حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" (/showthread.php?tid=39369) |
سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - بسام الخوري - 10-03-2010 سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" وكالات GMT 17:49:00 2010 الأحد 3 أكتوبر أصدر القضاء السوري اليوم 33 مذكرة توقيف على خلفية الدعوى المقدمة من جميل السيد بشأن التحقيق باغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري. دمشق: أعلن المكتب الاعلامي للمدير العام للأمن العام السابق جميل السيد في بيان، أن السيد تبلغ من محاميه في سوريا ان قاضي التحقيق الاول في دمشق قد أصدر ظهر اليوم ثلاثة وثلاثين مذكرة توقيف غيابية بحق قضاة وضباط وسياسيين واعلاميين وأشخاص من جنسيات لبنانية وعربية وأجنبية، ومن بينهم القاضي الالماني ديتليف ميليس ومساعده المحقق الالماني غيرهارد ليمان، وذلك اثر انتهاء المهلة القانونية للتبليغات في الدعوى المقدمة من قبل السيد امام القضاء السوري منذ حوالي السنة في قضية "شهود الزور" وشركائهم خلال التحقيق في اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري. وفي هذا الإطار أكدت محطة الـ"mtv" اللبنانية ان "مذكرات التوقيف الغيابية التي صدرت عن القضاء السوري جاءت كرد فعل على عدم رضوخ الرئيس سعد الحريري للضغوط السورية الاخيرة ومن بينها تغيير الحكومة". وعلمت المحطة ان "الأسماء التي اصدرها القضاء السوري عممت على كافة المراكز الحدودية، وينتظر ان تعمم على مراكز الأنتربول في مهلة اقصاها الاربعاء". من جانبها أعلنت محطة "NBN" أن مذكرة التوقيف السورية شملت النائب مروان حمادة والقاضيين سعيد ميرزا وصقر صقر واللواء اشرف ريفي والعقيد وسام الحسن ووزراء سابقين واعلاميين. وكان السيد ادعى في سوريا على عدد كبير من الشخصيات بتهمة المشاركة في "فبركة شهود زور" ادلوا بافادات كاذبة امام لجنة التحقيق وتسببوا بسجنه لمدة اربع سنوات مع ثلاثة ضباط آخرين للاشتباه بتورطهم في عملية الاغتيال التي وقعت في شباط/فبراير 2005 في بيروت وتسببت بمقتل الحريري مع 22 شخصا آخرين. وافرج عن الضباط الاربعة في نيسان/ابريل 2009 لعدم وجود "عناصر اثبات كافية" بقرار من المحكمة الخاصة بلبنان التي تنظر في الجريمة. واتهم جميل السيد رئيس الوزراء سعد الحريري، نجل رفيق الحريري، بانه يرعى ويحمي "شهود الزور" الذين ادلوا بافادات حول تورط مسؤولين سوريين ولبنانيين في عملية الاغتيال الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - بسام الخوري - 10-04-2010 مذكّرات التوقيف السوريّة: وحده الحريري (ليس) مطلوباً أكد السيد أن المذكرات ستحال على الانتربول (أرشيف ــ هيثم الموسوي)أكد السيد أن المذكرات ستحال على الانتربول (أرشيف ــ هيثم الموسوي)قطعت سوريا أمس شك فريق الرئيس سعد الحريري بيقين مذكّرات توقيف غيابية لم تستثنِ أحداً في قريطم سوى آل الحريري أنفسهم. فدمشق أعلنت أنها لن تهادن من حاربها طوال سنوات خمس، ولا يزال رافضاً دفع الكفّارة السياسية، ومصرّاً على رمي كرة النار في وجه أقرب حلفائها ليها حسن عليق ... وصار كل فريق رئيس الحكومة الأمني والقضائي والإعلامي مطلوباً للعدالة السورية. فبعد أكثر من عام على بدء الملاحقة القضائية التي باشرها اللواء جميل السيد ضد شهود الزور و«كل من يظهره التحقيق شريكاً لهم ومحرضاً»، أصدر القضاء السوري مذكرات توقيف بحق سياسيين وقضاة وأمنيين وإعلاميين لبنانيين وسوريين. ورغم أن شظايا المذكرات وصلت إلى برلين، حيث ديتليف ميليس ومساعده غيرهارد ليمان، وإلى الكويت حيث رئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية، أحمد الجار الله، فإنّ الواضح أن الهدف الأول، إن لم يكن الوحيد، لسهام هذه المذكرات ليس سوى ساكن السرايا في وسط بيروت، رئيس الحكومة سعد الحريري. ورغم أن اللواء جميل السيد يصرّ على وضع المذكرات في إطارها القانوني، فإنّ بَين المتردّدين الدائمين إلى دمشق من يؤكّد أن هذه الخطوة تعني، إضافةً إلى بعدها القانوني، أن المطلوب من سعد الحريري السير في ملفات شهود الزور والتحقيق المسيّس والمحكمة الدولية إلى النهاية، «وهذه المذكرات لم تصدر إلا بعدما لمست دمشق عدم التزام مَن تعهّد أمامها بتعهداته». وتضيف المصادر ذاتها إن «العلاقة بين لبنان وسوريا عادت لتنتظم بالشكل المطلوب، إلا أن القضاء اللبناني تلكّأ عن متابعة ملف شهود الزور». ويرفض المطّلعون على أجواء القيادة السورية النظر إلى مذكرات التوقيف كإعلان بوجود توجّه جاد لدى القيادة السورية لمحاسبة مرحلة السنوات الخمس الماضية، مع ما يقتضيه هذا التوجه من محاسبة لرجال الدولة التي قامت على أنقاض الانسحاب السوري من لبنان. «لكن ما ينبغي منعه هو تكرار تجربة الاتهام المسيّس. فأشرف ريفي ووسام الحسن وغيرهما يعلنون أنهم، منذ عام 2006، كانوا يعلمون بأن حزب الله قتل رفيق الحريري. والسؤال الذي يطرح نفسه في هذه الحالة: إذا كانوا كذلك، فلماذا استمروا في اتهام سوريا؟ ألا يعني ذلك أننا يجب ألا نثق بهم لا في الاتهام الأول ولا في الاتهام الثاني؟». وماذا عن السعودية؟ هل الخطوة منسّقة مع قيادتها؟ تجيب المصادر ذاتها إن العلاقة بين البلدين «قائمة وجيّدة جداً على صعيد العلاقة بين جلالة الملك والرئيس بشار الأسد. لكن اللبنانيين المقربين من المملكة لم ينفذوا ما تعهدوا به. وعدم التزامهم يؤدي إلى إخراج الملف اللبناني من على رأس أولويات العلاقة بين دمشق والرياض». وفي رأي المصادر ذاتها، فإن إصدار المذكرات لا يحتاج إلى أي تشاور مع القيادة السعودية، فـ«الفرصة التي طُلِبَت وأخِذَت منذ 30 تموز 2010 (تاريخ القمّة الثلاثيّة في بعبدا) لم تؤدِّ إلى أي نتيجة إيجابية حتى اليوم». في المقابل، بدا بعض المقربين من رئيس الحكومة كمن ضُرِب على رأسه، فيما جهد البعض الآخر لإخفاء صدمته مما جرى. فطوال الأشهر التي تلت الزيارة الأولى للرئيس سعد الحريري إلى دمشق، كان جزء كبير من فريق عمله يراهن على العلاقة المستجدة «بين قصر الشعب وبيت الوسط لحماية مسيرة دولة الرئيس وإبعاد أذى حلفاء سوريا عنه». أما البعض الآخر، فأوغل في التفاؤل إلى حد اقتناعه بأن سوريا ابتعدت عن إيران لتقترب يوماً بعد آخر من التضحية برأس حليفها حزب الله كرمى لعيون الملك السعودي والشيخ سعد ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان. وعندما كانوا يسمعون خلاف ذلك، كانوا يردّونه إلى «المتضررين من العلاقة الناجحة بين الرئيس السوري ورئيس الحكومة اللبنانية». استمروا على هذا المنوال إلى أن صرّح السفير السوري في بيروت علي عبد الكريم علي قبل أسبوعين، قائلاً إن ما أدلى به الرئيس الحريري لصحيفة «الشرق الأوسط» بحاجة إلى خطوات عملية لاستكماله. لكن رهان المقربين من الحريري على خطب ودّ الشام استمر حتى بعد ظهر أمس، فتغيرت لهجتهم. أحد هؤلاء (ممّن شملتهم مذكرات التوقيف)، يرى أن الخطوة السوريّة «تظهر أن القيادة في دمشق لا تزال تقرأ في كتاب مضى عليه الزمن، يعود إلى ما قبل الانسحاب السوري من لبنان». وفي رأيه، فإن «صدقيّة القضاء السوري معروفة عالمياً، وبالتالي، ثمة من يريد توجيه رسالة مفادها أنه لا يريد علاقة من النوع الذي نطرحه عليه. نحن طرحنا علاقة ندّية، لكن ثمة من يريد التعامل بمنطق الأسياد والعبيد، وهذا ما لا نرضى به. وهذه الخطوة تتجاهل أن الطرف السوري هو من يحتاج إلى التعاون مع الحريري لإنهاء حالة العداء التي بُنيت خلال السنوات الخمس الماضية مع شريحة كبيرة من اللبنانيين، وليس الحريري من يحتاج إلى هذا التعاون». أما النتيجة العملية للمذكرات، فلا يرى المصدر فيها سوى قرار «بمنع أشرف ريفي ووسام الحسن من دخول دمشق. وبالأصل، هما لم يذهبا عن طيب خاطر، بل تطلّب الأمر منهما جهداً لتخطّي الحاجز النفسي». أما تحويل المذكرات إلى الأنتربول، «فلن يأتي بأي نتيجة» بحسب المصدر، الذي يضيف إن منظمة الشرطة العالمية «لن تقبل مذكرات لتوقيف أركان الدولة اللبنانية». ورغم ذلك، فإن المقرب من رئيس الحكومة لا يرى أن مذكرات التوقيف ستؤدي إلى قطيعة بين القيادة السورية ورئيس الحكومة اللبنانية. «فمنذ تحريك الملف، كنا نتوقع أن يصل إلى هذه النتيجة، من دون أن يوقف ذلك تقدم العلاقة وقيام دولة الرئيس بغير زيارة شخصية ورسمية إلى دمشق. وكل ما يُقال له اليوم هو أنهم لا يريدون لوسام الحسن أن يؤدّي دوراً إيجابياً في تقريب العلاقة بين الطرفين أو في بعض الملفات الأمنية». وفي السياق ذاته، يرى أحد المقربين من الحريري (غير مشمول بمذكرات التوقيف) أن الخطوة السورية أتت خارج السياق لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وهي خارج كل الحسابات. والمفاجأة، بحسب المصدر، أنهم هجموا على الرئيس الحريري عندما أطلق موقفه في جريدة «الشرق الأوسط». وعشية طرح ملف شهود الزور في مجلس الوزراء، صدرت مذكرات التوقيف في دمشق، حتى بدا الأمر كأنّ ثمّة من لا يريد لملف شهود الزور أن يصل إلى خواتيمه، بل يُراد استخدامه كقميص عثمان». بدوره، وضع مقرب ثالث من رئيس الحكومة المذكرات السورية في إطار «استكمال الحصار على السعودية التي تحاول عرقلة الاتفاق الأميركي ـــــ الإيراني ـــــ السوري في العراق». وبرأي المصدر ذاته، فإن «السعودية محاصرة من اليمن والبحرين والكويت والعراق، وأتت مذكرات التوقيف في محاولة لإضافة لبنان إلى هذه الساحات». وفي مقابل الكلام السياسي، يحرص اللواء جميل السيد، الذي أعلن مكتبه الإعلامي خبر صدور مذكرات التوقيف، على حصر الخطوة السورية في المجال القانوني. المدير العام السابق للأمن العام يُذكّر سائليه بأنه حذّر رئيس الحكومة يوم 12 أيلول الماضي من خطوة مماثلة إذا لم يبادر إلى التسريع في فتح ملف شهود الزور. وقبل ذلك، بدأت الدعوى أمام القضاء السوري قبل نحو عام. وأرسل قاضي التحقيق الأول في دمشق التبليغات أربع مرات، إما مباشرةً أو عبر الطرق الدبلوماسية. وكان آخر هذه التبليغات مذكرتان وصلتا إلى دائرة قاضي التحقيق الأول في بيروت، الرئيس غسان عويدات، وفقاً لما تنص عليه الاتفاقية المعمول بها بين البلدين. وبعد استفسار وكيل السيد لدى عويدات، قال له الأخير إنه لن ينفذ التبليغات، ولن يردّ المذكرة إلى نظيره السوري. أمام هذا الواقع، يضيف السيد، بعثنا بمذكرة إلى القاضي السوري يوم 21 أيلول 2010، طلبنا فيها منع هسام هسام من الإدلاء بتصريحات صحافية حرصاً على سرية التحقيق. كذكك طلبنا منه السير في إجراءات الدعوى غيابياً، وفقاً للقوانين المتّبعة في سوريا، علماً بأن هذه الطريقة متّبعة في لبنان وفرنسا على سبيل المثال. إذ إن القاضي، عندما يشعر بأن ثمة من يستهتر بالمحكمة عبر التهرب من تبلغ أوراق الدعوة، يسير بالدعوى غيابياً». وأكد السيد أن المذكرات أرسلت إلى المفرزة الجنائية في دمشق لتعميمها على المفارز الحدودية والأنتربول. وفي رأي مصدر قانوني متابع للقضية، فإن منظمة الشرطة العالمية ملزمة مقرّبون من الحريري: ثمّة من يريد التعامل بمنطق الأسياد والعبيد السيّد: المذكّرات صدرت بعد 4 تبليغات استهتر بها القضاء اللبناني بتعميم هذه المذكرات على كل الدول الأعضاء، ليبقى على عاتق هذه الدول تنفيذ المذكرات وتسليم المطلوبين إلى سوريا أو عدمه. يُذكر أن المطلوبين بمذكرات التوقيف السورية هم: النائب السابق للرئيس السوري عبد الحليم خدام، الرئيس الأول للجنة التحقيق الدولية الألماني ديتليف ميليس ومساعده غيرهارد ليمان، النائب مروان حمادة، الوزيران السابقان حسن عكيف السبع وشارل رزق، النائب السابق الياس عطا الله، المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا، المحقق العدلي الأخير في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري (مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية) القاضي صقر صقر، القاضي إلياس عيد (المحقق العدلي الثاني في اغتيال الحريري)، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، رئيس فرع المعلومات العقيد وسام الحسن، الرئيس السابق لفرع المعلومات العقيد سمير شحادة، رئيس غرفة العمليات في قوى الأمن الداخلي العقيد حسام التنوخي، الضابط في فرع المعلومات الرائد خالد حمود، العميد المتقاعد محمد فرشوخ (المساعد الثاني الأسبق لمدير استخبارات الجيش اللبناني منتصف التسعينيات)، السفير السابق جوني عبده، مساعد الرئيس الراحل رفيق الحريري عدنان البابا، المستشار الإعلامي للرئيس سعد الحريري هاني حمود، مدير قناة أخبار المستقبل نديم الملا، والصحافيون: فارس خشان، عمر حرقوص، عبد السلام موسى، أيمن شروف، حسن صبرا، حميد الغريافي، أحمد الجار الله ونهاد الغادري، والمشتبه في أنهم شهود زور: أحمد مرعي، إبراهيم جرجورة، أكرم شكيب مراد، زهير محمد الصديق وعبد الباسط بني عودة. أما «الشاهد» هسام هسام، فقد أعادت مصادر معنيّة بالملف عدم توقيفه لأنه قد مثل أمام قاضي التحقيق الأول في دمشق أكثر من مرة، وأخلي سبيله بسند إقامة بانتظار مثول الآخرين، تمهيداً لاتخاذ القرار المناسب بحقه، علماً بأنه عملياً في عهدة السلطات السورية، وبالتالي، بالإمكان استدعاؤه فور السير في الدعوى. صقر يستنفر الدولة في مواجهة المذكرات وصف النائب عقاب صقر صدور مذكرات التوقيف السورية بحق «مسؤولين سياسيّين وقضائيّين وأمنيّين وإعلاميّين لبنانيين» بـ«الخطوة المؤسفة الصادمة للعلاقات المؤسساتيّة والسياسيّة المتواصلة والمستمرة بين رئيس الحكومة سعد الحريري والقيادة السورية على طريق بناء الثقة الكاملة بين البلدين». وبحسب مقربين من رئيس الحكومة، فإن صقر تشاور مع الرئيس سعد الحريري قبل إصدار البيان، الذي دعا فيه «رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان بوصفه المؤتمن على الدستور والحريات، (إلى) أن يضع يده على هذه القضية، وأن يكون لمجلس الوزراء ودولة الرئيس سعد الحريري موقف حازم وحاسم حيال هذا الموضوع». ودعا صقر الرئيس نبيه بري إلى عقد جلسة لمجلس النواب أو إنشاء لجنة برلمانية للتعامل مع مذكرة توقيف صادرة بحق نائب لبناني يحظى بتأييد الشعب اللبناني والحصانة البرلمانية». كذلك رأى «ضرورة أن يتحرك مجلس القضاء الأعلى اللبناني قانونياً، باعتبار أن هناك قضاة وجّهت إليهم مذكرات توقيف في سابقة غير معهودة من الجانب السوري»، متمنياً أيضاً على وزير الداخلية «أن يتخذ موقفاً مناسباً حيال مذكرات توقيف صادرة بحق ضباط كبار في قوى الأمن الداخلي»، وآملاً من نقابتي الصحافة والمحررين «عقد اجتماع مشترك واتخاذ الخطوات الآيلة إلى حماية الإعلاميين والحريات الإعلامية في لبنان، وكل ذلك بما ينسجم مع القوانين اللبنانية والأنظمة المرعية، ومع كل التقاليد والأعراف لإبعاد كأس التشنج والكيدية في التعاطي مع هذا الملف الحساس والمهم، لكي تبقى كلمة القانون هي العليا». وفي السياق ذاته، عبّر رئيس حزب الكتائب أمين الجميل عن «الخشية من أن تكون هذه مذكرة توقيف للعلاقات السورية ـــــ اللبنانية أكثر من مذكرة توقيف للبنانيين»، مشيراً إلى أنها «لا تساعد إطلاقاً على تطوير العلاقات اللبنانية ـــــ السورية إيجاباً كما نتمناها». الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-04-2010 القضاء السوري أصدر 33 مذكرة توقيف غيابية : 1- النائب مروان حمادة 2- الوزير السابق شارل رزق 3- النائب السابق باسم السبع 4-النائب السابق الياس عطاالله 5- النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا 6- القاضي الياس عيد 7- القاضي صقر صقر 8- المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي 9- رئيس جهاز فرع المعلومات العقيد وسام الحسن| 10- مستشار رئيس الحكومة هاني حمود 11- المقدم سمير شحادة 12- السفير جوني عبدو 13 - نائب الرئيس السوري سابقا عبد الحليم خدام| 14- العميد المتقاعد محمد فرشوخ 15- عدنان البابا، 16-خالد حمود 17- العقيد حسام التنوخي الإعلاميون: 18- فارس خشان 19- نهاد الغادري (سوري) 20- عبد السلام موسى 21- أيمن شروف 22- عمر حرقوص 23- أحمد جارالله (كويتي) 24- زهرا بدران 25- نديم المنلا 26- حميد الغريافي 27- حسن صبرا 28- الرئيس الأسبق للجنة التحقيق الدولية ديتليف ميليس 29- غيرهارد ليمان-مساعد ديتليف ميليس الشهود: 30-أكرم شكيب مراد 31-محمد زهير الصديق 32-عبد الباسط بني عودة 33-ابراهيم ميشال جرجورة بحسب نص الاتفاقيات الامنية الموقعة بين سوريا و لبنان, فانه يمكن لسوريا ان تطلب من الانتربول ان يعمم اسماء النصابين اعلاه.... RE: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-04-2010 "الاخبار": حمادة يغادر اليوم الى باريس في زيارة قد تطول أشهرا عدة 04 تشرين الأول 2010 08:37 ذكرت صحيفة "الاخبار" ان عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب مروان حمادة يغادر اليوم بيروت إلى باريس في زيارة من المتوقّع أن تطول أشهراً عدّة، وذلك بعد نقاش مع رئيس "اللقاء الديمقراطي"، النائب وليد جنبلاط. وعُلم أنّ حمادة قد ينزل في أحد الفنادق الباريسية لفترة، لأن المنزل الذي كان يستخدمه خلال زياراته السابقة، والذي يملكه أحد أقاربه، قد بيع منذ مدة بسبب ضائقة ماليّة. الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-04-2010 يا لزهوك يا زهير الصديق: ستكون نبيهم... وبشارتهم! صادق النابلسي - في صميم هذا الجو المحتدم حول المحكمة الدولية والتحقيق الدولي وشهود الزور، مفارقة بل مفارقات. تبدأ من لحظة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ولا تنتهي بالخطاب المذهبي وما تكنّه الصدور أعظم وأدهى. المحكمة اليوم أشبه ما تكون بخضراء الدِمَن. وخضراء الدمن هي المرأة الحسناء في منبت السوء التي حذر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الزواج منها بقوله: إياكم وخضراء الدمن. والمحكمة هي هذه المرأة الحسناء التي شغف بها نصف الشعب اللبناني حُباً. وقد نظم جلّهم فيها قصائد من وحي جمالها وغوايتها في السنوات الماضية، فاستنزفت وَجدهم على دروب الصبا، وكلٌ له في وصالها مذهب يصفُ فيه شروده ووحدته وغربته، وهو ينظر إلى لاهاي البعيدة كاتمة نذوراته والمؤتمنة على قصيدة فيودور تيوتجيف «دموع إنسانية»! فمنذ زمن طويل، لا ليس طويلاً كفاية، لم تلامس أيّاً منهم نظرات ماسيّة كنظرات «فينوس» الساحرة التي تثير الخيال وتجيء بعمى القلب وغاشية البصيرة من أمس ٍ هشيم الكرامة والسيادة! والآنَ وقد حصحص الحب فليذلل كل عشيق الصعاب إلى مُصفّى هذا العسل ولو بسفك دمٍ حرام تحت سنابك الطائفة والمذهب والزعامة، ففي الأمر ما يستحق جريمة شرف! اليوم اقترب كبار العشاق من ذاتهم، ذاتهم التي تتفجر بالصدق والنبل. ومع الإصغاء كل الإصغاء إلى نداء الأعماق، إلا ما يستدعي طرائق اتصال جديدة. وللأمانة هي لمجرد الاستمتاع واستيهام واقع يمزق حجب الرتابة! المحكمة هي العدالة. قول الحق الذي فيه يمتَرون. «ملاحظة قرآنية ضرورية»! والمحكمة هي الحقيقة. بشفاعة محمد زهير الصدّيق. ولا تسل في لجّة الفقر عمّن يملك قبضتي نقود! والبشر التعساء يحبون المال حباً جمّاً، والصديق واحد منهم الذي أحب بصدق ما خلق الله، ومستعد أن يغسل جبهته بالدم مقاتلاً تحت الرايات العابرة للأيديولوجيات في طريق إنجاز الرسالة التاريخية التي كُلّف بها. تباركت كلماتك يا زهير المصقولة بذهب العرب ودنانيرهم... ولو لم تكن، ماذا كان سيحلُّ بـ14 آذار؟ أشعر أنك معجزتها وحامل بشارتها وساحرها الكبير لـ«يوم الزينة» حيث تكون أول من يلقي حبال الفتنة. سيوجسون منك يا زهير وترتعد فرائصهم من خطرك! وسَيُكبِرُك أحباؤك وحواريوك في 14 آذار. ستكون نبيهم يا زهير. يا لزهوك! حقاً تستحق بعد كل هذا العناء والتهجير الإكراهي أن تعيش ولو للحظة كرامة نبي. وإذا كان قومك قد أنكروك لأنهم لم يستطيعوا فكَّ رموز عبقريتك ولم يعبأوا بما أُنزل عليك من وحي في الهزيع الأخير من ليل الأمة المظلم. فلقد عوّضك الله بمن يرفعك مكاناً عليا، ويخلع عليك كل أزياء المديح. والحق يقال يا زهير لقد كانت 14 آذار محظوظة بأن تنفرد بك وتصطفيك لنفسها لتفتح لها سراً من أسرار الآلهة! ومنبت السوء «حيّز التجريب» حيث محلُّ النشأة والترعرع والنماء، ومحكمتنا هي في هذا المحيط الأسري السيئ نشأت ونمت وترعرعت بحضرة سادن الحضارة والديموقراطية والعدالة في العالم .. الولايات المتحدة الأميركية. وليس ذلك بسرٍ مستخفٍ على العقول السليمة. وإن واحدنا ليَعجب كيف لمحكمة تربّت وسط بيئة منحرفة وتسلّقت الأكاذيب وتغذت على الدسائس أن تتسع لأجوبة الحقيقة، وكيف لها أن تشيد أبنية العدل وهي تمارس دور الخصم والحكم، وكيف لها أن تشمل أهل الشهيد بالرضى وهي تسير على غير هدى. وكيف لها أن تستأصل جذور الشر وهي تريد الغلبة بالشر على طريقة الافلام البوليسية. وما دام الشيء بالشيء يذكر فأنا أنصح بإنشاء فرع سينمائي داخلها يضم مستويات راقية من الكتاب والمؤلفين والممثلين والمخرجين، ولهذا الفرع أن يستعين بمن يشاء من المتخصصين في علم الدعاية والبروباغندا، فهناك الكفاية منهم في 14 آذار و«ودير شبيغل» وأخواتها العربية! فهذا يتيح للمشاهد اللبناني أن يرى أفلاماً جادة ونظيفة توفر له فرص الاطلاع على حقائق الاشياء! وما يدرينا لعل المحكمة بفرعها السينمائي وأفلامها المستوحاة من سذاجاتنا ومماحكاتنا أو من قصص الخيال العلمي التي تجيد صناعة حبكتها الفنية، تجذب إليها الأنظار، ما يجعلها تتأهل للاشتراك في المهرجانات السينمائية العالمية وربما تفوز ببعض جوائزها الكبرى! على ما تنفرد به المصادر الإسرائيلية فإن الفصل الأخير من هذا العام يُراد له أن يجيء ساخناً عالي الإيقاع. وثوار الأرز لا يريدون أن يناموا هذه المرة أيضاً على الطوى. فقد طال ليل الانتظار في أفياء المصحات النفسية وهم يتضرعون إلى فراغهم اللامتناهي وينتحبون هل لليل الانتظار غدُ! اليوم لا بد أن يتوازى الحلم والواقع ولا بد من التسديد المباشر إلى حزب الله الذي يَثِبُ خارج سربه، واليوم يوم المحكمة! فليس هناك ثمة سلوك يكتسب اعترافاً عقلانياً إلا بالتحالف مع الأقوياء. ولو كان الحليف شيطاناً. سيجدون في ثورة الأرز و14 آذار من يفتي لهم باستحباب بل بوجوب الحلف مع الشيطان في أوقات طمثه، وبشرعية الفتنة. وحزب الله يخاف الفتنة يخافها كثيراً! يا لحظ الثوار الميمون! حين يلتقطون اللحظات المحمّلة بالدلالات السادية! فهذا من حسن الفأل والطالع الذي لا يتأتى إلا لثائرٍ آذاري وإلا لثورة أرزية. بيد أن الأمر قد يُستقلب من جذوره وليس من يشعل الحريق أن يكون بمنأى من لظاه، ولن يكون الغالب بالشر إلا مغلوباً ولو كان ذلك عبر محكمة دولية ترفع شعار العدالة ولكنها مُبَاءة للإدارة الأميركية وللصهاينة أعداء الإنسان والقيم والدين والأمة ولبنان والمقاومة، ومُبَاءة أيضاً للانتهازيين والمتعيشين على مفارقات الدم وهذا الزمن الرديء. وبكل الأحوال وحتى لو ألقت المحكمة وعمّالها ومن هم وراءها بأيمانهم فإن المقاومة الآتية من كبد الشرفاء والأحرار والمؤمنين بوطنهم حقاً حقاً ستلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى. RE: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-04-2010 جنبلاط استقبل السفير السوري في كليمنصو: لينل المذنب قصاصه ويبرأ البريء وما حدث جيد جدا علي: المذكرات جانب قضائي صرف والامر ليس مرتبطا بالعلاقة الثنائية بين الرئيس الحريري وسوريا استقبل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، قبل ظهر اليوم في منزله في كليمنصو، السفير السوري الدكتور علي عبد الكريم علي. السفير السوري اثر الزيارة، تحدث السفير السوري، فقال: "الزيارة لمعالي الاستاذ وليد جنبلاط، كدور وموقع، هي لمناقشة القضايا المطروحة والعلاقة الثنائية والاصغاء الى رؤية الاستاذ وليد جنبلاط والاستماع اليه والافادة من رؤيته وتجربته. كانت جولة افق في هذا اللقاء". وردا على سؤال عما دار في هذا اللقاء، قال: "هو يخبركم واخبركم منذ ايام عدة، ولا يحتاج الى ان اتحدث نيابة عنه". وردا على سؤال عن تأثير مذكرات التوقيف التي أصدرها القضاء السوري في حق اشخاص من بينهم لبنانيين على العلاقات اللبنانية السورية، والعلاقات السورية مع رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري، قال: "اولا، ان المذكرات هي جانب قضائي صرف، وبالتالي فان هذا الامر ليس مرتبطا بالعلاقة الثنائية بين دولة الرئيس الحريري وسوريا، واظن ان الرئيس الحريري يدرك ذلك، والعلاقة مستمرة وايضا الحوار مستمر. وان شاء الله يصل لبنان الى تفاهم على القضايا الاساسية في ما بين الاخوة والقيادات في هذا البلد العزيز". وسئل: من بين الاسماء التي شملتهم مذكرات التوقيف العقيد وسام الحسن الذي هو صلة الوصل بين الرئيس الحريري والقيادة السورية، فما هو تأثير ذلك؟. أجاب: "هذا الجانب القضائي يسأل فيه القضاء، ولا اظن ان هذا يختلط بالاوراق الاخرى. الامور هي محض قضائية". سئل: ما هو المطلوب من رئيس الحكومة سعد الحريري للتواصل مع سوريا؟ أجاب: هذا لا يجاب عنه في الاعلام الآن، اظن ان دولة الرئيس الحريري يدرك واجبه، وهو يقوم بواجبه في الحوار الداخلي والاتصال، وهو ما يعني سوريا التي تتمنى للبنان وفاقا وحوارا منتجا وفاعلا وتهدئة ودرءا لاي فتنة تسعى اليها اسرائيل والقوى المتربصة بلبنان وسوريا طبعا. ان شاء الله يصل المعنيون في هذا البلد الشقيق العزيز الى النتائج الطيبة التي تحصن البلد وتجعل اسرائيل تستشعر الخيبة في انها لم تستطع تحقيق الفتنة". سئل: هل ما زال التوافق السوري السعودي ساري المفعول؟ أجاب: "نحن على تشاور، وسوريا حريصة على كل معاني الوفاق مع الاشقاء ومع الشقيق الاقرب لبنان، وارجو ان يكون التفاؤل بالخير هو الدليل للوصول الى هذا الخير". سئل: هل من رسالة معينة من خلال هذا اللقاء؟ أجاب: "انها الزيارة الاولى الى منزل الاستاذ وليد جنبلاط، وبالتالي لا تحملوها اكثر مما تحتمل. كانت جولة افق كنت حريصا فيها على الاصغاء لرؤية جنبلاط وتجربته". سئل: ما هي المعطيات للرئيس الحريري لاعادة الاتصال مع سوريا؟ أجاب: "لا تكرروا السؤال نفسه في صيغ متعددة، يكفي ما طرحه الاستاذ وليد جنبلاط بالامس وامس الاول من متابعة للشهود الزور والحوار الداخلي لدرء الفتنة وانتشارها، وهذا يتوافق مع جميع الغيورين الكثر في لبنان. وتفاءلوا بالخير تجدوه". جنبلاط من جهته، قال النائب جنبلاط: "شرفنا اليوم السفير علي عبد الكريم بزيارة البيت في كليمنصو، وهي الزيارة الاولى. وكانت جولة افق واسعة عربية ودولية. وتطرقنا الى بعض المواضيع في الشأن اللبناني، وقد لمسنا حرص سوريا على الاستقرار والتهدئة في لبنان وعلى الحوار الداخلي من اجل درء الفتنة والخروج من بعض المآزق الصغيرة". سئل: لكن مذكرات التوقيف تشمل احد الاعضاء في اللقاء الديموقراطي. أجاب: لا مشكلة لا مشكلة، سبق وذكرنا، والرئيس الحريري ذكر وأكد، انه لا بد من الخروج من قضية الشهود الزور. اخيرا يتولى القضاء قضية الشهود الزور. المذنب، فلينل قصاصه والبريء فليبرأ. الامر الذي حدث جيد جدا" الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - حسام راغب - 10-04-2010 كل هذا "ولدنة" سياسية.. الأسد يجامل ايران و حزب الشيطان, قبل قرار الاتهام من المحكمة الدولية, يتهم فيه أعضاء من حزب الله, و ربهم نصر الله, و مآل القرار الى الرفض من قبل هذا الحزب اللعين, سيجد من يرفع عقيرته مطالب الحريري بتسليم هؤلاء مقابل هؤلاء: واحدو بواحدة..!! كل هذا "التمنيك" سينتهي.. نعم سينتهي.. سترون.. راغب> RE: الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-04-2010 (10-04-2010, 03:53 PM)حسام راغب كتب: كل هذا "ولدنة" سياسية.. حسام الراغب كل شهرين يطل برأسه المضحك و يكتب كلمتين و ثلاثة توقعات ثم يفر هاربا..... اطمئن كل هذا (التمنيك) سيقبى ما بقي امثالك من عبيد امريكا..... عموما ما علينا..... هل وجدت اخيرا في مواقف الزعيم جمال عبد الناصر ما يدعم مواقفك الصهيونية؟ ام انك كعادتك ستفر هاربا من جديد؟؟؟؟ الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - بسام الخوري - 10-04-2010 http://www.youtube.com/watch?v=3-Y_lzBvSvY الرد على: سوريا تصدر 33 مذكرة توقيف بدعوى "شهود الزور" - أبو خليل - 10-05-2010 غرندايزر المحكمة الدولية محمد زهير الصديق ( سارفع دعاوى رداً على مذكرات التوقيف ) رداً على مذكرات التوقيف التي أصدرها القضاء السوري في دعوى شهود الزور المقدمة من اللواء المتقاعد جميل السيد، أعلن محمد زهير الصديق، المعروف بالشاهد الملك في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، في إتصال مع بيروت أوبزرفر، أنه بصدد رفع دعاوى قضائية أمام القضائين الأميركي والبلجيكي عبر محام أميركي، ضد شخصيات سياسية وأمنية،لبنانية وسورية، بتهمة الإرهاب وجرائم ضد الإنسانية والإفتراء الكاذب ومحاولة قتله عدة مرات، ومن هذه الشخصيات الشخصيات اللبنانية : أمين عام حزب الله حسن نصرالله، الوزير السابق ميشال سماحة، النائب السابق ناصر قنديل، اللواء جميل السيد، اللواء علي الحاج، العميد مصطفى حمدان والعميد ريمون عازار الشخصيات السورية : الرئيس بشار الأسد، نائب الرئيس فاروق الشرع، وزير الخارجية وليد المعلم، العقيد ماهر الأسد، اللواء آصف شوكت واللواء علي مملوك وأشار الصديق إلى أن المجموعة التي حاولت قتله في باريس اعترفت أمام القضاء الفرنسي أن المخابرات السورية هي التي أرسلتهم لتصفيته وكشف الصديق أن لديه معلومات عن أن المخابرات السورية ومجموعة إرهابية من حزب الله هي التي تقف وراء البلاغات الكاذبة بوجود قنابل متفجرة في باريس مؤخراً ووعد بكشف مستندات ووثائق كان تحدث عنها سابقاً تتعلق بجريمة إغتيال الرئيس رفيق الحريري في أول إطلالة تلفزيونية له.. المصدر : موقع بيروت ابزرفر ( يعني فارس خشان ) |