{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Salamat
عضو فعّال
المشاركات: 71
الانضمام: May 2003
|
سفر التثنية 22 (13- 20)
عزيي ابن العرب
مضمون جوابك أعلاه أعرفه وأدركه جيدا. لكنك تعرف أيضا أنه ليست هناك رؤية موحدة فيما يتعلق بالعهد القديم; البعض لا يتمسك بحرفية نصوص العهد القديم, وأنت منهم. وهناك من يصر على عكس ذلك ويعتبره كلمة الرب الخالدة, منهم مثلا أغلبية أقباط الارثذوكس.
سؤالي كان موجه لهذه الفئة الاخيرة, أحببت حقا أن أتعرف إن كانوا ما يزالون يمارسون هذه الطقوس والعقوبات.
اقتباس:اليوم، مثلا، أنتم تعانون من مشكلة وهي : نحن كمسيحيين نسألكم: أين هي الآيات التي تذكر "أحمد" أو "محمد" والتي تبشر بمجيئه؟! لا تجدون. فتقولون بتحريف التوراة والإنجيل. ونسألكم : أين هي التوراة والإنجيل غير المحرفة لتفقأوا بها أعيننا؟!؟! تجيبون: لقد فُقِدَت
هذا الموضوع قد نوقش في أغلب المنتديات الاسلامية ولا داعي لتكراره; لست ملما باللغة اليونانية القديمة لشرح مضمون كلمة بارقليط, فنحن نرى فيها عكس ماترون.
أما عن سؤالك عن التوراة والانجيل الغير محرفة فإني أقول لو أنها ماتزال موجودة لما أصبح لكلمة محرفة أي معنى. القرآن يتحدث عن إنجيل عيسى عليه السلام ولم يتحدث عن إنجيل متى أو غيره, بهذا يكون الانجيل الحقيقي مفقود ونصوص العهد الجديد مجرد نصوص دينية تاريخية.
اقتباس:قراءة عابرة سطحية للعهد الجديد أكثر من كافية لنجد أن يسوع لم يقر شريعة موسى بل نقدها ونقضها في أكثر من قضية.
ما تعتبره نقضا لشريعة موسى من طرف يسوع فإننا نعتبره تناقضا خطيرا. لماذا لم يأتي ببديل كامل لكل التشريعات التي أتى بها موسى, وترك الناس يستبدلونها بقوانين من صنعهم. إذا كانت المغفرة تفوق كل ذنب وخطيئة فهذا أمر يتعلق بالرب وعبده, أي هي مسألة غيبية يحاسب عليها الانسان عند مماته. لكن أين تكمن العدالة بين الناس وهم أحياء. من الذي يأخذ بحق المعتدى عليه ؟ هل سنلغي المحاكم وكل أجهزة الامن ثم نعوضها بجملة المغفرة أكبر من الذنب والخطيئة !
تحياتي
|
|
04-15-2005, 01:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}