ورد في انجيل يوحنا(1-18) (الله لم يره احد قط)

وهنا يقو يوحنا أن الله لم يره أحد قط

ثم ورد في سفر التكوين العكس تماما او بمعنى أدق التناقض

ورد بسفر التكوين(32-30) (فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل.قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي)وهنا يقول يعقوب أنه قد رأى الله وجها لوجه

وأريد أن أسئل أيهما نصدق
<_<

Array
ورد في انجيل يوحنا(1-18) (الله لم يره احد قط)

وهنا يقو يوحنا أن الله لم يره أحد قط

ثم ورد في سفر التكوين العكس تماما او بمعنى أدق التناقض

ورد بسفر التكوين(32-30) (فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل.قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي)وهنا يقول يعقوب أنه قد رأى الله وجها لوجه

وأريد أن أسئل أيهما نصدق
<_<
[/quote]



لن ارد عليكي رد مباشر لاني اريد ان يستخدم المسلم عقلة حينما يقرأ ..

اولا لنبدأ في العهد القديم اولا :

في قصة يعقوب قال انه رائ الله وجها لوجه ..!!!
فكيف راءه يا ترى ؟؟!!!

الم تقرأه قول الله لموسى النبي ان الانسان لا يراني ويعيش ؟؟!!!!

" أجيز كل جودتى قدامك ، وأنادى باسم الرب قدامك ، وأتراءف على من أتراءف وأرحم من أرحم .. لا تقدر أن ترى وجهى ، لأن الإنسان لا يرانى ويعيش" خروج 33 : 19 ، 20

فكيف راءه يعقوب ؟!!!

وكيف راي ابراهيم اب الاباء الله عند بلوطات ممرا حيث ظهر ومعه ثلاثة ملائكة ؟!!

قيل عن ابينا ابراهيم "وظهر له الرب عند بلوطات ممرا" (تك 18 : 1) .

اما الملاكان فذهبا الى سادوم (تك 19 : 1 ) (تك 18 : 16) .

اما الرب وهو الثالث فقد وعد سارة بان يكون لها نسل (تك 18 : 10 ، 14) وتفاهم مع ابراهيم في شأن حرق سادوم (تك 18 : 20 - 33) .


في انتظارك لنرى لنتابع معا مع انه استطيع ان ارد عليك ببساطة شديده لان جواب سؤالك سهل جدا ولكن اريد التدرج معك لاجعلك تفهم ما تقرأءه وتعرف تخرج الجواب من الكتاب المقدس بنفسك .

في الحقيقة لم يظهر الله لأحد في العهد القديم

وإنما الذي ظهر هو ملاك الرب، وعُبِّر عنه بلفظ الجلالة "الله". وهذا كثير في العهد القديم العبراني لدرجة أنهم يعبرون عن "القاضي" بلفظ الجلالة "الله".

إلا أن إخواننا المسيحيين فهموا الأمر على ظاهره فقالوا بالتجسد

أما التوراة السامرية فتستخدم تعبير "وزهر له / لهم / لها ملاك الله"

في الحقيقة لم يظهر الله لأحد في العهد القديم

وإنما الذي ظهر هو ملاك الرب، وعُبِّر عنه بلفظ الجلالة "الله". وهذا كثير في العهد القديم العبراني لدرجة أنهم يعبرون عن "القاضي" بلفظ الجلالة "الله".

إلا أن إخواننا المسيحيين فهموا الأمر على ظاهره فقالوا بالتجسد

أما التوراة السامرية فتستخدم تعبير "وزهر له / لهم / لها ملاك الله"

في الحقيقة لم يظهر الله لأحد في العهد القديم

وإنما الذي ظهر هو ملاك الرب، وعُبِّر عنه بلفظ الجلالة "الله". وهذا كثير في العهد القديم العبراني لدرجة أنهم يعبرون عن "القاضي" بلفظ الجلالة "الله".

إلا أن إخواننا المسيحيين فهموا الأمر على ظاهره فقالوا بالتجسد

أما التوراة السامرية فتستخدم تعبير "وزهر له / لهم / لها ملاك الله"

Array
في الحقيقة لم يظهر الله لأحد في العهد القديم

وإنما الذي ظهر هو ملاك الرب، وعُبِّر عنه بلفظ الجلالة "الله". وهذا كثير في العهد القديم العبراني لدرجة أنهم يعبرون عن "القاضي" بلفظ الجلالة "الله".
[/quote]

ما شاء الله ..!!!

وما هو دليلك ان الذي ظهر ليعقوب ليس الله ؟
ما هو دليلك ان الذي ظهر لابينا ابراهيم ليس الله ؟
وما هو دليلك ان الذي ظهر لموسى النبي ليس الله ؟

وما دام الموضوع يخص يعقوب لنبقى حوله الان

Arrayورد بسفر التكوين(32-30) (فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل.قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي)وهنا يقول يعقوب أنه قد رأى الله وجها لوجه

وأريد أن أسئل أيهما نصدق
[/quote]

واخبرنا يا سماحة الشيخ زيد كيف ان من ظهر ليعقوب ليس الله وما هو دليلك لو سمحت ؟!!!

وتقول :

Array
إلا أن إخواننا المسيحيين فهموا الأمر على ظاهره فقالوا بالتجسد[/quote]

يا سلام ..!!

ومن قال لك ان الله في العهد القديم تجسد ..!!
عندك معلومات تحسد عليها بصراحة ..
الا تعرف ان التجسد حصل في العهد الجديد وليس بالعهد القديم ؟!

أولًا أعتذر على التكرار بسبب البطء الشديد في استجابة الموقع لسبب ما.

..............
وما هو دليلك ان الذي ظهر ليعقوب ليس الله ؟
.............

هل نتفق أولًا على أن هناك فرق بين "الله / الرب" و "ملاك الله / ملاك الرب"؟ أم لا فارق بينهما؟

وشكرًا

Array
أولًا أعتذر على التكرار بسبب البطء الشديد في استجابة الموقع لسبب ما.

..............
وما هو دليلك ان الذي ظهر ليعقوب ليس الله ؟
.............

هل نتفق أولًا على أن هناك فرق بين "الله / الرب" و "ملاك الله / ملاك الرب"؟ أم لا فارق بينهما؟

وشكرًا
[/quote]

يا زميل زيد سؤالي واضح جدا ..
اتركنا الان من موضوع الله والرب والسيد والاله والملاك ..


أقرأ وافهم الذي دار بين الاثنين واثبت لي ان من ظهر ليعقوب ليس هو الله واعطيني الاسباب ..

وان كنت ذكي كفايه ستعرف ان الذي كان عارك يعقوب هو الله لعده اسباب ولا اريد ان اعطيك اي مساعده شغل عقلك وجاوب :

24 فبقي يعقوب وحده وصارعه انسان حتى طلوع الفجر.
25 ولما رأى انه لا يقدر عليه ضرب حقّ فخذه فانخلع حقّ فخذ يعقوب في مصارعته معه.
26 وقال اطلقني لانه قد طلع الفجر.فقال لا اطلقك ان لم تباركني.
27 فقال له ما اسمك.فقال يعقوب.
28 فقال لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل اسرائيل.لانك جاهدت مع الله والناس وقدرت.29 وسأل يعقوب وقال اخبرني باسمك.فقال لماذا تسأل عن اسمي.وباركه هناك
30 فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل.قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه ونجّيت نفسي.

في انتظارك .

الزميل سلومون

...........
يا زميل زيد سؤالي واضح جدا ..
اتركنا الان من موضوع الله والرب والسيد والاله والملاك ..
..........

أفهم من ذلك أنك مع العهد القديم العبراني في أنهم (يعقوب ، موسى ...الخ) رأوا الله نفسه

وليس "ملاك الرب" كما تقول النسخة السامرية؟

ولك الشكر

الله لم يره أحد قط .. ولا يرى الله إنسان ويعيش .. هذا كلام صحيح بالطبع .. لأنه لا يقدر إنسان أن يرى الله فى كامل مجده ولاهوته ويحتمل نوره وناره وبهائه .. فمن أين للمحدود أن يقف أمام مجد غير المحدود ؟

ولكن الله غير المحدود بقدرته غير المحدودة قادر على "حجب" مجده جزئياً أو كلياً وأن يتجسد فى صورة إنسان أو ملاك لكى يتكلم مع إنسان ما فى زمان ما .. وظهورات الرب كثيرة سواء فى العهد القديم أو الجديد .

ظهور السيد المسيح لشاول الطرسوسى بجزء من بهائه النورانى أصاب شاول بالعمى .. موسى النبى مجرد أنه كان فوق الجبل فى حضرة الله كان وجهه يشع بنور شديد لا يقدر بنى اسرائيل أن ينظروا اليه حتى أنه كان يضع برقع على وجهه لكى لا يتعب نظر الشعب .. وعندما أراد موسى أن يرى الله لم يستطع الا ان يرى الله ماراً مروراً سريعاً وموسى يحتمى فى حفرة والله يحجب مجده عن موسى بيده حتى لا يتأذى .

السيد المسيح وهو الله المتجسد طوال حياته كان يخفى مجده ولكن هذا المجد ظهر فى أوقات معينة مثل حادثة التجلى مع موسى وايليا .

إذاً لا تعارض بين أننا لا نقدر أن نرى الله وأننا قد رأيناه .. فنحن لا نقدر أن نرى لاهوته فى كامل مجده وبهائه .. ولكننا قد رأينا الله متجسداً حاجباً مجده لكى يتمم خلاصه .. رأينا صورة الله آخذاً شكل إنسان فى عمله ومعجزاته وأخلاقه وصفاته وعمله الكفارى على الصليب .

وكما قال السيد المسيح من رآنى فقد رأى الآب .