حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مع خواطر الختيار ! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: مع خواطر الختيار ! (/showthread.php?tid=13089) |
مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 وفي الرابط التالي تقرأ تفنيدًا لأسطورة الناسخ والمنسوخ لتعلم علم اليقين أنه من الخطأ الفاحش النظر إلى كتاب الله بمنظار الروايات. وليس معنى هذا أنني أرفض كتب الروايات وإنما أرى أن ننقحها من خلا كتاب الله عز وجل وما اشتهر عن رسولنا صلى الله عليه وسلم وعن صحابته وبالعلم والمنطق. وقد رأيتم بأنفسكم التخبط في الروايات التي تقسم القرآن الكريم إلى أرباع وأثلاث: http://nadyelfikr.net/index.php?showtopic=...ي+القرآن+الكريم ........................ مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 ولمن يتوقف في أمر أعظم خليفتين في تاريخ الإسلام نضع له الملف المرفق بشهادة الكتب الشيعية التي تشهد أن قتلة الحسين هم الشيعة ونقرأ خيانات الكوفة ومع ذلك لا يتوقف الأخ المفيد بشأنهم. ولله الأمر من قبل ومن بعد. ولأن الملف لم يُقْبَل فإنني أضع رابطه: http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=12081 وقد كنت كتبت من قبل "جريمة قتل الحسين" في شريط خاص.وقد عثرت الآن على رابطه: http://nadyelfikr.net/index.php?showtopic=46369 مع خواطر الختيار ! - AL-MOFEED - 04-10-2007 بسمه تعالى للاسف ضاعت بعض المشاركات خلال عطل اصاب المنتدى و كنت تناولت فى ظلال الفاتحة قوله تعالى ( غير المغضوب عليهم و لا الضالين ) و شرحت ان المراد بالمغضوب عليهم: اليهود اشد الناس عداوة للذين امنوا و العدو المشترك لكل المسلمين قال تعالى : " فباءو بغضب على غضب " سورة البقرة و قال تعالى : "من لعنه الله و غضب عليه " المائدة :60 و كذلك يراد به كما شرح السيد عالم سبيط النيلى فى كتابه " نظام المجموعات ": الائمة المضلين اما الضالون فهم النصارى و قد اضلهم اليهود : لاحظ دور بولس اليهودى قال تعالى :"و لا تتبعوا اهواء قوم قد ضلوا من قبل " و هذا ما ورد فى السنة الشريفة ايضا ان المغضوب عليهم هم اليهود و الضالين هم النصارى و سورة الفاتحة مكية و بهذا يتضح ان القران حدد موقفه من كفرة اهل الكتاب من البداية فالمعنى ان نلتزم الصراط المستقيم : صراط الانبياء و صراط اهل بيت النبوة دون صراط العدو : اليهود قتلة الانبياء و كل امام ضلالة و من تبعه من الضالين كالنصارى و اضرابهم كاتباع الامام المضل ابن تيمية و اتباع الامام المضل ابى الحسن الاشعرى و سائر المخالفين لاهل بيت النبوة ===== ملحوظة : ذكرنا ان عمر كانت نظرته خاطئة فى مسالة المؤلفة قلوبهم و المقصود كما يفهم اللبيب انه لم يفهم ما هى العلة فى سهم المؤلفة قلوبهم فالعلة التى خفيت عنه هى تدبير الرسول الاعظم روحى فداه بجعل هذا السهم علامة على المنافقين ======= ملحوظة : الزميل زايد جلال يحاول جاهدا افساد الموضوع و سياستنا معه هى التجاهل مع خواطر الختيار ! - AL-MOFEED - 04-10-2007 كلمة حول مصدر القران : يقول السيد محمد رضا الجلالى حفظه الله : - إنّ القرآن الكريم، ليس من صُنْع الرسول صلى الله عليه وآله لأنّه كان اُمّياً لم يدرس ولم يتعلّم عند أحد، فالعقل يمنع أن يكون القرآن منه. 2 - احتمال أن يكون القرآن من صُنْع الجنّ الصالحين أو الملائكة. 3 - لم يدلّ العقل على أنّ القرآن منزل من اللَّه تعالى. أمّا النقطة الاُولى: فالقرآن ليس من صنع الرسول صلى الله عليه وآله والدليل على ذلك ليست هي الاُمّية فقط، لأنّ مَن لم يكن اُمّياً، حتّى لو كان من كبار العلماء، لم يتمكّن من الإتيان بمثله. فالاُمّية ليست هي الدليل الوحيد على ذلك، بل هي - لو ثبتت بهذا المعنى - ملزمة للآخرين الذين كانوا يثيرون الشُبَهَ ضدّ القرآن، بأنّه «علّمه بعض الأعجمين». بل الدليل على ذلك هو إعجاز القرآن - الذي ثبت بالعيان - فَعَجَزَ عن معارضته جميع بني الإنسان حتّى العلماء العظام من أهل الأديان. ثمّ إنّ النبيّ صلى الله عليه وآله نفسه أعلن عن عدم كونه منه، وهذا الإقرار منه أدلّ على نفيه، من دون حاجةٍ إلى مثبت أو قافٍ، لنفوذه عليه بلا ريب، وهو الصادق الأمين قبل البعثة بالنبوّة، ولو ادّعاه لم يكن لأحدٍ أن يكذّبه. هذا كلّه، مع أنّ الاُمّية بمعنى عدم معرفة الكتابة والقراءة، ممّا لم تثبت للنبي صلى الله عليه وآله ولعلّ في نسبتها إليه إساءةٌ بمقامه الشريف، الذي يفرض عليه أن يكون أكمل الناس، والكتابة كمال بلا ريب حتّى عند أهل الجاهلية الذين كانوا يسمّون من يعرفها بالكامل، فكيف لا يكون النبيّ صلى الله عليه وآله عارفاً بها؟! والاُمّية، نسبة إلى «اُمّ القرى» وهي مكّة المكرّمة، كما أنّ عدم قيامه بالكتابة، وعدم قراءته للكتاب، لا يستلزم عدم معرفته صلى الله عليه وآله لهما، فإنّه أعمّ. وقد دلّت حوادث من السيرة على مزاولته صلى الله عليه وآله لهما بعد البعثة. وأمّا النقطة الثانية: فإحتمال أن يكون القرآن من صنع الملائكة أو الجنّ الصالحين. فلا ريب أنّ الصلاح الثابت لهم يمنع أن يقوم هؤلاء بأمرٍ من غير اللَّه، «بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ ...». مع أنّ الإعجاز الثابت للقرآن يعمّ تحديه كلّ المخلوقات التي يمكنها صنع الكلمات والجمع، ولذلك قال تعالى: «ولو كان من عند غير اللَّه لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ...». فكلّ من هو غير اللَّه، ينتفي عنه الإتيان بمثل هذا القرآن، ولذلك عمّم القرآن نفسه التحدّي به فقال: «قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً» فكيف بالجنّ وحدهم؟. مع أنّ مثل هذه الدعوى رَجْمٌ بالغيب، وممّا لا يثبته دليل، وليس له في عالم الوجود مثيلٌ، والقرأن بنصاعة نصّه، وروعة بيانه، وعمق برهانه، وكمال هديه، أرفع من أن ينسب إلى هذه الخرافات. وبعد ثبوت حجّيته، فهو المنادي بوضوح العبارة أنّه من اللَّه منزل، وإلى نبيّه مرسل، نزل به الروح الأمين، شديد القوى، على قلب المصطفى صلى الله عليه وآله. وأمّا النقطة الثالثة: فالعقل إنّما يُثبت الكلّيات، ولا يتنزّل إلى المفردات، مثلاً: العقل لا يثبت أنّ زيداً ولده والداه، ولا دليل له على ذلك ولا طريق، ولكنّه يثبت أنّ زيداً لابدّ أن يولد من والدين من اُمّ وأب، وبما أنّ أحداً لم يدّع ولادة زيد سوى أبويه، وأنّ أقاربه يشهدون ويقرّون بذلك، ولم يعارضهما أحد، وأنّ زيداً نفسه يُصرّح وينادي بذلك، فالعقل لا ينفي هذا الموجود من نسب زيد. وإذا انحصرت الطرق في ذلك، أقرّ العقلاء به، أمّا أن يكون هناك دليل عقليّ - مثل النقيضان لا يجتمعان - على أنّ زيداً هو مولود من كلّ من الأب المعيّن والاُمّ المعيّنة، فليس من شأن العقل ذلك، ولا طريق له إليه. والقرآن، وهو هذا النصّ الخاصّ، المعجزة التي يعجز عن الإتيان بمثله أي أحد من البشر أو الجنّ أو الملائكة، لابدّ أن يكون له مصدر فوق هؤلاء، وهو - أي القرآن - ينادي أنّه من اللَّه ووحيه، والرسول الذي جاء به وصدع ببيانه ونشره وجاهد في حفظه وتثبيته وكتابته، لم يدّع أنّه من صنعه، بل نسبه إلى اللَّه تعالى ووحيه. فلم تبقَ دعوى اُخرى تعارض هذه النسبة، أو تنافيها، فلابدّ للعقلاء أن يعترفوا بها ويسلّموا لها. وهذا هو الدليل العرفي والعقلائي على إثبات الجزئيات، التي لا طريق للعقل إلى دركها. ====== اذن فقد اخطا العبد الفقير بقوله ان محمدا روحى فداه كان لا يقرا و يكتب و انا لا ارى اى غضاضة فى الاعتراف بخطاى اذا اخطات فلست بفوق ان اخطىء و الرجوع الى الحق فضيلة و ليس فى اثبات معرفة الرسول الاعظم ص بالقراءة و الكتابة ما ينفع اعداءه الحاقدين فكما سبق قال بعض علمائنا حفظهم الله :Array أن القراءة والكتابة وجودا وعدما، لا تقلل من معجزة الرسول ولا شعرة ، فلم تكن القراءة والكتابة يوما مولِّدة لدين عظيم وإنتاج هائل في كل ميادين الحياة والعلوم! فالقرآن والأحاديث الشريفة التي نرويها عن الرسول والفقه المتولد منها والعلوم الكثيرة من أخلاق ومنطق وسياسة وعقيدة سليمة موحدة لله لا يستطيع الإتيان بها مجرد من يقرأ ويكتب، بل لا يستطيع عالم أن يلم بها و يأتي بها جميعا . ففي زمننا العجيب الذي توفرت فيه الإمكانات العلمية وأدواتها والبحوث المدعومة واتساعها، لا يستطيع عالم أن يأتي بما أتى به الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، رغم أن بعض العلماء يقرأ بحدود 15 ساعة يوميا كما هو حال المراجع عندنا في الغالب ، وبعمر يناهز التسعين سنة مع أنه يبتدئ قراءة العلوم من سن السادسة ، ومع ذلك لا يستطيع أن يجاري مهمة الرسول في جانب من جوانبه ، وهو قد ابتدأ النبوة في سن الأربعين واستشهد في سن الثالثة والستين . فالقراءة والكتابة لا تزيد ولا تنقص مع وجود مثل هذه القدرة الهائلة التي يشعر إزائها كل العلماء أنهم نقطة في بحر علوم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . فما نراه الآن من صراع الديكة بين المسيحيين وبعض المسلمين حيث يحصرون المعجزة في الأمية فهذا غير سليم مطلقا، وما يدعيه بعض النصارى من أهمية دليل القراءة والكتابة للنبي لسقوط نبوته باعتباره يقرأ ويكتب لا صحة له وكذا نتيجة ذلك من دعوى: أنه ما هو إلا رجل دين مسيحي متعلم تمرد على الديانات حوله . وهذه الحجة غريبة إذا كانت تصدر عن عالم ، ولكنها ليست بمستبعدة إذا كانت تصدر من جاهل أحمق. وذلك إن تعلّم الكتابة لا يمكن أن تَصنَع نبيا أو حتى أن تكوّن عالما، فمن يقول بهذه الاشكالات يكتب ويقرأ ولكنه جاهل بأبسط قواعد العقل وهو الملاحظة الخارجية لحال القضية المبحوثة، فهو لا يدري إن من يقرأ ويكتب لا يمكن أن يكون فاضلا وعالما ما لم يتحلى بحلية العلم نفسه، والقراءة وسيلة بسيطة. فكم من حكيم متين عالم لا يقرأ ولا يكتب. وكم من كاتب متعلم وهو جاهل أحمق لا يفهم ما يقرأ ولا يستطيع تفسير كلام الناس فضلا عن كلام العظماء أو كلام الله. فهذا القائل نفسه لم يلتفت لنفسه انه جاهل هذا الجهل مع أنه يقرأ ويكتب. فكيف يعتبر القراءة والكتابة دليل علم بالأديان السابقة وإحاطة بالتشريعات تسمح للقارئ الكاتب أن يكوّن دينا عملاقا يأسر القلوب ويسيطر على العقول ويقيم حجته من نفسه بنفسه . ولو سألناهم : ما الموجب لرفع المعجزة عن الرسول إذا كان يقرأ ويكتب؟ وكيف يمكن تصوير ذلك ؟ فهم يجيبون بجواب اغرب من الخيال ، يقولون أن النبي كان عالما بالديانات وذكيا ولهذا كوّن دينا يلفق بين الديانات ويخلط بينها. وليس دينه من الله. وهنا نسألهم كيف تعلم؟ وما حجم التعلم ؟ وما هو الدين الأساسي له ليقوم بالتلفيق بين الديانات؟ وجوابهم هو : إن النبي تعلم من بحيرا الراهب ومن ورقة بن نوفل وكلاهما مسيحي . وأما حجم العلوم فهو كل الديانات المسيحية واليهودية وغيرها، وأما الدين الأساسي فغير معروف ولكن شيوخه مسيحيون . وهنا لنتأمل هذه الأجوبة : فقد اجتمع الرسول ببحيرى الراهب في بصرى سويعات، وكان معه جده عبد المطلب ، فهل كان يمتلك بحيرى قمعا لزق العلوم العجيبة بدماغ الناس في ساعة واحدة؟ لا نعرف كيف يصدق جاهل هذه الحجة. ولم يثبت أبدا تتلمذه على بحيرى وإنما القصة تقول إن بحيرى توسّم في محمد النبوة و أوصى جده برعايته. فأين هذه القصة من دعوى تعلمه عليه وأخذه الدين منه وتمرده على الديانة النصرانية. ورقة بن نوفل لم يكن على علاقة بالرسول متماسة وإنما كان عم خديجة زوجة الرسول ولم يكن على علاقة به، والأقرب عندي انه مسيحي رغم شك الكثير من الباحثين بمسيحيته ، وذلك لورود نص بأنه من القسيسين وهذا لا يطلق على غير المسيحي وقد ورد انه متنصّر بروايات غير واضحة الثبوت، وأما قصة بدء الوحي التي ترويها السيد عائشة ، فهي رواية غير مصدَّقة من قبلنا لأن فيها منافيات العقل والدين والأدب[/quote] مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 لم تجب ولن تأتي لنا بإجابة قاطعة كدليل على أن سيدنا علي كتب السنة وسجلها. لأن هذا سيدفعك للتطرق إلى مدى حجية كتب عقيدتك ولن تجد لأكثرها حجية. أنت تقول: ................ و كل امام ضلالة و من تبعه من الضالين كالنصارى و اضرابهم كاتباع الامام المضل ابن تيمية و اتباع الامام المضل ابى الحسن الاشعرى و سائر المخالفين لاهل بيت النبوة. ............. أي أنك تعد من خالف آل البيت من الضالين. أليس كذلك؟؟؟!!! إذن تعال معي آخذك في جولة لن تستطيع رد ما فيها. فتعال بنا! مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 هل تعرف شيئًا عن: الواقفة الفطحية الزيدية هؤلاء كفرة في العقيدة الشيعية وبالتحديد الاثنى عشرية: رجال الكشي: عن الرضا (عليه السلام) قال لمحمد بن عاصم: بلغني أنك تجالس الواقفة. قلت: نعم، جعلت فداك، اجالسهم وأنا مخالف لهم. قال: لا تجالسهم، فإن الله عزوجل يقول: * (وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزء بها فلا تقعدوا معهم) (مستدرك سفينة البحار ج 2 ص 77) فوثب أبوعبدالله عليه السلام فقبل بين عيني موسى بن جعفر عليهما السلام ثم قال : أنت القائم من بعدي . فلهذا قالت الواقفة : إن موسى بن جعفر عليهما السلام حي وأنه القائم . (بحار الأنوار. ج 1. ص 245) والمعنى أنه عليه السلام قال : أنت القائم ، أي بأمر الامامة بعدي ، فتمسكت به الواقفة لعنهم الله ، وحملوه على أنه القائم صاحب الغيبة ، وآخر الائمة فأنكروا إمامة من بعده . (بحار الأنوار. ج 17. ص 239) وروى عن محمد بن الحسن ، عن أبي علي الفارسي قال : حكى منصور عن الصادق علي بن محمد بن الرضا عليهم السلام أن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء . وعن محمد بن الحسن ، عن أبي علي ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا عليهما السلام عن هذه الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة ( 3 ) " قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب ( 4 ) . أقول : كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة. (بحار الأنوار. ج 33. ص 34) مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 كش : محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي ، عن محمد بن إبراهيم عن محمد بن فارس ، عن أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره ، عن علي بن عبدالله الزبيري قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عن الواقفة فكتب : الواقف حائد عن الحق ومقيم على سيئة ، إن مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير ( 2 ) . جعفر بن معروف عن سهل بن بحر ، عن الفضل بن شاذان رفعه عن الرضا عليه السلام قال : سئل عن الواقفة فقال : يعيشون حيارى ويموتون زنادقة ( 3 ) . (بحار الأنوار. ج 44. ص 262) البراثى ، عن أبي علي ، عن محمد بن رجا الحناط ، عن محمد بن علي الرضا عليه السلام أنه قال : الواقفة هم حمير الشيعة ثم تلا هذه الآية " إن هم إلا كالانعام بل هم أضل سبيلا ( 1 ) . البراثي ، عن أبي علي قال : حكى منصور ، عن الصادق محمد بن علي الرضا عليهما السلام : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة . البراثي ، عن أبي علي ، عن ابن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا عليه السلام عن هذه الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة " ( 2 ) قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب . (بحار الأنوار. ج 44. ص 266) وأبوسعيد كان من الواقفة و كان ينكر إمامة الرضا عليه السلام. (بحار الأنوار. 51. ص 166) وإذا كان أصل هذا المذهب أمثال هؤلاء، كيف يوثق برواياتهم أو يعول عليها !. وأما ما روي من الطعن على رواة الواقفة، فأكثر من أن يحصى، وهو موجود في كتب أصحابنا، نحن نذكر طرفا منه (3). 70 - روى محمد بن أحمد بن يحيى الاشعري، عن عبد الله بن محمد، عن الخشاب (4)، عن أبي داود قال: كنت أنا وعيينة بياع القصب (5) عند علي بن أبي حمزة البطائني - وكان رئيس الواقفة - فسمعته يقول: قال لي أبو إبراهيم عليه السلام: إنما أنت وأصحابك يا علي أشباه الحمير. فقال لي عيينة: أسمعت ؟ قلت: إي والله لقد سمعت. فقال: لا والله، لا أنقل إليه قدمي ما حييت. (الغيبة للطوسي. ص 67) القاسم بن إسماعيل القرشي يكنى أبا محمد المنذر: روى عنه حميد بن زياد أصولا كثيرة. (5) وكان ممطورا: أي كان من الواقفة، لان الواقفة تسمى بالكلاب الممطورة. (الغيبة للطوسي. ص 69) مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 وفي رجال الكشي عن الرضا (عليه السلام) " إن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة واحدة ". الزيدية: من قال بأمامة زيد بن علي بن الحسين (عليهما السلام) بعد أبيه، ويقولون بإمامة كل فاطمي عالم صالح ذي رأي يخرج بالسيف كيحيى بن زيد ومحمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن وأضرابهم، وهم فرق. (من لا يحضره الفقيه. ج 4. ص 543) وكان الحسن بن علي بن فضال فطحيا، يقول بإمامة عبد الله بن جعفر قبل أبي الحسن عليه السلام. (نقد الرجال للنقراشي. ج 2. ص 47) ومع ذلك تعال نقرأ لترى من هذا الذي نقل لك الجزء الأكبر من عقيدتك!!! مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 هو أبوعبدالله الحسين بن هاشم أبى سعيد بن حيان كان من وجوه الواقفة لكنه ثقة في حديثه . (بحار الأنوار. ج 45. ص 270) الحسن بن محمد بن سماعة الكندي الصيرفي يكنى أبا علي وكناه ابن حجر بابي محمد من شيوخ الواقفة إلا أنه جيد التصانيف نقي الفقه حسن الانتقاد كثير الحديث فقيه ثقة، وكان ينزل كندة بالكوفة، له كتب ذكرها مترجموه، روى عنه حميد بن زياد وعلي بن الحسن بن فضال وأبو علي الاشعري وعلي بن ابراهيم - عن زرعة (1) عن سماعة (2) وفضالة ابن أيوب (3) والنضر بن سويد (4) - وغيرهم، توفي ليلة الخميس لخمس مضين من جمادى الاولى سنة 263 بالكوفة وصلى عليه ابراهيم بن محمد العلوي. (الاستبصار. ج 4. ص 321) أبومحمد الحسن بن محمد بن سماعة الكندى الصير في من شيوخ الواقفة كثير الحديث فقيه ثقة. (بحار الأنوار. ج 46. ص 186 – الأمالي للصدوق. ص 32) الحسين بن أبي سعيد، هاشم بن حيان (حنان) المكاري أبو عبد الله، كان هو وأبوه وجهين في الواقفة، وكان الحسين ثقة في حديثه. (الغيبة للطوسي. ص 64 – من لا يحضره الفقيه. ج 3. ص 155) علي بن الحسن بن محمد الطائي الجرمي المعروف بالطاطري - وإنما سمي بذلك لبيعه ثيابا يقال لها الطاطرية - قاله النجاشي يكنى أبا الحسن وكان فقيها ثقة في حديثه وكان من وجوه الواقفة وشيوخهم وهو استاد الحسن بن محمد بن سماعة الصيرفي الحضرمي ومنه تعلم وكان يشركه في كثير من الرجال ولا يروي الحسن عن علي شيئا بلى منه تعلم المذهب اه وقال الشيخ في العدة " ان الطائفة عملت بما رواه الطاطريون " للمترجم كتب كثيرة في نصرة مذهبه وله كتب في الفقه رواها عن الرجال الموثوق بهم .... روى عن محمد بن أبي حمزة وعلي بن أبي حمزة وروى عنه علي بن الحسن بن فضال واحمد ابن عمرو بن كيسبة والهيثم بن ابي مسروق النهدي وابن نهيك وغيرهم. (الاستبصار. ج 4. ص 328) مع خواطر الختيار ! - zaidgalal - 04-10-2007 وعبد الله بن بكير، فانه فطحى، فاسد المذهب، غير أنه ثقة، معدود من أصحاب الاجماع. والممدوح بالتوثيق الصريح. (السيد بحر العلوم. الفوائد الرجالية. ج 1. ص 255 – الفهرست للطوسي. ص 173) اسحاق بن عمار الساباطي، له اصل، وكان فطحيا الا انه ثقة، واصله معتمد عليه. (الفهرست للطوسي. ص 54) احمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي (3) بن فضال، أبو عبد الله وقيل أبو الحسين، وكان فطحيا، غير انه ثقة في الحديث، يروي عنه اخوه علي بن الحسن وغيره من الكوفيين والقميين. (نقد الرجال للنقراشي. ج 1. ص 115) علي بن الحسن بن فضال، فطحي المذهب، كوفي، ثقة، كثير العلم، واسع الأخبار، جيد التصانيف، غير معاند، وكان قريب الأمر إلى أصحاب (2) الإمامية القائلين بالاثنى عشر، وكتبه في الفقه مستوفاة في الأخبار حسنة. (نقد الرجال للنقراشي. ج 3. ص 245 – ابن شهرآشوب. معالم العلماء. ص 100) وقال في المختلف في حال عمرو بن سعيد: إنه كان فطحيا إلا أنه ثقة. (مكتبة العلامة الحلي. ص 250) محمد بن سالم بن عبد الحميد، ومحمد بن الوليد الخزاز، ومعاوية بن حكيم، ومصدق بن صدقة، قال " كش ": كلهم فطحية من أجلة العلماء والثقات والفقهاء وبعضهم أدرك " ضا " عليه السلام.. (السيد علي البروجردي. طرائف المقال. ج 1. ص 348، 349) ويشهدون عندما لا تعجبهم رواية أحدهم أنه فطحي كافر ملعون ومن ثم لا يأخذون بروايته. لكن لماذا استعانوا بالرواة الكفرة الملاعين؟؟؟!!!: |