{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
lellou
Banned
المشاركات: 370
الانضمام: May 2008
|
RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟!
في العالم الاعرابي لا تزال العبادة الجنائزية (Culte funéraire) تمارس الى اليوم
والعجب ان انقلابيين لا فكر لهم ولا ثقافة يصبحون بعد وفاتهم رموزا ومعينا فكريا تستقى منه نظريات ومذاهب في السياسة والدين والاقتصاد وووو
هل هناك حماقة اكثر من هذه
ما هو فكر عبد الناصر حتى تتاسس على قبره نظريات واحزاب وووو
هل ابدع نظرية لها حضور في الدوائر الاكاديمية العالمية
ماذا لو مر امامكم شخص من العامة يصيح طز طز طز وشرذمة من الاشقياء تتبعه هل يعير له احد ادنى اهتمام الا الفرجة وبعض الفضول من الدهماء
لكن عندما قالها اتقلابي اصبحت اهازيج غنائية يتردد صداها في الاذاعات المرئية والمسموعة
بومدين انقلب على زعيمه ورئيسه بن بلة ولا يتعدى مستوى تعليمه الاعدادية يصبح رمزا وخطا سياسيا وتيارا فكريا
ايه الحماقة دي
شعوب مسطولة
وبعد ان استلذت ركوب مؤخراتها من الانقلابيين العسكريين
ها هي تغتسل من استمناء العسكريين في مؤخراتها استعدادا للتسفيد هذه المرة من قبل فقهاء التيار الظلامي المولود من مؤخرة محمد بن عبد الوهاب
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-08-2009, 12:54 PM بواسطة lellou.)
|
|
08-08-2009, 12:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
    
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟!
اقتباس:هي مشكلة لانه في الوقت الذي وصلت فيه الحرية لهذه المكانة في العالم الغربي ، فاننا مازلنا لا نفهمها ونرددها ككلمة كبقية الكلمات التي نعرفها ولانعرف معناها (القائمة تشمل حقوق الانسان ، النظام ، الشفافية ..الخ).
إذا هى مشكلتنا نحن وليست مشكلة للغرب أو أى أحد أخر.
اقتباس:نحن كعرب نحتاج ان نفهم معني الحرية ونطبقه ، لكن يجب الا نقع في فخ تقديس المجتمع الذي وصل لتعريف الحرية قبلنا وتقديس كل المقولات التي ينتجها عن نفسه وعن الحرية.
أنا لاأعرف تحديدا ماالذى يمنعنا من إدراك وإستيعاب مفهوم رائع كالحرية وما هى الألية التى تجعل الإنسان عندما تحدثه عن الحرية فأول مايتبادر إلى ذهنه الجنس ووجوب تقييد الحريات!!
لو وضعت التاريخ الإسلامى على شريط سينمائى وأستعرضته فستكتشف غياب كامل لقيمة الحرية والأخطر من هذا التأصيل والتأسيس للقمع والمصادرة والطغيان والإستبداد فلاتجد الحرية مثلا من ضمن قائمة الخمس الذى يسعى الشرع للحفاظ عليهم- النفس والمال والعرض إلخ- والسبب فى هذا من وجهة نظرى هو أن محمدا لم يكن سوى control freak بشكل يجعل أشخاص كستالين وهتلر يتوارون بالفعل خجلا, فمحمد قام -وبزعمه بوحى من الله- بإحتكار كامل للسلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية ولم يكتف بهذا بل تدخل فى أكثر الأمور شخصية وحميمية فى حياة الإنسان ولم يعتمد فى فرض سلطته على أتباعه على مجرد الرقابة البشرية ولكن قام بتجنيد جيش من الكائنات الغير مرئية كالجن والملائكة والشياطين لمراقبة أتباعه 24/7 وبهذا التكتيك الجهنمى أستطاع النبى حمام عليه الصلاة والسلام أن يحكم قبضته على جسد وروح وعقل أتباعه حتى من قبره وبعد ١٤٠٠ سنة من نفوقه وتحول أتباعه إلى مجموعة من الروبوتات المبرمجة طبقا للكاتالوج الذى أصدره من ١٤ قرنا وعلى مدار تلك القرون وبتراكم التغيرات الطفيفة جيلا بعد جيل -طبقا لنظرية التطور- فلم يتم القضاء المبرم فقط على الحرية ولكن عدم صلاحية التربة الإسلامية لتقبل بذرتها لو تم جلبها من الخارج ومن الأمور الملفتة للنظر أيضا أن النبى حمام عليه الصلاة والسلام وبالرغم من تدخله فى كل صغيرة وكبيرة فى حياة أتباعه لم يتذكر أن يقوم بوضع طريقة سلمية لتداول السلطة بعد نفوقه وهو الشئ الذى حول التاريخ الإسلامى وحتى لحظة كتابة تلك السطور إلى بركة كبيرة من الدم مازلنا نعانى من تبعاتها الكارثية لليوم.
اقتباس:ما بحسب زعمهم ، فلان هذه الرؤية للتاريخ رؤية مؤدلجة ، هناك الكثير من الحروب التي قامت بها الدول الحرة لقمع الدول الاخري وحتي اشياء مثل وثيقة الاستقلال هي لم تكفل الحرية للمجتمع الامريكي كله واحتاج الامر لرجل شجاع مثل لنكولن وحرب يروح ضحيتها مئات الالاف لكي يستعيد الزنوج حريتهم . الماجنا كارتا كفلت الحرية للبرطانيين ولكنهم خرجوا ليستعبدوا كل العالم بعد ذلك بمن فيهم البيض مثل الامريكان وبيض جنوب افريقيا بحرب البوير.
مما لاشك فيه أن مسألة الطنطنة عن الحرية لها بعد بروباجندى وتوسعى لكن هذا يجب ألا يجعلنا نتغاضى عن حقيقة أن الغرب وبالفعل وداخل حدوده على الأقل أنتج واحدة من أكثر مجتمعات الأرض تحررا وهذا التحرر دائما تربطه بالتقدم علاقة تبادلية فمزيد من الحرية يعنى مزيدا من التقدم ومزيدا من التقدم يعنى مزيدا من الحرية وهكذا دواليك إلى أن تسيدوا العالم وأصبح لديهم القدرة على إختراق المجتمعات الأخرى -رغم إنغلاقها- فى حين أصبحت مجتمعاتهم عصية على الإختراق- رغم إنفتاحها-
من وجهة نظرى الشخصية فالإسلام والحرية ضدان لايجتمعان وإذا أردت أحدهما فهذا يعنى تلقائيا التنازل عن الأخر وإلى أن يعى المسلمون هذا ويعلون من الحرية فى مقابل الإسلام فسنظل ندور فى نفس الحلقة المفرغة.
|
|
08-10-2009, 09:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
    
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: سؤال مهم: متى آخر مرة سمعنا زعيم عربي ينادي بال...؟؟!
اقتباس:حقيقة أن الغرب وبالفعل وداخل حدوده على الأقل أنتج واحدة من أكثر مجتمعات الأرض تحررا
هنا بيت الداء العضال و المنيل بستين نيلة!
حين أحتكر الحرية لي و ألعن سنسفيل أبو اللي خلق الآخر .. فهل هذه حرية حقا و تتفق مع "تنتهي حريتك حين تبدأ حرية الآخر" أو تتفق مع "تعميم الفعل لاختبار أخلاقيته"؟ فلو عممنا ما يحدث لانتهينا الى قانون الغاب و الكبير يفترس الأصغر و هذا هو الحاصل. "على الأقل" رغم أنها بدت جملة معترضة الا أنه لا بد و لا مناص و لا مندوحة من ايرادها للتغطية على تزييف الوعي ببتر المفهوم من سياقة الاجتماعي و السياسي و مقولات الهيمنة و ضحايا التنوير و الحداثة كما يفهمها البعض مبتورة من جانبها المظلم و الدموي.
الحرية one package فاما ان تكون حرا هنا و هناك و لك و لغيرك و الا فلست حرا بل متناقضا و مزدوج المعايير و المكيال .. بل أنت دموي مثلك مثل الظلامي الذي تهاجمه و مثل محمد الذي احتكر "السلطات الثلاث" كما ورد (و كأنما في ذلك العصر كان هناك مفهوم الدولة و البرلمان و تداول السلطة عند أعراب صحراء القحط و الجفاف).
ما الفرق بين أمريكا و محمد؟ هذا تغول و غزا قبل خمسة عشر قرن و هذا تغول و استعمر و يقتسم العالم في عصر الجينوم و الفضاء و الحداثة وو ووو. فلماذا محمد دموي و بوش رومانتيكي حين أكون أنا الضحية؟ ماذا يخدمني التمييز بينهما و -على الأقل- هذه؟ هل هي شهادة للسيد بأن أحسن صنعا في بيته و أنا حماره المربوط خارجه؟؟
محمد أعطى حرية من نفس المنطلق الذي تعطيه أمريكا في الداخل. انت حر ما دمت تتبعني و تتيح لي ركوبك!
خذ مثالا: رغم كل ما تسمعه من تكرار لعولمة العالم و تحرير التجارة و تحرير رؤوس الاموال و تحرير الايدي العاملة و و لكن كم فرد في العالم الثالث يحصل على فيزا و ينتقل لأمريكا بسهولة؟؟ بينما الامريكي مرحب فيه و يتمتع بالتمييز و الافضلية في دول محور الخير و غيرها؟ محمد أيضا فاضل بين الناس على أساس "التقوى" و التبعية له؟
اقتباس:من وجهة نظرى الشخصية فالإسلام والحرية ضدان لايجتمعان
الاسلام و الحرية كلاهما مفاهيم نسبية و متغيرة بتغير الزمان و المكان. فاسلام السلفيين اليوم ليس اسلام مجالس الخلفاء التي كانت تضم اطياف شتى من الجنسيات و الافكار و الميول اضافة الى الخمور و الموسيقى و العربدة و الانترتينمنت اياها. و لذلك حصل التقدم و تحقق القول "فمزيد من الحرية يعنى مزيدا من التقدم".
اقتباس:فاننا مازلنا لا نفهمها ونرددها ككلمة كبقية الكلمات التي نعرفها ولانعرف معناها
هل المطلوب من شعوبنا أن تردد و تفهم و تتبنى ما ينتجه أو ما يروج له الغرب؟ أليس هذا استلاب و اسقاط لخصوصية تاريخ و ثقافة هذه الشعوب من الحسبة؟
أنا وحدة من الناس سأعتبر نفسي حرة و سعيدة لو حكمني ديكتاتور وطني و كنت مخيرة بين حريتي الشخصية و ضرورة بناء "دولة" مستقلة سياسيا و اقتصاديا. فالأولويات كما أراها لا تتقدمها حرية الجينز و الفودكا و مايكل داتسون في حين أن لقمتي بيد غيري يذلني بها! و لعل هذا ما أشار اليه الدكتور ابراهيم غليون في المقالة التي نقلها لنا الزميل حمزة الصمادي حول ايران كتجربة في العالم مستقلة عن التبعية للغرب و لم تتبرأ من تاريخها و خصوصيتها و هويتها. و لعل هذا أيضا ما يجعلني أدافع عن عبد الناصر.
أخيرا:
لست أدافع عن الاسلام و لكني أرى الهجوم عليه مش موضوعي بما يكفي.
ريجاردس جميعا
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-10-2009, 11:19 PM بواسطة هاله.)
|
|
08-10-2009, 11:06 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}