حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى (/showthread.php?tid=41361) |
الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 كلنا خالد سعيد عدم خروج الرئيس مبارك لتوجيه كلمة الآن هو أكبر دليل على رعب الرئيس والحكومة من تكرار سيناريو تونس .. أرجوكم احقنوا دماء المصريين .. مطالبنا عادلة .. إحنا عايزين حد أدنى للأجور وإعانة شهرية للعاطلين عن العمل .. مش عايزين الريس يترشح لسادس مرة ولا يورث الحكم لابنه .. يتلغي قانون الطوارئ حالا .. وحبيب العادلي يرحل .. ومج...لس الشعب يتحل ويتعمل اعادة للانتخابات المزورة .. هنستمر لحد ما نموت شهداء أو يحصل اللي عايزينه RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسمه عطرة - 01-27-2011 لوفيجارو الفرنسية : الاخوان المسلمون اول من استفاد من المظاهرات في مصر وعلى مبارك ان يستجيب لمطالب الشعب قبل فوات الاوان حذرت صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية الخميس من أن "المظاهرات في مصر تنطوي على خطر كبير إذا لم تستجب الحكومة لمطالب الشعب".وذكرت الصحيفة أن "المجتمع الدولي أعرب بوضوح عن قلقه" إزاء الأوضاع التي تشهدها مصر حاليا ، كما "طالبت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مصر بتلبية رغبات الشعب".وأضافت الصحيفة: في الواقع لا يزال هناك وقت للتصرف ، لكن إذا لم يتم فعل شيء فإنه سيتم بذلك تعريض البلاد لخطر واضح".ودللت الصحيفة على تحذيراتها بالأوضاع في تونس ، وذكرت أن "تونس أظهرت أن حركة احتجاجية من الممكن أن يكون لها تأثيرات غير عادية إذا تم تقويتها بالقمع ورأت الصحيفة أن الأخذ بسياسات ليبرالية منضبطة في مصر هو الطريق الوحيد الذي يمكن أن يجنبها تطورات لا يمكن التنبؤ بها ، والتي قد يصبح الإسلاميين أول المستفيدين منها. على صعيد اخر قال المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ورئيس "الجمعية الوطنية للتغيير" المعارضة، محمد البرادعي، إن التحركات الشعبية الحاصلة في مصر جاءت بمبادرة شبابية، واعتبر أن الولايات المتحدة تدفع بمصر والعالم العربي ككل نحو "التطرّف" من خلال دعمها للقمع.وقال البرادعي في مقابلة أجرتها معه صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عبر الهاتف قبيل مغادرته مكتبه في فيينا للتوجه إلى بلاده والانضمام إلى المظاهرات الحاصلة، إن "الشباب هم من أخذوا المبادرة وحددوا الوقت وقرروا الانطلاق".وأضاف البرادعي، حامل جائزة نوبل للسلام، الذي وصفته الصحيفة بأحد وجوه المعارضة المصرية الذي جهد لتجديد نشاطها وتوحيدها منذ دخوله في مضمار سياسة بلاده الداخلية قبل قرابة عام، أن الحركة الشبابية حققت ذلك بنفسها، وقال إن "الشباب غير صبورين.. بصراحة، لم أظن أن الشعب كان جاهزاً وقالت الصحيفة إن جاهزية الشعب، بحيث أن عشرات الآلاف واجهوا القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي وعناصر الأمن سيئي السمعة بسبب التعذيب، هددت بأن تحل محل مجموعات المعارضة التقليدية التي تحاول احتضان التحرك الجديد للتغيير، لكنها تفتقد للثقة بين الشباب في الشارع.ورأى البرادعي أن الحركة الشبابية تشكل تحدياً جديداً لصانعي السياسة في الولايات المتحدة.وقال إن الغرب تبنى لسنوات فكرة الرئيس المصري حسني مبارك المشوهة للإخوان المسلمين، و"بأن البديل الوحيد له هناك هؤلاء الشياطين الذين يدعون الإخوان المسلمين المساوين لـ "تنظيم" القاعدة".إلا أن البرادعي أكد أن اية حكومة منتخبة بحرية وعدالة في مصر ستكون "معتدلة لكن الولايات المتحدة تدفع مصر والعالم العربي حقاً نحو التطرّف عبر هذه السياسة الداعمة للقمع".وعبّر عن دهشته لردة فعل وزير الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون على المظاهرات في مصر ودعوتها لضبط النفس ووصفها للحكومة المصرية "بالمستقرة" ودعوتها لإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية تلبية للمطالب والاحتياجات المشروعة للشعب المصري RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-27-2011 الحقيقه دلوقت الوضع في السويس وسيناء بلغ اسوأ ما يمكن ان يصل اليه في اي بلد وهو ان النظام وصل الاهالي الى مرحلة تبادل اطلاق النار يعني المدنيين دلوقت رافعين السلاح في وجه النظام وبيطلقوا نار على الشرطه ده طبعا مش ممكن يحصل الا في حاله الكفر والجزع في اقصى مراحلها الي تخلي الواحد بايع القضية ومنذ قليل اطلقت على الفيس بوك حملة للتضامن مع السوايسة وقد تعاون معها الوفد وهناك كلام على ان الاسماعيليه سوف تلحق بالسويس في انتفاضة مسلحة لان التعامل اللي حصل مع اهالي الاسماعيليه كان بنفس الغباوة التي عومل بها اهل السويس والمصطلح اللي بيستعمل دلوقت هو مصطلح ( تحرير السويس ) ادي النتيجه اللي الغباء المباركي - العادلي وصل نفسه ليها انه اصبح محتلا بالنسبة للشعب حملة.. قل للسوايسة: نحن معكم انتشرت على الفيس بوك ومندتيات الشبكة العنكبوتية حملة تضامن مع أهالي مدينة السويس.. تحت شعار "قل للسوايسة.. نحن معكم" وناشد نشطاء "كل المصريين.. اتصلوا بالسوايسة وساندوهم.. بلغوهم إننا وراهم وإن مصر كلها قامت خلاص والظالم نهايته قربت". وطلبت نشطاء الحملة ممن يرغب في التضامن الإتصال بالأرقام: 062332، ثم كتابة أية 4 أرقام عشوائية، وعلى من يرغب في التضامن من خارج مصر إضافة الكود (002) قبل الرقم. http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=14042:%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%82%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D9%86%D8%AD%D9%86-%D9%85%D8%B9%D9%83%D9%85&catid=102:%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A&Itemid=105 RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسمه عطرة - 01-27-2011 هذه الانتفاضة أو الهبة الشعبية لن تتوقف أعتقد أن الشباب مصمم على التحدي والبرادعي سيصل غدا ... حتى يتم قطاف هذه الهبة ولن يجعلها تمر هباءا أمس استمعت من شخصية بالسويس عبر قناة فضائية تبث من لندن يشرح الوضع بالسيء للغاية وأن هناك قتلى كبيرة العدد لا يستطيع أن يحصيها والبوليس يضرب بقسوة وبالسلاح الحي ... وكان يستنجد بالعالم الحر وكاد يبكي وصوته اختنق من شدة شرحه للصورة هناك الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 اوراق مصرية | "العدوى التونسية" بين الانتحار والانتفاض http://www.youtube.com/watch?v=V-1dp_ScV-I RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - عاشق الكلمه - 01-27-2011 (01-27-2011, 02:58 PM)بسام الخوري كتب: كلنا خالد سعيد اللى زى ده ميتردش عليه الرد ده , هذا الرد يستحقه شخص فى حوار ما , أنما اللى بيجيب م الأخر ويفتى بحرمه المظاهرات فده يترد عليه بجمله واحده قذره تخرسه تماما وهى .... كسمك يا ابن المتناكه . RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-27-2011 (01-27-2011, 07:28 PM)عاشق الكلمه كتب:(01-27-2011, 02:58 PM)بسام الخوري كتب: كلنا خالد سعيد حمد الله على سلامتك يا اخ عاشق عقبال ما نطمن على الاخت ليلى كمان RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-27-2011 حسب الشيخ فعاشق سيكون مصيره جهنم وبئس المصير RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - عاشق الكلمه - 01-27-2011 (01-27-2011, 07:31 PM)Blue Diamond كتب: حمد الله على سلامتك يا اخ عاشق الله يسلمك .... عمر الشقى بقى ,,, هستريح شويه وأقرا المداخلات وأشوف انطباعات الناس هنا أيه ! (01-27-2011, 07:37 PM)بسام الخوري كتب: حسب الشيخ فعاشق سيكون مصيره جهنم وبئس المصير وبحسب الأبطال من شعب مصر فان هذا الخائن من زبانيه النظام سيكون مصيره الموت ضربا بالأحذيه على رأسه ورأس اللى خلفوه . RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-27-2011 اقتباس:لموقف معيب فعلا يا نيوترال... لم اتخيل اليوم الذي اراك تدافع فيه عن نظام مبارك مهما كانت الذرائع.بصراحة أنا لاأنتظر شهادات وطنية أو قومية أو شجاعة من أحد. أنا مثلا أعتبر الشعب اللبنانى مجموعات من الطائفيين الخونة ولعلك لمست هذا بنفسك فى حرب 2006 مع إسرائيل ولكن لأن الأمر لايخصنى فغالبا أحتفظ برأيي لنفسى فبرجاء الإبتعاد عن الأحكام التعميمية وإطلاق الأحكام على الشعوب حتى لاننخرط فى مهاترات مع بعضنا البعض. بخصوص الشجاعة فسهل جدا على إنسان جالس خلف شاشة كومبيوتر أن يتقمص دور البطل ويمارس التحريض والغوغائية كما يحلو له والشجاعة الحقيقية هنا أن يمارس الإنسان ضبط النفس ويحاول أن يستشرف المستقبل بدلا من الإنسياق خلف القطيع. اقتباس:الان فقط بدأت اشعر ان في مصر رجال حقيقيين لديهم الجرأة لتحدي اشرس نظام ديكتاتوري حديدي....أشرس نظام ديكتاتورى حديدى! راعى ياأبو خليل إنك بتتكلم مع مواطن مصرى ومن شبرا. أشرس نظام ديكتاتورى هذا يطلق على شاوسيكو, حافظ الأسد, كيم يونج زفت بتاع كوريا الشمالية, خامئنى بتاع إيران, أل سعود أما نظام مبارك فبالنسبة للمواطن الصالح زى حالاتى فقد لايكون هو النظام الأفضل لكنه بالتأكيد ليس الأشرس وأفضل من أنظمة كثيرة بالعالم. من يطلقون على نظام مبارك نظام دكتاتورى شرس وحديدى هم المجرمون الذين أنخرطوا- ومازالوا منخرطين- فى محاولة تدمير وتخريب مصر وجرها لأحضان أبو لهب وأبو جهل. بعد فترة الهدوء النسبى فى بداية الثمانينات فوجئنا بعمليات إغتيال تحدث فى الشوارع لكتاب ومفكرين ووزراء داخلية سابقين ثم بدأت الأحداث فى التصاعد وبالذات فى الصعيد حيث سيطرت الجماعة الإسلامية بالفعل على بعض القرى بها وأعلنت إقامة شرع الله بها ووصلت المهزلة لقمتها عندما خرج صبى عالمة سابق وداعية إسلامى ومجاهد حاليا يدعى الشيخ جابر إقامة جمهورية إمبابة الإسلامية على موجات إذاعة مونت كارلو وتوالت الإغتيالات والتفجيرات وعمليات قتل السائحين حتى وصل الأمر لمحاولة إغتيال مبارك فى أثيوبيا وجريمة الأقصر. ماذا تنتظر من رأس النظام فى تلك الظروف? أنا شخصيا أتهم مبارك بإنه إيده كانت حنينة عليهم ولو قدر لى أن أكون مكانه وشرف أمى لكنت سحلتهم تحت الدبابات وقصفت الأزهر بالمدافع وحولته لملهى ليلى ولا أبالى. على كل حال تمكن مبارك من تلبيسهم طرح وهذا وسام على صدره يحسب له ورغم كل تلك الأحداث فالمواطن الصالح زى حالاتى الغير منخرط فى أى تنظيمات سرية ولا يمارس التخريب والتدمير والإغتيالات والتفجير عن بعد فى أوقات فراغه لم يمسسه سوء بل على العكس تماما فأنا أحد المستفيدين من الإستثمارات التى جذبها نظام مبارك لمصر للدرجة التى تجعلنى لليوم متشككا فى صحة قرارى بالسفر لأمريكا لأن من كانوا من دفعتى وعملت معهم بالغردقة وشرم الشيخ النهاردة أصحاب بزانس ومنشأت سياحية وأراض شاسعة فى مرسى علم والقصير وبيتكلموا بالملايين وكلهم من أبناء الطبقة الوسطى وأنا لسه على باب الله باخد مرتب ولم أحقق حلمى فى أن يكون لى بزنس خاص بى ومدير نفسى. بالنسبة لمبارك نفسه كشخصية فأنا لى تحفظات كثيرة عليه أهمها أنه هادئ وحريص وحذر لحد الجمود وغير قادر على التواصل مع الشعب بشكل مؤثر ليشرح ويوضح سياساته بشكل قادر على إختراق حملات التحريض والغوغائية التى تمارسها دوائر معينة- فى الغالب أصولية- ضده ولكنى لاأعتقد أن الرجل بأى مقياس دموى أو يميل للعنف وقد يبدو فى الأمر نوع من البروباجندا المكررة لكننى لليوم أحترمه كقائد للقوات الجوية فى حرب أكتوبر حيث قام -بشهادة الجميع- بواجبه على أكمل وجه بخلاف المعرصين الذين كانوا ملتفين حول الشرموط عبد الحكيم عامر. يجب أيضا أن تضع فى إعتبارك أحداث 18,19 يناير 77. السادات بالفعل كان محقا عندما أطلق عليها إنتفاضة الحرامية. أنا وقتها كنت فى المرحلة الإبتدائية وكل ماأعرفه إن ثمن رغيف العيش أرتفع من تعريفة لقرش وهو الخبر الذى بالتأكيد لم يكن سعيدا لكثير من الأسر لكن لم ينخرط أحد ممن حولى فى أى مظاهرات أو نهب وحرق بالشوارع وشخصيا كنت وقتها فى غاية السعادة لتوقف المدارس حتى أتى الليل وفوجئنا بقطعان من الغوغاء والهمج يسيرون فى الشوارع ويقذفون المحلات وسيارات السكان بالطوب والحجارة وفى الصباح تسللت للشارع لمعاينة الموقف بنفسى فوجدت أتوبيسات نقل عام وترام محروقين ودبابة متمركزة فى شارع شبرا والناس ملتفين حولها ويقدمون المشروبات والمأكولات الشهية للجنود تقديرا لدورهم فى قمع أولاد القحبة الرعاع هؤلاء. ماحدث فى 18,19 يناير لاأريده أن يتكرر اليوم.هناك الكثير من الإصلاحات تحتاجها مصر وبالذات فى المجال السياسى وحقوق الإنسان وأسلوب عمل الشرطة لكن ليس عن طريق المظاهرات والتخريب وتدمير الإقتصاد وفتح الطريق أمام طيور الظلام لتخربها وتقعد على تلها. |