حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى (/showthread.php?tid=41361) |
RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-26-2011 الواشنطن بوست تخالف تصريحات هيلاري كلينتون وتكتب قائلة بان النظام المصري فقد استقراره Egypt's unstable regime
TENS OF thousands of Egyptians took to the streets of Cairo and other cities Tuesday in an unprecedented outburst of protest against the regime of Hosni Mubarak. Inspired by Tunisia's popular uprising, they demanded political concessions that Mr. Mubarak's rotting government should have made long ago: an end to emergency laws, freedom for political activity and a limit on the president's tenure in office. The United States has said that it favors such reforms. But when Secretary of State Hillary Rodham Clinton was asked about the demonstrations, she foolishly threw the administration's weight behind the 82-year-old Mr. Mubarak.
This Story * Will Egypt's protests go the way of Tunisia's revolution? * Editorial: Egypt's unstable regime "Our assessment is that the Egyptian government is stable and is looking for ways to respond to the legitimate needs and interests of the Egyptian people," Ms. Clinton said. The secretary's words suggested that the administration remains dangerously behind the pace of events in the Middle East. It failed to anticipate Tunisia's revolution; days before President Zine el-Abidine Ben Ali was driven from the country Ms. Clinton said the United States was "not taking sides" between the dictator and his protesting people. Last week President Obama called Mr. Mubarak but said nothing about the political situation in Egypt - including the regime's plan to hold a one-sided presidential "election" this fall that would extend Mr. Mubarak's mandate for another six years. Tuesday's events suggested that the Cairo government is not at all stable. Three people were killed in the occasionally violent demonstrations, and thousands of protesters remained camped in Cairo's central Tahrir Square overnight. They will not be easily satisfied - because Mr. Mubarak in fact is not trying to "respond to legitimate needs and interests." Instead the government is seeking to perpetuate itself in power by force, and pave the way for an eventual dynastic succession to power by Mr. Mubarak's son. Egypt has been a vital ally of the United States, and a potential change of regime there is frightening to many in Washington, especially given the strength of the country's Islamist movement. Those concerns are legitimate. But blind U.S. backing for Mr. Mubarak makes a political disaster in Egypt more rather than less likely. Instead of stressing the government's stability, Ms. Clinton and Mr. Obama need to begin talking about how it must change. http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2011/01/25/AR2011012506315.html?nav=rss_opinions RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 اقتباس:الواشنطن بوست تخالف تصريحات هيلاري كلينتون وتكتب قائلة بان النظام المصري فقد استقراره قد يكون النظام تسبب فى حالة ركود سياسي طويل لكن الواقع على الأرض الأن هو أنه ليس هناك فصيل أو جماعة قادرة على القيام بمسئوليات الحكم سوى مبارك والحزب الوطنى والبديل لهم حالك السواد. من الجيد الضغط على النظام لتحريكه لكن إسقاطه شئ أخر مختلف تماما ويجب عدم الإندفاع وراء التحريض الغوغائى ضده. RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-26-2011 (01-26-2011, 12:22 PM)neutral كتب:اقتباس:الواشنطن بوست تخالف تصريحات هيلاري كلينتون وتكتب قائلة بان النظام المصري فقد استقراره انا لا اعتقد بان البديل حالك السواد - كما لا اعتقد بان هناك ماهو أحلك سوادا من نظام مبارك في مرحلته الحاليه - كما ان النظام في رد فعله اليوم اثبت انه غير عازم على التحرك ولو قيد انملة عما كان عليه قبل يوم 25 يناير - بدليل رد فعله اليوم الذي يشير الى انه لم يشاهد او يسمع اي شيء مما حصل بالامس اعتقد بان وقفة احزاب المعارضة بالامس كانت وقفة مسئولة وان مظاهرات الامس كانت مشرفة لكل مصري واتمنى لها ان تستمر حتى اسقاط نظام مبارك تماما والقبض على لصوص الوطني ومحاكمتهم واسترداد الاموال التي تم سرقتها من الشعب المصري RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Guru - 01-26-2011 (01-26-2011, 12:22 PM)neutral كتب:اقتباس:الواشنطن بوست تخالف تصريحات هيلاري كلينتون وتكتب قائلة بان النظام المصري فقد استقراره لعيب من يومك يابني هقولك أيه واعيدلك ايه فنان فنان RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 (01-26-2011, 12:38 PM)Guru كتب:(01-26-2011, 12:22 PM)neutral كتب:اقتباس:الواشنطن بوست تخالف تصريحات هيلاري كلينتون وتكتب قائلة بان النظام المصري فقد استقراره هناك دائرة جهنمية لا أدرى تحديدا كيف يمكن الخروج منها. بالتأكيد نظام مبارك ليس هو الأفضل لكن فى نفس الوقت البدائل الموجودة مخيفة وتتراوح بين يسارى أحمق وأصولى متخلف عقليا وجموع من الغوغاء ستسير وراء كل ناعق ولو دخل جحر ضب لدخلوا وراءه ولنا فيما حدث فى18,19 يناير 77 أسوة حسنة. أنا, وببالغ الحزن والأسى, أرى اليوم أن جمال مبارك هو بالفعل أجدر شخص بالحكم فهو بالتأكيد أفضل وأكثر إنفتاحا من أبيه المتحجر ويسير بالإقتصاد فى الإتجاه الصحيح ولديه رؤية شبه واضحة وفى نفس الوقت غير غوغائى أو مندفع وعلى دراية جيدة بالغرب. وبعدين من يتظاهرون ضد مبارك اليوم بسبب البطالة والفقر لماذا لم نسمع لهم صوتا عندما كانت الأيدى المتوضئة تمارس هوايتها المفضلة فى التخريب والتدمير وضرب السياحة? من المسئول عن ضياع تلك المليارات وملايين فرص العمل? أليس كل إبن متناكة بجلابية ودقن من الذين يريدون أن ينعقوا فوق أطلال مصر? RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-26-2011 كتونس.. صفحة لمصر بـ "الجارديان" خصصت صحيفة "الجارديان" البريطانية صفحة خاصة على موقعها الإلكتروني لمتابعة تطورات مظاهرات مصر دقيقة بدقيقة، على غرار ما فعلته أثناء احتجاجات تونس. للدخول على صفحة الجارديان : http://www.guardian.co.uk/world/blog/2011/jan/26/egypt-protests لمتابعة تفاصيل يوم الغضب الثاني على صحيفة الدستور لحظة بلحظة http://dostor.org/politics/egypt/11/january/26/35747 البرادعي: عن أي استقرار تتحدث كلينتون انتقد د.محمد البرادعي تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، التي قالت فيها إن الحكومة المصرية مستقرة رغم التظاهرات التي شهدتها البلاد. وقال البرادعي، في اتصال هاتفي مع شبكة "سي إن إن" مساء أمس الثلاثاء: "عن أي استقرار تتحدث كلينتون؟ هذا النظام يعيش بفضل حالة الطوارئ التي يفرضها على البلاد منذ 30 عاما وبالفساد وتزوير الانتخابات كما رأينا جميعاً في الانتخابات الأخيرة. وأضاف: جميعاً رأينا كيف تعرض الكثير من المصريين للموت تحت التعذيب على أيدي أجهزة الأمن. وتابع: حينما رأيت أكثر من 100 ألف متظاهر يطالبون بالحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية كنت أتوقع من السيدة هيلاري كلينتون أن تدعم هذا التحرك الشعبي". وحول رسالته قبل من يومين على موقع "تويتر"، التي دعا فيها المصريين للخروج للشارع وتحدي تهديدات الأمن وإظهار الوجه القبيح للنظام المصري.. قال البرادعي: إنني أحاول منذ شهور طويلة دفع النظام لإجراء إصلاحات سياسية عبر جمع توقيعات على بيان التغيير وفتح الباب أمام المصريين للترشيح في انتخابات الرئاسة. وأضاف: "رد النظام جاء عبر تنظيم انتخابات فاز فيها الحزب الوطني الحاكم بـ 97% من المقاعد والادعاء بأنها انتخابات ديمقراطية، وهو ما أصاب المصريين بالإحباط وأشعرهم بأن النزول للشارع أصبح الخيار الأخير المتاح. وعن وجود خارج مصر وعدم المشاركة في المظاهرات رغم تشجيعه لها.. قال البرادعي إن الشباب هم وقود المظاهرات، ووجودي خارج مصر كان ضرورياً للتحدث لوسائل الإعلام الدولية وإيصال صوت الشعب للعالم، حيث أنني ممنوع من التحدث لأي وسيلة إعلام مصرية منذ وقت طويل. http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=13796:%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%B9%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%88%D9%86&catid=102:%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A&Itemid=105 RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - The Holy Man - 01-26-2011 (01-26-2011, 12:22 PM)neutral كتب: قد يكون النظام تسبب فى حالة ركود سياسي طويل لكن الواقع على الأرض الأن هو أنه ليس هناك فصيل أو جماعة قادرة على القيام بمسئوليات الحكم سوى مبارك والحزب الوطنى والبديل لهم حالك السواد. مشكلتنا كشعوب عربية أننا نؤثر السلامة ... إن الأنظمة العربية الحالية كرست نفسها كحل وحيد في مواجهة الاسلام السياسي وبالتالي نحن مرتهنين كشعوب عربية لحلقة مفرغة لا فكاك منها تدور بين الأنظمة الفاسدة أو الإسلام السياسي مثلما ارتهنا سابقاً لثنائية "الله - الشيطان" . أعتقد أن الحل هو في مواجهة السواد الحالك وإن طالت المواجهة ، فلا الأنظمة الفاسدة تستطيع أو تريد إزاحة الإسلام السياسي ، و لا الإسلام السياسي سوف يكون بديلاً عقلانياً للأنظمة الفاسدة . إن درس تونس قد فهمه القادة العرب تماماً وهو أن العلمنة وتثقيف الشعوب خطر ما بعده خطر ، يؤدي بهذه الشعوب إلى الوعي وإن طال انتظار اللحظة . أنا أعتقد أننا سنشهد الفترة الآتية صعوداً محدوداً لحركات الإسلام السياسي وغض نظر محدود عنها من قبل هذه الأنظمة الفاسدة كي يتم زرع الرعب بين الأقليات والعلمانيين والبشر الطبيعيين الغير مصابين بارتكاس الدين من الشعوب العربية . إن من يكرس الإسلام السياسي ضمن هذه الحلقة المفرغة هي الأنظمة الفاسدة كما كرسها الإسلام السياسي من قبل . فالعلمنة والقيام بنهضة على مستوى شعوب المنطقة في ظل هذا الجو الخانق - فساد الأنظمة وجهل الدين - مستحيلة . الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 الصحافة الغربية تتحدث عما يحدث بمصر بعقلية شخص واقف يتفرج على خناقة بغرض التسلية ليس أكثر. RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسمه عطرة - 01-26-2011 كل التعليقات بالغرب الآن تردد بأن مصر مقدمة على تغيير أكيد وأن حاجز الخوف بدأ يسقط وصورة الفتيات بجانب الشباب من جيل متعلم هي التي تنشر الآن ...بأغلب الصحف أرجو ألا يدخلها الدهماء والغوغاء وألا تطلق الحكومة اللصوص والحرامية وهم جاهزون لهذا التخريب كما حصل 17 و18 يناير 1977 حينما لقبها رئيس البلد بثورة الحرامية ..ولم يخجل أن يصف شعبه بالحرامية لأن كل الشعب بكل فئاته انطلقت مرة واحدة مثل النار بالهشيم فعلا وبدون تنسيق ولا هبابا وكانت الصورة التي صدرتها الصحف الساداتية بأن هناك امرأة عجوز معدمة تلبس فستان الفقر الأسود تحمل صندوق من الويسكي سرقته من النادي الليلي بشارع الهرم والذي كان معروف سابقا بالأوبيرج ثم انتقل الى الليل تحت صداح ام البطل شريفة فاضل .... وكأن بهذه الصورة يراد أن يقول أنهم لصوص ...لا أفهم كيف كان المخ العبقري لكي يصور سيدة عجوز أول ما تسرق تبحث عن الويسكي ..وكأنها خرمانه على شربة ويسكي لأنها مدمنة خمور ... فعلا عقول خلاقة وخرمانة ... RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 (01-26-2011, 01:05 PM)The Holy Man كتب:(01-26-2011, 12:22 PM)neutral كتب: قد يكون النظام تسبب فى حالة ركود سياسي طويل لكن الواقع على الأرض الأن هو أنه ليس هناك فصيل أو جماعة قادرة على القيام بمسئوليات الحكم سوى مبارك والحزب الوطنى والبديل لهم حالك السواد. أنا أرى أنه من الظلم وضع نظام مبارك فى سلة واحدة مع باقى الأنظمة العربية. لو نظرت لتاريخ الرجل ستجد أن نظامه دائما كان أكثر تقدمية من كل المعارضين له وأخرها موقف القضاة المعاتيه الذين رفضوا تعيين المرأة بالقضاء وخرجت زوجته لتعلن رفضها لهذا الحكم. الرجل فى أكثر من مناسبة أشار لمدنية الدولة وذكر السلفية تحديدا كخطر على مصر لكن هناك قوى على رأسها الأصوليين أولاد الشرموطة يشكلون مايشبه الفرامل على أى خطوة للأمام لعل وعسى يتحقق حلمهم يوما ما فى التمكين والعودة بمصر لأحضان أبو لهب وأبو جهل. |