حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سلة مهملاتي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: سلة مهملاتي (/showthread.php?tid=35501) |
RE: سلة مهملاتي - explorer - 12-10-2009 اين المهملات قي مشاركاتك؟ انت تقتل مواضيعك بإدراجها كلها في شريط واحد يمنع نقاش كل موضوع على حدة, قاتل الله البيرفيكشنيزم. شاهدت فيلما امريكيا [Idiocracy 2006] بنفس الفكرة, ينتقل بطل الفيلم الى المستقبل ليجد الناس اغبياء حيث تكاثر الأغبياء بنسبة اكبر من تكاثر الناس الاذكياء. ثمة نظرية تقول أن الفقر يتناسب طردا مع التدين, نجد هنا أن المتدينين رغم فقرهم الذي يجب أن يعاكس تكاثرهم يتكاثرون بنسبة أكبر. اعتقد أن الاجيال الجديدة لن تنجب بنفس كمية انجاب الاجداد لازدياد مصاعب الحياة و انحسار التدين -في سوريا على الأقل-. RE: سلة مهملاتي - The Holy Man - 12-11-2009 (12-10-2009, 04:35 AM)explorer كتب: اين المهملات قي مشاركاتك؟ انت تقتل مواضيعك بإدراجها كلها في شريط واحد يمنع نقاش كل موضوع على حدة, إني قتلتك ، أيها الوطن الممدد .. فوق أختام البريد .. وفوق أوراق الطوابع .. وذبحت خيلي المضربات عن الصهيل إني قتلتك .. واكتشفت بأنني كنت القتيل يا سيدي الجمهور .. سامحني فدور مهرج السلطان .. دورٌ مستحيل أما بالنسبة للنقاش فتستطيع يا عزيزي أن تناقش وأن تعلق وتنتقد ... وعن الفيلم الحقيقة لا أذكر أني شاهدته رغم متابعتي للأفلام فذاكرتي مترهلة بعض الشيء ... أخيراً وليس آخراً التدين ليس منحسر في سوريا كما تعتقد أنظر إلى العراق وإلى لبنان على جانبيك وخذ العبر .. ولكن تستطيع القول أن التدين غير منفلت في سوريا كما باقي الدول العربية ... تحياتي RE: سلة مهملاتي - The Holy Man - 12-16-2009 الشعب المتسول يتم في سوريا هذه الأيام توزيع الدعم الحكومي للشعب الخاص بالتدفئة أو ما يسمى (شيكات بدل المازوت) . والمشكلة في الأساس بدأت عندما كان سعر ليتر المازوت بحدود 7 ليرات سورية ، وقد كانت تعاني الحكومة دفع فرق السعر العالمي . ثم ارتفع السعر ليصبح 9 ليرات سورية ... ومن ثم ارتفع ليصبح 25 ليرة سورية ... وقد قامت بتوزيع دفاتر على الشعب هي عبارة عن كوبونات شراء مازوت كمية 1000 ليتر بسعر 9 ليرات (على ما أذكر) من أجل التدفئة في شتوية العام 2008 - 2009 ... وقد تمت عملية متاجرة بهذا الأمر مما حدا بالحكومة بأن تلغي هذه التجربة ... وخصوصاً أن هناك مناطق ساحلية في سوريا لا تحتاج لهذه الكميات أصلاً وتم التوزيع عليها ... بينما هناك مناطق جبلية البرد فيها شديد لا تكفي المواطن هذه الكمية أصلاً . واليوم التجربة الجديدة بعد أن خفضت الحكومة سعر ليتر المازوت إلى 20 ليرة سورية ... هي توزيع الدعم على المواطنين المستحقين (وعبارة المستحقين تستحق الوقوف منا كثيراً والتأمل ) بصرف شيكات بقيمة 10 آلاف ليرة سورية (200 دولار) ، أي سعر 500 ليتر مازوت فقط ... للمعلومية ... سعر المازوت والمحروقات في سوريا غير محرر ... أي أن الحكومة التزمت ببيع المازوت بسعر أعلى من السعر العالمي عندما انخفضت أسعار البترول عالمياً ... ما علينا ... ما القضية ... ؟ القضية ببساطة أن الحكومة اشترطت عدة شروط ... منها توقيع تعهد من المواطن بأنه يستحق المساعدة أقصد "الدعم" وغير مخالف للشروط ... أي بما معناه أنه متسول ... والشروط : توقيع المواطن السوري الذي يحمل دفتر عائلة فقط على استمارة تعهد أنه وأفراد أسرته الذين يقطنون معه لا يتجاوز دخلهم جميعاً لا يتجاوز 400 ألف ليرة سورية (8000 دولار) سنوياً ، ولا يملكون سيارة تزيد سعة محركها عن 1600 C.C ولا تزيد قيمة فواتير هذه العائلة شهرياً من ماء و كهرباء وهاتف ثابت عن 4 آلاف ليرة سورية (80 دولار) ، وكذلك ألا يملك الفرد منزلاً آخر غير المنزل الذي يقطن فيه وأفراد أسرته. ببساطة إنه تعهد يقر فيه المواطن ويعترف بأنه متسول ... لن أتكلم عن مدى التضخم الذي حصل في سوريا بعد رفع سعر ليتر المازوت وارتفاع الاسعار إلى أكثر من 100 % ... فهذا الكلام من اختصاص الاختصاصيين ونحن لا نفهم به ... فليس المهم أن يجوع المواطن أو أن لا يكفيه معاشه حتى 10 الشهر ... فهو لا يدرك مدى القفزة الاقتصادية النوعية التي حققها الخبراء الاقتصاديين السوريين الحكوميين في وضع سوريا في مصافي الاقتصاديات العالمية القوية جنباً إلى جنب مع أوروبا والولايات المتحدة الامبريالية والصين ... وقد يعتقد البعض أن وضع المواطن الاقتصادي في سوريا قد تدهور ... ولكن الحقيقة غير ذلك أبدأ ... فقد صرح رئيس وزراء سوريا ( لا أذكر اسمه ) من فترة قليلة بأن الاقتصاد السوري متعافي ونسب النمو عالية وسعر الليرة السورية ثابت ، ونصيب الفرد السوري من الدخل الاجمالي 1360 دولار ومن المتوقع أن يصبح بحدود 1400 دولار ، أي بزيادة 40 دولار كاملةً . وهنا اسمحوا لي أن أهنئ الحكومة السورية على انجازاتها الرائعة ... وجعلها الاقتصاد السوري من الاقتصاديات المنافسة عالمياً ... وأن أقول لها شكراً لأنك تسهرين الليل قبل النهار على راحة المواطن الذي لا يقدر .. ولي كلمة في أذن كل مواطن سوري متسول يستجدي الدعم لأنه عاطل ... عن العمل ، أو موظف غير مخلص في عمله أو عامل غير نشيط أو فلاح متكاسل وأقول لهذا المواطن ... أنت لست أكثر من متسول ، لا تستحق الشفقة وأنت عقبة في طريق التقدم والاشتراكية وتحقيق الرخاء المنشود لسوريا ... فبدل أن تصرف هذه الأموال على التدفئة نتيجة تقاعصك وقلة همتك في العمل ... أقول لو صرفت في تطوير البلد وتحديثه كم كنا تقدمنا الآن .. نعم الآن الآن وليس غداً .. أجرس التطور فلتقرع . لكن عفواً فيروز لأني أستعير أغنيتك الشهيرة لأقول أجراس التطور لن تقرع ... بسبب المتسولين الذين يعيشون كعلقة تمص دماء الشعب السوري الأبي .. المتسولين الذين منعوا ويمنعون سوريا من التقدم على مدى عقود ... المتسولين الذين لولاهم لكنا استرجعنا الجولان ... ولكن كيف سنحرر أرضنا ... وهل الأرض تحرر بالمتسولين ..؟!! RE: سلة مهملاتي - Free Man - 12-16-2009 أخي المواطن : استغنائك عن التدفئة واجب قومي كما أنه ينشط الدورة الدموية و يساعد على حرق الشحوم
مع تحيات المؤسسة العامة " لفتح " المواطن ما أقول إلا : يلعن ربهم " فتحونا " فتحاً مبيناً RE: سلة مهملاتي - The Holy Man - 12-21-2009 لقد كتبت هذا الموضوع في بدايات الأزمة العاطفية التي عانى منها زملائنا المصريين نتيجة مباراة كرة القدم المشؤومة ... ولكن وأنا أسترجع مقالاتي من سلة المهملات ...لاحظت أن هذا التوقيت السيء يخدم هذه المقالة من أجل نشرها ... كون البعض يلتزم الحداد على إبعاد أحد الزملاء .. التقوقع الفكري كل يوم يمر أفقد رغبتي في الكتابة أكثر فأكثر ... قد تكون تلك مشكلة لكاتب أو مفكر أو مثقف ... ولكنها ليست بالمشكلة الكبيرة للأشخاص العاديين أمثالي ... والحقيقة ، المشكلة ليست الكتابة بحد ذاتها ولكنها الرغبة المغرية بالتقوقع الفكري ... ورغم أني شخص عادي التفكير إلا أنني أرى أن التقوقع الفكري أمر غير صحيح ... والتقوقع الفكري له عدة أسباب ... منها : - الخوف من صقل التجربة الفكرية بنار النقد المسلط من قبل تجارب الآخرين الفكرية . - عدم اكتمال التجربة الفكرية والخوف من عرضها غير كاملة . - الاعتقاد بأن ما نحمله من فكر أكبر من أن يتحمله الآخرين وأن يفهموه. - الخوف من عدم قدرتنا على التواصل مع الآخرين وإيصال فكرتنا . - الشعور بعدم استحقاق الآخرين لما نعتقده بالعبقرية الكامنة فينا ...!! - عدم وجود من ينصت لما نفكر به . - الشعور بعدم وجود أي قيمة لأي فكرة نقولها . هذه بعض الأسباب التي خطرت في ذهني علّني أشخص مشكلتي في التقوقع الفكري .. لكني وجدت أن مشكلة التقوقع الفكري الذي أعانيه لا ينحصر فيما سبق تماماً وقد تمتد إلى أبعد من ذلك . وربما الجو العام في النادي في الفترة الأخيرة قد يؤثر سلباً في رغبتنا في عرض ما نفكر به ، فكل شيء كان محتمل الحدوث والتوقع ، إلا أن يقوم بعض الأعضاء من الموت الافتراضي ويموت آخرين افتراضياً بسبب مباراة كرة القدم ...!! ومهما حاول البعض أن يشخص وأن يدور حول نفسه ليبرر أن مشكلته لم تكن مباراة كرة القدم معتقداً أن الآخرين لم يفهموه أو يروا الصورة كما يراها ... يبقى السبب الرئيس للبعض في قيامه من الموت الافتراضي وذهاب الآخرين إليه بأرجلهم هو مباراة كرة قدم ... فهل زملائنا الفكريين من تميتهم كرة القدم افتراضياً وتحيي عظامهم الافتراضية وهي رميم ، بعد كل هذا .... أقول هل نحن قادرين على التواصل معهم فكرياً ...؟ وللحديث معكم بقية ... إن كان هناك من يهتم بغير كرة القدم RE: سلة مهملاتي - The Holy Man - 12-22-2009 المال والجنس بينما كانت السيارة تشق بنا الطريق من المدينة إلى قرية مجاورة للقيام بواجب التعزية ، كنا نتبادل أطراف الحديث إلى أن قال الرجل الذي برفقتنا إن مشكلتنا على المستوى البشري هي المال والجنس ... ألصقت رأسي بشباك السيارة وأنا أتأمل المناظر الطبيعية على جانبي الطريق وشرد ذهني في هذه الثنائية التي لطالما أرَّقني التفكير بكيفية حلها على المستوى الشخصي .. قد أفهم أن الجنس حاجة طبيعية تولد مع الإنسان السوي وهي من متطلبات الطبيعة ، وأفهم نجاح البعض وفشل البعض في تصعيد ميولهم الجنسية والسيطرة عليها على مستوى حياتهم الشخصية كون التحرر من مطلبات الجسد ليس بالأمر الهين الذي يستطيع أياً كان فعله ... لكن ما لا أفهمه هو عبودية الإنسان الطوعية للمال ...!! فكم من أناس ضحوا بأنفسهم وبمن يحبونهم في سبيل المال ... لكي يحصلوا على رفاهيات ومكاسب مؤقتة ويخسرون أنفسهم ومن يحبون معها بالمقابل ... "بالمال لا يعرف الإنسان نفسه ، وبدونه لا يعرفه الآخرين " معادلة لطالما حافظت على توازن غريب بين أنفسنا والآخرين فإما أن نعرف أنفسنا وإما أن يعرفنا الآخرين ... وأنتم ، معرفة من تختارون أنفسكم أم الآخرين لكم ...؟ RE: سلة مهملاتي - مجدي نصر - 12-23-2009 (12-22-2009, 10:57 PM)The Holy Man كتب: الجنس حاجة واحدة بذاتها. أما المال فيتضمن كل الحاجات بالمجتمع المُستعبد بالتبادل النقدي. إنه الاغتراب الرأسمالي الذي جعل من النقد - الوسيلة بالأساس - إلهاُ معبوداً تتجسد فيه وبه كل القيم، بما فيها القيم الإنسانية. تحيـــــــــــاتي RE: سلة مهملاتي - The Holy Man - 12-24-2009 (12-23-2009, 12:09 AM)مجدي نصر كتب: الجنس حاجة واحدة بذاتها. الحقيقة تُقال ... النقد هو وسيلة للتعبير عن قيمة تبادلية للسلع أو العمل ... والرأسمالية قد تكون عمقت مفهوم المال في أذهاننا ، والرأسمالية المضاربة الحديثة تحوله إلى مفهوم افتراضي عن طريق الأسهم وسندات الخزينة وصكوك "الغفران" أقصد صكوك النقد والأموال الالكترونية ... إلى آخره .... ويجب أن نعترف أن المال هو قيمة قديمة وجدت قبل الرأسمالية (كما ذكرت أنت) ... وارتباط الإنسان به قديم بعض الشيء . ولكن الرأسمالية عمقته كقيمة لتقييم الفرد ... أي تسليع الإنسان ، وأعتقد أنك تقصد هذا المفهوم ... ورغم أننا متفقان ... لكن في العمق نظرتي تتلخص بأن الرأسمالية الحديثة هي البنت الشرعية للفلسفة المادية و الوضعية الجديدة ... وربما تطعيم هذه الرأسمالية بمدرسة فلسفة الحياة (البرجماتية) بحسب اعتقادي أنتج الرأسمالية الحديثة المضاربة ... إذاً عبثاً نحاول أن نحارب الرأسمالية ونحن لا ننتج فلسفات في مواجهتها ... وعبثاً نعتمد المادية الجدلية (كون القصور يعتريها) لوحدها وكمفهوم وحيد في مواجهة تلك الفلسفات ... ألا ترى ذلك معي ؟ تحياتي لك وللجميع RE: سلة مهملاتي - حسام يوسف - 12-24-2009 (12-24-2009, 10:33 PM)The Holy Man كتب: [ ما هو القصور فى المادية الجدلية RE: سلة مهملاتي - مجدي نصر - 12-25-2009 (12-24-2009, 10:33 PM)The Holy Man كتب: في العمق نظرتي تتلخص بأن الرأسمالية الحديثة هي البنت الشرعية للفلسفة المادية و الوضعية الجديدة ... وربما تطعيم هذه الرأسمالية بمدرسة فلسفة الحياة (البرجماتية) بحسب اعتقادي أنتج الرأسمالية الحديثة المضاربة ... * أعتقد انك قلبت المسألة، فالعكس هو الصحيح، الفلسفات المادية والوضعية هى بنت الرأسمالية، فالواقع أسبق من الفكر، وفي هذه النقطة بالذات يفترق ماكس فيبر عن ماركس. فبينما تتحدث الماركسية عن الرأسمالية التي أنتجت الإصلاح الديني والبروتستناتية يتحدث الفيبريون عن البروتستناتية التي أنتجت الرأسمالية، ولا يسألون انفسهم عن تلك الحاجة الموضوعية التي جعلت البروتستاتنية ضرورة تاريخية بحيث تظهر في توقيت محدد، وأكثر من هذا تنجح وتنتشر. * أعتقد أنك هنا وسعت المفهوم قليلاً، فتحرير البشر من القيم الرأسمالية شئ، ووضع فلسفات جديدة قد تقودهم بالنهاية للروحانية والصوفية شئ آخر. باختصار أعتقد أن القيم الاشتراكية كافية. تحيــــــاتي (12-24-2009, 10:40 PM)حسام يوسف كتب:(12-24-2009, 10:33 PM)The Holy Man كتب: [ أعتقد أنه الافتقار لجانب قيمي، بمعنى العلمية البحتة. وإن كنت أحب أن أوضح ان هذا في الظاهر فقط، أما في الجوهر فالقيمة مُضمنة في النتيجة، فيمكننا ان نفهم من الجدلية قيمة كالتقدم الصاعد الارتقائي في الحياة عموماً كقيمة أساسية. وفي كل الأحوال فأنا أنتظر رأي زميلنا هولي مان. تحيـــاتي |