![]() |
رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه (/showthread.php?tid=18459) |
رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ديدات - 04-27-2006 اقتباس: عدلي كتب/كتبت[SIZE=6] أتعرف الخروف رمز ماذا أنه رمز العجر بمعنى لو دخل رجل على زوجته وكان عاجز جنسيا يقولو عليه بأنه خروف ونستخلص من هذا أن الخروف رمز العجز رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - الزعيم رقم صفر - 04-27-2006 طيب شبه نفسه بالخروف لانه رمز للتضجيه طيب و شبه نفسه باللبوه ليه ؟ :what: رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - عدلي - 04-27-2006 اقتباس: ديدات كتب/كتبت أتعرف الخروف رمز ماذا أنه رمز العجر بمعنى لو دخل رجل على زوجته وكان عاجز جنسيا يقولو عليه بأنه خروف ونستخلص من هذا أن الخروف رمز العجز ابقى اقرأ الردود يا ديدات بدل الهروب الفاضح بتاعك هذا والا لا تملك للقدرة ولا الجرأه على الرد ؟؟؟ [size=6]هل تخاف ان تقرأ الرد لانك عاجر عن الرد اصلا ؟؟؟ ابقي اقرأ الردود بالاول مش شو خايف يا ديدات ؟؟؟ :nocomment: رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ATmaCA - 04-27-2006 بسم الله والحمد لله .. عدلي يقول: [QUOTE]مارائيك طب ما أنت شاطر أهوه يا عدلى وبتعرف ترد .. طيب يا عدلى .. بشار الأسد إنسان عادى يعنى نشبهه كيف نشاء .. إنما يسوع ربك (الرب) هل من اللائق تشبيهه باللبوة ؟؟ فهمت يا عدلى ؟ وهل من الممكن - بنفس المنطق الذى تنادى به - ان نشبه ربك بأنه كالحمار لإنه صبور ؟؟ وكالطور لانه قوى ؟؟ تشبيه البشر بكلمات التشبيه لا خلاف عليه .. كالاسد الى اخره .. ولكن تشبيه رب العالمين بهذه التشبيهات يعتبر سوء أدب فى التعامل مع رب العالمين .. أم أن عقيدتكم المسيحية لاتحترم الله تعالى ؟؟ تحيتى (f) رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ديدات - 04-27-2006 اقتباس: عدلي كتب/كتبت [SIZE=6]ومازال عدلي يحلم ويحلم بأنه هزمني يلا ماهي الأحلام ببلاش ولكني أخاف أن تصحى على كابوس وأما عن عدم ردي على باقي مداخلتك فسأقول لك لماذا لأني وجدت بها قلت أدب وكما تعلم ياعزيزي أنا متربي وأبن ناس ولست أبن لبوه ولذلك لم ولن أرد على مداخله بها قلت أدب ياعدوله هههههههههههه رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - عدلي - 04-27-2006 ابقي اقرأ الردود انت ايضا يا اتاميكا بل الهروب مثل ديدات أقرأ الردود التي تخاف منها لانك لا تملك الاجابه عليها مثل ديدات !!! شوف ALLAH القران المساوية بالشيطان بالاول يا باشا وبعدين تعال لنتاقش يا معلم .. قرانك الذي يساوي بين الله والشيطان ويعتبرهم واحد فتجد في القران المساواة بينهم : الفتنة من الله ومن الشيطان الغواية من الله؛ الغواية من الشيطان الرجس من الله ؛ الرجس من الشيطان الرجز من الله ؛ الرجز من الشيطان الله ينسي ؛ الشيطان ينسي الله يوحي؛ الشيطان يوحي المنسوخ من الله؛ المنسوخ من الشيطان الشيطان يضل ؛ الله يضل الله يزين عمل السوء ؛ والشيطان كذلك الله يكيد ؛ الشيطان يكيد الله يأمر بالفسق والفساد ؛ والشيطان يأمر بالفحشاء الله والشيطان رأسا برأس الله والشيطان اتفقا على الإنسان فماذا تريد اكثر من دين مثل القران يحقر الله ويساوية بالنحاسه ؟؟؟ أولاً: ليس نحن من شبه المسيح بالحمل أو الخروف، فلنقرأ في رؤيا يوحنا التي يقتبس منها المعترض الإصحاح الأول والآية الأولى "إِعْلاَنُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الذي أَعْطَاهُ إِيَّاهُ اللهُ، لِيُرِيَ عَبِيدَهُ مَا لاَ بُدَّ أَنْ يَكُونَ عَنْ قَرِيبٍ". إذن فهو إعلان الله بيسوع المسيح وليس منا نحن! وأول من أطلق هذا اللقب على المسيح كان واحد من أولي العزم بين الأنبياء وهو يوحنا ( يحيى بن زكريا ) فقد قال حين رآه " وَفِي الْغَدِ نَظَرَ يُوحَنَّا يَسُوعَ مُقْبِلاً إِلَيْهِ فَقَالَ: هُوَذَا حَمَلُ اللَّهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ " ( يوحنا 29:1). ثانياً: ما معنى هذا اللقب؟ لكل لقب من ألقاب المسيح معنى يعلن جانب من جوانب عمله الخلاصي، أو علاقته بالله والإنسان، فهذا اللقب الذبيحي يتجه للإعلان عن وظيفة المسيح كحمل الله الذي يرفع خطية العالم. الأصل اليوناني لهذه الكلمة هو ΑΡΥΙΣΥ(ARNION ) والتي تعني حمل حولي، وهي إشارة واضحة لخرف الفصح الذي جاء ذكره في ( خروج 1:12-5 ) " وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ فِي أَرْضِ مِصْرَ: هَذَا الشَّهْرُ يَكُونُ لَكُمْ رَأْسَ الشُّهُورِ. هُوَ لَكُمْ أَوَّلُ شُهُورِ السَّنَةِ. كَلِّمَا كُلَّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ قَائِلَيْنِ فِي الْعَاشِرِ مِنْ هَذَا الشَّهْرِ يَأْخُذُونَ لَهُمْ كُلُّ وَاحِدٍ شَاةً بِحَسَبِ بُيُوتِ الآبَاءِ. شَاةً لِلْبَيْتِ. وَإِنْ كَانَ الْبَيْتُ صَغِيراً عَنْ أَنْ يَكُونَ كُفْواً لِشَاةٍ يَأْخُذُ هُوَ وَجَارُهُ الْقَرِيبُ مِنْ بَيْتِهِ بِحَسَبِ عَدَدِ النُّفُوسِ. كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حَسَبِ أَكْلِهِ تَحْسِبُونَ لِلشَّاةِ. تَكُونُ لَكُمْ شَاةً صَحِيحَةً ذَكَراً ابْنَ سَنَةٍ تَأْخُذُونَهُ مِنَ الْخِرْفَانِ أَوْ مِنَ الْمَوَاعِزِ". فالمسيح سُمى بالحمل، لأنه هو الذبيحة التي ارتضاها الله تعالى ليقوم بالتكفير عن الجنس البشري. فقديماً كان يقدم حمل الناس لله، أما في العهد الجديد يقدم " حمل الله " للناس، ومن أجل الناس. لقد رآه إشعياء بعين النبوة المفتوحة فقال " ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ " ( إشعياء 7:53 ). أما الرسل فعاينوا عمله الكفاري وشهدوا " لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضاً الْمَسِيحَ قَدْ ذُبِحَ لأَجْلِنَا. إِذاً لِنُعَيِّدْ لَيْسَ بِخَمِيرَةٍ عَتِيقَةٍ وَلاَ بِخَمِيرَةِ الشَّرِّ وَالْخُبْثِ بَلْ بِفَطِيرِ الإِخْلاَصِ وَالْحَقِّ" ( 1 كورنثوس 8:5 )، " عَالِمِينَ أَنَّكُمُ افْتُدِيتُمْ لاَ بِأَشْيَاءَ تَفْنَى، بِفِضَّةٍ أَوْ ذَهَبٍ، مِنْ سِيرَتِكُمُ الْبَاطِلَةِ الَّتِي تَقَلَّدْتُمُوهَا مِنَ الآبَاءِ، بَلْ بِدَمٍ كَرِيمٍ، كَمَا مِنْ حَمَلٍ بِلاَ عَيْبٍ وَلاَ دَنَسٍ، دَمِ الْمَسِيحِ " (1بطرس 18:1-20). إذاً إعلان الوحي عن المسيح أنه " حمل الله " ليس تحقيراً لشخصه الكريم، إنما تعظيماً لعمله الفدائي من أجل الإنسان. فكما فدا الله قديماً ابن سيدنا إبراهيم بذبح عظيم، هكذا فدانا الآن جميعاً بهذا الذبح الأعظم. فالوضع لم يتغير ونحن دائماً بحاجة إلى حمل من الله ليفدينا من الموت ويُذبح بدلاً عناً. 2- علماً بأن يوحنا يقول أن الخروف " كأنه مذبوح" على سبيل الظن والشك ولم يقل أنه مذبوح . لم يقل ذلك على سبيل الظن أو الشك إنما لأنه قائم من الأموات " وَرَأَيْتُ فَإِذَا فِي وَسَطِ الْعَرْشِ وَالْحَيَوَانَاتِ الأَرْبَعَةِ وَفِي وَسَطِ الشُّيُوخِ حَمَلٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ " ( رؤيا 6:5 )، ولأن الذبح لم يؤثر فيه " فَلَمَّا رَأَيْتُهُ سَقَطْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ كَمَيِّتٍ، فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ قَائِلاً لِي: لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ، وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتاً وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ." ( رؤ يا 17:1-18 ). 3- ما معنى تشبية إلهكم بخروف ، وإننا إذا فرضنا أنكم تريدون بالخروف الوداعة والرقة والاستسلام فليس ذلك من صفات الألوهية؟ وإذا فرضنا أن الرقة والوداعة هي صفات إلهكم خاصة ، وإذا فرضنا أن ذلك هو ما دعاكم أن تسموه خروفاً ، فما بالكم تزعمون أن للخروف غضباً عظيماً وشكيمة وبطشاً ؟! رؤيا [ 6 : 16 ] " وَهُمْ يَقُولُونَ لِلْجِبَالِ وَالصُّخُورِ: اُسْقُطِي عَلَيْنَا وَأَخْفِينَا عَنْ وَجْهِ الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَعَنْ غَضَبِ الْحَمَلِ، لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ يَوْمُ غَضَبِهِ الْعَظِيمُ. وَمَنْ يَسْتَطِيعُ الْوُقُوفَ؟" قلنا أنه المقصود من هذا اللقب هو الإعلان عن عمل المسيح الكفاري على الصليب وهو ما يعلن عن رأفته ومحبته للخطاة، ولكن أيضاً عدله ورفضه للخطية. فالآية تتكلم عن يوم مجئ المسيح لدينونة العالمين كما أعلن هو بنفسه " لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ " ( يوحنا 22:5 ). وكما أعترف بذلك نبي الإسلام حين قال: حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا الزهري قال أخبرني سعيد بن المسيب سمع أبا هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد. وفي ذاك اليوم يحاول أن يهرب من لا يريد الوقوف أمام الديان العادل بسبب أعماله الشريرة، فهو يوم الغضب العظيم ومن يستطيع الوقوف؟! فهل هناك تعارض بين العدل والرحمة؟ 4- والعجب إننا إذا رجعنا إلى الأناجيل الأربعة وجدنا المسيح لا يسمي نفسه ( خروفاً ) بل يسمي نفسه ( راعي الخراف) فهو يقول في إنجيل يوحنا الإصحاح [ 10 : 27 ] : (( خرافي تسمع صوتي وأنا اعرفها فتتبعني )) . قد يكون المسيح لم يقل صراحة أنه حمل الذبيحة لكن أشار إلى أنه سوف يقوم بهذا العمل حين قال: " لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ أَيْضاً لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ "( مرقس 45:10). وفدية تعني أنه يبذل حياته من أجل الجميع، وهو بالضبط عمل حمل الذبيحة " عَالِمِينَ أَنَّكُمُ افْتُدِيتُمْ لاَ بِأَشْيَاءَ تَفْنَى، بِفِضَّةٍ أَوْ ذَهَبٍ، مِنْ سِيرَتِكُمُ الْبَاطِلَةِ الَّتِي تَقَلَّدْتُمُوهَا مِنَ الآبَاءِ، بَلْ بِدَمٍ كَرِيمٍ، كَمَا مِنْ حَمَلٍ بِلاَ عَيْبٍ وَلاَ دَنَسٍ، دَمِ الْمَسِيحِ " (1بطرس 18:1-20). فالمسيح يبذل نفسه فدية، ونحن قد تم فداءنا بحمل بلا عيب، إذاً المسيح هو ذاك الحمل الذي بلا عيب الذي به تم الفداء. أما لقب راعي الخراف فهو أحد وظائف الله في العهد القديم " لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَئَنَذَا أَسْأَلُ عَنْ غَنَمِي وَأَفْتَقِدُهَا. كَمَا يَفْتَقِدُ الرَّاعِي قَطِيعَهُ يَوْمَ يَكُونُ فِي وَسَطِ غَنَمِهِ الْمُشَتَّتَةِ, هَكَذَا أَفْتَقِدُ غَنَمِي وَأُخَلِّصُهَا مِنْ جَمِيعِ الأَمَاكِنِ الَّتِي تَشَتَّتَتْ إِلَيْهَا فِي يَوْمِ الْغَيْمِ وَالضَّبَابِ" ( حزقيال 34: 11، 12). فالمسيح حينما يقول : " أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ " ( يوحنا 11:10 ) إنما يشير إلى أنه هو الله الظاهر في الجسد ( 1تيمثاوس 16:3 ) ومازال يقوم بعمله، قديماً للتأديب والتعليم. أما الآن فللفداء " وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ " ( يوحنا 11:10 ). فكيف ساغ لكم بأن تسموا إلهكم خروفاً مع كون الإنسان لا يصح أن يسمى بذلك لأنه أفضل من الخروف وذلك بشهادة المسيح نفسه في إنجيل متى الإصحاح الثاني عشر الفقرة الثانية عشرة فهو يقول : (( فالإنسان كم هو أفضل من الخروف )) أن هذا الخروف موصوف بأن له سبعة قرون والحمل الوديع لا يكون هذا وصفه؟؟ لا شك أن الإنسان أفضل من الخروف وخصوصاً أنه كان يقدم مئات الحملان في الذبائح المتعددة من أجل خطاياه، مما يشير إلى عدم كفاية حمل العهد القديم، ولكننا نجد يوحنا يشير إلى المسيح أنه حمل واحد قادر أن يرفع خطايا الجميع، وذلك بسلطانه الإلهي باعتباره " حمل الله " . فقديما كان كل شخص يقدم عشرات الذبائح خلال سني عمره، أما المسيح فهو الحمل الوحيد الكافي لكل الناس في كل الأزمنة " هُوَذَا حَمَلُ اللَّهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ " ( يوحنا 29:1 ). فمن هو أعظم الإنسان الخاطئ، أم حمل " الله " الذي يرفع خطيته؟ أما الوصف بأنه حمل ذو سبعة قرون، فهو دلالة على قوته الذاتية الكاملة فيه وهو ما لا يتعارض مع رحمته ومحبته. رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ديدات - 04-27-2006 ### رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ATmaCA - 04-27-2006 اقتباس: عدلي كتب/كتبت عدلى يقص ويلصق من هذا الموقع : http://www.answering-islam.de/Main/Arabic/...panel/lamb.html وراجعوا الموقع وراجعوا كلام عدلى ستجدونه متطابق تماماً . ونحن هنا فى منتدى حوارى وليس منتدى قص ولصق .. لذلك لن أستطيع مواصلة الحوار مع من لايقتبس حتى كلمة ويرد عليها بل شغال قص ولصق من الموقع أعلاه ( ولايذكر المصدر الذى ينقل منه ) . وياليته يقص ويلصق فى صلب الموضوع , بل انا لم اتطرق لمسالة الخروف تلك ابدا ومع ذلك يرد على مبرراً لفظ "الخروف" الذى ذُكر فى الكتاب المسيحى . وايضاً لم يرد على مداخلاتى فانا لم اسال عن ان لماذا يسوع خروف حتى يرد علي قصاً ولصقاً بهذه الطريقة , بل سألت عن التشبيه بشكل عام ولماذا لا يشبه إلههم بكلمات اخرى ان كان عدلي والمسيحين بشكل عام مقتنعون بمسالة التشبيه تلك . ولم يرد على كلامى الذى قلت فيه ان التشبيه يختلف من البشر الى رب العالمين فتشبيه البشر بانهم كالاسود مثلاً لاغبار عليه , ولكن عندما يشبه الخالق بالمخلوق فهنا نحتاج وقفة للإستفسار مِن مَن لايحترم رب العالمين ويشبهه بمخلوقاته ويطلق عليه إنه "كاللبوة" تعالى الله عما يقولون ويصفون . اذا اردت الحوار فراجع مداخلتى واقتبس منها ولو كلمة , ورد على ما اتحدث انا فيه . وليس قصاً ولصقاً فى أشياء بعيدة عن صلب الموضوع . والمرة القادمة "حاول" أن تكتب اسمى بطريقة صحيحة حتى لا أتهمك بالنيل من شخوص الاعضاء وتجريحهم :) يعنى انا لو قلت له يا عدله مثلاً هل تقبل ذلك على نفسك ؟؟ واذا كنت لاتعرف كيفية كتابة الاسم فالافضل ان تنسخه . CTRL+C .!! والحمد لله رب العالمين . رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - ديدات - 04-27-2006 اقتباس: ATmaCA كتب/كتبت[SIZE=6] والله العظيم انت عسل يا اتماكا والله بحبك فعلا أفحمته أنتصار تام لا أنتصار ساحق أخوك ديدات رب الكتاب المقدس لبوه هكذا شبه نفسه - الزعيم رقم صفر - 04-27-2006 يا استاذ رياض خورى ممكن بعد اذنك توضح و تفهمنى ما وجه التشبيه بين ربك و بين اللبوه ؟ |