![]() |
من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! (/showthread.php?tid=20769) |
من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - خالد - 02-06-2006 لا يجوز إيذاء الرسل ولا ممتلكاتهم ولا أهلوهم ولا متعلقاتهم. لو فرضنا جدلا أن الدنمارك دولة زنديقة مجرمة، تمارس ما جل وخطر من الموبقات والإفساد في الأرض، وأرسلت رسولا لها إلى بلادنا، فله أمان الرسل. "لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما" قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لرسل مسيلمة الكذاب له. برئ رسول الله ممن يزعم نصره ويخالف سنته، برئ رسول الله ممن يزعم الغيرة عليه ويخالف أمره. من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - ياريموثا - 02-06-2006 اقتباس: خالد كتب/كتبت انا حسب معلوماتي ان مسيلمه الكذاب لم يقر بدعوته في عصر الرسول محمد(f)... انما ايام ابو بكر الصديق..:what: من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - خالد - 02-06-2006 أعلن مسيلمة الكذاب دعوته في أخريات عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، هو وسائر المتنبئين الكذابين مثل الأسود العنسي وطلحة بن خويلد الأسدي غفر الله له. وإلى رسول الله صلى الله عليه وآله، أرسل مسيلمة رسولين برسالة يطالبه فيها بقسمة الأرض بين حنيفة وقريش. من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - على نور الله - 02-06-2006 اعتقد شخصيا انه ليس من مصلحة النظام السورى السماح بمثل هذه المظاهرة التى تجعل المواطن يتحسس قوة الجماهير و قدرتها فى التاثير . اعتقد و لا اجزم ان الامور فى هذا الموقف خرجت من يد النظام الامنى الذى فضل عدم تفجير الغضب الشعبى فى وجهه بل فى السفارة الدانماركية . اعتقد ان الامن لو وقف فى وجه الناس لحدث اشتباك ربما يتبعه اشتباكات اخرى لا يريدها النظام . النظام مستعد لمسايرة الناس الان لان القوات الامريكية تقع على حدوده و هو لا يريد تفجير سخط شعبى يكون الشرارة الاولى لثورة و خصوصا ان ملفه الدولى تحت الدراسة و البحث و العين الدولية تنتظر من النظام غلطة . و لذلك اعتقد ان الموقف اخطر من ان نعتبره تمثيلية منظمة . و الله اعلم اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - ابن سوريا - 02-06-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت يبدو أنك لا تعرف سوريا بالمرة. أي أمن هذا الذي يخشى الناس بسوريا. بسوريا لا تتحرك نملة (ومافي رملة بهالصحرا بتحرك) بدون أن تعرف بها الجهات الأمنية، ولو أن الأمن لم يرغب بخروج الناس لما خرجوا. لا يوجد شيء اسمه مظاهرات عفوية ولا غير عفوية بسوريا، هناك فقط مظاهرات ومسيرات منظمة. (f) من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - ياريموثا - 02-06-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت هل من مصلحة هذا النظام البائس, احراق سفارات. :rose: عصافير مرميه بحجر واحد .. و النظام اعلم الجميع. القدر له حكمته .. على نور(f) من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - على نور الله - 02-06-2006 الزميل طارق انا لا اعتقد ان المظاهرة تمت بدون موافقة الحكومة بل بمباركتها و موافقتها و لكن تطور الامور الى درجة حرق السفارات اعتقد ان قوات الامن فقدت السيطرة على الامور و لم ترد الاصطدام مع الناس بسبب هذه القضية فوضعها الدولى لا يسمح بذلك يعنى يريدون ان يوفروا الصدام ليوم محرز اكثر و الله اعلم اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - ابن سوريا - 02-06-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت عزيزي الناس بسوريا لا يمكن حتى أن تتخيل الاصطدام بقوى الأمن، لا أرى ما تراه، فالأمن بسوريا يمسك الأمور بشكل قوي جداً، هذه ثقافة خوف عملت أجندتها في العقل السوري خلال أربعين سنة، تكفي طلقتان في الهواء لتعود الأمور لنصابها. عداك عن أن نصف المتظاهرين - عادة- لا بد أن يكونوا من صفوف الأمن نفسه. (f) من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - على نور الله - 02-06-2006 طارق و ياريموتا اهل مكة ادرى بشعابها (f) اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!! - العلماني - 02-06-2006 وعندما وصل المذيع إلى خبر "السفارة الدانماركية" لم يفته أن ينوه بأن "المظاهرات في سوريا لا تخرج إلا بمعرفة النظام". الفرنسيون يعرفون بأن النظام سمح بهذه المظاهرات الصاخبة، ولكن لماذا يفعلها النظام؟ أعتقد بأنه يريد أن يقول "للغرب" بأن دوره في حفظ هذه الجموع الغاضبة هو دور مركزي، وأهميته هي أهمية رئيسية. أعجبني تحليل "علي نورالله"، ولكني أستبعده. فإذا كان النظام الأمني السوري قد بوغت بهذا العدد القليل (نسبياً) من الناس، ولم يستطع أن يمنع تدمير سفارة أجنبية في دمشق، فهذا يعني بأن "بشار الأسد" سوف يسقط غداً. من هنا، أعتقد بأن النظام في سوريا لا يخاف من هذه الناس ولا من عنفها، بل لعل عشرين أو ثلاثين عنصراً من مخابرات النظام مع بعض السلاح، كانوا يستطيعون أن يمنعوا ما حدث. كتسجيل موقف، أدين الكاريكاتير الدانماركي، وأدين هذه الاحتجاجات العنيفة التي عمت بلاد العرب والمسلمين، والتي ليس من شأنها بعد إلا الإضرار بنا دون أن تحقق أي نفع مرجو بعد. وبصدق "الشي لو زاد عن حده، انقلب ضده"، وخسارة أن لا نتعلم ولو مرة واحدة وحيدة كيف نلجم مشاعرنا قليلاً ونحتج بشكل أكثر نجاعة من هذا العنف "اللي لا بودّي ولا بيجيب". أما الأنكى، فهو أن هذه المظاهرات الصاخبة، تدفع منذ أسبوع الصحف الأوروبية تباعاً بإعادة نشر "الكاريكاتيرات المُدانة"، فلقد وجدت الصحافة الأوروبية "قضية" تدافع عنها بفضل عدم لجمنا وكبحنا لأنفسنا. أتساءل، أخيراً، لماذا لا نفعل نحن في صحفنا، وباسم حرية التعبير، ما يثير الغرب؟ ولماذا لا نهاجم "تابواته" (ولا أعني هنا الدين) الأخلاقية والسياسية؟ لماذا لا تتناول الصحف العربية لأسبوع واحد، مثلاً، "ملفات أمريكا وبربطانيا وفرنسا السوداء" بشكل منظم ومنهجي؟ لماذا لا يجري "كاريكاتيريونا" مسابقة بينهم للإبداع في التعامل العنصري للغرب مع الشعوب "الملونة"؟ أو تسجيل "كاريكاتيري" لفظائع ووحشية الاستعمار وتاريخه؟ أو التعامل الانتهازي للغرب مع الوافدين إلى بلادهم من بلدان العالم الثالث؟ تصوروا مثلاً أن تخرج جميع الصحف العربية على مدى أسبوع وفيها كاريكاتيرات مختلفة تعالج موضوعاً واحداً ووحيداً، ينكل بالثوابت الصهيونية الغربية، برؤى متنوعة وكثيرة ... ولكن هيهات، فنحن العرب عاطفيون، وعلينا أن "نكسر شيئاً" عندما نغضب، فنحن أرباب الارتجالية، ولن نعرف يوماً أن نضع خططاً منهجية "للغضب"، ننفذها بمواظبة وعناد. واسلموا لي العلماني |