حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الطبيعي و الخارق للطبيعة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: الطبيعي و الخارق للطبيعة (/showthread.php?tid=42859) الصفحات:
1
2
|
RE: الطبيعي و الخارق للطبيعة - عبدالله بن محمد بن ابراهيم - 04-26-2011 عزيزي الفكر الشجاع, لم اخض الموضوع قبلا لاني اميز بين مفهوم الطبيعي و الاعتيادي. و انا افهم كلمة طبيعي في استعمالك لها على اساس انها الاعتيادي و الذي قد يكون نسبيا و مطلقا كما صنفت. اما الطبيعي كما افهمه فهو كل ما يوجد في الطبيعة بغض النظر عن مستوى اعتياده بالنسبة للبشر. لتوضيح الفكرة اقول ان الطائرة او الهاتف او المرئي كلها امور طبيعية لانها موجودة و مصنعة من الطبيعة ذاتها, لكنها و لفترة خلت من الزمن لم تكن اعتيادية ابدا! حتى اليوم ستجد الكثير من جهابذتنا ينكرون ان العلماء يعرفون او استطاعوا ان يعرفوا عمر الارض, ذلك لان الامر خارج عن ادراكهم و عما اعتادوا عليه. الشذوذ الجنسي برايي هو امر طبيعي لان الطبيعة اوجدته, لكنه غير اعتيادي لان من يمارسونه هم الشواذ على القاعدة. و لكن لو اعتبرنا ان المعنيين واحد فليس لي ما اضيفه على مداخلاتك. بشكل عام الموضوع جيد و يعجبني و ارى فيه فسحة راحة فكرية كبيرة! اتابعكم باهتمام! الرد على: الطبيعي و الخارق للطبيعة - Brave Mind - 04-26-2011 عزيزي عبدالله بن محمد بن ابراهيم أنا لست مختلف معك إطلاقا .. هذا الموضوع لم أقصد به أن الطبيعي هو الإعتيادي فأنا أفرق بين الطبيعي و الإعتيادي بنفس الطريقة التي تفرق بها و التي شرحتها في مداخلتك. سعيد ان الموضوع أعجبك .. و بالطبع هذا الموضوع ليس موجها لكل من يعمل عقله من الملحدين و المفكرين الأحرار. و لكن المنطق المذكور في مداخلاتي موجه أساسا للأخوة المؤمنين بالمعتقدات الخارقة للطبيعة. و هم الفئة التي تنأى بنفسها عن الخوض في هذا الحوار لأنها تعرف جيدا أن هذا المنطق لا يمكن الرد عليه. و إلا فانا اتحدى لو إستطاع أي واحد من المؤمنين بالأديان أن يرد كل إحترام و تقدير لك و لكل من شارك في الموضوع. |