حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! (/showthread.php?tid=34323) الصفحات:
1
2
|
RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - على نور الله - 08-11-2009 الرسول الاعظم فى بداية دعوته لم يحمل سيفا . الرسول الاعظم تحمل الاضطهاد و قتل اعز الناس الى قلبه و لم يحمل سيفا الرسول الاعظم حوصر فى الجبل و حرموه من الطعام و الشراب و لم يحمل سيفا الرسول الاعظم قال لهم :لكم دينكم و لى دين و لم يحمل سيفا الرسول الاعظم علم انهم تامروا على قتله و لم يحمل سيفا هاجر الى المدينة و لم يحمل سيفا ترك لهم الجمل بما حمل و لم يحمل سيفا هل تركوه بحاله ؟؟؟؟؟ طاردوه الى مقره الجديد و بعثوا من يقتله جمعوا العرب و اليهود لقتاله و القضاء عليه فهل يقف متفرجا ؟؟؟؟؟ الكفار هم من جعل القضية قضية وجود و ليس الرسول الاعظم هم من رفض (لكم دينكم و لى دين ) و جعلوه صراع وجود و لذلك امر بالقضاء على الكفر فى جزيرة العرب بينما ابقى مبدا (لكم دينكم و لى دين) فى غير جزيرة العرب لان كفار هذه المناطق لم يصارعوه صراع وجود او لا وجود بالنسبة لسلطته عليه السلام فان الجاهليين كانوا يدفنون بناتهم و لا يعرفون تنظيف انفسهم و كانوا يغزون بعضهم لاتفه الاسباب من الغباء ان تغمضوا اعينكم عن الحرية و النقلة النوعية التى نقلها الرسول الاعظم للجزيرة العربية بل العالم اجمع اما الدموية فعن اى دموية تتحدثون بكل حماقة ؟؟؟؟ غزوات الرسول الاعظم كلها لم يسقط فيها الف قتيل و تقولون دموية اما الجرائم التى تمت فيما يسمى بالفتوحات فهو ليس المسؤول عنها و السلطة من بعده تسلمها حكام غير شرعيين عدا الامام على عليه السلام . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - Hameeduddin - 08-11-2009 اقتباس:اما الجرائم التى تمت فيما يسمى بالفتوحات فهو ليس المسؤول عنها هنا نتفق لقد كانت الدولة الاموية انقلابا على الاسلام الذي نادى بالعالمية وقال: إن اكرمكم عند الله اتقاكم ورثت الدولة الاموية اخلاق العرب الجاهلية واخضعت شعوبا اخرى باسم الدين ولا تزال المناهج المدرسية تقول عن عمرو بن العاص: رضي الله عنه وكذلك عن عقبة وغيرهم من جنرالات بني امية كنا نتمنى ان ينتشر الاسلام بالدعوة السلمية لا ان يتحول الى تعبئة بدو متعطشين للدماء مههووسين بالسبايا هذا ما جعل التيار السني عبر التاريخ يتبنى هذا التاريخ العسكري ويعتبره تراثا ورمزا للمجد وهو الآن يقود الارهاب والتفخيخ والاحزمة الناسفة كنت اتابع قناة اعرابية تسال من الخليفة الذي كان يغزو عاما ويحج عاما يغزو هكذا ؟؟؟؟؟ والآن نلوم الغزاة على ما نفخر به وهو الغزو ونقول عن جنرالات بني امية قتلة العائلة النبوية رضي الله عنهم وتاتي العروبة العفلقية لتنفخ في القربة المقطوعة وتغرر بالمسلمين العرب لحرب اخوانهم في الدين لقد تحررت القدس بقائد مسلم كوردي واليوم سيحررها قائد مسلم فارسي اللهم احم المسلمين عربهم وفرسهم وكوردهم وبربرهم من شر اولئك الموتورين الحاقدين امين RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - neutral - 08-11-2009 اقتباس:حين أحتكر الحرية لي و ألعن سنسفيل أبو اللي خلق الآخر .. فهل هذه حرية حقا و تتفق مع "تنتهي حريتك حين تبدأ حرية الآخر" أو تتفق مع "تعميم الفعل لاختبار أخلاقيته"؟ فلو عممنا ما يحدث لانتهينا الى قانون الغاب و الكبير يفترس الأصغر و هذا هو الحاصل. "على الأقل" شوف ياهالة ياإبنى هناك عالمان موجودان داخل عقل كل إنسان عالم مثالى وعالم واقعى; العالم المثالى هو عالم جميل جدا ورائع لكن مشكلته إنه غير حقيقى وبالتالى يجب علينا أن نتعامل مع العالم الواقعى كما هو ولانجعل العالم المثالى الذى يداعب خيالنا يقف عائقا أمام فهمنا للعالم الواقعى وتعاملنا معه. فى الطبيعة هناك قوانين سرت وتسرى وستسرى على الجميع بدءا من الفيروسات والبكتيريا ومرورا بوحوش الغابات وإنتهاءا بنا نحن الهوموسابين وأهم تلك القوانين هو قانون الصراع من أجل البقاء وليس مهما على الإطلاق رأينا وكيف نشعر تجاه قانون الصراع هذا فالطبيعة صماء لاتسمع لدعاء ولاتستجيب لصلاة وقانونها سيمضى شئنا أم أبينا وعلينا أن نكيف أنفسنا على هذا الوضع وقانون الصراع من أجل البقاء هذا ليس ناتجا عن نزعات شريرة أو وساوس شيطانية داخل الكائن الحى ولكنه ببساطة نتيجة طبيعية جدا لمحدودية الموارد على هذا الكوكب...... أنت لو عندك أتوبيس به خمسين كرسى وهناك خمسين راكب أو أقل ستجدى كل واحد قاعد على كرسيه محترم ومؤدب وبيجامل الأخرين لكن لو فرضنا أن هناك ٥٠٠ راكب فستجدى نفسك فجأة فى مواجهة مجموعة من الوحوش الضارية نتيجة لمحدودية عدد الكراسى والصراع عليها وشئ شبيه لهذا تماما بيحدث فى الطبيعة. العالم الذى نعيش فيه اليوم مقسم على أساس قومى مع بعض التداخلات العرقية والدينية هنا وهناك وكل قومية من قومياته بمثابة خلية فى حالة صراع مع باقى الخلايا على الموارد ونتيجة طبيعية جدا فى ظلال هذا التقسيم أن ينصب إهتمام كل خلية على مصلحتها الخاصة وبصرف النظر عن مصالح الأخرين والعمل طبقا لنظرية الأقربون أولى بالمعروف وهذا مايفعله الغرب وغير الغرب لكن الغرب بشكل أو بأخر أستطاع تحقيق نجاحات ضخمة فى سباق البقاء مكنته ليس فقط من الإستفادة القصوى من كافة إمكانياته وموارده ولكن أيضا الإستفادة من موارد الأخرين وفى كثير من الأحيان نهبها وإستغلالها..... قد يبدو هذا تصرف غير أخلاقى لشخص مثالى لكنه متماشى تماما مع قوانين الطبيعة ولايمكن لوم الغرب عليه بل يجب أن نلوم من تقاعس فى صراع البقاء وسمح للأخرين بإستغلاله فى حين هو غارق فى قضايا اللحية والنقاب ومطاردة ميكى ماوس. هناك دول أدركت فعل قوانين الطبيعة فى حياتنا وقررت أن تغير الوضع لصالحها وتعيد التوازن المفقود وعلى رأس تلك الدول الصين التى كانت فى مطلع القرن العشرين ملطشة لكل من هب ودب ونصف شعبها مدمن أفيون وتحولت فى نهايته إلى قوة عظمى ومازالت فى طريقها للصعود والصين لم تفعل كل هذا بمساعدة أو موافقة الغرب ولكن رغم أنفه فقد كان مجرد الإعتراف بالصين حتى نهاية الستينات جريمة لاتغتفر بالنسبة لأمريكا وحاولوا إبتزازها وإستنزافها عن طريق تايوان التى هى إسرائيل الصين ولم يتوقفوا لحظة عن عزف لحن حقوق الإنسان والحرية والديمقراطية بالصين كمحاولة لإحداث عدم إستقرار سياسى بها لكن لأن هناك قيادة سياسية بالصين تدرى ماذا تفعل تماما ومتى تشد ومتى ترخى فشلت كل محاولات ضربها ولم يبق سوى التسليم بالأمر الواقع. كلمة سريعة بالنسبة للنبى حمام عليه الصلاة والسلام. النبى حمام عليه الصلاة والسلام واحد من عباقرة التاريخ فى مسألة الصراع من أجل البقاء ونجح فى إخراج قومه من حصار الصحارى القاحلة إلى وفرة الوديان الخصبة وأنا لاألومه بأى شكل على هذا بل ألوم من تقاعس عن إدراك قوانين الطبيعة ولم يعد نفسه جيدا للدفاع عن بلده وبالمناسبة أنا لست من الذين يعزفون لحن إنتشار الإسلام بالسيف والغزو والبكاء على اللبن المسكوب بل بالفعل أرى أن الروح القتالية بالإسلام شئ إيجابى جدا ومهم لبقاء الشعوب وإزدهارها لكن غالبا لقصر نظر لدى محمد أو بحكم العالم الذى أنتجه فالإسلام ولد وبداخله بذرة فناءه لأنه فى جوهره وكينونة دين أمه معادى للعلم والفن والثقافة وبالتالى عندما ولى عصر الحماسة والسيف والعدد فى الليمون وأصبحت الحروب والمعارك تحسم فى المعامل والمختبرات وأصبح للعلم اليد العليا فيها لم يكسب المسلمون حرب أو معركة أو حتى خناقة واحدة ولهذا كان سؤالى لأحد الأعضاء هنا أيهما الأهم الإسلام أم المسلمون? إذا كانت الإجابة المسلمون كمجموعة بشرية فيجب أن يذهب الإسلام لأنه ببساطة أصبح منتهى الصلاحية وغير كفء فى مسألة صراع البقاء. RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - هاله - 08-12-2009 اقتباس:شوف ياهالة ياإبنى طبعا أنت ترى أن الاسم اسم امرأة أو أنثى فما الذي يقبع وراء أكمة التذكير هذه يا دك؟ و ثانيا فالاحتكام الى قوانين الطبيعة (القوي يفترس الضعيف) ياناقض مع ادانتنا للعنف و الارهاب أولا و مع الانسان الذي تطور عن مرحلة الحيوان و تميز بالعقل و التعقل و العقلانية ثانيا. و ثالثا يتناقض مع ميثاق حقوق الانسان و الديمقراطية و المفاهيم التي تدعو اليها و تلعلع بها أمريكا نفسها. "بحكم العالم الذى أنتجه فالإسلام ولد وبداخله بذرة فناءه لأنه فى جوهره وكينونة دين أمه معادى للعلم والفن والثقافة" الاسلام ليس له فهم واحد ولا ستاندرد فالاسلام الذي حرق كتب ابن رشد هو نفسه الاسلام الذي أنتجها و الاسلام الذي فتح باب الاجتهاد هو الذي أغلقه و هكذا الدين طينة تشكلها اليد التي تستلمها. اضافة الى أن الظرف التاريخي يلعب دورا حاسما في طلايقة التعامل مع النص و التأويل و تشكيل الوعي. RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - طنطاوي - 08-12-2009 اقتباس:د فلاتجد الحرية مثلا من ضمن قائمة الخمس الذى يسعى الشرع للحفاظ عليهم- النفس والمال والعرض إلخ- النفس والمال والعرض والارض والدين كلها مفاهيم مادية بمعني ما لكن الحرية مفهوم تجريدي . ولست خبيرا بالامر لكنها لم تكن مفردة مرددة بكثرة في تلك العصور. ومش مطلوب من محمد ان يسبق عصره عشان احنا نفهم الحرية!! محمد بقي عامل زي الشماعة اللي بنعلق عليها خيبتنا. واحنا بقينا زي العيال اللي بيحملوا مسؤولية فشلهم علي ابوهم القاسي. الفشل مسؤولية رجال الدين بتوع انهاردة ، انما محمد وصحابته فتعاملوا مع عصرهم باحترافية شديدة وعملو اللي عايزينه واكتر كمان. الحرية بقت عاملة زي الصفة التطورية اللي بتفرق المجتمعات عن بعض وهي اللي حتحدد مين حيعدي للعصور اللي جاية ومين مش هيعدي. مثا صفة زي النظام وتاسيس الدول الحديثة: بعض الشعوب وصلت لها زي اقصي شرق اسيا والمسلمين وروسيا والصين واروبا ، والدول دي بعضها كان ضعيف وبعضها كان قوي . لكن في النهاية حتي الدول الضعيفة نالت استقلالها لكن في شعوب تانية زي الزنوج ، و السكان الاصليين في امريكا الشمالية واستراليا ، مقدروش يوصلوا للمفهوم ده وعمرهم ما عملوا دول في تاريخهم. وعشان كده اتمسحوا تقريبا كقوة من التاريخ وبقوا زي الزاوئد في المجتمعات الاستطيانية الجديدة. واللي متمسحش زي الزنوج مثلا ، بلده مليانة مشاكل من اللي تقصم الضهر ، زي الايدز اللي معدية نسبة الاصابة بيه في افريقيا التلت في بعض الدول! والمشاكل بتجيب مشاكل! يعني كلها كام قرن وممكن كل الزنوج ينقرضوا مثلا. انا حاسس ان الحرية هي القيمة اللي حتقوم بالدور ده في المستقبل ، والمجتمعات اللي مش حرة حتفضل دايما اضعف من انها ترفع راسها في التاريخ تاني. RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - بهاء - 08-12-2009 (08-12-2009, 02:33 AM)هاله كتب: الاسلام ليس له فهم واحد ولا ستاندرد فالاسلام الذي حرق كتب ابن رشد هو نفسه الاسلام الذي أنتجها و الاسلام الذي فتح باب الاجتهاد هو الذي أغلقه و هكذا الدين طينة تشكلها اليد التي تستلمها. اضافة الى أن الظرف التاريخي يلعب دورا حاسما في طلايقة التعامل مع النص و التأويل و تشكيل الوعي. ما هو برضه الفاشيست مش فكر واحد , ولا الرأسمالية فكر واحد , ولا الديكتاتورية فكر واحد - نموذج الصين مثلا - , ولا المسيحية فكر واحد , ولا اى حاجة فى الدنيا فكر واحد . مما يعنى ان العنصر الفعال فى العملية هو " الرؤية " وفكر مجموعة او مؤسسة يمكن ان يلعب العنصر الفعال ولا مانع من تغطيته باسم الاسلام او المسيحية او الرأسمالية او الفاشستية او السلنتوحية .. مما يجرنا الى سؤال : طيب اذا كان محمد عبقرى فى زمانه , هو ماله بينا فى زماننا ؟ اذا كان اليد اللى ماسكة الاسلام هى اللى هتصنع الفرق لا الديانة نفسها , يبقى الديانة ملهاش لازمة . ده طبعاً كلام أغلبه نظرى لا تسنده احوال المسلمين - ولو جئت بالقراءن والاحاديث وفهم كبار الائمة هنتجده يتعارض تماما مع قيم الحديثة واللازمة للتطور والتقدم " الحرية " كنموذج قدمه طنطاوى , وهو تقريبا يشمل كل شئ . ولذلك تفصيل قد نعود له RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - حسام راغب - 08-12-2009 تساؤلي هو, لماذا لم نسمع كلمة (حرية) على لسان زعيم عربي..؟؟ نحن لا نسمع سوى قعقعة السيوف, و نحن ضعاف. لم نقرأ سوى وعيد حكامنا و تهديدهم على بنو صهيون المغتصبين قتلة الأطفال..! لكن ثقافتنا السيارة لم تعد تنطق هذه الكلمة. كأنها حرام..نجس..من مخلفات الشيطان الرجيم.. حين حاول الاخوان اغتيال عبد الناصر في المنشية و نجا من سبعة طلقات صوبت نحو عقله و قلبه, ثار و هاج بانسانيته المعروفة وهو يصيح "لقد جئت لأحرركم..لأعيد اليكم كرامتكم..لتكونوا أمة تضاهي باقي الأمم الحرية".. كان عبد الناصر الحاكم العربي الوحيد الذي أتى من أجل تحريرنا من ربقة الدين و العادات البائدة المعطوبة.. لكنه أتى مبكرا عدة قرون.. أتى على أمة لا تعرف من الحياة سوى ما يشبع بطونها.. أما العقول فهي من الله هو الواهب الفرد الصمد..والله قد خلق لنا من المطهرين و المشرفين من نمنحهم عقولنا وارادتنا ليأخذو بنا الى ..الهاوية..! وصل عبد الناصر مبكرا.. وصل و نحن صغار.. و تركنا سريعا.. تركنا أيتام.. حينها تولى أمرنا من يغتال كرامتنا و ارادتنا قسرا.. نحن بحاجة الى ناصر جديد.. و رجل من العصر الذهبي ليأخذ بأيدينا لبى طريق النجاة.. اذا كنا لازلنا أحياء و لازلنا ببقايا عقل.. راغب.. RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - هاله - 08-12-2009 اقتباس:وصل عبد الناصر مبكرا.. اقتباس:أتى على أمة لا تعرف من الحياة سوى ما يشبع بطونها.. صح تماماااا .. الفجوة الهائلة ما بين وعي ناصر و وعي الشعب كانت برأيي أحد أهم الاسباب التي ساعدت على وأد تجربته. فالأغلبية لم تكن تعرف ولا تفهم و لا تعي أبعاد انجازات ذلك العهد و لا استطاعت أن تدرك كيف ان ما يحدث يصب في مصلحة أغلبية الشعب المصري. أما أننا بحاجة لزعيم جديد فأشك في المسألة فالعجز و الاعاقة الحضارية و المعرفية التي تعانيها شعوبنا لا زالت صحتها على ما يرام و لربما تكررت المأساة مرارا. و من ناحية أخرى فان الوضع العالمي تغير جذريا ماستشراس قوى العولمة و احادية القطب و ما يتبع ذلك. اقتباس:يبقى الديانة ملهاش لازمة . صح ان كنا نتكلم على الصعيد الشخصي. يعني أنا و انت و بعض الزملاء طلقنا الأديان بالتسعة و تسعين و ما عندناش مشكلة. لكن حين الكلام عن تغير اجتماعي فاننا لا يمكننا اسقاط مكانة و تمكن الدين في ثقافة شعوب المنطقة و لا يمكننا جرهم الى موقفنا بين يوم و ليلة أو في يوم في شهر في سنة. RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟! - neutral - 08-12-2009 اقتباس:طبعا أنت ترى أن الاسم اسم امرأة أو أنثى فما الذي يقبع وراء أكمة التذكير هذه يا دكمجرد دعابة لجذب إنتباه القارئ..... حاجة كده زى كهيعص ونوع من الفوضى اللغوية حاكم أنا أموت فى الفوضى والإنترنت مجال جيد وأمن لإخراج تلك النزعات الفوضوية. اقتباس:و ثانيا فالاحتكام الى قوانين الطبيعة (القوي يفترس الضعيف) ياناقض مع ادانتنا للعنف و الارهاب أولا و مع الانسان الذي تطور عن مرحلة الحيوان و تميز بالعقل و التعقل و العقلانية ثانيا. و ثالثا يتناقض مع ميثاق حقوق الانسان و الديمقراطية و المفاهيم التي تدعو اليها و تلعلع بها أمريكا نفسها.أنا شخصيا زهقت من إلقاء تبعات كل مشاكلنا على الغرب, أنا لاأستطيع تغيير الغرب ولكنى أستطيع تغيير نفسى وتطوريها وبدلا من إتهام الغرب عمال على بطال نطور نفسنا ونعالج أخطائنا وإذا كان الغرب إبن ستين كلب فأنا أبقى إبن سبعين كلب مفيش مشكلةand wish for the best and plan for the worst لكن الشكوى الدائمة ولوم الأخرين بتمنعنا عن رؤية عيوبنا وتصحيح مسارنا. اقتباس:الاسلام ليس له فهم واحد ولا ستاندرد فالاسلام الذي حرق كتب ابن رشد هو نفسه الاسلام الذي أنتجها و الاسلام الذي فتح باب الاجتهاد هو الذي أغلقه و هكذا الدين طينة تشكلها اليد التي تستلمها. اضافة الى أن الظرف التاريخي يلعب دورا حاسما في طلايقة التعامل مع النص و التأويل و تشكيل الوعي.أنا أختلف معك بالنسبة للدين وإنه طينة تشكلها اليد التى تستلمها اللهم إلا فى حدود ضيقة جدا فعندما تكون المادة الخام الأساسية رديئة فمهما بلغت مهارة الصانع لن يكون المنتج النهائى جيد. اقتباس:الحرية بقت عاملة زي الصفة التطورية اللي بتفرق المجتمعات عن بعض وهي اللي حتحدد مين حيعدي للعصور اللي جاية ومين مش هيعدي.الحرية مش عاملة ولكنها بالفعل صفة تطورية فالتطور لم يحدث فقط فى الجانب التشريحى ولكن كان هناك تطور موازى له على المستوى النفسى والفكرى والقيمى وكما يفعل الإختيار الطبيعى فعله على المستوى التشريحى يقوم بنفس الدور على مستوى الأفكار والقيم وهنا تأتى أهمية فهم نظرية التطور بالنسبة للقطاع العريض من الجماهير لأن الإنسان ونتيجة لملكاته العقلية التى يتميز بها عن باقى الكائنات ليس فقط مجرد مفعول به للإختيار الطبيعى ولكنه أيضا ممكن أن يكون فاعلا ويغير مسيرته لصالحه. اقتباس:النفس والمال والعرض والارض والدين كلها مفاهيم مادية بمعني ماوالعرض والدين مفاهيم تجريدية ومع ذلك أحتلت مواقعها فى قائمة الخمسة الكبار فى حين تلاشت الحرية تماما من القائمة. اقتباس:ومش مطلوب من محمد ان يسبق عصره عشان احنا نفهم الحرية!!كنبى كان مفروض تكون له رؤيته المستقبلية وإلا ماهو معنى أو فائدة النبوة ?بل على العكس الرجل أقر وشرع للعبودية وملك اليمين كما لو كانت أشياء قدرية ستلازم الإنسان فى كل تاريخه! |