حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى (/showthread.php?tid=41361) |
RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 كلنا خالد سعيد يا نيافة البابا الموقر .. نريدها دولة مدنية من حق كل مسلم ومسيحي فيها ممارسة حقه التعبدي بدون أي سلطة من أحد .. نريدها دولة مدنية لا تفرق بين مسلم ومسيحي على أساس طائفي .. نريدها دولة مدنية لا تعتقل المسلمين رواد المساجد لأنهم سلفيين يريدون التقرب إلى الله ولا تمنع بناء الكنائس حتى يتعبد فيها المسيحيين لربهم .. نريدها ...دولة تحترم القانون وتطبقه .. يا محمد قول لبولص بكره مصر تحصل تونس شبكة رصد جريدة العربي الناصري منع صلاة الجمعة في وسط البلد وغلق المساجد الكبيرة لمنع التظاهرات الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - مجدي نصر - 01-27-2011 لا أعرف عن أي استقرار يتحدث بعض السادة هنا، وأي بديل أحلك مما هو قائم، لا نطلب من أحد أن يغير مواقعه ليبصر ويرى، فقط النظر بمنطق السلسلة الزمنية وتوقع ما هو قادم بناءاً على ما مضى وما هو جار للآسف لا وقت لدي لرد مطول، ولكن هاكم رؤية محللين موضوعيين - بل وربما لهم مصالح في بقاء النظام - من خارج اللعبة، ولم يضطر أي منهم لأخذ أي موقع ليحكم للآسف الليبراليون العرب لا يلتفتون للجانب الشعبوي ولا للجانب القومي، وفي هذا يمكن إفراد المطولات بغير طائل هاكم التقرير : «واشنطن بوست»: مصر تشهد حالة «انتحار وطني» و«النظام» يقود البلاد لكارثة النظام المصري يقود البلاد نحو كارثة ويحافظ على استمرار قانون الطوارئ ويقمع المعارضة بقسوة ويعتقل ويعذب ويقتل المدوِّنين، مشيرة إلى أنه بعد «ثورة الياسمين» في تونس، أصبحت مصر في «حالة غليان»، ولكن النظام المصري يصم آذانه للنداءات المستمرة لتحرير النظام السياسي ووقف انتهاكات حقوق الإنسان. وأكدت الصحيفة أنه يتعين على إدارة أوباما التحرك بسرعة لاستخدام نفوذها للضغط على الرئيس مبارك وحكومته لفتح النظام السياسي وتفادي كارثة وشيكة. وأوضحت الصحيفة أن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر تحدث يوميًّا، مؤكدة أنه إذا لم يفتح النظام المصري المنظومة السياسية والسماح بمراقبين دوليين لضمان نزاهة العملية الانتخابية، ورفع حالة الطوارئ ووضع حد للتعذيب ووحشية الشرطة؛ فإن ذلك لن يدمر مصر فقط، ولكنه سيدمر العلاقات الأمريكية-المصرية. ولفتت الصحيفة إلى أن الوقت الحالي في مصر يشكل «فرصة كبيرة»، ولكنه يشكل «خطرًا كبيرًا» أيضًا، مشيرة إلى أن مصر يمكنها إما فتح نظامها السياسي أمام الأحزاب الديمقراطية وجماعات المجتمع المدني، أو الاستمرار في ممارسة القمع والسعي لشراء ذمم المعارضين. وانتقدت الصحيفة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، عندما أعرب للرئيس حسني مبارك، الثلاثاء الماضي، عن أن الولايات المتحدة تؤيد «انتخابات حرة ونزيهة في تونس»، ولكنه لم يناقش خطة مبارك نفسه لعقد انتخابات رئاسية غير حرة بشكل صارخ، على حد قولها. وأكدت الصحيفة أن هذا الوضع يتطلب إعادة تشكيل لسياسة الإدارة الأمريكية مع مصر، مشددة على أنه يتعين على الإدارة اتخاذ خطوات ملموسة لفتح المجال السياسي. وأوضحت الصحيفة أنه إذا لزم الأمر، فإنه يجب على الإدارة والكونجرس ربط استمرار المساعدات الخارجية بمثل هذه الخطوات. ومن جانبها، قالت صحيفة «جارديان» البريطانية، إن شباب مصر، «المحبطين»، يحلمون بالثورة، «الثلاثاء المقبل»، على غرار ما حدث في تونس. وأضافت الصحيفة، في تقرير لها الأحد، أن ثلثي سكان مصر لم يعرفوا رئيسًا غير الرئيس حسني مبارك، مؤكدة أن النظام المصري بدا هامشيًّا وأكثر هشاشة بعد الأحداث في تونس. وأوضحت الصحيفة أن النشاط الموجود بين الشباب على الإنترنت فشل في الوصول إلى الشارع، حيث إن النظام يحشد أفراد الأمن في كل مكان، ولا يزال يحافظ على سيطرة شبه كاملة. وأكدت الصحيفة أنه على الرغم من الغضب المستشري في الشارع المصري، فإن المواجهة المفتوحة مع النظام لا تزال «محفوفة بالمخاطر»، ولكن حالة الغضب، لعدم وجود إصلاح سياسي، قد تساعد في تعبئة المتظاهرين. وفي سياق متصل، اعتبرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن قرار الإخوان المسلمين بعدم المشاركة في احتجاجات، الثلاثاء المقبل، هو نوع من الحسابات، التي تركز قبل كل شيء على البقاء، مشيرة إلى أنها تهدف بذلك إلى تجنب المواجهة المباشرة مع الدولة، وهو ما تسبب في نفور بعض أعضائها الأصغر سنًّا. وأكدت الصحيفة أن المظاهرات، التي من المقرر عقدها هذا الأسبوع، هي تطور جديد في المجتمع المصري، منبهة إلى أن هذا التحول يمثل خوفًا لدى القيادة المصرية، التي لا تزال قلقة من احتمال حدوث ثورة شعبية. ومن جانبها، اعتبرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، الأمريكية، أن الشرطة المصرية القوية، أكثر مهارة في سحق الاحتجاجات من نظيرتها التونسية، مؤكدة أن التزام المعارضين والحكومة سيتم اختباره، الثلاثاء المقبل. وأضافت الصحيفة أن مصر الآن تمثل دولة عربية مضطربة، حيث إن النظام المصري الراسخ، الذي تدعمه الولايات المتحدة، «فاسد» و«غير قادر على انتشال الناس من براثن الفقر». http://www.almasryalyoum.com/news/%C2%AB%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%A8%D9%88%D8%B3%D8%AA%C2%BB-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%C2%AB%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%C2%BB-%D9%88%C2%AB%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85%C2%BB-%D9%8A%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D8%A9 RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - handy - 01-27-2011 شنودة يقول ما يقول ولكنه لايستطيع منع الأقباط من المشاركة مع أخوانهم المسلمين الهم والغم طال الكل الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 http://www.facebook.com/#!/elesseily?v=wall http://www.facebook.com/#!/video/video.php?v=22715390033 http://www.youtube.com/watch?v=BZUCQ_Jcsio الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 أهالى ضحايا "يوم الغضب" فى السويس لليوم السابع: "مصطفى" كان العائل الوحيد للأسرة.. و"سليمان" ترك ثلاثة أطفال.. وبنات "غريب" لا يصدقن أنه رحل الخميس، 27 يناير 2011 - 00:49 أهالى ضحايا السويس أهالى ضحايا السويس http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=344421&SecID=12 السويس – عبد الرحمن شاهين ورأفت إدوار - تصوير محمود الحفناوى فقدت ابنى الوحيد الذى كان يساعدنى على متاعب الحياة، بهذه الكلمات تحدثت والدة القتيل "مصطفى رجب" (22 سنة) ابن قرية عامر محافظة السويس، والذى فقد حياته أثناء اندلاع مظاهرات يوم الغضب بالسويس. وقالت الأم الثكلى، كان العائل الوحيد لأسرته بعد وفاة والده الذى ترك له من الإخوة 4 بنات تحت رعايته.. وقالت شقيقاته، أخونا كان يعمل بشركة السويس للأسمنت بنظام اليومية، ولا يتأخر عن تلبية احتياجاتنا. وأضاف، كان "مصطفى" حنوناً جداً معنا، يعتنى بوالدته المريضة التى تعانى من الفشل الكلوى ودائماً ما كان يذهب معها للمستشفى أثناء الغسيل الكلوى. أما سليمان صابر، فهو القتيل الثانى، متزوج وله ولدان وبنت، ابنه الأكبر "جمال" فى الصف الثالث الابتدائى ويليه "محمد" (7 سنوات) ثم ابنته "رحمة" التى تبلغ من العمر سنة ونصف. ويقول شقيقه ناصر، سليمان طول عمره فى حاله، كان محباً للناس ولا أتذكر أنه فى يوم أساء إلى أحد ولا توجد له أى توجهات سياسية، فما هو ذنب أطفاله الصغار أن يفقدوا عائلهم. ويضيف شقيقه الأصغر سامح، سليمان كان محباً لأفراد أسرته ويربى أولاده أفضل تربية، لقد كان أخاً وصديقاً والآن تنزف قلوبنا من الحسرة عليه والألم على فراقه. القتيل الثالث غريب عبد العزيز (44 سنة)، هو العائل لأسرة مكونة من 4 بنات وزوجة، كان يعمل فراناً، وأكبر بناته 10 سنوات امتلكها البكاء، وهى أمام المشرحة فى حالة انهيار. وقالت شقيقته، ترك بناته الأربعة دون عائل، فقد كان رجلاً طيباً يكره المشاكل، أما زوجته لم تستطع التفوه بكلمة واحدة بعد أن أصابها الذهول. (01-27-2011, 01:41 AM)بسام الخوري كتب: لكن السؤال كم ساعة سيصمد وإلى متى ....أنتظر تصريح منه غدا على أبعد تقدير تصريح يشبه تصريح شنودة فى تصريحات خاصة لجريدة الشروق، رفض الشيخ سعيد عامر أمين لجنة الفتوى بالأزهر اعتبار المظاهرات أو الوقفات الاحتجاجية السلمية وسيلة من الوسائل المشروعة للتعبير عن الرأى، مؤكداً أن جمهور العلماء أجمعوا على حرمة "المظاهرات التخريبية" والتى تؤدى للعنف، مضيفاً أنها "حرام شرعاً"، أما بالنسبة للمظاهرات السلمية فقال عامر إنها من الوسائل المرفوضة فى الإسلام، مشيراً إلى أن الإسلام لم يعهد مثل هذه الظواهر، مؤكداً أن الناس أيام الخلفاء الراشدين كانوا يعبرون عن رأيهم دون تظاهر ضاربا المثل بالمقولة الشهيرة " أخطأ عمر وأصابت امرأة "، عندما راجعته إحدى نساء قريش فى مهر النساء. RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=605647&issueno=11748 look the foto RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 شبكة رصد القاهرة - مؤكد : قطع الكهرباء و الإتصالات و المواصلات عن وسط القاهرة تماما ، والوضع أشبه بحالة طواريء ولا أحد يدري ماذا يحدث بالضبط شبكة رصد موقع حركة 6 ابريل تم حجبه RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-27-2011 اقتباس:هناك انباء ترد بان الشيخ حافظ سلامه لم يتم قتله وان الذي قتل شخص شبيه له - وانه الان يقود مظاهرات السويسهذا لوحده سبب كاف جدا لرفض تلك المظاهرات. حافظ سلامة هذا عجوز خرف لعب الشيطان عمر عبد الرحمن برأسه وهذه أخر إبداعاته http://www.youtube.com/watch?v=c6rJ_GIAsds http://www.youtube.com/watch?v=Cm2AF2RjW_c هل هذا من تلتفون حوله? RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-27-2011 (01-27-2011, 04:54 AM)neutral كتب:اقتباس:هناك انباء ترد بان الشيخ حافظ سلامه لم يتم قتله وان الذي قتل شخص شبيه له - وانه الان يقود مظاهرات السويسهذا لوحده سبب كاف جدا لرفض تلك المظاهرات. الاتجاه الفكري للقيادات الموجوده في الشارع الان ليس من اهتمام احد - لو عمر عبد الرحمن نفسه في الشارع الان سوف يلتف الناس حوله اذا قام بدور ايجابي - هذا الكلام كان يجب ان يقال منذ 30 سنه وكان يجب ان يتحمل اي فكر مضاد للاسلام المتطرف مسئوليته في السويس وغيرها من المدن وينشر فكره شعبيا وهذا مالم يحصل ولهذا ففي وقت الجد سيخرج من عنده استعداد ونفوذ وهم اليوم في مصر الاسلاميون - وبعض القوى الغير اسلاميه في اماكن اخرى - العلمانيون واي اتجاه اخر لا يعجبه يتحملون مسئوليه ضعف وجودهم في الشارع اليوم - ونظام مبارك ايضا يتحمل مسئوليه كبيرة عن انتشار التيار الذي يقود الشارع اليوم لانه هو الذي سمح له ان يتربى في كنفه وقمع الاتجاهات الاخرى - الاخوان والاسلاميون سيكون لهم تواجد قوي جدا في اي حكومة او اي مجلس شعب ينشا بعد مبارك في حال قيام هذه الثورة بطرده وهذه النتيجه لن يجدي معها الرفض من على بعد اليوم اصبح الواقع في مصر ان النظام بين الحياه والموت وهناك محاولات قويه ان تحصل له عمليه انعاش قويه ومحاولات قويه ان تحصل له عمليه ذبح - ولو عاد النظام ونجا من الموت فسوف يستمر انعاش الحركات الاسلاميه اكتر واكتر لانه هو الذي رعاها وسمح لها بالسيطره طوال فتره حكمه لاستخدامها كاداه تخويف لامريكا والخارج واليوم سيدفع ثمن تربيته وسوف يكون لها تواجد حقيقي في حكم مصر - ولهذا فانه من الخير لمصر ان لا يبقى نظام تربى هذا الاتجاه تحت رعايته وقمعت بقية الاتجاهات بمعرفته هؤلاء هم المصريون اليوم شئنا ام ابينا - اعجبنا ام لم يعجبنا وهؤلاء ليسوا الاخوان - بل هم المصريون RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-27-2011 بريطانيا تطالب مصر باحترام حرية المتظاهرين طالب وزير الخارجية البريطانى وليام هيج السلطات المصرية بضرورة احترام حرية التعبير للمتظاهرين المصريين، والسماح لهم بالتجمع للتظاهر، وأن تأخذ السلطات فى اعتبارها الهواجس التى تسيطر على المتظاهرين. وقال هيج فى بيان أن "على كل الأطراف التحلى بضبط النفس وتجنب العنف"، معربا عن أسفه للخسائر بالأرواح البشرية التى وقعت خلال التظاهرات، وأضاف الوزير أن "من المهم أن تأخذ الحكومة فى الاعتبار هواجس الذين يتظاهرون وتحترم حرية التعبير والتجمع"، مؤكداً أن الانفتاح والشفافية والحريات السياسية هى أعمدة الاستقرار. وطلبت وزارة الخارجية البريطانية من رعاياها الابتعاد عن التجمعات والتظاهرات فى مصر، بعدما تواصلت الصدامات بين المتظاهرين وعناصر الشرطة خلال تجمعات وقعت رغم منعها من قبل السلطات، غداة تظاهرات غير مسبوقة ضد الحكومة. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=344387 فرنسا تنتقد قمع الأمن للمتظاهرين فى مصر انتقد وزير الدفاع الفرنسى آلان جوبيه اليوم الأربعاء، قمع السلطات الأمنية فى مصر للمتظاهرين خلال الأحداث التى وقعت فى البلاد، منذ إعلان أمس الثلاثاء "يوم الغضب" للتعبير عن المطالب الشعبية للمصريين. وسأل الوزير الفرنسى آلان جوبيه على شبكة "قنال" عن الوضع فى مصر، فى اليوم الثانى من تظاهرات غير مسبوقة ضد الرئيس مبارك الذى يحكم منذ 3 عقود، فقال " فى مصر ليس هناك ديمقراطية تتناسب مع المعايير التى نعتمدها"، وقال متسائلا: "هل يجب على فرنسا أن تمنح كل دول العالم شهادات فى الديمقراطية؟". وأضاف "فيما يتعلق بالمصريين، يجب ألا نحل محل الشعوب نفسها فى القرارات التى تتخذها والتحركات التى تقوم بها". وكرر الوزير الفرنسى التأكيد أن الحكومة الفرنسية تعير كامل اهتمامها حيال ما يجرى فى البلدان العربية، قائلاً: "قلنا بوضوح شديد فيما يتعلق بتونس، إننا ندعم جهود الشعب التونسى، لأن التونسيين أصدقاؤنا ونأمل أن يسيروا نحو الديمقراطية". http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=344394 كلينتون تؤكد تأييد واشنطن لحقوق وحرية المصريين دعت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون اليوم، الأربعاء، جميع الأطراف فى مصر إلى ممارسة ضبط النفس والامتناع عن العنف، وأعربت عن تأييد الولايات المتحدة للحقوق العالمية للشعب المصرى، بما فى ذلك حرية التعبير والتجمع. وقالت كلينتون: "نعتقد بقوة أن الحكومة المصرية لديها فرصة هامة فى هذه اللحظة لتنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية، للاستجابة للاحتياجات المشروعة ومصالح الشعب المصرى"، ونوهت بأن الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل مع مصر والشعب المصرى للنهوض بهذه الأهداف. وأوضحت أن واشنطن أثارت دائما مع الحكومة المصرية، على مدى سنوات عديدة، وكذلك حكومات أخرى فى المنطقة، الحاجة إلى الإصلاح وزيادة الانفتاح والمشاركة لتوفير حياة أفضل، ومستقبل أفضل للشعب. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=344406 |