حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شكراً يزيد بن معاوية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: شكراً يزيد بن معاوية (/showthread.php?tid=7083) |
شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 في مثل هذه الأيام قبل قرابة 1400 سنة انتصر التفسير الدنيوي للإسلام على التفسير اللاهوتي، انتصرت الحكومة الدنيوية على الحكم اللاهوتي.. الدولة المدنية على الدولة الثيوقراطية.. لم يكن آل أمية ملائكة أطهاراً، كما لم يكونوا عدولاً أتقياء... لكنهم لم يزعموا أنهم أوصياء من الله على خلقه، حكموا بشرعية سيفهم وسياستهم..وليس بدعوى دينية أو وكالة نبوية.. انتصر يزيد بن معاوية على الحسين بن فاطمة؛ لينجينا من حكومة يزعم (الإمام) فيها أنه المتصرف بدنيانا...والمسؤول عن آخرتنا... انتصار الحسين بن علي..يعني حكومة بقيادة السيد مقتدى الصدر.. لا يسعني إلا أن أقول: شكراً يزيد..لقد أنجيتنا من كارثة.. شكراً يزيد بن معاوية - سهيل - 01-21-2008 (فإن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا احرارا في دنياكم) شكراً يزيد بن معاوية - نزار عثمان - 01-21-2008 وهل هزيمة الحسين بن علي تعني حكومة بقيادة آل سعود؟ شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 لا يا غرامشي.. حكومة بقيادة أمير المؤمنين يزيد بن أمير المؤمنين معاوية، على الأقل حكومة دنيوية، بالإمكان محاسبتها...خير من حكومة ثيوقراطية متعالية على النقد.. يعني: حنانيك بعض الشر أهون من بعضِ. شكراً يزيد بن معاوية - نزار عثمان - 01-21-2008 هلا عزيزي اخناتون فهمت مقصدك، لكن اظنك توافقني ان الحسين كشخص وكثائر (مهما كانت اسباب ثورته)، ليس له يد فيمن قرأه وأوله وفسره، واتبعه أو ظن أنه متبع له .. على كل الاحوال .. خالص محبتي وتقديري لك تحياتي شكراً يزيد بن معاوية - ابن سوريا - 01-21-2008 في موضوع قديم في ساحة التاريخ للخيار بين أفضل الخلفاء ولمن تصوت بين علي ومعاوية وعمر وأبو بكر، اخترت معاوية دون تردد، ذلك أني أرى معاوية المؤسس الحقيقي للدولة العربية/الإسلامية وأنه الأجدر بتلك المهمة الصعبة في عصر الاضطرابات التي رافقت ولادة الدولة، وأعتقد فعلاً أن الأمويين هم من قام بتكريس استقرار امبراطورية الإسلام الكبيرة وتوسعها وانتشارها على أسس قيم عالمية منفتحة، والدليل أنه لليوم إن سألت رجل الشارع الغربي متوسط الثقافة فإنه لا يذكر بين الإمبراطوريات الإسلامية إلا الأموية منها. أما يزيد فلدي مشكلة نفسية تاريخية معه بما يمثله من عبثية، ورأيي أن أكبر أخطاء معاوية هي توريث أمره لابنه غير الجدير بالحكم، كما أعتقد بأن الحسين لم يكن سيكرس دولة دينية نهايئاً بحال صعوده للحكم، كما كان يمكن إخماد ثورته بطرق مختلفة وأكثر عقلانية. هذا طبعاً بغض النظر عن شخصية يزيد التاريخية المعقدة جداً، فيزيد أيضاً شاعر رقيق أحياناً، لكنه ليس رجل دولة أبداً، ولقد خلف لنا أحقاداً تاريخية يحمل هو (على سبيل الرمز) مسؤوليتها المباشرة وإلى يومنا هذا. (f) شكراً يزيد بن معاوية - SH4EVER - 01-21-2008 حكم الملعونين يزيد و أبوه معاوية هو ما ترونه في بلادكم يوميا ... سوريا ورثت حكم الأسد لإبنه و مصر أيضا مبارك لأبنه جمال و اليمن نفس القصة و عقبال بقايا الدول الأخرى . عندنا في المنطق الشيعي ... لا معصوم سوي هؤلاء الأربعة عشر و هم النبي محمد صلى الله عليه و آله و الإمام علي عليه السلام و السيدة فاطمة الزهراء و السبطين الحسن الحسن و الحسين و التسعة المعصومين من ذرية الحسين (ع) . بالإضافة للأنبياء و الملائكة . و غيرهم معرضون للنقد مهما كانوا . شكراً يزيد بن معاوية - ابن سوريا - 01-21-2008 Array حكم الملعونين يزيد و أبوه معاوية هو ما ترونه في بلادكم يوميا ... سوريا ورثت حكم الأسد لإبنه و مصر أيضا مبارك لأبنه جمال و اليمن نفس القصة و عقبال بقايا الدول الأخرى . عندنا في المنطق الشيعي ... لا معصوم سوي هؤلاء الأربعة عشر و هم النبي محمد صلى الله عليه و آله و الإمام علي عليه السلام و السيدة فاطمة الزهراء و السبطين الحسن الحسن و الحسين و التسعة المعصومين من ذرية الحسين (ع) . بالإضافة للأنبياء و الملائكة . و غيرهم معرضون للنقد مهما كانوا . [/quote] العزيز "شيعي للأبد"؛ 1. لا يمكن محاكمة التاريخ من منظار العصر برأيي، فموضوع التوريث كان سائداً في الحضارات القديمة التي عاصرت الدولة الأموية وما بعدها ولوقت طويل، وكأني بك تقول بأن معاوية استحدث طريقة جديدة للحكم، بل أن المعارضة السياسية للأمويين المتمثلة بآل البيت اعتنقوا ذات المذهب بالتوريث حتى عصر متأخر من الدولة العباسية، وأعتقد حكماً كما تعلم أنه لو حكم زعماء آل البيت لورثوا هم أيضاً، حتى أنه بعد مقتل علي بن أبي طالب، حدث اتفاق بين الحسن ومعاوية يقتضي بالتناوب على ولاية الأمر بينه وبين الحسن والحسين، وطبعاً فشل باغتيال الحسن مسموماً ثم حدث ما حدث للحسين. كذلك قامت محاولة من هذا القبيل على ما أذكر من الحكم بعهد مروان بن الحكم للتناوب بين سلالتي عبد الملك بن مروان وعبد العزيز بن مروان، وباءت بالفشل هي أيضاً، وكان حكم عمر بن عبد العزيز استثنائياً لظروف خاصة انتهى باغتياله هو الآخر. 2. حين أحكم على أمبراطورية كالأمبراطورية الإسلامية، فإني أحكم من خلال منظار تاريخي بحت لا مجال فيه للإيمان الإلهي، ومن خلال المعطيات التي لدينا وبين أدينا عن هذه الأمبراطورية، وما تقوله هذه المعطيات أن الأمويين أسسوا لواحدة من أعظم الأمبراطوريات البشرية على الإطلاق والتي امتدت من إسبانيا إلى حدود الصين، والتي كانت حجر الأساس للحضارة العربية/الإسلامية. كذلك حين نحكم على الدول العربية المشرذمة اليوم فلا نحكم عليها من منظار التوريث فحسب، فهو نتيجة أصلاً عن تخلفها عن قيم العصر، والذي يتجلى بتخلف عارم لكل الدول العربية الإسلامية وعلى كافة الصعد، بالنسبة لي على الأقل هذا مقياسي الأساسي للحكم. 3. بلادك أيضاً تورث الحكم، لماذا نسيت دول الخليج والمغرب وغيرها، ليس عقبال عند بقية الدول، فهذا الأمر متحقق أساساً، فالدول الديمقراطية العربية تكاد تعد على أصابع اليد الواحدة:D والقضية الأساسية اليوم هو التخلف عن قيم الديقراطية، فورثوا أم لم يورثوا سيّان، ما دام الشعب لا يملك من أمره شيئاً. خالص تحياتي (f) شكراً يزيد بن معاوية - شهاب الدمشقي - 01-21-2008 معقول !!!!!!!!!!!!!!!!!! .. اخناتون !؟ ........... طالت غيبتك ايها الصديق العزيز (f) .. أحببت الدخول لالقاء التحية على العزيز الغائب اخناتون .. ولي عودة للموضوع . (f) شكراً يزيد بن معاوية - أبو خليل - 01-21-2008 الموضوع مليئ بالعديد من المغالطات و اهمها: 1. يحاكم الماضي بمقاييس الحاضر, فيضع الحسين و مقتدى الصدر في نفس السلة.. 2. يفعل ذلك بتحيز ايضا فيقارن بين الحسين و مقتدى, و لا يفعل الامر نفسه مع يزيد و صدام -مثلا... 3. يفترض ان انتصار يزيد هو انتصار لدنيوية الحكم, بينما ان التاريخ يحكم بغير ذلك, بل الامر ازداد سوءا و ساس الاموين الناس بما هو ابعد من الدين وصولا الى تشبيعهم لمبادئ الجبرية و تحريم الخروج عن ارادة حاكمهم.... و ما مظاهر التخلف و انعدام الروح الثورية و التخاذل و الخنوع و التواكل و الجبن -التي تتصف به شعوبنا بشكل عام- سوى بقايا الرعب الذي بثه من تعاقب على حكمها منذ معاوية الى الان.... 4. تواجد فعلا المشروعان معا لفترة ما عبر دولة الامام علي"الدينية", و دولة معاوية "الدنيوية" كما يدعي الزميل اخناتون, فايهما اتسمت اكثر بالعدل و الحرية و التسامح و صفاء النية؟ 5. يفترض ان انهزام الحسين هو انهزام لدينية الحكم, و يجزم بما كانت ستؤول اليه حال الدولة الاسلامية, و ذلك افتراض لا يمكن اثباته ابدا.... لماذا لم يفترض -مثلا- انها كانت ستؤول الى دولة عصرية مشرقة شبيهة بما الت اليه حال الاغا خان الحالي وطائفته الاسماعيلية اليوم -مثلا؟ 6. يقوم على مبدأ عجيب في محاكمة التاريخ , ان قبلناه, لوجب ان نقف ايضا - على سبيل المثال لا الحصر- مع انتصار الاستعمار الانكليزي المتحضر الراقي ضد غاندي المتخلف العاري, و لوقفنا مع ابادة الهنود الهمر المتخلفين الهمجيين, و مع نقل العبيد من افريقيا الجدباء الى حيث الحضارة و التمدن في امريكا, و لوقفنا ضد اي ثائر و ثورة و حركة شعبية في التاريخ, |