حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سفر التثنية 22 (13- 20) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سفر التثنية 22 (13- 20) (/showthread.php?tid=29725) |
سفر التثنية 22 (13- 20) - _الصاعقة_ - 04-16-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله إذن، قضية "جئت لأكمل / أتمم لا لأنقض"، لها مدلول آخر غير الذي تفهمه. صحيح؟! ما هو؟! تميم النبوات يا صديقي. فبموت المسيح تمَّ كل شيء. وتحققت كل كلمات الأنبياء التي لها صدى مسيحاني. تحياتي القلبية [/quote] [SIZE=5]ما هو مدلول (لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء . ما جئت لانقض بل لاكمّل ) الذي هو غير ما نفهمه ؟ هل الناموس في أي لغة تعني النبوءات ؟ لا يا عزيزي ، الناموس لم يكن أبدا كذلك فقط ، و هل النبؤات كانت ناقصة ليتمها المسيح أم أنها كانت لم تحدث بعد ؟ و ما هو مفهوم الأنبياء في النص ؟ لا يا عزيز انظر الى متى 22 36«يَا مُعَلِّمُ أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ الْعُظْمَى فِي النَّامُوسِ؟». و متى 23 23وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ وَالشِّبِثَّ وَالْكَمُّونَ وَتَرَكْتُمْ أَثْقَلَ النَّامُوسِ ان الناموس هو الوصايا و التشريعات اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبت[SIZE=5]و هل نحن هنا نتحدث بصفتنا مسلمين و بخلفية اسلامية أم بصفتنا محاورين نريد كلام أو أدلة مقنعة ؟ هل ترانا نحتج بأيات من القرأن أم أننا نتكلم من نصوص الكتاب المقدس ؟ تحياتي القلبية سفر التثنية 22 (13- 20) - ابن العرب - 04-16-2005 عزيزي الصاعقة، تعليقك يصب في محله. فقد حمل المسيح يسوع "وصية المحبة" إلى تمام الكمال، وذلك بالكشف عن أن المحبة الحقيقية لا تعرف الحدود. فغفر بدون حدود وسامح بدون حدود وأحب بدون حدود حتى إنه ارتضى الموت من أجل الحب وبذلك أتم الناموس الذي لخصه بالمحبة. وأتم النبوءات بأن حققها جميعا تحياتي القلبية سفر التثنية 22 (13- 20) - Abanoob - 04-17-2005 تكميل الناموس إن كان المسيّا الملك يطالبنا أن نعلن النور الإلهي الساكن فينا خلال حياتنا العمليّة، فتصبح حياتنا كسراجٍ على منارة يضيء لكل من في البيت، ويتمجّد أبونا السماوي أمام الجميع، فما هي الوصايا المسيحانيّة التي نلتزم بها في حياتنا؟ هل هي وصايا غير الشريعة الموسويّة؟ وهل تتعارض معها؟ يجيب السيّد مؤكدًا: "لا تظنّوا إني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء، ما جئت لأنقض بل لأكمل" [17]. لقد ظنّ اليهود خاصة قادتهم أنهم حفظة الناموس والحارسون له، مع أنهم كانوا ينقضونه بأعمالهم المخالفة له، وكما يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [مع أنهم لم يكمِّلوا الناموس، إلا أنهم كانوا يتطلّعون إليه بضمير حيّ عظيم. وبينما كانوا يفسخونه كل يوم بأعمالهم، لكنهم يحافظون على حروفه لتبقى كما هي بلا تغيير، ولا يضيف عليه أحد شيئًا. لكنهم بالحقيقة أضافوا هم ورؤساؤهم إليه لا ما هو أفضل بل ما هو أردأ، إذ اعتادوا أن يتركوا التكريم اللائق بالوالدين جانبًا بإضافات من عندهم.] أمّا السيّد المسيح فقد جاء ليكمّل الناموس والأنبياء بطرق متنوّعة، منها: أولاً: ثانيًا: أكمل السيّد الناموس بخضوعه لوصايا دون أن يكسر وصيّة واحدة. يقول ليوحنا المعمدان: "لأنه هكذا يليق بنا أن نكمل له كل برّ" (مت 3: 15)، ويقول لليهود: "من منكم يبكّتني على خطيّة؟" (يو 8: 46)، كما يقول لتلاميذه: "رئيس هذا العالم يأتي وليس له فيّ شيء" (يو 14: 30). هذا وقد شهد عنه النبي، قائلاً: "إنه لم يعمل ظلمًا، ولم يكن في فمه غش" (إش 53: 9). ثالثًا: رابعًا: يؤكّد السيّد عدم نقضه للناموس بقوله: "فإني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف (i) واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" [18]. يؤكّد السيّد قدسيّة الناموس حتى في أصغر حروفه أو نقطة، أي في أصغر وصاياه، معلنًا التزامنا بتكميله في حياتنا العمليّة كما في التعليم. يقول: "فمن نقض إحدى هذه الوصايا الصغرى وعلّم الناس هكذا يُدعى أصغر في ملكوت السماوات. وأما من عمل وعلَّم فهذا دُعي عظيمًا في ملكوت السماوات. فإني الحق أقول لكم إن لم يزد بركم على الكتبة والفرّيسيّين لن تدخلوا ملكوت السماوات" [19-20]. لقد ظنّ الفرّيسيّون أنهم يحفظون الناموس خلال غيرتهم بالتعليم، ولم يدروا أنهم ينقضونه بحياتهم الشرّيرة، فالتعليم بغير عمل يُحسب كنقضٍ للناموس، ولا يكون للتعليم فاعليته، وأيضًا العمل بغير الشهادة أمام الآخرين يقلّل المكافأة. v كما أن التعليم بدون عمل يدين المعلّم، كذلك العمل دون مساندة الآخرين يقلّل من المكافأة. v من لا يقدر أن يُعلّم نفسه ويحاول إصلاح الآخرين يسخر به الكثيرون، أو بالأحرى مثل هذا لا يكون له أي قوّة للتعليم نهائيًا، لأن أعماله تجعل كلماته ضدًا له. القدّيس يوحنا الذهبي الفم إذ دخل السيّد بالناموس إلى الكمال، لهذا يلتزم أبناء الملكوت أن يرتفعوا إلى حياة أكمل ممّا للكتبة والفرّيسيّين. يقدّم لنا الآباء تفسيرًا لذلك: v برّ الفرّيسيّين هو عدم القتل، وبرّ المُعَدّين لملكوت السماوات هو عدم الغضب باطلاً. لذلك فالوصيّة الصغرى هي أن لا تقتل، ومن ينقضها يُدعى أصغر في ملكوت السماوات، وأما من عمل بها فليس من الضروري أن يكون عظيمًا، بل يرتفع إلى درجة أسمى من الأولى، ولكنه يصير كاملاً إن كان لا يغضب باطلاً، وبالتالي سوف لا يكون قاتلاً. القدّيس أغسطينوس v حيث إن المكافأة هنا أعظم والقوّة الممنوحة بالروح أغزر، لذا يجب أن تكون فضائلنا أيضًا أعظم. فإنه لم يعدنا هنا بأرض تفيض لبنًا وعسلاً، ولا براحة طول العمر، ولا كثرة الأطفال، ولا (ببركة) الحِنطة والخمر والغنم والقطعان، إنّما صارت لنا السماء والسماويّات والتبنّي والأخوة للابن الوحيد وشركة الميراث معه، وأن نتمجّد معه ونملك معه، وغير دلك من الجزاءات غير المحصيّة. أمّا بخصوص تمتّعنا بعونٍ أعظم، فاسمع ما يقوله بولس: "إذًا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح، لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطيّة والموت" (رو 8: 1-2). القدّيس يوحنا الذهبي الفم سفر التثنية 22 (13- 20) - اسحق - 04-17-2005 الزميل سلامات لا أدعي إمتلاكي الرد عل أسئلتك ولكن هناك قاعده في احكام الكتاب المقدس قد تفيد في الأمر ألا وهي أنه إن تعارضت مصلحة الفرد مع مصلحة الجماعة يكون التغليب لصالح الجماعه علي صالح الفرد. تحياتي سفر التثنية 22 (13- 20) - Salamat - 04-19-2005 عزيزي ابن العرب, أرى أنك قد أفرغت بعض الشحنات الكهربائية التي لم تكن في صلب الموضوع. أحب أن أفتح قوسين صغيرين لأرد على بعض مزاعمك: أولا قضية النسخ مذكورة في القرآن, ووجهت للمشككين في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ثانيا : دعنا نطرح سؤالا علميا حول قضية نزول القرآن في أقل من ربع قرن وكتابة العهد القديم والجديد في مدة زمنية تعد بالقرون, ومن طرف أشخاص مجهولين. أيهما أقرب إلى التوثيق وأيهما أسهل للفحص العلمي والتاريخي! ثالثا: مسألة إيماني بالله ورسله مسألة فردية وقناعة شخصية لا أتخذ عليها أجرا ماديا (شهرية) كما هو حال بعض المحاورين. نهاية القوسين عزيزي إسحق تغليب مصلحة الجماعة على الفرد يكون صائبا إذا كانوا على حق. حبذا لو السيد أبانوب أو ساري الروح أو إمام عادل أو غيرهم من الملمين بالعهد القديم يجيبون على سؤالي في مداخلتي الاولى. تحياتي سفر التثنية 22 (13- 20) - اسحق - 04-19-2005 عزيزي إقتباس عزيزي إسحق تغليب مصلحة الجماعة على الفرد يكون صائبا إذا كانوا على حق. ----------------- تماما ولكن من الذي يحكم إذا كانوا علي حق أم علي باطل ؟ تحياتي سفر التثنية 22 (13- 20) - ابن العرب - 04-19-2005 عزيزي سلامات، أنا شخصيا أجبتك على سؤالك. استشهادي ببعض الشؤون القرآنية كان مجرد لفت نظر إلى أن الأمر طبيعي جدا أن يجري بعض التعديلات على شريعة معينة، خاصة، كما بينت لك أنها ليست من الله (الكثير من تشريعات العهد القديم) وأنها كانت تقوية أكثر منها إلهية. لذلك، لن أخوض طبعا في نقاش حول الناسخ والمنسوخ لأنه لا يعنيني، إنما ذكره كان للتذكير وللفت النظر. وبما أنني قدمتُ لك إجابة وافية، أترك دفة الحورا لمن ذكرتهم لعلهم يتكرمون بتقديم "مادة دسمة" تستطيع أن تلوكها بحسب رغبتك. تحياتي القلبية سفر التثنية 22 (13- 20) - Salamat - 04-19-2005 اقتباس:تماما ولكن من الذي يحكم إذا كانوا علي حق أم علي باطل ؟ عزيزي إسحق, قوانين وشرائع أهل الارض مختلفة, فمنها قوانين وضعية علمانية, وقوانين تتركز على الشريعة الاسلامية أو على الخلط بينهما. القاضي أو الحاكم لا يهب لنصرة الجماعة ضد الفرد, بل يعالج القضية ويحكم لمن لديه حق. تحياتي سفر التثنية 22 (13- 20) - اسحق - 04-20-2005 الزميل سلامات إقتباس ثالثا - أين حقوق المرأة في هذا النص؟ ------------- ما قصدته سابقا كان إجابة علي هذا السؤال فمصلحة الجماعة في المفهوم الكتابي مقدمة علي حق الفرد. والله أعلم. تحياتي سفر التثنية 22 (13- 20) - الزعيم رقم صفر - 04-20-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله لن يتوقف النصارى عن خلط الحق بالباطل و هم يعلمون و أهدافهم من ذلك متعدده منها الربح المادى و منها محاربة الاسلام و منها إيقاع أتباعهم فى مزيد من الضلال و منها دفاعا عن معتقد باطل استكمالا للاستكبار فهاهم يخلطون بين النسخ فى القران الكريم و بين ما يدعونه نسخا فى كتاب مدعو بالمقدس النسخ فى القران يكون بدليل يعنى ايه تنسخ ايه و الادله كلها من كلام الله اما فى حالة كتاب مدعو مقدس فهل جميع ما يدعون انه منسوخا هل هو مدعوم بادله [SIZE=5]هل جميع الاحكام المنسوخه فى عهد قديم يوجد ما يدل على حدوث هذا النسخ فى عهد جديد ؟ :what: و أقول جميع و ليس بعض :no2: |