حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شكراً يزيد بن معاوية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: شكراً يزيد بن معاوية (/showthread.php?tid=7083) |
شكراً يزيد بن معاوية - كمبيوترجي - 01-21-2008 Array لا يا غرامشي.. حكومة بقيادة أمير المؤمنين يزيد بن أمير المؤمنين معاوية، على الأقل حكومة دنيوية، بالإمكان محاسبتها...خير من حكومة ثيوقراطية متعالية على النقد.. يعني: حنانيك بعض الشر أهون من بعضِ. [/quote] أعذرني يا عزيزي لكنني لا أستهزئ بك لكن بالجملة المظللة وأقول هيهيهيهيهيهيهييييييييييييييييييييييييييييييييييي:lol22: هل تعلم أن من ثبت مبدأ تكفير من يخرج على الحاكم ويعارض أمره هم الأمويون؟؟؟؟:duh:على يد الحجاج بن يوسف الثقفي:devil: قال حكم دنيوي!!!! لا وكمان يمكن محاسبته:lol22: شيء آخر، الحسين بن أبي طالب رضي الله عنه ورحمه، خرج على يزيد بن معاوية لا طلبا للحكم وإنما لنقض معاوية بن أبي سفيان الإتفاق الذي حصل عند توليه الخلافة بإرجاع مبدأ الشورى لتحديد الحاكم، لكن عوضا عن ذلك نقض العهد وولى ابن يزيدا من بعده، فخرج كبار الصحابة ورفضوا البيعة أساسا ليزيد وليس الحسين وحده بل هناك عبد الله بن الزبير الذي حكم الحجاز واليمن ومصر والعراق وجزءا من بلاد الشام لثماني سنوات انتهت بحصار مكة على يد الحجاج وقتل عبد الله بن الزبير!!!! يا رجل بلا مغالاة وتحيز أرجوك(f) ملاحظة على الهامش: أنا لا سني ولا شيعي، لكنني أكره أن أرى الخطأ والمغالاة فيه:D شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 Array في موضوع قديم في ساحة التاريخ للخيار بين أفضل الخلفاء ولمن تصوت بين علي ومعاوية وعمر وأبو بكر، اخترت معاوية دون تردد، ذلك أني أرى معاوية المؤسس الحقيقي للدولة العربية/الإسلامية وأنه الأجدر بتلك المهمة الصعبة في عصر الاضطرابات التي رافقت ولادة الدولة، وأعتقد فعلاً أن الأمويين هم من قام بتكريس استقرار امبراطورية الإسلام الكبيرة وتوسعها وانتشارها على أسس قيم عالمية منفتحة، والدليل أنه لليوم إن سألت رجل الشارع الغربي متوسط الثقافة فإنه لا يذكر بين الإمبراطوريات الإسلامية إلا الأموية منها. أما يزيد فلدي مشكلة نفسية تاريخية معه بما يمثله من عبثية، ورأيي أن أكبر أخطاء معاوية هي توريث أمره لابنه غير الجدير بالحكم، كما أعتقد بأن الحسين لم يكن سيكرس دولة دينية نهايئاً بحال صعوده للحكم، كما كان يمكن إخماد ثورته بطرق مختلفة وأكثر عقلانية. هذا طبعاً بغض النظر عن شخصية يزيد التاريخية المعقدة جداً، فيزيد أيضاً شاعر رقيق أحياناً، لكنه ليس رجل دولة أبداً، ولقد خلف لنا أحقاداً تاريخية يحمل هو (على سبيل الرمز) مسؤوليتها المباشرة وإلى يومنا هذا. (f) [/quote] شكراً طارق. شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 Array حكم الملعونين يزيد و أبوه معاوية هو ما ترونه في بلادكم يوميا ... سوريا ورثت حكم الأسد لإبنه و مصر أيضا مبارك لأبنه جمال و اليمن نفس القصة و عقبال بقايا الدول الأخرى . عندنا في المنطق الشيعي ... لا معصوم سوي هؤلاء الأربعة عشر و هم النبي محمد صلى الله عليه و آله و الإمام علي عليه السلام و السيدة فاطمة الزهراء و السبطين الحسن الحسن و الحسين و التسعة المعصومين من ذرية الحسين (ع) . بالإضافة للأنبياء و الملائكة . و غيرهم معرضون للنقد مهما كانوا . [/quote] الحمد لله أننا تخلصنا من المعصومين وذريتهم... وبالمناسبة ما سبب عصمتهم؟ شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 Array معقول !!!!!!!!!!!!!!!!!! .. اخناتون !؟ ........... طالت غيبتك ايها الصديق العزيز (f) .. أحببت الدخول لالقاء التحية على العزيز الغائب اخناتون .. ولي عودة للموضوع . (f) [/quote] أهلاً وسهلاً ببلدياتي شهاب.. كل عام وأنت بخير:97: شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 Array الموضوع مليئ بالعديد من المغالطات و اهمها: 1. يحاكم الماضي بمقاييس الحاضر, فيضع الحسين و مقتدى الصدر في نفس السلة.. 2. يفعل ذلك بتحيز ايضا فيقارن بين الحسين و مقتدى, و لا يفعل الامر نفسه مع يزيد و صدام -مثلا... 3. يفترض ان انتصار يزيد هو انتصار لدنيوية الحكم, بينما ان التاريخ يحكم بغير ذلك, بل الامر ازداد سوءا و ساس الاموين الناس بما هو ابعد من الدين وصولا الى تشبيعهم لمبادئ الجبرية و تحريم الخروج عن ارادة حاكمهم.... و ما مظاهر التخلف و انعدام الروح الثورية و التخاذل و الخنوع و التواكل و الجبن -التي تتصف به شعوبنا بشكل عام- سوى بقايا الرعب الذي بثه من تعاقب على حكمها منذ معاوية الى الان.... 4. تواجد فعلا المشروعان معا لفترة ما عبر دولة الامام علي"الدينية", و دولة معاوية "الدنيوية" كما يدعي الزميل اخناتون, فايهما اتسمت اكثر بالعدل و الحرية و التسامح و صفاء النية؟ 5. يفترض ان انهزام الحسين هو انهزام لدينية الحكم, و يجزم بما كانت ستؤول اليه حال الدولة الاسلامية, و ذلك افتراض لا يمكن اثباته ابدا.... لماذا لم يفترض -مثلا- انها كانت ستؤول الى دولة عصرية مشرقة شبيهة بما الت اليه حال الاغا خان الحالي وطائفته الاسماعيلية اليوم -مثلا؟ 6. يقوم على مبدأ عجيب في محاكمة التاريخ , ان قبلناه, لوجب ان نقف ايضا - على سبيل المثال لا الحصر- مع انتصار الاستعمار الانكليزي المتحضر الراقي ضد غاندي المتخلف العاري, و لوقفنا مع ابادة الهنود الهمر المتخلفين الهمجيين, و مع نقل العبيد من افريقيا الجدباء الى حيث الحضارة و التمدن في امريكا, و لوقفنا ضد اي ثائر و ثورة و حركة شعبية في التاريخ, [/quote] أمظاهر التخلف والخنوع في حكم بني أمية وأمبراطوريتهم العظيمة؟ أم في حكم المعصومين؟ إن معاوية وابنه وخلفاء بني أمية، وحتى ملوك اليوم وصدام... لم يزعموا أنهم (أوصياء) وأن الله أوصى بالحكم إليهم، ولم يزعموا لأنفسهم بالعصمة.. ولا بالولاية الدينية على الناس.. وصدق ابن المبارك، الذي قال: وسوء التدبير في آل أبي طالب. شكراً يزيد بن معاوية - اخناتون - 01-21-2008 Array أعذرني يا عزيزي لكنني لا أستهزئ بك لكن بالجملة المظللة وأقول هيهيهيهيهيهيهييييييييييييييييييييييييييييييييييي:lol22: هل تعلم أن من ثبت مبدأ تكفير من يخرج على الحاكم ويعارض أمره هم الأمويون؟؟؟؟:duh:على يد الحجاج بن يوسف الثقفي:devil: قال حكم دنيوي!!!! لا وكمان يمكن محاسبته:lol22: شيء آخر، الحسين بن أبي طالب رضي الله عنه ورحمه، خرج على يزيد بن معاوية لا طلبا للحكم وإنما لنقض معاوية بن أبي سفيان الإتفاق الذي حصل عند توليه الخلافة بإرجاع مبدأ الشورى لتحديد الحاكم، لكن عوضا عن ذلك نقض العهد وولى ابن يزيدا من بعده، فخرج كبار الصحابة ورفضوا البيعة أساسا ليزيد وليس الحسين وحده بل هناك عبد الله بن الزبير الذي حكم الحجاز واليمن ومصر والعراق وجزءا من بلاد الشام لثماني سنوات انتهت بحصار مكة على يد الحجاج وقتل عبد الله بن الزبير!!!! يا رجل بلا مغالاة وتحيز أرجوك(f) ملاحظة على الهامش: أنا لا سني ولا شيعي، لكنني أكره أن أرى الخطأ والمغالاة فيه:D [/quote] أوكي كمبيتورجي..إذا انتهيت من الضحك وحبيت تتعلم، رد لي خبر.. ولا تخلط رجاءً بين ثورة أهل المدينة..الثورة العظيمة..وبين ثورة ابن فاطمة. وأنا لم أمنع أو انتقد الثورة على يزيد...لكنني انتقدت من يظن أنه يثور على يزيد لأنه (وصي) و(سبط) و(معصوم)..وأن باقي الخليقة لا حق لها في الحكم. وإذا كان الحسين بن فاطمة لم يخرج طلباً للحكم..إذن لمَ فعل؟ شكراً يزيد بن معاوية - آمون - 01-21-2008 في رأيي لا يوجد أي نظام سياسي معاصر في العالم العربي يمكن تلمس جذوره التاريخية في اي مرحلة من مراحل تاريخ الخلافة الإسلامية ، لا معاوية ولا يزيد ولا الحسن ولا الحسين ولا غيرهم من معاصريهم ومن تبعهم بإحسان ، لا أحد من هؤلاء يملك نفوذا يتجاوز باب قبره ـ وأتحدث هنا عن السياسة وشئون الحكم . كل نظام من أنظمة الحكم العربية القائمة ناتج عن سياق تاريخي محلي لبلده ، النظام المصري مثلاً أسسه انقلاب عسكري (البعض يعتبره ثورة) على النظام الملكي ومر بمراحل إلى أن وصل للشكل الذي هو عليه الآن وفي كل مراحله لم تظهر عليه بركات معاوية أو يزيد أو غيرهما ، وعن الاستبداد المصري يمكن الرجوع لتنظيرات جمال حمدان (وآخرين) حول الاجتماع النهري في مصر ومقتضياته (وخصوصاً مركزية السلطة) وهو أمر يسبق ويتعدى معاوية وولده . التوريث في سوريا ممارسة وافدة وليست هي التقليد المتبع في سوريا الحديثة كما هو معروف ، ويمكن تفسيره في سياقه الخاص ضمن الظرف التي حدث فيها ، وتحديدا حكم أقلية تتمتع بامتيازات واسعة تسعى للحفاظ عليها ويساعدها وجود عدو داخل الحدود هو الاحتلال الإسرائيلي ، وعن نفسي استبعد جداً أن يتحول التوريث إلى تقليد ثابت ومقبول في سوريا . النظام السعودي تأسس على لحظة انتصار تاريخي لـ "فارس نجد" وأوضاع اجتماعية وقبلية لا تطرح (وقتها) خيارات كثيرة في شأن تنظيم السلطة والحكم ، أما ميل الأسرة السعودية الحاكمة إلى الاستئثار بالسلطة ـ كل السلطة وشبه السلطة وما يشتبه في أنه سلطة وما يشتم فيه رائحة سلطة ـ فيمكن أيضاً تفسيره بعوامل واضحة التأثير مثل أن هذه الأسرة قادمة من أطراف الجزيرة العربية ، من الركن المهمل والمحروم تاريخياً ، أسرة "ممحونة" (صنيانة ، ع الشرطة الحمرا ، هورني) شهوتها عارمة للسلطة والجنس واكتناز المال تمارسهم جميعاً بسعار ثأري لا يشبع أبداً ، والأمر مختلف جداً مع الملكيات ذات الجذور الحجازية الحضرية المتفتحة (كما في الأردن والمغرب حالياً والعراق وسوريا سابقا) ، وعموما سيطرة الأطراف على المركز واخضاعه هي الباراديم الذي يُفسَر في ضوئه كل شيء يخص الحكم والسلطة في السعودية ، من تشكيل قوات الحرس الوطني إلى تأسيس محاكم تطلق الأزواج والزوجات لعدم كفاءة النسب ، ولا شيئ هنا يمت لمعاوية أو يزيد بصلة . النظام الصدامي في العراق كان خليطاً من الاستالينية والفيدل كاستروية وبالطبع مع شيء من الكاريكاتير العشائري الذي لا يستغرب من مجتمع في تركيبة المجتمع العراقي المنحلة (طائفياً وعرقياً وسلالياً وليس أخلاقياً) . لا أدري أين من الممكن أن نجد أثراً لتراث الخلافة الإسلامية في أنظمة الحكم الحالية . شكراً يزيد بن معاوية - Enki - 01-21-2008 Array أوكي كمبيتورجي..إذا انتهيت من الضحك وحبيت تتعلم، رد لي خبر.. ولا تخلط رجاءً بين ثورة أهل المدينة..الثورة العظيمة..وبين ثورة ابن فاطمة. وأنا لم أمنع أو انتقد الثورة على يزيد...لكنني انتقدت من يظن أنه يثور على يزيد لأنه (وصي) و(سبط) و(معصوم)..وأن باقي الخليقة لا حق لها في الحكم. وإذا كان الحسين بن فاطمة لم يخرج طلباً للحكم..إذن لمَ فعل؟ [/quote] ومن قال لك انه كان يظن انه معصوم؟ الم تفهم ان هذا امر اخترعه متكلمو الشيعة في القرن الرابع عشر ؟ ام انك ستعتبر ان كلام الشيعة صحيح وتحاسب التاريخ بناءاً على كلامهم؟ شكراً يزيد بن معاوية - neutral - 01-21-2008 Arrayفي رأيي لا يوجد أي نظام سياسي معاصر في العالم العربي يمكن تلمس جذوره التاريخية في اي مرحلة من مراحل تاريخ الخلافة الإسلامية ، لا معاوية ولا يزيد ولا الحسن ولا الحسين ولا غيرهم من معاصريهم ومن تبعهم بإحسان ، لا أحد من هؤلاء يملك نفوذا يتجاوز باب قبره ـ وأتحدث هنا عن السياسة وشئون الحكم .[/quote] الأفكار مثل الأشجار; قد تنجح في إجتثاث الشجرة من فوق سطح الأرض لكن يظل جذرها كامنا تحت السطح بكل تشعباته وتفرعاته والقضاء علي تلك الجذور والتشعبات والتفرعات أصعب كثيرا في القضاء عليها من إجتثاث الشجرة ذاتها!! قد لايوجد اليوم صور وتماثيل لمعاوية وولده والحجاج بن يوسف الثقفي لكن تستطيع أن تري أثار بصماتهم واضحة علي عمامة شيخ الأزهر ومفتي سوريا بل وبقايا سائل منوي من العصر الأموي علي الملابس الداخلية لعبد العزيز بن باز! الدودة في أصل الشجرة. شكراً يزيد بن معاوية - عباسي - 01-21-2008 مالت عليكم:) |