حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر حول أقربهم مودة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر حول أقربهم مودة (/showthread.php?tid=36578) |
RE: خواطر حول أقربهم مودة - أسامة مطر - 03-12-2010 آسف على تطفلي ... حددو هدفكم من الحوار يا سادة ... قإذا كان الهدف مبارزة دينية لجر الآخر إلى دينكم، فلن تصلوا إلى نتيجة لأن الأمر أقرب إلى مشاكسة شعرية جاهلية ... من المستحيل أن تقول لجاهلي أن قبيلتك أفضل من قبيلته دون مجازفة. في زماننا استبدلت العصبية القبلية بالعصبية الدينية جاهلية الجوهر. فبقي العرف و بقيت المجازفة. قد لا يمتشق أحد سيفه بوجه الآخر في القرن الحادي و العشرين، و لكنه بالتأكيد، سيواجة برد فعل غاضب على الأقل، إذا تحدث عن الدين بنفس منطق المفاخرة الجاهلية. يبدو أن الحديث بدأ برغبة البحث عن تفسير بجواز فصل الدين عن الدولة في الشرع الإسلامي. فإذا كان الأمر كذلك فأتمنى التوفيق للأخوة المسلمين. أما الأخوة المسيحيون فأتمنى عليهم أن يساعدوا لا أن يعارضوا البحث في هذا المنحى. RE: خواطر حول أقربهم مودة - بوشاهين البحراني - 03-14-2010 (03-10-2010, 05:33 PM)مواطن مصرى كتب: نعم الله خلق اليهود واعطاهم النعمة وفضلهم على العالمين ولكنهم عصوا وقست قلوبهم واعتدوا وقتلوا انبياء الله لهم.. ولنقرأ معاً بعضاً مما ذكر الله به بنى اسرائيل فى القرآن الزميل مواطن مصري , في رأيك : 1- بما أنك إعترفت بأن لله قد خلق اليهود فهل خلق لله طريقة تفكير اليهود أيضآ . 2- هل تعتقد أن لله كان يعلم أن اليهود سيعصونه ؟ إن كان جوابك نعم / فلماذا أنعم عليهم ؟ و ما فائدة كل هذا السيناريو ؟ (03-10-2010, 08:02 PM)مواطن مصرى كتب:(03-10-2010, 06:17 PM)vodka كتب: زميلي مواطن مصري , أنا أيضآ أعاني من ضعف في اللغة العربية فمارأيك أن تتكرم و تشرح لنا مالفرق بين : لله يعلم و لله أعلم حتى تعم الفائدة على الجميع وسأكون لك من الشاكرين. |