
[/quote]


السياب:

كل سنة وأنت طيب الأول ورمضان كريم

ثانياً، المفروض أن حياتك في أمريكا جعلت أفقك أوسع من أن تعتقد أن هناك دين "سخيف". لا يوجد شيء إسمه دين سخيف. لا دين بالمرة سخيف. مادام دين ونجح في جعل له أتباع بهذا القدر الضخم من الناس فهو قد وحد شملهم في هوية معينة. الدموية لا ترتبط بالمسلمين ولابالمسيحيين ولا بأي ملة. الإنسان سيسعى دوماً لتبرير رغبته في إزهاق روح أخيه الإنسان بكل طريقة ممكنة.

أبانوب:

هل كون المسيحية ديانة المحبة عبارة جوفاء يقولها الإنسان من إحد شقي فمه ومن الشق الآخر يقطر كراهية وازدراء بكل ما هو مقدس لدى المسلم؟ أي محبة هذه؟ المحبة ليست كلام بالمرة. لتقل ما شئت في المحبة والله ولكن لو كل ما لديكم عن الله والمحبة هو على هذا النحو فالقول بأن المسيحية ديانة المحبة عندها يكون كذب محض. ورمضان كريم لك يا أبانوب. صايم السنة دي ولا فاطر كالعادة؟ وصلني خبر أن أخونا الطوباوي نيوترال طلع صايم رمضان السنة دي وقرر يتوب :D قرر يعطي أبو دومة مكافأة خدمة.

Array
أبانوب:

هل كون المسيحية ديانة المحبة عبارة جوفاء يقولها الإنسان من إحد شقي فمه ومن الشق الآخر يقطر كراهية وازدراء بكل ما هو مقدس لدى المسلم؟ أي محبة هذه؟ المحبة ليست كلام بالمرة. لتقل ما شئت في المحبة والله ولكن لو كل ما لديكم عن الله والمحبة هو على هذا النحو فالقول بأن المسيحية ديانة المحبة عندها يكون كذب محض. .
[/quote]

الله يفتح عليك يا عم الحج
من ثمارهم تعرفونهم
واناء العسل ينضح عسلا

عندما يأتى مسلم ويعترض على المذابح الموجودة فى العهد القديم نرد عليه ونقول إن كنت تؤمن بأن التوراة هى كلام الله الواحد المطلق القادر على كل شئ .. فبالتالى كلام الله غير قابل للتحريف أو الضياع أو الحذف أو التشويه ..

وإن تجرأ بعض القوم الفجرة وحرفوا أو شوهوا كلام الله فالله قادر أن يسخر أناس أمناء يحفظون كلامه الحقيقى بلا تشويه أو ضياع .

وبما أنكم أيها المسلمون المحترمون لا تقدمون لنا بديلاً للتوراة المتداولة حالياً فبالتالى فتلك التوراة هى بلا شك كلام الله الذى لا يأتيه الباطل من أمامه أو خلفه .. وكل ما فيها مصدق من قبل الله .

وعندما تعترضون على قتل الأطفال الرضع وإبادة شعوب معينة فأنتم تعترضون على الله ذات نفسه وليس على أحد آخر .

هذا من ناحية .. ومن ناحية أخرى فقد كانت إبادة شعوب معينة بواسطة شعب بنى اسرائيل من قبيل عقاب الله لتلك الشعوب وكانت حكمة الله بأن يرى شعب بنى اسرائيل بنفسه وقوع عقاب الله على تلك الشعوب بيدهم هم أنفسهم لكى يعرفوا عقوبة الخطية ويستقر خوف الله فى قلوبهم ..

وقد وقف الله مع شعب بنى اسرائيل القليل العدد أمام شعوب العماليق وغيرهم ودفعهم الى شعب بنى اسرائيل .. وقد بلغ شر تلك الشعوب مبلغاً كبيراً حتى كانوا يقدمون أطفالهم الرضع ذبائح لآلهتهم الوثنية .

وبلغ شر بعض تلك الشعوب أنهم أغووا شعب بنى اسرائيل الى الزنا بواسطة نسائهم لكى يقع غضب الله عليهم .

وغضب الله لم يقع على تلك الشعوب فقط بل وقع ايضاً على بنى اسرائيل الذى قتل الله فيهم فى يوم واحد 23 ألف نفس بسبب وقوعهم فى الزنا .

تعامل الله مع البشرية فى العهد القديم كان قاسياً ويتناسب مع مدى الشر وقساوة القلب للبشرية فى تلك الأوقات ومن منا لا يتذكر الطوفان وحرق سدوم وعمورة بكبريت ونار من السماء .

ولكن فى العهد الجديد جاء عهد النعمة وطول آناة الله لكى يؤمن كل إنسان به لأن هذه هى ارادة الله أن الجميع يخلصون والى معرفة الحق يقبلون .

ولكن إن فهم البعض خطأ أن طول آناة الله هى ضعف منه أو أنه نائم فى سمائه وتمادى فى غيه وفجره وتجديفه فهو مستحق بالحقيقة عقاب العهد القديم الذى نرى منه شذرات فى وقتنا هذا متمثلاً فى حروب وزلازل وبراكين وتسونامى وحوادث مروعة تحصد مئات الآلاف من البشر فى ثوانى معدودات .


طبعا غنى عن القول أن المذابح التى قام بها شعب اسرائيل بحق بعض الشعوب الفاجرة لم يكن بغرض نشر دعوة اليهودية ولكن كان بغرض العقاب الإلهى وبأوامر إلهية لتطهير الأرض من الشر ووضع العبرة لمن يعتبر .

ولكن محمد رسول الإسلام جاء بعد آلاف السنين وبعد أن أتى السيد المسيح له المجد بدعوة المصالحة مع الله وبدعوة المحبة والنعمة والعهد الجديد ليصالحنا مع الله بدمه الإلهى الثمين .. جاء محمد برسالة النقمة والدم والهدم والقتل .. لماذا ؟

ليس بغرض الإنتقام الإلهى ولكن بغرض فرض رسالته بالقوة على البشر .. وهو فى هذا قام بوظيفة الشيطان فى إلغاء إرادة الإنسان .. الله يحترم إرادة الإنسان والشيطان يلغيها ..

وضع محمد السيف فوق الرقاب وقال "إسلم تسلم" .. من قال الشهادتين سلم ومن أبى فقطع الرقاب .. هل رأيتم وضاعة أكثر من هذا ؟

ثم يجد بعض ضعاف العقول والنفوس القدرة والشجاعة على الدفاع عن هكذا دين ..

الزميلان ابراهيم ويجعله عامر .. مستمر فى إعلان الحقيقة بكل صراحة وصدق ومحبة بلا مداهنات ولا نفاق .