![]() |
صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! (/showthread.php?tid=32917) |
صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - الحكيم الرائى - 12-29-2004 بصراحة يا ابراهيم تمنيت الاتتورط فى مثل هذه الافلام الهندى التى تشبه افلام اهتداء كبير اساقفة خلاص النفوس الى الاسلام وتنصر الشيخ الفحام!!!لكن بما انك تورطت فعلا فى القضية بهذا الشكل فمن الافضل لك ان تتكلم مع اخوها كلام المنطق والعقل بدون بهارات ومكسبات طعم حارة من نوعية اغتصاب ومخدرات وجماعة اسامة البطة:lol: فكرت هتقول بن لادن لكن رسيت على البطة!!! القصة كما راها الجميع بنت حبت بن حتتها الميكانيكى وسلمت نفسها ليه وعايزة تتجوزه وهو شىء مؤلم للعائلة بلاشك لكن انت نفسك ياابراهيم صنعت اختيارا مؤلما لعائلتك وحطيت راسهم فى الطين برضة! ولا هو حلال بس المسلمين يرتدوا ويكسروا قلوب اهاليهم والمسيحين لا...لذا ارجوا صادقا الاتتورط فى هذه الافلام الهندى مرة اخرى! تحياتى صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - neutral - 12-29-2004 [MODERATOREDIT]واضح إن المسيحيين في مصر بيعانوا من أزمة نيك طاحنة والنسوان مش لاقيه اللي يكيفها وخاصة بعد غياب نيوترال عن الساحة المحلية وإنطلاقه لأفاق العمل الدولي وفي إنتظار حلقة جديدة من مسلسل شلحني وشوف لحمي[/MODERATOREDIT] صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - إبراهيم - 12-29-2004 اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبت عزيزي الحكيم الرائي: أولا، حصل خير و لم أتورط و لا حاجة (f) ثانيا، يبدو أني من النوع الساذج الذي تغيب عنه أشياء بسهولة. اكتشفت بعد حديثي مع أخو البنت و قراءة القصة على موقع الأقباط أن القصة في محورها عبارة عن romance story قصة غرام بين بنت مراهقة و واحد عجبها وأحبته و حدث ما يحدث في كثير من المدارس الثانوية و اللي هو موضوع الـ boyfriend and girlfriend و لكن لأننا من بلد متخلف أخذ الموضوع بعد ديني و تحول لـ سؤال: أنت في أي معسكر؟ معانا و لا معاهم؟! لم ألتفت لكل هذا غير بعد أن قرأت أن البنت هربت من أهلها في الإسكندرية و كل هذا وأخوها ليس على فمه سوى كلمة أنها قاصر underage. بنت عندها 17 سنة و حبت ولد و يقول لي أندر إيج!!! للأسف اكتشفت أني مغفل كبير :flam: يخرب بيت الدين يا أخي إذا الناس بتعلب بيه بالطريقة دي و بتلعب بعواطف الناس بالطريقة دي أيا كان اسمه. شيء مزعج جدا. لكني لم أتورط و لا غيره. أنا بس حبيت أجبر خواطر لكن كل حي متعلق من عرقوبه و كل إنسان ألزمناه طائره في عنقه. بازعل كتير لما أشوف أي بني آدم حزين. لكن طلعت أنا المغفل يا سيدي. شكرا على مشاركتك و تعليقك الرائع يا حكم. (f)(f) صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - قطقط - 12-30-2004 المفروض إن العاطفة شىء ، والدين شىء آخر لكن فى كل من قصة السيدة وفاء وهايدى جرى المزج بين الدين والعاطفة لو شاب مسيحى أحب بنت مسلمة وعاوز يتجوزها فلازم يسلم كى يتزوجها.. فهنا العاطفة تؤدى بالشاب المسيحى لبيع دينه لكن الفتاة المسيحية لو أحبت مسلم فممكن يتزوجها بدون أن تغير دينها ، وهذا فى حالة أن الموضوع عاطفى فقط فيه قصص عن بنات مسيحيات أحبوا مسلمين وتزوجوهم وأهالى المسيحيات قاطعوهم وإعتبروهم موتى لكن فى حالات الأسلمة المخططة يتم الدخول للفتيات من باب العاطفة للوصول للهدف الأساسى من الخطة .. وهو الإسلام ، والوصول للهدف الأساسى يقتضى فصلها عن أهلها حتى لايؤثروا عليها ففيه مدخلين للزواج المختلط .. مدخل عاطفى فقط يؤدى بالشاب المسيحى للإسلام للزواج من المسلمة ، وبالنسبة للمسيحية لو الموضوع عاطفى فقط وستتزوج بدون تغيير دينها وبمعرفة أهلها ، فهنا الأهل يقوموا بمقاطعة الفتاة وفيه مدخل دينى وهنا بتكون فيه شخص او أشخاص أو جماعات عاملين هدف الأسلمة وكل واحد يختار فريسة ويشتغل عليها بكلام الحب ويعمل معاها علاقة ويحاول يورطها فإذا إستجابت يأخذوها ويفصلوها عن أهلها وتسلم وتتزوج الشخص الغاوى فموضوع هايدى والميكانيكى لو كان موضوع عاطفى لم يكن الميكانيكى قام بعزلها عن أهلها وكان يطلب أن يقيم معهم علاقة ( طالما إن الموضوع عاطفى وإنه متأكد من حب البنت له ) لكن طالما الموضوع هدفه الأسلمة فالعملية كلها عملية إغواء عن طريق العاطفة من حق الأسرة أن تكون البنت معهم حتى سن البلوغ فإذا أصرت على الزواج من هذا الشخص بعد الحوار والمفاوضة .. فلها أن تكون حرة فى حياتها لكن سن قاصر وخطف وعزل عن أهلها .. كل هذه أمور تدل على أن أصل الموضوع إغواء وخطف وليس عاطفة صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - إبراهيم - 12-30-2004 البيت المسيحي وعام 2005 بقلم: مدحت بشاي اليوم ومسيحيو مصر بصدد الاحتفال بعام ميلادي جديد نناشد قيادات الكنيسة أن ضموا إليكم أولادكم من جماعة المؤمنين في حضن يسع كل همومهم الإيمانية والحياتية والمادية.. وتعالوا إلي حوار يتسم بالشفافية والشجاعة والرغبة في الاصلاح.. تجالس فيه الأساقفة والكهنة الناس ليس باعتبارهم خطاه أو مرضي أو فقراء في حاجة لافتقاد أو رعاية فقط ولكن كبشر لهم رؤية وطموحات للتطوير وإلي دعم رسالة الكنيسة في مجالسة لعقولهم وأفئدتهم.. إننا في البيت المسيحي نري فجوة هائلة بين الادارة الكنسية العليا 'إن صح التعبير' التي يمثلها الأساقفة وبين الأفراد 'الرعية' قد تزايدت في الفترة الأخيرة نظرا لتزايد الفجوة بين الادارة العليا وممثلي الادارة الوسطي 'الكهنة'.. حيث تلاحظ في الفترة الأخيرة تضخم سلطات وصلاحيات بل ونفوذ بعض الآباء الأساقفة منحها لهم القساوسة والقمامصة والشمامسة في مبالغة استعذبها الكبار وشجعوها. ورغم أن السيد المسيح يقول 'لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم فانهم يسيرون في مواكب من السيارات الفارهة يستقبلون في دور العبادة كالملوك فإذا تحدثوا تبع حديثهم حتي أثناء القاء العظات الروحية التصفيق وعبارات التهليل وكأنهم يلقون بيانات وطنية في مفارز ثورية.. وصاروا وهم أبناء الأديرة الذين غابوا عن العالم وضجيجه في حياة النسك والرهبنة تتصدر صور بعضهم أغلفة المجلات وتلاحقهم كاميرات التليفزيون وميكروفونات الاذاعة.. في حالة انفصال كبيرة عن واقع هموم المواطن المسيحي الروحية والاجتماعية والإنسانية. وأيضا غاب دور بعضهم في توجيه من انفلت أو تطرف أو خالف من الكهنة .. فبعد أن كان للقساوسة دور ومهمة تفقدية لأبناء الكنيسة.. غاب الكثير منهم عن ساحة الارشاد الروحي واحلال روح السلام والسكينة في قلوب من يصلون بهم وفق ما علموهم ووفق ما يريددونه في صلاة القداس عندما يرفعون أكفهم إلي السماء 'هذه الكائنة من أقاصي المسكونة إلي أقاصيها كل الشعوب وكل الرعية باركهم.. السلام الذي من السموات أنزله علي قلوبنا جميعا بل وسلام هذا العمر أنعم به علينا.. الرئيس والجند والرؤساء والوزراء والجموع وجيراننا ومداخلنا ومخارجنا زينهم بكل سلام يا ملك السلام. * * * وبدلا من اذكاء روح السلام التي هي جوهر الرسالة المسيحية نري البعض علي سبيل المثال للأسف في تظاهرة يتزعمها أحدهم رفضا لفيلم سينمائي، وفي مبادرة سلبية غير مسبوقة يلجأون إلي القضاء من خلال دفع منافقيهم لاقامة الدعاوي المتتالية لمناهضة الابداع ورفض الحوار واسقاط رايات المحبة والسلام وانشاء صراع محموم بادعاء الدفاع عن الدين والمقدسات غير مدركين أنهم هم الذين يسيئون إلي دينهم.. فإذا اتفقنا جدلا أن الفيلم يشكل اساءة للدين فإن مبدعيه ليسوا من رجال الدين ولا ينبغي أن يأخذوا موافقة الكنيسة عند الشروع في ابداعهم لأنهم لم يكونوا بصدد انجاز عمل ديني يتناول مرحلة تاريخية أو طقوسا أو سير قديسين أو حتي رموزا مسيحية. إنهم فقط كانوا بصدد عرض لحال أسرة مسيحية تناقش فيما بينها مجموعة من البديهيات والمسلمات قد يصيبون أو يخطئون، فإنهم يطرحون حوارا يدعوننا كجماهير للمشاركة فيه.. وظهر الكاهن في الفيلم أكثر سماحة ومسيحية من فلول الكهان المنتظرين لقرار المحكمة بوأد الابداع واعدام روح السماحة وقبول الجدل.. لقد بات المواطن المسيحي في حالة اشتياق وحنين إلي زمن انشغال قياداته الكنسية بأمور الروح كما كان في عهد رئاسة البابا كيرلس السادس للكنيسة المصرية.. زعامة روحية لا تنشد بطولة تاريخية.. ترفل في ثوب الاتضاع.. كان يصلي إلي ربه أن يهب شعبة السلام فيمنحه المولي اياه له ولكنيسته ولشعبه.. ممسكا بعملة عصره مرددا قول المسيح 'أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله' في تأكيد علي أهمية زرع مفاهيم المواطنة داعيا الناس العمل بتعاليم المسيح الذي قال 'ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه'. * * * إنني كمواطن مسيحي أري ضرورة الدعوة لفتح حوار داخل البيت المسيحي نناشد فيه قداسة البابا شنودة الذي يفخر كل مسيحيي المسكونة بأن يكون علي رأس الكنيسة مفكر ومنظر ومثقف له رؤيته.. بل ومبدع يمتلك ناصية الموهبة فهو الشاعر وكاتب المقال والمؤرخ والباحث. ومن قبل ومن بعد الناسك المتعبد المفسر الشارح لأمور الدين الذي اضاء ربه روحه بالايمان ففاض علما غزيرا. أناشده بكل ما أعده ربه من ملكات أن يعيد النظر في اختيار معاونيه وممثليه ممن يشكلون حلقات الوصل بينه وبين الناس والمجتمع.. لقد تاه منهم الطريق وتشيعت بهم المفاهيم الدنيوية الضيقة. وحتي وصل بنا الحال لأن يستغيث بعض الجهلة والظلاميين الجدد بشارون وبوش، وكأنهم لا يرون علي شاشات التلفاز القصف اليومي للكنائس بمن فيها في العراق والأرض المحتلة في تجاهل لمشاعر مسيحيي المسكونة. إن الخطاب الديني المسيحي يحتاج إلي اعادة صياغة ومراجعة من قياداته للتواصل بين الكنيسة والناس وبين الكنيسة والمجتمع. http://www.elakhbar.org.eg/issues/16439/0500.html صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - ضيف - 12-30-2004 يعني هل أفهم منك يا ابراهيم عرفات بأنك قد أخطأت في اتهام المسلمين باغوائها؟ وان القصه لم تعد كونها من نسج الخيالات المريضة؟ صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - إبراهيم - 12-30-2004 نعم، أبو عمار أخطأت. لكن هذا لا يلغي أن هناك ظلم واقع لا يرضاه الإسلام نفسه. (f) صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - الحق يقال - 12-30-2004 سؤال للاخوة الاقباط, اذا كنتم تطالبون بحذف ديانة الشخص من جواز السفر او من بطاقة الهوية الشخصية,اعتقادا منكم ان هذا الامر يحقق لكم بعضا من العدالة والمساواة في المعاملات,فلماذا اذن تقومون بوشم الصليب على ايديكم وبشكل واضح وظاهر للجميع. الا يوجد هناك تناقض بين مطالبكم وبين افعالكم؟ صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - ضيف - 01-01-2005 اقتباس: إبراهيم عرفات كتب/كتبتأكبر فيك هذه الاخلاق ولك مني :wr: :wr: صورة بحاجة إلى تعليق: مأساة يندى لها الجبين! - إبراهيم - 01-01-2005 شكرا لك يا أمير. و شاكر لك جدا على تشجيعك. (f) |