![]() |
اين اية الرجم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اين اية الرجم (/showthread.php?tid=47061) |
RE: الرد على: اين اية الرجم - الصفي - 03-17-2012 (03-15-2012, 11:47 PM)coptic eagle كتب: ولكن ماذا عن الخبر الذي صح عن اثنين الزميل قبطي اختصارا للنقاش و حفاظا على الوقت : امامك النصين فاجر لنا مقارنة بينهما لتبين لنا هل هما نفس الحديث أم لا؟ الواضح لنا , هو ان كل رواية منهما مختلفة عن الاخرى لا تشابه بين الاحداث و لابين الكلام المنسوب للنبي في كل منهما و لا بين الالفاظ التي استخدمها الرواة. هذه الاختلافات تجعل كل خبر مختلف من الآخر لهذا يظل كل منهما خبر آحاد. الرد على: اين اية الرجم - coptic eagle - 03-19-2012 يخاطب المسلمين ب "يا أيها الذين آمنوا) ولا يقول يا أيها الذين أسلموا. آية واحدة فقط فارقت بين المسلم والمؤمن (قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً) (الحجرات 14). والقرآن عندما يتحدث عن الأعراب يعني البدو الذين كانوا يمكرون على محمد ولم يصدقوا به إنما تظاهروا بذلك، فسماهم (المنافقون). ولذلك قال: (إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=66951 حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : أنا عَمِّي ، قَالَ : أنا أَبِي ، عَنْ صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، أَنَّهُ قَالَ : " لَمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مَا أَفَاءَ مِنْ أَمْوَالِ هَوَازِنَ ، طَفِقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي رَجُلا مِنْ قُرَيْشٍ الْمِائَةَ مِنَ الإِبِلِ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ : يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي قُرَيْشًا ، وَيَتْرُكُنَا ، وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ ، قَالَ أَنَسٌ : فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَرْسَلَ إِلَى الأَنْصَارِ ، فَجَمَعَهُمْ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ ، وَلَمْ يَدَعْ مَعَهُمْ أَحَدًا ، فَلَمَّا اجْتَمَعُوا ، قَالَ : مَا حَدِيثٌ بَلَغَنِي عَنْكُمْ ؟ قَالَ فُقَهَاءُ الأَنْصَارِ : أَمَّا ذَوُو الرَّأْيِ مِنَّا ، فَلَمْ يَقُولُوا شَيْئًا ، وَإِنَّمَا أُنَاسٌ حَدِيثَةٌ أَسْنَانُهُمْ ، فَقَالوا : يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي قُرَيْشًا ، وَيَتْرُكُنَا ، وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنِّي لأُعْطِي رِجَالا ، حَدِيثٌ عَهْدُهُمْ بِالْكُفْرِ ، فَأَتَأَلَّفُهُمْ ، أَفَلا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالأَمْوَالِ ، وَتَرْجِعُونَ إِلَى رِحَالِكُمْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَوَاللَّهِ لَمَا تَنْقَلِبُونَ بِهِ خَيْرٌ مِمَّا يَنْقَلِبُونَ بِهِ ، قَالُوا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ رَضِينَا ، فَقَالَ لَهُمْ : إِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً شَدِيدَةً ، فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوَا اللَّهَ وَرَسُولَهُ عَلَى الْحَوْضِ ، قَالَ أَنَسٌ : فَلَمْ نَصْبِرْ " . http://www.islamweb.net/hadith/display_h...pid=374999 RE: اين اية الرجم - anass - 03-19-2012 اقتباس:الصفي قال:طيب انت تعترف لعمر بفقهه في الدين فكيف تحتج بتفقهه في هذا وتنكر عليه ما جاء على لسانه في صحيح البخاري الذي ساقه الأخ coptic eagle: روى البخاري (6830) ومسلم (1691) عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود (4418) : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا) فلماذا هذه الإزدواجية؟ RE: اين اية الرجم - الصفي - 03-19-2012 (03-19-2012, 02:42 PM)anass كتب:ليست ازدواجية , فعمر نفسه قال ( لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله عز و جل لكتبتها) لهذا لم يكتبها, لأنه لم يشهد معه آخر أنه كانت توجد آية رجم, عليه فان كلام عمر هذا هو أيضا , خبر آحاد.اقتباس:الصفي قال:طيب انت تعترف لعمر بفقهه في الدين فكيف تحتج بتفقهه في هذا وتنكر عليه ما جاء على لسانه في صحيح البخاري الذي ساقه الأخ coptic eagle: RE: الرد على: اين اية الرجم - الصفي - 03-19-2012 (03-19-2012, 10:50 AM)coptic eagle كتب: يخاطب المسلمين ب "يا أيها الذين آمنوا) ولا يقول يا أيها الذين أسلموا. آية واحدة فقط فارقت بين المسلم والمؤمن (قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً) (الحجرات 14). والقرآن عندما يتحدث عن الأعراب يعني البدو الذين كانوا يمكرون على محمد ولم يصدقوا به إنما تظاهروا بذلك، فسماهم (المنافقون).هل هذه هي المقارنة بين النصين الذين قلت انهما لنفس الموقف؟ لا حول و لا قوة الا بالله. الرد على: اين اية الرجم - ahmed ibrahim - 03-19-2012 صديقى العزيز :- anass ============== آية الرجم لم ينفرد عمر بن الخطاب بعلمها ======================= عن عائشة أم المؤمنين قالت : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سرير فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها الراوي: القاسم بن محمد و عمرة المحدث: ابن حزم المصدر: المحلى الصفحة أو الرقم: 11/235 خلاصة حكم المحدث: صحيح ذكر :- الحافظ في :- "فتح الباري" أنه ورد إثبات هذه الآية ( آية الرجم ) عن أبي بن كعب وزيد بن ثابت تحياتى الرد على: اين اية الرجم - zaidgalal - 03-19-2012 http://www.riadalsona.com/play.php?catsmktba=7025 http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=67657 RE: اين اية الرجم - الصفي - 03-19-2012 رواية عمر هي الوحيدة التي رويت في الصحيحين ( اي البخاري و مسلم). روى الإمام أحمد (1214) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه إثباتها ، غير أن إسناده ضعيف . RE: اين اية الرجم - anass - 03-20-2012 اقتباس:الأخ الصفي كتبهل يحتاج عمر "الفاروق" لأن يشهد معه أحد؟ كيف تتحجج بعمر عندما قلت في حقه : "ليس السرخسي بافقه من عمر بن الخطاب الذي لم يقبل خبر الواحد" وتشك في قوله :"فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَالأنه لم يشهد معه آخر؟" بأنه خبر أحاد لغياب شاهد ؟ الرد على: اين اية الرجم - ahmed ibrahim - 03-20-2012 أولا :- === كون حديث عائشة لا يوجد فى الصحيحين فهذا لا يعنى أنه ضعيف خلاصة حكم الحديث :- صحيح ثانيا :- === لا يوجد أحد ذكر أنه تم إثباتها عن طريق على بن أبى طالب فنحن ذكرنا أنه تم إثباتها عن طريق :- ( زيد ابن ثابت ) و ( أبى ابن كعب ) كما ذكر :- الحافظ ... في :- "فتح الباري" ثالثا :- ==== الآية لم يكتبها عمر بن الخطاب حتى لا يزيد أو ينقص فى الكتاب وهذا ما صرح به بنفسه وليس لأنه لا يأخذ بخبر الأحاد فجميع الأحاديث التى جمعت عن الرسول محمد مأخوذة عن أحاديث الأحاد رابعا :- ==== التفرقة بين المتواتر والأحاد بدعة ولا أصل لها فى الإسلام كما بينا مسبقا قال الإمام ابن حبان في مقدمة صحيحة : " فأما الأخبار فإنها كلها أخبار آحاد " ، إلى أن قال : " " وأن من تنكب عن قبول أخبار الآحاد ، فقد عمد إلى ترك السنن كلها ، لعدم وجود السنن إلا من رواية الآحاد (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (1/156) . قال الإمام الشافعي في كتابه " الرسالة " (1/457) : " ولو جاز لأحد من الناس أن يقول في علم الخاصة : أجمع المسلمون قديماً وحديثاً على تثبيت خبر الواحد والانتهاء إليه ، بأنه لم يعلم من فقهاء المسلمين أحد إلا وقد ثبته جاز لي ، ولكن أقول : لم أحفظ عن فقهاء المسلمين أنهم اختلفوا في تثبيت خبر الواحد ، بما وصفت من أن ذلك موجود على كلهم " وقال الإمام ابن عبد البر في كتابه " التمهيد " (1/8) - وهو يتكلم عن خبر الآحاد وموقف العلماء منه - : " وكلهم يدين بخبر الواحد العدل في الاعتقادات ، ويعادي ويوالي عليها ، ويجعلها شرعاً وديناً في معتقده ، على ذلك جميع أهل السنة " . وقال أبو المعالي الجويني في (( البرهان)) (1/389) ( والمسلك الثاني مُستند إلى إجماع الصحابة وإجماعهم على العمل بالآحاد منقول متواتراً ..... فإن أنكر منكر الإجماع , فسيأتي إثباته على منكريه أول كتاب الإجماع إن شاء الله تعالى . فهذا هو المعتمد ُ في إثبات العلم بخبر الواحد ) ثم قال ( 1/393) : ( كان مسلكُ الإجماع فإنا نعلم قطعا أن أصحاب رسول الله صلى الله علية وسلم كانوا يعلمون في الوقائع بالأخبار التي ترويها الآحاد في جملة الصحابة , ولا نستريب أنه لو وقعت واقعة واعتاص مدرك حكمها , فروى الصديق رضى الله عنه فيها خبرا عن الصادق المصدوق علية السلام , لا بتدروا العمل به ومن ادعى أن جمله الأخبار التي استدل بها أصحاب رسول الله صلى الله علية وسلم في أحكام الوقائع رواها أعداد فهذا باهت وعاند وخالف بالمعلوم الضروري بخلافه ) وقال أبو الوليد الباحي المالكي في ( إحكام الفصول ) ص 334 ( ذهب القاساني وغيره من القدرية إلى انه لا يجوز العمل بخبر الآحاد والذي علية سلف الأمة من الصحابة والتابعين والفقهاء , انه يجب العمل به . والدليل على ذلك إجماع الصحابة على صحة العمل به ) ثم قال ص 337 : وعلى ذلك كان التابعون لهم بإحسان رضى الله عنهم . قال الشافعي وغيره : وجدنا على بن الحسين يعول على أخبار الآحاد وكذلك محمد بن على وجبير بن مطعم ونافع بن جبير , وخارجه بن زيد وأبا سلمة بن عبد الرحمن وسليمان بن يسار وعطاء بن يسار , وكذلك كانت حال طاووس وعطاء ومجاهد . وكان سعيد بن المسيب يقول : اخبرني أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله علية وسلم في الصرف فيثبت حديثه . ولا يجور أن يكون في مسائل الشرع مسألة إجماع اثبت من هذه ولا ابين عن الخلف أو السلف ) |