![]() |
لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور (/showthread.php?tid=41919) |
RE: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - JOHN DECA - 02-24-2011 (02-20-2011, 07:52 PM)coptic eagle كتب: 1 - قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر . فجاء الله بخير . فنحن فيه . فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : هل من وراء ذلك الشر خير ؟ قال ( نعم ) قلت : فهل من وراء ذلك الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : كيف ؟ قال ( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي . وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ) قال قلت : كيف أصنع ؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ قال ( تسمع وتطيع للأمير . وإن ضرب ظهرك . وأخذ مالك . فاسمع وأطع ) . وللمزيد من التوثيق نضع هذه الايه القرانية وتفسيرها : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ } النساء : 59 لنقرأ كيف يجب على المسلم ان يطأطأ راسه امام اولى الامر الذي طاعتهم من طاعه الله والرسول شاء ام ابى .. وان صلوا وكانوا فسقة يصلي ورائهم .. وان كانوا مبتدعة ويخافهم يصلي معهم تقية ونفاقاً وكذباً .. ثم يعيد الصلاة لوحده بعيداً عن الانظار ..!! الجامع لاحكام القران - القرطبي : لَمَّا تَقَدَّمَ إِلَى الْوُلَاة فِي الْآيَة الْمُتَقَدِّمَة وَبَدَأَ بِهِمْ فَأَمَرَهُمْ بِأَدَاءِ الْأَمَانَات وَأَنْ يَحْكُمُوا بَيْنَ النَّاس بِالْعَدْلِ , تَقَدَّمَ فِي هَذِهِ الْآيَة إِلَى الرَّعِيَّة فَأَمَرَ بِطَاعَتِهِ جَلَّ وَعَزَّ أَوَّلًا , وَهِيَ اِمْتِثَال أَوَامِره وَاجْتِنَاب نَوَاهِيه , ثُمَّ بِطَاعَةِ رَسُوله ثَانِيًا فِيمَا أَمَرَ بِهِ وَنَهَى عَنْهُ , ثُمَّ بِطَاعَةِ الْأُمَرَاء ثَالِثًا ; عَلَى قَوْل الْجُمْهُور وَأَبِي هُرَيْرَة وَابْن عَبَّاس وَغَيْرهمْ . قَالَ سَهْل بْن عَبْد اللَّه التُّسْتَرِيّ : أَطِيعُوا السُّلْطَان فِي سَبْعَة : ضَرْب الدَّرَاهِم وَالدَّنَانِير , وَالْمَكَايِيل وَالْأَوْزَان , وَالْأَحْكَام وَالْحَجّ وَالْجُمُعَة وَالْعِيدَيْنِ وَالْجِهَاد . قَالَ سَهْل : وَإِذَا نَهَى السُّلْطَانُ الْعَالِمَ أَنْ يُفْتِيَ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُفْتِيَ , فَإِنْ أَفْتَى فَهُوَ عَاصٍ وَإِنْ كَانَ أَمِيرًا جَائِرًا . وَقَالَ اِبْن خُوَيْزِ مَنْدَادٍ : وَأَمَّا طَاعَة السُّلْطَان فَتَجِب فِيمَا كَانَ لَهُ فِيهِ طَاعَة , وَلَا تَجِب فِيمَا كَانَ لِلَّهِ فِيهِ مَعْصِيَة ; وَلِذَلِكَ قُلْنَا : إِنَّ وُلَاة زَمَانِنَا لَا تَجُوز طَاعَتهمْ وَلَا مُعَاوَنَتهمْ وَلَا تَعْظِيمهمْ , وَيَجِب الْغَزْو مَعَهُمْ مَتَى غَزَوْا , وَالْحُكْم مِنْ قَوْلهمْ , وَتَوْلِيَة الْإِمَامَة وَالْحِسْبَة ; وَإِقَامَة ذَلِكَ عَلَى وَجْه الشَّرِيعَة . وَإِنْ صَلَّوْا بِنَا وَكَانُوا فَسَقَة مِنْ جِهَة الْمَعَاصِي جَازَتْ الصَّلَاة مَعَهُمْ , وَإِنْ كَانُوا مُبْتَدِعَةً لَمْ تَجُزْ الصَّلَاة مَعَهُمْ إِلَّا أَنْ يُخَافُوا فَيُصَلَّى مَعَهُمْ تَقِيَّةً وَتُعَاد الصَّلَاة . قُلْت : رُوِيَ عَنْ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : حَقّ عَلَى الْإِمَام أَنْ يَحْكُم بِالْعَدْلِ , وَيُؤَدِّيَ الْأَمَانَة ; فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ وَجَبَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَنْ يُطِيعُوهُ ; لِأَنَّ اللَّه تَعَالَى أَمَرَنَا بِأَدَاءِ الْأَمَانَة وَالْعَدْل , ثُمَّ أَمَرَ بِطَاعَتِهِ . وَقَالَ جَابِر بْن عَبْد اللَّه وَمُجَاهِد : " أُولُو الْأَمْر " أَهْل الْقُرْآن وَالْعِلْم ; وَهُوَ اِخْتِيَار مَالِك رَحِمَهُ اللَّه , وَنَحْوه قَوْل الضَّحَّاك قَالَ : يَعْنِي الْفُقَهَاء وَالْعُلَمَاء فِي الدِّين . وَحُكِيَ عَنْ مُجَاهِد أَنَّهُمْ أَصْحَاب مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّة . وَحَكَى عَنْ عِكْرِمَة أَنَّهَا إِشَارَة إِلَى أَبِي بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا خَاصَّة . وَرَوَى سُفْيَان بْن عُيَيْنَة عَنْ الْحَكَم بْن أَبَانَ أَنَّهُ سَأَلَ عِكْرِمَة عَنْ أُمَّهَات الْأَوْلَاد فَقَالَ : هُنَّ حَرَائِر . فَقُلْت بِأَيِّ شَيْء ؟ قَالَ بِالْقُرْآنِ . قُلْت : بِأَيِّ شَيْء فِي الْقُرْآن ؟ قَالَ : قَالَ اللَّه تَعَالَى : " أَطِيعُوا اللَّه وَأَطِيعُوا الرَّسُول وَأُولِي الْأَمْر مِنْكُمْ " وَكَانَ عُمَر مِنْ أُولِي الْأَمْر ; قَالَ : عَتَقَتْ وَلَوْ بِسِقْطٍ . وَسَيَأْتِي هَذَا الْمَعْنَى مُبَيَّنًا فِي سُورَة " الْحَشْر " عِنْد قَوْله تَعَالَى : " وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُول فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا " [ الْحَشْر : 7 ] . وَقَالَ اِبْن كَيْسَان : هُمْ أُولُو الْعَقْل , الرَّأْي الَّذِينَ يُدَبِّرُونَ أَمْر النَّاس . RE: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - ABDELMESSIH67 - 03-14-2011 عزيزي النسر القبطي عمرك أطول من عمري لقد كنت أنوي طرح موضوع عن المادة الثانية من الدستور المصري و لكنك سبقتني , لكي نعرف لماذا يجب ان نقول لا للمادة الثانية يجب علينا أن نقارن بينها و بين الاعلان العالمي لحقوق الانسان بعض التيارات سواء في مصر أو في الدول ذات الاغلبية السكانية المسلمة يطالبون بأعتماد الشريعة الاسلامية كمصدر رئيسي للتشريع و يقولون بأنها شريعة سماوية و انها شريعة السماحة و الحرية و العدل و انها ( وحدها ) التي تكفل حقوق المسلمين و غير المسلمين فهل هذا الكلام صحيح ؟؟؟؟؟؟ أم نوع من التجميل و كلام عاطفي لا مجال له على الارض الواقع و يصطدم تماما بالحضارة الحديثة و الاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي هو خلاصة تجارب أجيال و أجيال من البشرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يجب علينا أن نعقد مقارنة أولا بين الاعلان العالمي لحقوق الانسان و بين الشريعة الاسلامية التي يريدون ان تصبح مصدر رئيسي للتشريع و الهام لكل الشعوب مسلمة و غير مسلمة . الاعلان العالمي لحقوق الانسان من موقع الموسوعة العربية http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A_%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%80%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86#.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.A7.D8.AF.D8.A9_1 الديباجة لما كان الاعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسلام في العالم بأسره. ولما كان تناسي حقوق الإنسان وازدراؤها قد أفضيا إلى أعمال همجية آذت الضمير الإنساني، وكان غاية ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة. ولما كان من الضروري أن يتولى القانون حماية حقوق الإنسان لكيلا يضطر المرء آخر الأمر إلى التمرد على الاستبداد والظلم. ولما كانت شعوب الأمم المتحدة قد أكدت في الميثاق من جديد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء من حقوق متساوية وحزمت أمرها على أن تدفع بالرقي الاجتماعي قدماً وأن ترفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح. ولما كانت الدول الأعضاء قد تعهدت بالتعاون مع الأمم المتحدة على ضمان اطراد مراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية واحترامها. ولما كان للإدراك العام لهذه الحقوق والحريات الأهمية الكبرى للوفاء التام بهذا التعهد. فإن الجمعية العامة تنادي بهذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع، واضعين على الدوام هذا الإعلان نصب أعينهم، إلى توطيد احترام هذه الحقوق والحريات عن طريق التعليم والتربية واتخاذ إجراءات مطردة، قومية وعالمية، لضمان الاعتراف بها ومراعاتها بصورة عالمية فعالة بين الدول الأعضاء ذاتها وشعوب البقاع الخاضعة لسلطانها. [عدل] المادة 1 يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء. [عدل] المادة 2 لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود. [عدل] المادة 3 لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه. [عدل] المادة 4 لايجوز استرقاق أو استعباد أي شخص، ويحظر الاسترقاق وتجارة الرقيق بكافة أوضاعهما. [عدل] المادة 5 لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة. [عدل] المادة 6 لكل إنسان أينما وجد الحق في أن يعترف بشخصيته القانونية. [عدل] المادة 7 كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة عنه دون أية تفرقة، كما أن لهم جميعا الحق في حماية متساوية ضد أي تميز يخل بهذا الإعلان وضد أي تحريض على تمييز كهذا. [عدل] المادة 8 لكل شخص الحق في أن يلجأ إلى المحاكم الوطنية لإنصافه عن أعمال فيها اعتداء على الحقوق الأساسية التي يمنحها له القانون. [عدل] المادة 9 لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً. [عدل] المادة 10 لكل إنسان الحق، على قدم المساواة التامة مع الآخرين، في أن تنظر قضيته أمام محكمة مستقلة نزيهة نظراً عادلاً علنياً للفصل في حقوقه والتزاماته وأية تهمة جنائية توجه إليه. [عدل] المادة 11 ( 1 ) كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئاً إلى أن تثبت إدانته قانوناً بمحاكمة علنية تؤمن له فيها الضمانات الضرورية للدفاع عنه. ( 2 ) لا يدان أي شخص من جراء أداة عمل أو الامتناع عن أداة عمل إلا إذا كان ذلك يعتبر جرماً وفقاً للقانون الوطني أو الدولي وقت الارتكاب، كذلك لا توقع عليه عقوبة أشد من تلك التي كان يجوز توقيعها وقت ارتكاب الجريمة. [عدل] المادة 12 لا يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته، ولكل شخص الحق في حماية القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحملات. [عدل] المادة 13 ( 1 ) لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة. ( 2 ) يحق لكل فرد أن يغادر أية بلاد بما في ذلك بلده كما يحق له العودة إليه. [عدل] المادة 14 ( 1 ) لكل فرد الحق في أن يلجأ إلى بلاد أخرى أو يحاول الالتجاء إليها هرباً من الاضطهاد. ( 2 ) لا ينتفع بهذا الحق من قدم للمحاكمة في جرائم غير سياسية أو لأعمال تناقض أغراض الأمم المتحدة ومبادئها. [عدل] المادة 15 ( 1 ) لكل فرد حق التمتع بجنسية ما. ( 2 ) لا يجوز حرمان شخص من جنسيته تعسفاً أو إنكار حقه في تغييرها. [عدل] المادة 16 ( 1 ) للرجل والمرأة متى بلغا سن الزواج حق التزوج وتأسيس أسرة دون أي قيد بسبب الجنس أو الدين، ولهما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه وعند انحلاله. ( 2 ) لا يبرم عقد الزواج إلا برضى الطرفين الراغبين في الزواج رضى كاملاً لا إكراه فيه. ( 3 ) الأسرة هي الوحدة الطبيعية الأساسية للمجتمع ولها حق التمتع بحماية المجتمع والدولة. [عدل] المادة 17 ( 1 ) لكل شخص حق التملك بمفرده أو بالاشتراك مع غيره. ( 2 ) لا يجوز تجريد أحد من ملكه تعسفاً. [عدل] المادة 18 لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة. [عدل] المادة 19 لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية. [عدل] المادة 20 ( 1 ) لكل شخص الحق في حرية الاشتراك في الجمعيات والجماعات السلمية. ( 2 ) لا يجوز إرغام أحد على الانضمام إلى جمعية ما. [عدل] المادة 21 ( 1 ) لكل فرد الحق في الاشتراك في إدارة الشؤون العامة لبلاده إما مباشرة وإما بواسطة ممثلين يختارون اختياراً حراً. ( 2 ) لكل شخص نفس الحق الذي لغيره في تقلد الوظائف العامة في البلاد. ( 3 ) إن إرادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة، ويعبر عن هذه الإرادة بانتخابات نزيهة دورية تجري على أساس الاقتراع السري وعلى قدم المساواة بين الجميع أو حسب أي إجراء مماثل يضمن حرية التصويت. [عدل] المادة 22 لكل شخص بصفته عضواً في المجتمع الحق في الضمانة الاجتماعية وفي أن تحقق بوساطة المجهود القومي والتعاون الدولي وبما يتفق ونظم كل دولة ومواردها الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والتربوية التي لاغنى عنها لكرامته وللنمو الحر لشخصيته. [عدل] المادة 23 ( 1 ) لكل شخص الحق في العمل، وله حرية اختياره بشروط عادلة مرضية كما أن له حق الحماية من البطالة. ( 2 ) لكل فرد دون أي تمييز الحق في أجر متساو للعمل. ( 3 ) لكل فرد يقوم بعمل الحق في أجر عادل مرض يكفل له ولأسرته عيشة لائقة بكرامة الإنسان تضاف إليه، عند اللزوم، وسائل أخرى للحماية الاجتماعية. ( 4 ) لكل شخص الحق في أن ينشئ وينضم إلى نقابات حماية لمصلحته. [عدل] المادة 24 لكل شخص الحق في الراحة، وفي أوقات الفراغ، ولاسيما في تحديد معقول لساعات العمل وفي عطلات دورية بأجر. [عدل] المادة 25 ( 1 ) لكل شخص الحق في مستوى من المعيشة كاف للمحافظة على الصحة والرفاهية له ولأسرته، ويتضمن ذلك التغذية والملبس والمسكن والعناية الطبية وكذلك الخدمات الاجتماعية اللازمة، وله الحق في تأمين معيشته في حالات البطالة والمرض والعجز والترمل والشيخوخة وغير ذلك من فقدان وسائل العيش نتيجة لظروف خارجة عن إرادته. ( 2 ) للأمومة والطفولة الحق في مساعدة ورعاية خاصتين، وينعم كل الأطفال بنفس الحماية الاجتماعية سواء أكانت ولادتهم ناتجة عن رباط شرعي أو بطريقة غير شرعية. [عدل] المادة 26 ( 1 ) لكل شخص الحق في التعلم، ويجب أن يكون التعليم في مراحله الأولى والأساسية على الأقل بالمجان، وأن يكون التعليم الأولي إلزامياً وينبغي أن يعمم التعليم الفني والمهني، وأن ييسر القبول للتعليم العالي على قدم المساواة التامة للجميع وعلى أساس الكفاءة. ( 2 ) يجب أن تهدف التربية إلى إنماء شخصية الإنسان إنماء كاملاً، وإلى تعزيز احترام الإنسان والحريات الأساسية وتنمية التفاهم والتسامح والصداقة بين جميع الشعوب والجماعات العنصرية أو الدينية، وإلى زيادة مجهود الأمم المتحدة لحفظ السلام. ( 3 ) للآباء الحق الأول في اختيار نوع تربية أولادهم. [عدل] المادة 27 ( 1 ) لكل فرد الحق في أن يشترك اشتراكاً حراً في حياة المجتمع الثقافي وفي الاستمتاع بالفنون والمساهمة في التقدم العلمي والاستفادة من نتائجه. ( 2 ) لكل فرد الحق في حماية المصالح الأدبية والمادية المترتبة على إنتاجه العلمي أو الأدبي أو الفني. [عدل] المادة 28 لكل فرد الحق في التمتع بنظام اجتماعي دولي تتحقق بمقتضاه الحقوق والحريات المنصوص عليها في هذا الإعلان تحققاً تاما. [عدل] المادة 29 ( 1 ) على كل فرد واجبات نحو المجتمع الذي يتاح فيه وحده لشخصيته أن تنمو نمواً حراُ كاملاً. ( 2 ) يخضع الفرد في ممارسة حقوقه وحرياته لتلك القيود التي يقررها القانون فقط، لضمان الاعتراف بحقوق الغير وحرياته واحترامها ولتحقيق المقتضيات العادلة للنظام العام والمصلحة العامة والأخلاق في مجتمع ديمقراطي. ( 3 ) لا يصح بحال من الأحوال أن تمارس هذه الحقوق ممارسة تتناقض مع أغراض الأمم المتحدة ومبادئها. [عدل] المادة 30 ليس في هذا الإعلان نص يجوز تأويله على أنه يخول لدولة أو جماعة أو فرد أي حق في القيام بنشاط أو تأدية عمل يهدف إلى هدم الحقوق والحريات الواردة فيه. ما رأيك يا أخ النسر القبطي نأخذ المواد واحدة واحدة ونرى هل الشريعة الاسلامية متوافقة معها أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح RE: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - ABDELMESSIH67 - 03-15-2011 عزيزي النسر القبطي , الاخوة الافاضل تعال نأخذ المادة الاولى لاعلان حقوق الانسان .............ماذا تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ [عدل] المادة 1 يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء هل الشريعة الاسلامية تدعو لهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع لا و يجب ان يكون كلامنا كله بالدليل و البرهان فما الدليل على كلامي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من مبادئ الشريعة الاسلامية أن العبيد مختلفين عن الاحرار و ملكات اليمين غير متساويات في الكرامة و الحقوق مع الحرائر كما أن دماء العبيد و الاماء غير متساوية مع الحرائر فمن سورة البقرة نجد التالي : سورة البقرة } يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ {178} يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص الحر بالحر و العبد بالعبد هنا التفرقة بين الحرائر و العبيد و فيها لو قتل شخص حر عبد يتم القصاص من أحد عبيده لا منه هو شخصيا فهل دم العبد أقل من دم الحر في الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و رغم أن البعض يقول بأن هذه الآية منسوخة بتلك الآية : ( وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (المائدة:45) الا أنه كالعادة هناك خلاف بين المفسرين و الفقهاء مما يجعل المشرع في حالة تخبط لو تم اعتماد الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع . أما عن التساوي في الكرامة فلا يوجد خلاف في الشريعة الاسلامية لانه لا يوجد مساواة في الكرامة بين الحر و العبد أو بين الحرائر و الاماء و ملكات اليمين . و من أمثلة تلك الآيات : سورة الانسان وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {3} سورة النور وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {32} فرض الجلباب و تغطية الصدر على الحرة المسلمة فقط عندما تخرج لقضاء حاجتها في الصحراء و لكن الامة كانت تكشف عن ساقيها و لا تغطي صدرها لان عورة الامة من الصرة للركبة على عكسش عورة الحرة و الآية تقول : ذلك أدنى الا يعرفهن فلا يؤذين . يعني بأختصار الامة كانت لا كرامة لها في الاسلام رغم أن المادة 1 تقول أن كل البشر متساوون في الكرامة و الحقوق بغض النظر أصلا على أن المادة 1 و 4 يمنعون الرق و هو ما لم يحرمه الاسلام و لكن سأشرحه باستفاضة في المادة 4 . سورة الاحزاب يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {59} يعني كانت الآية تبيح ترك ملكات اليمين و الاماء مكشوفات الصدر و الرجلين ليكونا فريسة لفساق المدينة يوثبون عليهن أثناء قضاء حاجتهن في الصحراء أما الحرائر فلا يؤذين فهل في هذا تحرير للأماء و أغلبهن مسلمات و هل في ذلك مساواة في الكرامة بينهن و بين الحرائر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما عن غير المسلمين فهناك خلاف فقهي فلاتوجد آية في القرآن تقول لا يؤخذ مسلم بدم ذمي أو غير مسلم من أهل الكتاب و المجوس و هي الديانات التي أعترف الاسلام بها و لكن توجد بعض الاشارات في السنة على أنه لا يؤخذ مسلم بدم ( كافر ) أي اباحة قتل غير المسلمين و العبيد و الاماء دون قصاص و كأنهم أقل في الحياة و في الحقوق و الكرامة من المسلمين كما بينا . و الادلة على ذلك ورود بعض الاحاديث الصحيحة عن رسول الاسلام تفيد ذلك منها : 84008 - سألت عليا رضي الله عنه : هل عندكم شيء مما ليس في القرآن ؟ وقال ابن عيينة مرة : ما ليس عند الناس ؟ فقال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، ما عندنا إلا ما في القرآن ، إلا فهما يعطي رجل في كتابه ، وما في الصحيفة . قلت : وما في الصحيفة ؟ قال : العقل ، وفكاك الأسير ، وأن لا يقتل مسلم بكافر. الراوي: أبو جحيفة السوائي (صحابي) - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6915 91625 - قلت لعلي : هل عندكم كتاب ؟ قال : لا ، إلا كتاب الله ، أو فهم أعطيه رجل مسلم ، أو ما في هذه الصحيفة . قال : قلت : فما في هذه الصحيفة ؟ قال : العقل ، وفكاك الأسير ، ولا يقتل مسلم بكافر. الراوي: علي بن أبي طالب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 111 91815 - قلت لعلي رضي الله عنه : هل عندكم شيء من الوحي إلا ما في كتاب الله ؟ قال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، ما أعلمه إلا فهما يعطيه الله رجلا في القرآن ، وما في هذه الصحيفة . قلت : وما في الصحيفة قال : العقل ، وفكاك الأسير ، وأن لا يقتل مسلم بكافر . الراوي: أبو جحيفة السوائي (صحابي) - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3047 94120 – سألت عليا رضي الله عنه : هل عندكم شيء ما ليس في القرآن ؟ وقال مرة : ما ليس عند الناس ؟ فقال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، ما عندنا إلا ما في القرآن ، إلا فهما يعطى رجل في كتابه ، وما في الصحيفة . قلت : وما في الصحيفة ؟ قال : العقل ، وفكاك الأسير ، وأن لا يقتل مسلم بكافر. الراوي: أبو جحيفة السوائي (صحابي) - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6903 و الشكلة هنا عويصة للمشرع لو أعتمد الشريعة الاسلامية كالمصدر الرئيسي للتشريع , هل يعتبر كل غير المسلمين كفارا أم أن أهل الكتاب غير ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل يمكن تكفير أي انسان و استباحة دمه كما ينادي بعض السلفيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و حتى لو كان الانسان كافرا بالله أو غير مؤمن هل يجوز قتله دون قصاص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الشريعة الاسلامية تقول بهذا وفقا للأحاديث الصحيحة كأن الملحد أو اللاديني مثلا نفسه لا تساوي نفس المسلمين و في هذا تضارب كبير مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان . الغريب أن القرآن متضارب مع نفسه و متضارب مع الحديث الصحيح لان هناك في القرآن آية تقول أن الحر بالحر و العبد بالعبد فقط و لم تحدد ديانة و لكن حددت طبقة أجتماعية و لكن هناك آية أخرى متعارضة معها لانها تقول أن القصاص : النفس بالنفس دون ان تحدد طبقة أجتماعية أو دين و هناك حديث صحيح يحدد القصاص على اساس العقيدة فمن من الثلاثة هو الصحيح الذي يأخذ المشرع به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم ينتقي حسب مزاجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سؤال عويص جدا للمشرع لو قرر اعتماد الشريعة الاسلامية كمصدر رئيسي للتشريع . نأتي الآن الى المعاملة بين البشر بأخاء , هل الاسلام أمر بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع لا فلنراجع التالي : - لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2167 خلاصة حكم المحدث: صحيح و حتى الاخ المسلم لو أعتنق الاسلام فأن عليه الا يعرف حتى أهله لو كانوا على غير الاسلام بل عليه أن يتولاهم و يتبرى منهم وفقا لقاعدة الولاء و البراء و هو ما نراه في الآتي : لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ {22} يعني بمنتهى الوضوح و الصراحة يجب على المسلم الا يود حتى أهله لو كانوا لا يؤمنون بالله و اليوم الآخر فمابالنا بمن هم من غير أهله , هل في هذا توافق مع الجزء الثاني من المادة 1 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني مثلا دعونا نتخيل أن مجلس الشعب قرر الاجتماع لاصدار قانون يبيح قتل العبيد و الخادمات و الكفار دون قصاص و دون تحقيق أو عقاب و أصدر قانون آخر يمنع مثلا رجل من الانفاق على أهله لو كانوا كفار أو أدعى عليهم الكفر مثلا ماذا سيكون حال البلاد ساعتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا في أنتظار أي أخ مسلم ينفي هذا الكلام أو يقدم لنا الدليل أن الشريعة الاسلامية تقر بمبدأ المساوة بين البشر كلهم سواء كانوا عبيدا أم أحرارا أم مسلمين أو غير مسلمين و تدعو للأخاء و المساواة بينهم عبد المسيح الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - Dr.xXxXx - 03-15-2011 يا عبد المسيح، ارحم عقولنا، انت ذبحتنا تفاهات... يعني استهبال ولا استخفاف ولا استهتار انا مش عارف اوصف كلامك. اين العبيد الذين تدافع عن حقوقهم؟؟ لم يبق عبيد، هذه الايات نزلت عندما كان هناك عبيد، وبما ان العبيد خلصو فينتج ان تحليلك عالفاضي... ننتقل الى اليهود والنصارى ملائكة الرحمة اللي موتونا سلامات واحنا اللي منعاملهم بقسوة، يا حرام. احنا اللي نازلين فيهم صواريخ وقنابل فوسفورية وكيماوية وحصار ومجاعات واغتيالات وسارقين اراضيهم ونفطهم ،وحكامهم صرامي في اجرينا، وبطلبوا مساواة واحنا رافضين، يا سيدي ماشي الحال. اما الاهل ففي اية بتقولك (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) صاحبهما في الدنيا معروفا. يعني متقاطعهمش بس تظهرش المودة عشان تدفعهم للاسلام. RE: الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - سجاحالموصلية - 03-16-2011 (03-15-2011, 09:08 PM)Dr.xXxXx كتب: يا عبد المسيح، ارحم عقولنا، انت ذبحتنا تفاهات... يعني استهبال ولا استخفاف ولا استهتار انا مش عارف اوصف كلامك. ياسيدي ليست المسالة مسالة يهود ونصارى بقدر ماهي مسالة المساواة بين المواطنين مسلمين كانوا ام نصارى وطالما نحن ننشد لدولة العدل والمسواة بين جميع المواطنين بغض النظر عن انتمائاتهم , فلا يمكن ان نحقق ذلك في ظل بقاء المادة الثانية في الدستور المصري لان بقاء عبارة( الاسلام هو المصدر الرئيسي في التشريع ) سوف تترك للحاكم الحرية الكاملة في تفعيل احكام الشريعة او عدم تفعيلها , فاذا كان حاكم متنورا سوف يرفع على الرف احكام مطالبة النصارى بدفع الجزية , اما اذا اذا حاكم متعصبا للشريعة فهو سرعان ما ينزل هذا الحكم من على الرف ويفعله ويطالب الاقباط بدفع الجزية وهم صاغرين !!!!! ______________________________________________________ تحياتي الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - Dr.xXxXx - 03-16-2011 يعني كل مشاكل مصر ستعلّق الى حين تحقيق الشريعة الاسلامية كاملة وارغام الاقباط على دقع الجزية وهم صاغرون، مهو برضو الكلام الذي يدور على الساحة الآن قد يسبب فتنة مصر في غنى عنها، فالغاء المادة سيثير نسبة لا بأس بها من المواطنين، وقد يثير هذا الامر التصدع الديني داخلياً. اما في حالة ابقاء المادة فانا اقرب للتيقن ان الامر سيبقى حبر على ورق كما عهدناه، فالدستور السابق على ما اذكر كان فيه نفس المادة، لذا فبامكانكم القياس. وبالنسبة للجزية، فلا تنسي ان الزكاة ستجبى ايضاً. الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - غسان الغسان - 03-16-2011 الحل الافضل هو ان يجعلوه دستورا علمانيا مثل تركيا والدول الغربية ويرحوا ادمغتهم ! RE: الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - ABDELMESSIH67 - 03-16-2011 عزيزي دكتور اكس , الاخوة الافاضل أهلا بك يا دكتور x كيف حالك عزيزي اقتباس: دكتور x كتب/كتبت سامحك الله أتسمي كلام الله و سنة رسوله الكريم و شريعته السمحة تفاهات و استهبال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ استغفر ربك يا أخي . اقتباس: دكتور x كتب/كتبت أولا ما زال هناك تجارة رقيق ابيض في بعض دول جنوب شرق آسيا و بعض الدول الافريقية رغم تحريمه دوليا و لكن قبل أن تتسرع و تقول أن تحليلي على الفاضي , ما الذي حرم العبيد و الرقيق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل الشريعة الاسلامية أم الشريعة الانسانية الوضعية التي جاءت اسمى من تشريع آله السماء ؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني بأختصار شديد لاني سأناقش ذلك باستفاضة في التعليق على المادة 4 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان و مقارنتها بالشريعة الاسلامية , هل الاسلام يحرم الرق أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سؤال بسيط و الاجابة ابسط لو كان يحرم الرق أذا فتحليلي كله لا معنى له و أن كان لا يحرم الرق و اتخاذا السبايا و ملكات اليمين فما المانع لو أعتبرنا الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع أن يقوم المشرع بسن قانون لتجارة العبيد و تنظيم حركة بيع و شراء ملكات اليمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليس ذلك سيكون متوافقا مع الشريعة الاسلامية التي هي المصدر الرئيسي للتشريع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس: دكتور x كتب/كتبت عموما موضوع مودة غير المسلمين في الشريعة الاسلامية غير موجود و لكن عدم المودة اهون بكثير من الدعوة للقتل أو لفرض الجزية و الاذلال و العنصرية على غير المسلمين رغم أن الشق الثاني من المادة الاولى للأعلان ينصح بأن يتعامل كل البشر بمودة و أخاء . (03-16-2011, 04:54 PM)Dr.xXxXx كتب: مهو برضو الكلام الذي يدور على الساحة الآن قد يسبب فتنة مصر في غنى عنها، فالغاء المادة سيثير نسبة لا بأس بها من المواطنين، وقد يثير هذا الامر التصدع الديني داخلياً. ابدا عزيزي ولا فتنة و لاشئ كل هذه تهديدات السلفيين و شيخ الازهر و المفتي الذين لا يريدون لمصر أن تتقدم و انما يريدون بسط نفوذهم و استعباد الناس بعصا الدين و كرباجه . ما نطلبه هو تصحيح المادة الثانية لان الدولة دولة مؤسسات و كيان أعتباري لادين له و أنما يكون الدين الاسلامي هو الدين الرسمي لغالبية الشعب المصري و تكون مبادئ الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع و كذا الشرائع السماوية الاخرى المعترف بها اسلاميا كالمسيحية و اليهودية و المجوسية . و لا تتعجب عزيزي لان الاسلام يقر بالمجوسية و أعتبر المؤمنون بها أهل كتاب عبد المسيح الرد على: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - yasser_x - 03-16-2011 انا مع دستور جديد علماني تماما ,,,,, يا ريت المصريين كلهم يضعوا في ذهنهم شعار سعد زغلول الشهير (الدين لله والوطن للجميع) وهذا هو جوهر العلمانيه تحياتي ... RE: لماذا يجب رفض الماده الثانيه من الدستور - سجاحالموصلية - 03-17-2011 ما نطلبه هو تصحيح المادة الثانية لان الدولة دولة مؤسسات و كيان أعتباري لادين له و أنما يكون الدين الاسلامي هو الدين الرسمي لغالبية الشعب المصري و تكون مبادئ الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع و كذا الشرائع السماوية الاخرى المعترف بها اسلاميا كالمسيحية و اليهودية و المجوسية . زميل عبد المسيح ..... قد اوافقك على جزئية الابقاء على عبارة دين الدولة هو الاسلام بسبب الغالبية العظمى للشعب المصري ولكنني ارفض وبشدة ان تكون الشريعة الاسلامية هي المصدر الاساسي في التشريع ...... ولكل من لايعرف فان العبارة هذه قد تم دسها دسا في الدستور المصري في عهد الرئيس السادات اثناء مغازلته للاخوان المسلمين , لذلك فانني استغرب كيف يدافع الشيخ محمد حسان عن هذه العبارة ويعتبر حتى الغاء الالف واللام من كلمة(المصدر) هو الغاء للاسلام وكان الاسلام لم يكن موجودا في مصر قبل ان يضع السادات هذه العبارة في الدستور ..... |