حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر حول اللاهوت و الناسوت و العلاقة بينهما - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر حول اللاهوت و الناسوت و العلاقة بينهما (/showthread.php?tid=16743) |
خواطر حول اللاهوت و الناسوت و العلاقة بينهما - الزعيم رقم صفر - 07-12-2006 خلال محاورة النصارى عن التثليث و تعدد الالهه تجد المراوغة و الهروب حتى ينتهى الامر الى الاتى انهم لا يعبدون الناسوت و لكن يعبدون اللاهوت و ان الناسوت ظل ناسوتا كما هو و هذا يبرر له قيامة بكافة الأفعال البشريه معتادة و التى تتسم بالنقص و لا تليق بكمال الله و فى النهاية يقولون لك اللاهوت متحد بالناسوت مع احتفاظ كل منها بصفاته [SIZE=4] اى ان موضوع الوهية المسيح فى الاصل عبارة عن اتحاد الله بجسد بشرى و هذا التفسير السابق هو هروبا من تهمة تعدد الالهه و تهمة الوثنيه و عبادة الانسان هذا هو الاله ((( إتحاد بين الله و بين إنسان ))) و هم يعبدون الله و لكن لا يعبدون الانسان و عندما كان ينام و ياكل فهذه افعال الناسوت حسنا جدا ان كان كل منهما محتفظا بصفاته دون تغير فما هى فائدة الاتحاد ؟ و ما هو هذا الاتحاد الذى ينتج عنه لا شئ ؟ ان كان الناسوت قد احتفظ بصفاته الانسانيه فينتج عنه ان البشر لا يرون امامهم الا انسان لانهم لم يروا اللاهوت و ما يصل الى اعينهم و اذانهم ليس الا الناسوت البشرى الانسان المعتاد بصفاته و شكله دون تغير فكيف يؤمنون بهذا الاتحاد المزعوم ؟ خواطر حول اللاهوت و الناسوت و العلاقة بينهما - الزعيم رقم صفر - 07-13-2006 لبيان ان القصه الخرافيه عن اتحاد اللاهوت بالناسوت هى الملجأ الاخير للنصارى فى الحوارات الدينبه استعين بالمداخله رقم 39 للزميل عبد المسيح فى الموضوع التالى http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...id=41996&page=4 و ها هو المبرر فورا ليعلن المسيح عن لاهوته فهل إحياء الموتى اصبح دليلا على لاهوت المسيح ؟ فبالمثل لاهوت حزقيال |