![]() |
الشرك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الشرك (/showthread.php?tid=15270) |
الشرك - اسحق - 09-13-2006 إقتباس حسنا , قراءة علي , قصد بها انها قراءة او رواية للاية ( كنتم خير امة اخرجت للناس ) هي ( كنتم خيرائمة اخرجت للناس). ___________________________ و ما علاقة " على " بالموضوع ؟ لم توضح . تحياتى الشرك - الصفي - 09-13-2006 اقتباس: اميريشو كتب/كتبتالعرب ليسوا امة الا في خطابات السياسة , بالنسبة للقران هم قوم. و لا بد من الانتباه الى الان القران يفرق بين قوم و امة , فقد قال للنبي(ص): لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ} (6) سورة يــس و لم يقل له لتنذر امة ما انذر ابائهم {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} (3) سورة فصلت {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ} (44) سورة الزخرف {وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ} (57) سورة الزخرف [/quote] وقت نزول هذه الآية ،كان هناك أمة اسلامية يا أخي !حتى يخاطبهم كأمة إن قبلنا تأويلك ،و الخطاب كان موجهاً لمن باشر و سيباشر الدخول . [/quote] المسلمون هم ابتاع الرسل الذين ارسلهم الله تعالى على مدى تاريخ البشرية و ليسوا اتباع محمد صلى الله عليه وسلم فقط: و لذلك حين دعى ابراهيم الخليل علسه السلام الله تعالى قال: رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (128) سورة البقرة قال امة مسلمة وكما ان ذرية ابراهيم منها اسحق و اسماعيل فقال و من ذريتنا امة مسلمة و لم يقل امم مسلمة..و ذلك لان المسلمون منذ لدن ادم الى محمد عليهما السلام هم امة واحدة يسمون المسلمون لان الاسلام هو دعوة كل الرسل: {وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} (132) سورة البقرة {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (133) سورة البقرة {قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (136) سورة البقرة {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} (52) سورة آل عمران {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} (64) سورة آل عمران {وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ} (80) سورة آل عمران {قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (84) سورة آل عمران {وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ} (111) سورة المائدة {وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ} (84) سورة يونس {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (90) سورة يونس {فَلَمَّا جَاءتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ } (42) سورة النمل {فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ} (36) سورة الذاريات اقتباس: إن قبلنا تأويلكهذا ليس تاويلي. و دائما تذكر هاتين الايتين لتتذكر معنى امة في القران: يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ * وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ * فالله تعالى قد خاطب كل الرسل و قال لهم هذه امتكم امة واحدة الشرك - اسحق - 09-13-2006 إقتباس ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله وذلك ما يظهر من قسم أوس بن حجر الذى يقول فيه : وباللات والعزى ومن دان دينها وبالله , إن الله منهن أكبر راجع كتاب الأصنام ص 17 تحياتى الشرك - الصفي - 09-13-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبت السيد اسحق المرجع الذي اقتبست منه و هو: http://www.coptichistory.org/new_page_1113.htm يظهر جهلا كبيرا بمصادر اسم الله. و اليك موقع على الاقل لم نكتبه نحن كما كتب اندراوس عن الاسم ( الله) بجهالة تامة. http://www.hebrew4christians.com/Names_of_.../Elah/elah.html الشرك - اسحق - 09-13-2006 و هل أنا استشهدت بموقع أم استشهدت بكتاب د / سعد زغلول عبد الحميد ؟ تحياتى الشرك - الصفي - 09-13-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبتانت نقلت بالكوبي بيست عن الموقع ولم ترجع الى المرجع المذكور : ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله وذلك ما يظهر من قسم أوس بن حجر الذى يقول فيه : وباللات والعزى ومن دان دينها وبالله , إن الله منهن أكبر راجع كتاب الأصنام ص 17 http://www.coptichistory.org/new_page_1113.htm اقرا ما كتبه الموقع عن النبي(ص) مستغلا جهل النصارى بالقران الكريم: اقتباس: هل محمد صادق وأمين ؟؟ http://www.coptichistory.org/new_page_195.htm الشرك - اسحق - 09-13-2006 إقتباس انت نقلت بالكوبي بيست عن الموقع ولم ترجع الى المرجع المذكور ________________________ اتفقنا سابقا أن تحقيق الكتب المسيحية مسئوليتى و تحقيق الكتب الإسلامية مسئوليتك . تحياتى الشرك - الصفي - 09-13-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبتلا يوجد هنا كتاب مسيحي! الشرك - اسحق - 09-14-2006 اقتباس: الصفي كتب/كتبتيوجد كتاب إسلامى ! الشرك - الصفي - 09-14-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبتنعم و المراجع الاسلامية كما قلت مهمتي. كتاب الاصنام ليس كتابا مسيحيا. |