اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
عزيزي الصفي،

نحن لم نبدأ بمعالجة الخط الأول.

تطلب مني أن آتيك بمثل القرآن، وسؤالي هو: مثله من أي ناحية ولماذا؟!

اقتباس:  
أسألك ما المميز في القرآن فلم تفدني شيئا. كل ما أتيت به هو استياؤك من قولي هذا أو ذاك دون "زبدة".

اقتباس:.
أن تتشابه الصلاة أو لا تتشابه، في اليهودية صلاة وفي المسيحية صلاة وفي الإسلام صلاة. لا يهم أن تكون كذا أو تقام بتوقيت كذا.

اقتباس:اما أن اليهود يختلفون في القصص، فهذا إعلان قرآني يستغل جهل عرب الحجاز ليوهمهم أنه جاء بجديد. أما الحقيقة فإن قصص القرآن لغو فارغ من المضمون.

اقتباس:أما بخصوص البلاغة والمثلية التي تعني النظم والمحتوى، فلم أفهم شيئا من مقصدك حتى اللحظة، ولذلك لا يمكنني التعليق.

اقتباس: لكن اسمح لي أن أقول أن "كل ما هو مميز في القرآن من ناحية العربية" سيفقده بمجرد شروعك بالترجمة. وعليه فالقرآن عربي للعرب وهذا يسقط عنه صفة "الشمولية" أو أنه "للعالم أجمع".

اقتباس:و اعرف تفاصيلا لقصص اختلف فيها القران عن الروايات اليهودية و نستطيع بكل سهولة عرض الروايتين القرانية و التوراتية و نقارن بينهما و سترى بان الرواية القرانية هي الصحيحة بالاستناد الى معينات كثيرة خارج النصين.

اقتباس:  السرياني   كتب/كتبت  
 

الزميل الفاضل الصفي ،

على حد علمي ، انت لاتؤمن بأن العهد القديم يتضمن التوراة فمن اين نأتيك بالقصة التوراتية للمقارنة ؟

تحياتي

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
تثنية الاشتراع، الإصحاح الثلاثون

اقتباس:كتب الصفي:
لقد ذكرت في مداخلتك باننا نقول بان القران هو دليل النبي(ص) و ليس اي شئ آخر. حسنا كيف تثبت عدم صدقه؟
{وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} (23) سورة البقرة
فالاتيان بمثله هو الدليل على صدق من يرتاب بان القران الكريم ليس من عند الله تعالى.

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  
ممكن يا أبانوب تنقل ما كتبته على أنه معارضة إلى أي دكتور متخصص في اللغة العربية من قومك وتسأله عن رأيه فيه؟
لو تسأل الأب شنودة، فهو أديب شاعر متذوق للأدب العربي، هلا سألته عن رأيه اللغوي فيما كتبت؟

ما علمك باللغة العربية يا أبانوب؟

نقول محمد علي كلاي بطل العالم بالملاكمة، رغم أنه شخصيا لم يلاكمني، وأنا من العالم.

إلا أنني لن ألاكمه أنا إن أردت أن أكسر لقبه، بل سآتي بملاكم من طرازه وقياسه يا أبانوب.