![]() |
اشكالية قراءة النبي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اشكالية قراءة النبي (/showthread.php?tid=38824) |
RE: اشكالية قراءة النبي - zaidgalal - 10-13-2010 الإثراء شرحته لك وهو تعدد المعاني ، فهذه أدت معنى وهذه أدت معنى آخر. وهذا ليس افتراضًا لأن "من" دالة على تحديد مكان نبع الماء . وعثمان لم يضع القراءات العشر بل وضع السبعة أحرف كما هي بشهادة جيل النبي (ص) التي قرأ بها النبي (ص) وقرأوا هم بها عنه. والقراءات العشر هي جزء من الأحرف السبع. وقد ثبت تواترها جماعة عن جماعة.
RE: اشكالية قراءة النبي - المعتزلي - 10-13-2010 (10-13-2010, 12:22 AM)zaidgalal كتب: عندما بدأ ابو بكر جمع القرآن هل ثبت أنه جمع كل هذه القراءات؟ و عندما استكمل عثمان المهمة هل ثبت هذه القراءات؟ و ما هو دليلك على التواتر جماعة عن جماعة؟ و نهاية هل ترى أن القراءات لم تكن لتعدد اللهجات؟ و شكرا RE: اشكالية قراءة النبي - ابو القيرواني - 10-14-2010 اقتباس:"وكأي من نيبي قَتل معه ربيون كثير فما وهنوا............الخ" . قتل بنصب القاف برواية حفص في روياة حفص و كاين من نبي قاتل معه ربيون كثير و في رواية ورش و قالون بضم القاف فرواية حفص تخبرنا ان الكثير من الانبياء قاتل معهم ربيون كثير فما وهنوا على ما اصابهم وفي رواية قالون نعلم ان الكثير من هولاء الانبياء قتلوا و اشتشهدوا فما وهن الربيون الذين معهم بعد استشهاد الانبياء عليهم السلام فهذا اثراء للمعنى اما الملائكة فرواية قالون وورش اي عن نافع عند الرحمان و حفض عباد الرحمان و عند الرحمان تدل على رفعة شانهم و لكن لا يتصور ان هذا المقام العالي الرفيع يتنافى مع مقام العبودية لله تعالى فجاءت القراءة الاخرى لتبين هذا المعنى RE: اشكالية قراءة النبي - zaidgalal - 10-14-2010 (10-13-2010, 09:57 PM)المعتزلي كتب: عندما بدأ ابو بكر جمع القرآن هل ثبت أنه جمع كل هذه القراءات؟ 1- نعم ثبت وجود هذه القراءات لثبوت تواترها إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن تعدد القراءات تم بإذن الله وإبلاغ رسوله للأمة فثبت وجوده في عهد النبي (ص) وبالتالي في عهد الصحابة ومن ثم إلى عصرنا هذا: 2419 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِىِّ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضى الله عنه - يَقُولُ سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَؤُهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَقْرَأَنِيهَا ، وَكِدْتُ أَنْ أَعْجَلَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَمْهَلْتُهُ حَتَّى انْصَرَفَ ، ثُمَّ لَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ فَجِئْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقُلْتُ إِنِّى سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأْتَنِيهَا ، فَقَالَ لِى « أَرْسِلْهُ » . ثُمَّ قَالَ لَهُ « اقْرَأْ » . فَقَرَأَ . قَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ » . ثُمَّ قَالَ لِى « اقْرَأْ » . فَقَرَأْتُ فَقَالَ « هَكَذَا أُنْزِلَتْ . إِنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَاقْرَءُوا مِنْهُ مَا تَيَسَّرَ » . [صحيح البخارى 9 /50] 3506 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ عُثْمَانَ دَعَا زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ ، وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ . فَفَعَلُوا ذَلِكَ . [صحيح البخارى 12 /230] 4987 - حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ حَدَّثَهُ أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ عَلَى عُثْمَانَ وَكَانَ يُغَازِى أَهْلَ الشَّأْمِ فِى فَتْحِ إِرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَأَفْزَعَ حُذَيْفَةَ اخْتِلاَفُهُمْ فِى الْقِرَاءَةِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ لِعُثْمَانَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكْ هَذِهِ الأُمَّةَ قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِفُوا فِى الْكِتَابِ اخْتِلاَفَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِى إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ نَنْسَخُهَا فِى الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِى الْمَصَاحِفِ وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِى شَىْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُفَ فِى الْمَصَاحِفِ رَدَّ عُثْمَانُ الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ فِى كُلِّ صَحِيفَةٍ أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ. [صحيح البخارى 16 /468] 2- ثبت تواتر هذه القراءات العشر جماعة عن جماعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. اقرأ كتاب "النشر في القراءات العشر" الذي يذكر السند المتواتر لكل قراءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/e-Books/3442.rar تجده في الوقع التالي: http://www.islamport.com/isp_eBooks/qur/ كما تجد الأسانيد مذكورة هنا: http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=23689 .. RE: اشكالية قراءة النبي - anass - 10-14-2010 اقتباس:الأخ القيرواني كتبياسيدي الفاضل انت لم ترد على سؤالي انا سالتك عن سبب الخلاف في المعنى ؟ وهل نتكلم على قرآن واحدأم نحن امام قرآنين مختلفين؟وايهما الأصح؟ الذي جاء بالمعنى الأول ؟أم الذي جاءبالمعنى الثاني؟ فكيف تقول : وعلى العموم فالقران محفوظ حتى وان شككت في هذه القراءات فكلما جاء في ردك هو هو تبريرات واجتهادات شخصية لاتجيب على هذا السؤال.المطلوب سبب الخلاف في المعنى وأي الآيتين أصح وشكرا. RE: اشكالية قراءة النبي - المعتزلي - 10-14-2010 (10-14-2010, 06:30 AM)zaidgalal كتب: الكتاب لم يفتح لأنه بامتداد لا اعرف ما البرنامج الذي يفتحه! بالنسبة لرابط موضوع القراءات فما فهمته هو أن شخص نقل عن شخص عن شخص عن عن عن فهل هذا تواتر جماعة عن جماعة؟ بالنسبة لحديثي جمع القرآن و ما اختلفوا فيه فبلسان قريش ألا يدل ذلك على قراءة واحدة هي التي اعتمدت؟ عبارة "اثراء للمعنى" هل هي وجهة نظر أم خبر؟ RE: اشكالية قراءة النبي - zaidgalal - 10-14-2010 1- الكتاب يفتح بالبرنامج التالي:
http://islamport.com/e-shamela/e-shamela.rar 2- لم ينقل القرآن (بالقراءات العشر) شخص عن شخص بل جماعة عن جماعة. سأنقل لك مقتطفات من موضوع الأخ العميد بعد أن يسرد لك كل طريق بالتفصيل: (فهذه)ثلاث وثمانون طريقاً لقالون من طريقيه. فهذه ست وعشرون طريقاً إلى الأصبهاني. (فذلك) مائة وأربع وأربعون طريقاً عن نافع وكما قلنا إن ابن الجزري لم يقصد استقصاء جميع الطرق عن نافع وباقي الأئمة ، بل اقتصر على راويين لكل منهم . 3- ما اختلفوا فيه فبلسان قريش: ما ختلفوا في كتابته لا في قرائته: "وما روي عنه أيضًا، من أنه لما استفتى في اختلاف "زيد" مع الرهط في كتابة "التابوت" أيكتبونه بالتاء أو الهاء، وقال الثلاثة القرشيون: إنما هو التابوت، وقال زيد: إنما هو التابوه، قال: "اكتبوه بلغة قريش، فإن القرآن نزل بلغتهم" (1). [المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام 16 /236] (1) ابن كثير، فضائل القرآن "35"، تفسير النيسابوري، غرائب القرآن ورغائب الفرقان "1/ 24"، "حاشية على تفسير الطبري". 4- عبارة "إثراء المعنى" هي وجهة نظر لأن المدار على التواتر فإذا ثبت التواتر فقد ثبتت الحجة . وقد ثبت تواتر القراءات العشر بالدليل القاطع الذي لا يتطرق له الشك. الرد على: اشكالية قراءة النبي - ابو القيرواني - 10-15-2010 الزميل انس القراءتان صحيحتان قرا بها النبي صلى الله عليه وسلم اقراه جبريل عليه السلام عند الرحمان و عباد الرحمان وتصور هذا بسيط فجبريل عليه السلام كان يراجع القران مع النبي عليه الصلاة والسلام كل رمضان ويعلمه القراءات فانا لم اشكك في هذه القراءات ولكن ن افترضنا جدلا انه فقط واحدة صحيحة فالمسلمون يعتبرون القراءتان صحيحتان وبالتالي فهم يعتبرون القراءة الصحيحة صحيحة فالقراءة الصحيحة محفوظة لا يشكك احد في صحتها و هذا على سبيل الجدل فالقراءتان ثابتتان عن النبي صلى الله عليه وسلم RE: الرد على: اشكالية قراءة النبي - handy - 10-15-2010 (10-15-2010, 03:51 AM)ابو القيرواني كتب: الزميل انس القراءتان صحيحتان قرا بها النبي صلى الله عليه وسلمالمشكلة هى فى اللوح المحفوظ كيف نقشت هذه الآيات فى اللوح على ذلك يوجد على الأقل 14 لوح على الأقل شيلة ثقيلة . الرد على: اشكالية قراءة النبي - anass - 10-15-2010 ياسيد القيرواني هل تستخف بعقلك ام بعقل مخاطبك ؟ لا شك انك تتكلم معي وعقلك مغيب؟ على من تضحك أعلي ام على نفسك؟ وغذا كانت هذه مشكلة المثقف او شبه المثقف في عالمنا العربي فعلى ماذا نواخد ا الأميين منهم؟ كيف تقول.حتى وإن اختلف المعنى فكلاهما صحيح؟وأي الآيتين كان في اللوح المحفوظ؟ وكيف تساوي بين "عند الرحمان " و"عباد الرحمان" و"قتل" بضم القاف و"قاتل"هل أنت تعي ما تقول؟انت قلبت المفاهيم لا شك انك ستقول لي بعدها أن" دخلمحمد الى السوق "هي "خرج محمد من السوق "ولهما نفس المعنى يعني على كيفك .هذا استخفاف بالعقل وكل من يستخف بالعقل فالحوارمعه مضيعة للوقت.عندنا مثل يقول :"معزة ولو طارت" |