![]() |
|
الإزدواجية مصيبة الإسلام الكبرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الإزدواجية مصيبة الإسلام الكبرى (/showthread.php?tid=26084) الصفحات:
1
2
|
الإزدواجية مصيبة الإسلام الكبرى - ABDELMESSIH67 - 08-09-2005 عزيزي ابراهيم تيموثاوس , الأخوة الأفاضل اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت صديقك عزيزي حالة نادرة في الغرب فالحياة الجنسية قبل الزواج و خارجه أصبحت شئ معتاد في الغرب , لنا بعض أقربائنا في كندا أبنتهم من البيت للكلية و من الكلية للبيت و زملائها في الكلية يسخرون منها عمال على بطال لأن ليس لها BOY FREIND فما كان من أستاذتها بالكلية ألا ان استدعت والديها و أتهمتهم بالرجعية و انهم سيسببون مشكلة نفسية كبيرة لأبنتهم بتضييقهم الخناق عليها و منعها من ممارسة حياتها البيولوجية بطريقة طبيعية . عندما تكلم والدها عن تدينها و ذهابها للكنيسة بأنتظام هي و عائلتها و كيف أن تتناول بأنتظام قالت لهم الأستاذة : THAT IS HISTORY NOW . اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت ما علاقة هذا التصرف بالأزدواجية ؟؟؟؟؟؟؟؟ ألم يأمرنا الكتاب المقدس بعدم مخالطة الزناة ؟؟؟؟؟؟؟ الرسول بولس قالوا لا تخالطوا مثل هؤلاء و لا يتكلم مطلقا عن زناة هذا العالم و لكن من ينتسبون للكنيسة . الشاب عادة ما يفقد الثقة في الفتاة لو سلمت نفسها لغيره قبل الزواج و لا يوجد أزدواجية بذلك طالما أن الشاب لم يفعل مثلها . طالما أن الشاب حفظ جسده هيكل روح الله و لم يحزن الروح القدس بداخله فمن الطبيعي أن يتوقع المثل من شريكة حياته . أما العابث اللاهي فمن الطبيعي أن نتهمه بالأزدواجية عندما يغضب عند أكتشافه أن زوجته أو خطيبته ليست بكرا . ولك السلام و التحية عبد المسيح الإزدواجية مصيبة الإسلام الكبرى - إبراهيم - 08-09-2005 اقتباس:الشاب عادة ما يفقد الثقة في الفتاة لو سلمت نفسها لغيره قبل الزواج صلاتي هي أن نعلم أن طهارتنا سواء قبل الزواج أو بعده ليست منا و ليس أحد منا بالمرة بعيد عن السقوط بشكل أو بآخر و ليس السقطة الجنسية بأسوأ مما هو أشنع منها و هي سقطة الكبرياء حيث علمنا مسيحنا أن الزنى ليس مجرد فعل و إنما هي حركة في القلب و بالتالي تقريبا جميعنا زناة و جميعنا سراقون و جميعنا كاسرون لناموس الله الأدبي لأن القلب أصلا مال و جنح بذاته. من فينا إذا يقدر أن يفتخر؟ من فينا يقدر أن يقول أنا أفضل من فلان أو فلانة لأني لم أمارس الجنس قبل الزواج و هم فعلوا؟ إن كانت النعمة هي التي تسندنا فهي فخرنا فقط و ليس فينا من خاطيء بأفضل من أخيه/أخته. أعرف فتاة مسيحية أحبت مسلما و أدركت أنها انجرفت وراءه و زاغ قلبها عن حبها الأول و لكن لما عادت للمسيح عادت بطلة إيمان و كنت فخور بها. لما تعرفت بشاب مثلها و أرادت أن تحدثه عن ماضيها الجنسي قال لها بالحرف الواحد: حتى لو مارستي الجنس مع طوب الأرض، لا يهمني. أنت بنت ربنا الآن. تزوجا و كنت صديقهما الحبيب. و لما جاء زمن ولادتها للأسف ماتت و كان حزننا عليها و بكينا بدل الدموع دما. هي في أحضان المسيح. هي قديسة و طاهرة. آمين. |