![]() |
القرآن بين الحرفية و التأويل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: القرآن بين الحرفية و التأويل (/showthread.php?tid=32103) الصفحات:
1
2
|
القرآن بين الحرفية و التأويل - ضيف - 02-08-2005 عزيزي عمر يخرب فنك انت فاكرني كمبيوتر.؟ خلينا وحده وحده. شحرور. اول مقدمه له انه اعتبر انه لا ترادف في اللغة.وان العطف لا يكون الا للمتغايرات.فاستنبط ان القرآن شئ و الكتاب شئ آخر على اعتبار انهما ليستا مترادفتين. مثال:- الا تستطيع القول اذا سئلتك: من هو الله؟ فتجيب: هو الواحد و القاهر و المعز والمذل. هذه مسميات لمسمى واحد. هذه مقدمة هبلة كصاحبها وذلك: ماذا لو كان القرآن و الكتاب اسمين لشئ واحد وليس مترادفتين؟ اي ان التوراة كتاب الله. والانجيل و القرآن والكثير مما لا نعلم. فكل قرآن كناب وليس العكس.وكذلك التوراة والانجيل. حسنا هو اعتبر ان الكتاب جاء منفصلا عن التوراة. واعتبر ان الكتاب هو آيات التشريع اي الرسالة. فكيف يبرر صحة كلامه والقرآن يقول:- وعندهم التوراة فيها حكم الله. الم يقرأ هذه الآية ليضع لنا مقدمة ان الكتاب جاء منفصلا عن التوراة بالنسبة لموسى؟ ثم لماذا يغفل بعض الآيات عندما يريد شرح مسألة. الضرب مثلا. عندما قال ان الضرب في آية واضربوهن لا تعني الضرب المادي اللذي نفهمه وساق امثلة مثل وضرب لنا مثلا لماذا ساق جميع الآيات اللتي تتحدث عن الضرب ما عدا: فراغ عليهم ضربا باليمين؟ اليس هذا قلة امانة؟ ام ايتهبال واعتباط؟ ام انه هبيلة يجهل وجود هذه الآية؟ اظن هذا يكفي كمقدمة لفتح باب الحوار حول مؤلف المشحر شحرور الاساسي وهو قراءة معاصرة:h: |