![]() |
لماذا نحن العربان هكذا؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: لماذا نحن العربان هكذا؟ (/showthread.php?tid=11648) |
لماذا نحن العربان هكذا؟ - Emile - 03-11-2007 و من نفى, ان الشرقيون حضاريون؟ انا أقصد, ان احيانا, ضع خطين تحت احيانا, الشرقي, ينظر للمرأة الغريبة نظرة مريبة, و كأنها مشروع جنسي. تلك الفكرة التي احببت ايصالها! هل تعطيني الحق ام اني مخطئ؟ لماذا نحن العربان هكذا؟ - محارب النور - 03-11-2007 في مقولة تقول : الإنسان السوي يفكر في الجنس كل سبع وعشرين ثانية بالجنس ,و الإنسان الشاذ كل تسع ثواني. هذة واحدة الثانية : في إستفتاء حصل في إسبانيا قال : 70 بالمائة من السكان ان الجنس نعمة ولا يتصورون حياتهم من دونة وانهم يمارسونة بشكل يومي. في فيلم "جَيد" للمثلة الخلآبة "انجلينا جولي" يقول الصوت الذي بالفيلم: الجنس في كل مكان الجنس بكل الالوان والانواع هو عصب الحياة ؟. تجني علينا نحن الشرقين لا اظن أنَ البقية ملائكة ,تحصل جرائم أغتصاب حتى في العالم الغربي , الجنس وحش مرتبط اصلا َ بالحياة الديمومة التي تبقينا منذُ اربعة ملايين سنة على هذلأ الكوكب الازرق . محارب النور:redrose: لماذا نحن العربان هكذا؟ - Emile - 03-11-2007 كلام جميل (f) وهناك دراسة قراتها بمجلة الطبيب الالمانية, الذي احصل على نسختها يوميا عالنت ان 60 او 70% من النساء (لا أذكر النسبة) تفكر بشكل غير منقطع بالجنس :bigsmile: جميل ما؟ :D و لكن هناك فرق, اذا كنت دائما التفكير به و احصل عليه مساءا, او اني افكر دائما به و انتظر ان "يفتحها الله" الكبت, يا عزيزي يشل قوات الانسان و يجعله منحرف التفكير, خاصة اذا كان يرتبط باهم حاجات الانسان, كما حضرتك كتبت و اوافقك عليه! اما عن موضوع الجناية, فانا لم افهم قصدك :redrose: لماذا نحن العربان هكذا؟ - إبراهيم - 03-12-2007 عزيزي إميل: حتى لو كانت النسبة هي ستين أو سبعين في المية، فهناك فرق كبير جدا بين تعريف المرأة للجنس وتعريف الرجل للجنس. الرجل يفكر في غزوة من الغزوات حتى يبلغ المآرب العليا ويصل لمرحلة القذف وتلك هي قمة النشوة عنده... المرأة الجنس عندها قد يكون مجرد قبلة.. عبطة.. لمسة حانية.. هذا هو قمة الجنس بالنسبة لها وما يتبع هو تطور. وعليه............. يا فلانة، هل تفكرين في الجنس؟ ماذا تقصد؟ ألا يخطر ببالك أن يلمس يدك فلان ويحضنك؟ طبعا يخطر ببالها.. وهل هي من حديد؟ ولكن لا يعني هذا أنها مهووسة بالجماع وتريد intercourse في الداخلة والطالعة مثل الرجل والذي يقهره قضيبه فيلجأ لطريقة للتنفيس. تحياتي لك. لماذا نحن العربان هكذا؟ - خوليــــو - 03-12-2007 ياسمين .. وما أدراك من ياسمين .. تلك كانت أوّل "جنيّة" مسّت جسدي الغض .. ربما كان ذلك منذ أكثر من خمسة عشر عاماً .. ومن ذاك التاريخ .. توالت الجنيّات يمسسنني من كلّ صوب .. ومع إنّي كنت "غراً" في عالم العشق حينها .. لكنني أذكر حتّى اليوم .. كيف كنت أشتهي أن ألامس أناملها البيضاء .. وأداعب شعرها الأشقر .. أو أن أقع ضحيّة لفراسة مقلتيها الزرقاوتين .. ولم أكن أطمح بأكثر من ذلك على أيّ حال .. كنت حينها طفلاً .. فلم أكن أملك من الجرأة ما يمكّنني من مصارحتها بأيّ شيء .. بل إنّي رضيت طويلاً أن أكون بالنسبة لها مجرّد زميل في المدرسة .. كأيّ زميل آخر .. وبعد أن يئست من نفاقي ذاك .. استجمعت قواي .. وأقدمت على خطوة أولى تجاهها .. فاتصلت بها .. لأسألها عن الواجب المدرسي .. يومها تفاجأت هي من أين لي برقم هاتفها .. واستشفّيت من حديثها .. أنّها لولا حياءها .. لتساءلت بصوت عال : ألم يعد لك أصدقاء تسألهم عن الواجب سواي .. !! أحبطت كثيراً من مكالمتي تلك .. وكان إحباطي ذلك دافعاً لأن أقدم على خطوة أكون فيها .. أو لا أكون .. وفي اليوم التالي .. انتظرت الطلّاب حتّى يخرجوا جميعاً إلى باحة المدرسة .. وتسلّلت بخفية نحو مقعدها .. وكتبت عليه بالخط العريض : أحبّك .. خوليو .. وكم هي فكرة غبيّة بحق !! .. لا أدري فعلاً لما لم يخطر ببالي يومها أن أخطّ لها ذلك على دفتر من دفاترها .. أو على ورقة أضعها في حقيبتها .. لكنني أحمد الله على أيّ حال .. أنّي لم أكتب عبارتي تلك على جدران "الحمّامات" .. بجانب عبارة "لا تبل هنا" .. عاد الطلّاب من الاستراحة .. وبينما كان أحد الطلّاب يعود لمقعده لمح ما هو مكتوب على مقعد ياسمين .. فجمع كلّ الطلاب ليشهدوا الواقعة .. ثمّ هبّوا جميعاً لساحة الرجم .. حاوطوني وياسمين .. وراحوا ينشدون أغنيّة طفوليّة بتهكّمات ساخرة : يا عيبو .. عالشكوة .. طبّت إيدو بالركوة .. وكم كانت لحظات رومانسيّة .. حيث عينيّ تلتقي بعيني ياسمين وتنهل من زرقتهما دفأً وحرارة ..والدنيا كلّها تنشد من حولنا .. تغنّي أغنية عشقنا الأبدي.. تلك الدنيا التي نست كلّ مآسيها للحظات .. فخلعت جلبابها الأسود .. وتفرّغت لنا .. لتبارك عشقنا .. علت وجهي ابتسامة حالمة خجولة .. تلك كانت المرّة الأولى التي أجهر بها بحبّي لامرأة (أو لنقل طفلة) .. وصدّقوني لم ألحظ في تلك اللحظات وجه ياسمين الأحمر الغاضب .. ولا ذاك الشرر الذي كان يلمع من عينيها .. ومن يومها .. لم تكلّمني ياسمين .. ونست أنّ لها صديق في صفّها بذا الاسم ... تذكّرت هذه الحادثة من يومين .. بينما كنت أجلس مع إحدى صديقاتي واسمها "ماريشا" بين أشجار حديقة جميلة .. فمرّ ثلاثة من العربان الذين لا أعرفهم إلا شكلاً .. ولم يصدف أن بادلتهم السلام حتّى .. وحينما رؤوني .. صاح أحدهم : الصيدليّة قريبة .. إذا بدّك شي منها قلّي .. أنا بجبلك ياه .. وابتسم بوجهي بخفّة "دم" .. فبادلته الابتسامة وحمدت نفسي أنّ هؤلاء الثلاثة لم يطوّقوني وماريشا .. ليحتفلوا معنا .. بحبّنا .. خوليو لماذا نحن العربان هكذا؟ - Emile - 03-12-2007 عزيزي ابراهيم, مساء الخير, او صباح الخير, لا اعرف كم الساعة عندك. هنا الساعة 22:15 و انا كنت اظن دائما, ان الرجل " صياد" و المرأة هي الفريسة! ربما تلك القاعدة, و لكن الايام و السنوات ارتني ايضا العكس... هناك نساء تبحث عن اللذة فقط, دون حب ولا يحزنون.... ألم تسمع بمهنة Callboy ؟ الجنس مقابل المال للنساء:loveya: ربما عند أحدى الزميلات الشجاعة لتنورنا؟ :redrose: لماذا نحن العربان هكذا؟ - Emile - 03-12-2007 Array ياسمين .. وما أدراك من ياسمين .. تلك كانت أوّل "جنيّة" مسّت جسدي الغض .. ربما كان ذلك منذ أكثر من خمسة عشر عاماً .. ومن ذاك التاريخ .. توالت الجنيّات يمسسنني من كلّ صوب .. ومع إنّي كنت "غراً" في عالم العشق حينها .. لكنني أذكر حتّى اليوم .. كيف كنت أشتهي أن ألامس أناملها البيضاء .. وأداعب شعرها الأشقر .. أو أن أقع ضحيّة لفراسة مقلتيها الزرقاوتين .. ولم أكن أطمح بأكثر من ذلك على أيّ حال .. كنت حينها طفلاً .. فلم أكن أملك من الجرأة ما يمكّنني من مصارحتها بأيّ شيء .. بل إنّي رضيت طويلاً أن أكون بالنسبة لها مجرّد زميل في المدرسة .. كأيّ زميل آخر .. وبعد أن يئست من نفاقي ذاك .. استجمعت قواي .. وأقدمت على خطوة أولى تجاهها .. فاتصلت بها .. لأسألها عن الواجب المدرسي .. يومها تفاجأت هي من أين لي برقم هاتفها .. واستشفّيت من حديثها .. أنّها لولا حياءها .. لتساءلت بصوت عال : ألم يعد لك أصدقاء تسألهم عن الواجب سواي .. !! أحبطت كثيراً من مكالمتي تلك .. وكان إحباطي ذلك دافعاً لأن أقدم على خطوة أكون فيها .. أو لا أكون .. وفي اليوم التالي .. انتظرت الطلّاب حتّى يخرجوا جميعاً إلى باحة المدرسة .. وتسلّلت بخفية نحو مقعدها .. وكتبت عليه بالخط العريض : أحبّك .. خوليو .. وكم هي فكرة غبيّة بحق !! .. لا أدري فعلاً لما لم يخطر ببالي يومها أن أخطّ لها ذلك على دفتر من دفاترها .. أو على ورقة أضعها في حقيبتها .. لكنني أحمد الله على أيّ حال .. أنّي لم أكتب عبارتي تلك على جدران "الحمّامات" .. بجانب عبارة "لا تبل هنا" .. عاد الطلّاب من الاستراحة .. وبينما كان أحد الطلّاب يعود لمقعده لمح ما هو مكتوب على مقعد ياسمين .. فجمع كلّ الطلاب ليشهدوا الواقعة .. ثمّ هبّوا جميعاً لساحة الرجم .. حاوطوني وياسمين .. وراحوا ينشدون أغنيّة طفوليّة بتهكّمات ساخرة : يا عيبو .. عالشكوة .. طبّت إيدو بالركوة .. وكم كانت لحظات رومانسيّة .. حيث عينيّ تلتقي بعيني ياسمين وتنهل من زرقتهما دفأً وحرارة ..والدنيا كلّها تنشد من حولنا .. تغنّي أغنية عشقنا الأبدي.. تلك الدنيا التي نست كلّ مآسيها للحظات .. فخلعت جلبابها الأسود .. وتفرّغت لنا .. لتبارك عشقنا .. علت وجهي ابتسامة حالمة خجولة .. تلك كانت المرّة الأولى التي أجهر بها بحبّي لامرأة (أو لنقل طفلة) .. وصدّقوني لم ألحظ في تلك اللحظات وجه ياسمين الأحمر الغاضب .. ولا ذاك الشرر الذي كان يلمع من عينيها .. ومن يومها .. لم تكلّمني ياسمين .. ونست أنّ لها صديق في صفّها بذا الاسم ... تذكّرت هذه الحادثة من يومين .. بينما كنت أجلس مع إحدى صديقاتي واسمها "ماريشا" بين أشجار حديقة جميلة .. فمرّ ثلاثة من العربان الذين لا أعرفهم إلا شكلاً .. ولم يصدف أن بادلتهم السلام حتّى .. وحينما رؤوني .. صاح أحدهم : الصيدليّة قريبة .. إذا بدّك شي منها قلّي .. أنا بجبلك ياه .. وابتسم بوجهي بخفّة "دم" .. فبادلته الابتسامة وحمدت نفسي أنّ هؤلاء الثلاثة لم يطوّقوني وماريشا .. ليحتفلوا معنا .. بحبّنا .. خوليو [/quote] عزيزي خوليو, انت فعلا رائع (f) لماذا نحن العربان هكذا؟ - Free Man - 03-12-2007 إيميل لا أريد ان أحرجك ولكن نظرتك للجنس الان هي نفسها من اكثر من عشرين سنة لما كنت لا تزال مواطن عربي وشاب في مقبل العمر . وهذا و الحرمان قاسي حتى من الأمورالبسيطة فما بالك بالرغبة رقم 1 ( ملاحظة أدلر يقول السلطة تغلب الجنس وتأتي بالمقدمة .... لا أعرف ممكن كلامه صحيح ) ثم أنا أوافق إبراهيم الجنس ليس بالضرورة كوندوم و اورجازم أنا سمعت عن مذهب بالجنس تطول فيه الممارسة ساعات و دون قذف أو رعشة دعنا من الجنس المرأة الجميلة .... مجرد الحديث معها متعة أخرى خوليو لك خوفتني بكرة أطفش من البلد يلحقوني " العربان " لهنيك كمان . وقصتك ذكرتني بريتا المسيحية الجميلة .... ويا عيبو شخ حميد في جيبو شخ : تبول وهي لفظة حلبية لماذا نحن العربان هكذا؟ - Emile - 03-12-2007 حميدو, ايدي عا طربشوك, انت قرات الموضوع من بدايته؟ بعدين, شو هي قصة مقتبل العمر؟ شو شايفني ختيار قدامك؟ انا دائما اقول ان عمري 27. صحيح , ان بعضهم لا يصدقدني ولكن تلك مشكلتهم! :P لماذا نحن العربان هكذا؟ - Free Man - 03-12-2007 إيميل وحياتك عندي قرأته
لكن الموضوع لم يعد قصة الشقراء تانيا الأن أنا أمثل الشباب العربي المحروم من المحيط للخليج وأدافع عن تصرفاته و سلوكياته و أحاول تبريرها .... لأنه مبررة وعندما أتحدث عن العمر أتحدث عن الخبرة في شتى مجالات الحياة لا أتحدث عن العمر من الناحية الفيزلوجية يا سيد سبعة وعشرين وأعذرني على النبرة الحادة والهجومية في الحوار فهذا أيضاً ستايل عربي وتعرف أني أحبك و أحترمك ومن زمان لا تتظاهر أنك لا تعرف أنا أدخل النادي من أجلك و من أجل محارب النور و بعض الزملاء فقط Ich bin traurig entschuldigen |