حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان (/showthread.php?tid=45002)

الصفحات: 1 2 3 4 5


RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - zaidgalal - 09-09-2011

بدلا من النسخ واللصق لماذا لا تأتي بعالم مسلم واحد فقط لا غير يقول أن القرآن يثبت بحديث الآحاد؟![/align]


الرد على: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - عوني عوني - 09-09-2011

كيف وانا اجعل زيد يضع راسه في الارض مثل النعام ولا يجرأ على الاقتراب من مداخلاتي التي سحقت فيها كل تفاهاته بالدليل والبرهان والحجة والمنطق واثبت تحريف القران باعتراف من عاصروا محمد ونزول الوحي وشهدوا تحريف القران بعيونهم حتى اصبح يهذى مثل رسوله الذي سحر ستة اشهر حتى لم يعد يعرف سماه من عماه !

وسحقنا كذب وبدع من ينقل عنهم الذي يدعون ان القران لا يثبث بالاحاد من علمائء الاسلام في بحوثهم التي نشروها في كبرى مواقعهم الاسلامية لكي يتصدوا لهؤلاء المبتدعين الذي ينقل منهم المفلس العاجز اما الدليل والنمطق المدعو زيد !

لناخذ مثال على الكذاب المازري الذي ينقل المفلس زيد كذبه وكيف رد علي امثاله علماء الاسلام بالدليل والبرهان وفندوا جميع ادعاءت الكذبه التي ينقل عنهم المفلس العاجز امام الدليل والمنطق المدعو زيد اللامذهبي الكافر الذي يتبع اخطر بدعه تهدد الشريعه الاسلامية :

يقول الكذاب المازري المبتدع :


اقتباس:وقال المازري في شرح الزرقاني: "لا حجة فيه لأنه لم يثبت إلا من طريقها (أي من طريق عائشة) والقرءان لا يثبت بالآحاد ولهذا لم يأخذ به الجمهور من الصحابة والتابعين ومن بعدهم. ولم يأخذ به سفيان الثوري، والأوزاعي، وعبد الله بن المبارك، ووكيع، ذكرهم الترمذي في سننه بعد ذكره للحديث."

هذا ما قاله الكذاب المدلس الذي ينقل منه زيد ..!

وهذا رد علمائهم على امثال هؤلاء الكذبه المدلسين اصحاب البدع الذين اثبتوا ان القران يثبت بالاحاد :

ظلت أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم- محل التسليم والقبول بدءاً من عهد الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وسلف الأمة الأخيار ، من غير تفريق بين المتواتر والآحاد، وبين ما يتعلق بأمور المعتقد وما يتعلق بالأحكام العملية ، فكان طريق العلم والعمل بها هو الخبر الصادق، وكان الشرط الوحيد في قبول الحديث هو الصحة ، سواء قل رواته أم كثُروا ، ولم يكونوا يطلبون أمرًا زائدًا على الصحة، حتى ظهرت بدع الاعتقاد ، وتأثر فئام من الناس بالمنهج الفلسفي الكلامي، فأعملوا عقولهم وآراءهم وقدموها على الوحي ، وعلى كلام الله وكلام رسوله عليه الصلاة والسلام ، تحت دعوى تقديس الوحيين ، وتعظيم الله وتنزيهه عما لا يليق به .

ولما كانت نصوص الكتاب والسنة صريحة في إبطال ما أحدثوه ، ورد ما ابتدعوه ، احتالوا في ردها والتلاعب بها من أجل أن تسلم لهم عقيدتهم ، فأتوا إلى نصوص القرآن الكريم فأولوها وصرفوها عن ظاهرها بدعوى التنزيه ، ثم جاؤوا إلى نصوص السنة فمنعوا الاستدلال بها في أمور الاعتقاد ، بدعوى أنها أحاديث آحاد لا تفيد اليقين والقطع ، والعقائد لا تبنى إلا على اليقين ، والله جل وعلا قد ذم في كتابه الآخذين بالظن والمتبعين له .

وهذا القول – وهو إيجاب الأخذ بحديث الآحاد في الأحكام دون العقائد - قول مبتدع حادث لا أصل له في الشريعة ، لم يعرف إلا عن المتكلمين الذين لا عناية لهم بما جاء عن الله وعن رسوله - صلى الله عليه وسلم- ، ولم يزل الصحابة والتابعون وتابعوهم ، وأهل السنة والحديث يحتجون بهذه الأخبار في مسائل الاعتقاد والأحكام من غير تفريق بينهما ، ولم ينقل عن أحد منهم أنه جوز الاحتجاج بها في مسائل الأحكام دون الإخبار عن الله وأسمائه وصفاته .


والأدلة من الكتاب والسنة جاءت عامة في اتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - والتحذير من عصيانه ومخالفة أمره ، من غير تفريق بين أمور العقيدة وأمور الأحكام كقوله تعالى : {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم } ( الأحزاب 36) ، فقوله " أمراً " عام يشمل كل أمر سواء أكان في العقيدة أم الأحكام ، وقوله : { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } (الحشر 7) ، وقوله : { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم }(سورة النور 63 ) ، فتخصيص هذه الأدلة بالأحكام دون العقائد تحكم لا دليل عليه .


وكان النبي - صلى الله عليه وسلم- يبعث عدداً من أصحابه إلى أطراف البلاد ليعلموا الناس أصول الدين وفروعه، وأمور العقائد والأحكام ، فأرسل علياً و معاذاً و أبا موسى وغيرهم من الصحابة ، بل قال لمعاذ كما في الحديث المتفق عليه : ( إنك تأتي قوماً من أهل الكتاب ، فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله ) وفي رواية : ( إلى أن يوحدوا الله - فإن هم أطاعوك لذلك فأخبرهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة ، فإن هم أطاعوك لذلك فأخبرهم أن الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم ) ، فأمره بتقديم الدعوة إلى العقيدة والتوحيد على أركان الإسلام الأخرى ، ولم ينقل أن أحداً من أولئك الرسل اقتصر على تبليغ الفروع والأحكام العملية فقط ، مما يؤكد ثبوت أمور العقيدة بخبر الواحد وقيام الحجة به .


وكذلك كانت رسائله -صلى الله عليه وسلم- وكتبه التي كان يبعث بها إلى الملوك يدعوهم فيها إلى الإسلام وعبادة الله وحده ، فيحصل بها التبليغ ، وتقوم بها الحجة ، مع أن الرسل كانوا آحاداً ، ولو كان خبر الواحد لا يقبل في العقائد للزمه أن يبعث إلى كل قطر جماعة يبلغون حد التواتر ، ليحصل اليقين بخبرهم .


كما انعقد الإجماع على وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقائد والأحكام على السواء ، قال الإمام الشافعي في كتابه " الرسالة " (1/457) : " ولو جاز لأحد من الناس أن يقول في علم الخاصة : أجمع المسلمون قديماً وحديثاً على تثبيت خبر الواحد والانتهاء إليه ، بأنه لم يعلم من فقهاء المسلمين أحد إلا وقد ثبته جاز لي ، ولكن أقول : لم أحفظ عن فقهاء المسلمين أنهم اختلفوا في تثبيت خبر الواحد ، بما وصفت من أن ذلك موجود على كلهم " أهـ .

وقال الإمام ابن عبد البر في كتابه " التمهيد " (1/8) - وهو يتكلم عن خبر الآحاد وموقف العلماء منه - : " وكلهم يدين بخبر الواحد العدل في الاعتقادات ، ويعادي ويوالي عليها ، ويجعلها شرعاً وديناً في معتقده ، على ذلك جميع أهل السنة " .

وقال الإمام ابن القيم ( مختصر الصواعق المرسلة 775) : " وأما المقام الثامن: وهو انعقاد الإجماع المعلوم المتيقن على قبول هذه الأحاديث ، وإثبات صفات الرب تعالى بها ، فهذا لا يشك فيه من له أقل خبرة بالمنقول ، فإن الصحابة رضي الله عنهم هم الذين رووا هذه الأحاديث وتلقاها بعضهم عن بعض بالقبول ، ولم ينكرها أحد منهم على من رواها ، ثم تلقاها عنهم جميع التابعين ، من أولهم إلى آخرهم " .

ولهذا أثبتوها في مصنفاتهم وكتبهم معتقدين موجبها على ما يليق بجلال الله تعالى ، ومن نظر في كتب المحدثين الأعلام – كالبخاري و مسلم و أبي داود و أحمد و ابن خزيمة - علم يقيناً أن مذهبهم الاحتجاج بأحاديث الآحاد في العقائد .

والقول بأن هذه الأحاديث ليست حجة في العقائد يستلزم تفاوت المسلمين فيما يجب عليهم اعتقاده ، مع بلوغ الخبر إليهم جميعاً ، فالصحابي الذي سمع من النبي - صلى الله عليه وسلم- حديثاً يتضمن عقيدة مَّا ، كحديث النزول مثلاً ، هذا الصحابي هو الذي يجب عليه أن يعتقد ذلك لأن الخبر بالنسبة إليه يقين ، وأما الذي تلقى الحديث عنه من صحابي آخر أو تابعي فهذا لا يجب عليه أن يعتقد موجبه ، حتى وإن بلغته الحجة وصحت عنده ، لأنها إنما جاءته من طريق آحادي ، وهو كلام باطل قطعاً لأن الله جل وعلا يقول: { لأنذركم به ومن بلغ }( الأنعام 19) ، ويقول - صلى الله عليه وسلم- : ( نضر الله امرءاً سمع مقالتي فأداها كما سمعها فرب مبلغ أوعى له من سامع ) رواه الترمذي وغيره .

وهذا التفريق بين العقائد والأحكام إنما بني على أساس أن العقيدة لا يقترن معها عمل ، وأن الأحكام العملية لا تقترن معها عقيدة ، وهو تفريق باطل من أساسه ، قال الإمام ابن القيم رحمه الله : " فإن المطلوب من العمليات أمران : العلم والعمل ، والمطلوب من العلميات العلم والعمل أيضا وهو حب القلب وبغضه ، وحبه للحق الذي دلت عليه وتضمنته وبغضه للباطل الذي يخالفها ، فليس العمل مقصورا على عمل الجوارح ، بل أعمال القلوب أصل لعمل الجوارح ، وأعمال الجوارح تبع ، فكل مسألة علمية فإنه يتبعها إيمان القلب وتصديقه وحبه ، بل هو أصل العمل وهذا مما غفل عنه كثير من المتكلمين في مسائل الإيمان " ....... إلى أن قال : " فالمسائل العلمية عملية والمسائل العملية علمية ، فإن الشارع لم يكتف من المكلفين في العمليات بمجرد العمل دون العلم ولا في العلميات بمجرد العلم دون العمل " أهـ .

ولذا فإن رد خبر الآحاد في العقائد يستلزم تعطيل العمل به في الأحكام العملية أيضاً ، ويؤول إلى رد السنة كلها ، خصوصاً ونحن نعلم أن كثيراً من أحاديث الأحكام العملية تتضمن أموراً غيبية اعتقادية كقوله - صلى الله عليه وسلم- : ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال ) رواه مسلم .

قال الإمام ابن حبان في مقدمة صحيحة : " فأما الأخبار فإنها كلها أخبار آحاد " ، إلى أن قال : " " وأن من تنكب عن قبول أخبار الآحاد ، فقد عمد إلى ترك السنن كلها ، لعدم وجود السنن إلا من رواية الآحاد (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (1/156) .

كما أن القول بأن حديث الآحاد لا تثبت به عقيدة ، هو قول في حد ذاته عقيدة استلزمت رد مئات الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم- وبالتالي فإن القائل به مطالب بأن يأتي بالدليل القاطع المتواتر على صحته عنده بما لا يدع مجالاً للشك ، وإلا فهو متناقض حيث قد وقع فيما رمى به غيره .


وأما الاستدلال بأن الله جل وعلا قد ذم في كتابه الآخذين بالظن والمتبعين له ، فجوابه أن الظن الذي عابه الله على المشركين بقوله : { إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون } ( الأنعام 116) ، وبقوله : {إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس } ( النجم 23) ، إنما هو الظن المرجوح المبني على الخرص والتخمين واتباع الهوى ومخالفة الشرع ، وهذا لا يؤخذ به في الأحكام فكيف يؤخذ به في العقائد ، وأما الظن الراجح المبني على الأدلة والقرائن الصحيحة فهذا غير معيب في كتاب الله جل وعلا ، بل قد يصل الظن إلى درجة قريبة من اليقين ، ولذلك ورد في القرآن التعبير عن العلم بالظن في قوله تعالى : { إني ظننت أني ملاق حسابيه }(الحاقة 20) ، وقوله : {وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه } (التوبة 118 ) .


وخلاصة القول فإن أدلة الكتاب والسنة ، وإجماع الصحابة وسلف الأمة ، يدل دلالة قاطعة على وجوب الأخذ بحديث الآحاد في كل أبواب الشريعة ، سواء أكان في الأمور الاعتقادية أم الأمور العملية ، والتفريق بينهما ، بدعة لا يعرفها السلف ، وفي ذلك ما يكفى ويغني طالب الحق والهدى ، فعلى العبد أن يسلِّم لأخبار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الثابتة ، وألا يتحكم في ردها أو مخالفتها بالحجج الواهية ، والعقول القاصرة : { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } ( النور 63) .

http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=29376



الرد على: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - ahmed ibrahim - 09-09-2011

أن حقيقة لا أدرى

ههههههههههههههههههههههه

عونى أتى بكل شئ

ولازلت تعاند




RE: الرد على: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - عوني عوني - 09-09-2011

(09-08-2011, 11:39 PM)zaidgalal كتب:  
(09-08-2011, 08:37 PM)عوني عوني كتب:  هذا وقد قال الدكتور علاء بكر من كتاب "ملامح رئيسية للمنهج السلفي" منتقدا البدعه التي بها زيد :

" أنَّ كثيرًا من العقائد الإسلامية التي تَلَقَّتْها الأُمَّة عن السَّلَف، وتلقت أحاديثها بالقبول، هي من الآحاد، وتَرْكُ العمل بأحاديث الآحاد تَرْكٌ لهذه العقائد الإسلامية الثابتة، وتخطئة للسلف في اعتقادها، واتخاذها دينًا، وأن يكون إسلامنا غير إسلامهم، وعقائدنا غير عقائدهم

ومن أمثلة هذه العقائد السلفية:

الدكتور علاء يتحدث عن أحاديث الآحاد وعلاقتها بعلوم العقيدة

وليس بعلوم القرآن

انظر إلى الأمثلة التي وضعها لن تجد فيها مثالا واحدا عن القرآن الكريم

لماذا

لأنه يتحدث عن .............. علوم العقيدة

[صورة: u6614271.png]

الرابــــــــــــــــــــــــــــط

لذا مطلوب منك أن تأتي بعالم مسلم واحد يقول لك أن القرآن يثبت بحديث الآحاد، عالم واحد فقط لا غير.

شغل الحمرنه والتياسه تروح تعملها في مكان اخر يا مفلس !

علماء الاسلام قالوا ان التفريق بين الاحاد والمتواتر تقسيم مبتدع لم يكن لا في عصر محمد ولا في عصر الصحابه ولا في عصر التابعين ولا في عصر السلف فلا تعملي حالك حمار ومغفل وتقولي علوم عقيدة وعلوم قران لافلاسك !

اقوال اصحاب البدع الذي اتيت بهم كسرته على راسك وعلى راسهم بالدليل والبرهان والحجة باقلام علماء الاسلام في اكبر مواقعهم الاسلامية فانخرس وسد حلقك وكف عن التغابي والاستهبال بعد ما وضعت راسك في الارض وهربت مثل الفار من امام صفعاتي التي علمك على قفاك .



الرد على: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - ahmed ibrahim - 09-09-2011

أؤيد كلام الزميل عونى

فى كتاب :- المقترح في أجوبة أسئلة المصطلح

[صورة: book05.jpg]

السؤال 205@
=========
بالنسبة لحديث الآحاد هل يفيد العلم، وهل تقبل قراءة القرآن بخبر الآحاد؟
==========================================

الجواب:
======
أما تقسيم الحديث إلى آحاد ومتواتر،
فهو تقسيم مبتدع،
وأول من ابتدع هذا هو عبدالرحمن بن كيسان الأصم
الذي قال فيه بعضهم: وهو عن الحق أصم.
وتبعه على ذلك تلميذه إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم الشهير بابن علية،
ووالده هو المشهور بابن علية وهو -أي والده إسماعيل- من مشايخ الإمام أحمد ومن رجال الشيخين، أما إبراهيم بن إسماعيل فجهمي جلد،
وأما ما جاء عن الشافعي أنه استعمل في «الرسالة» متواترا فلعله أخذها عن أهل الكلام.

فتقسيم الحديث إلى آحاد ومتواتر يهون من قيمة السنة المطهرة في نفوس كثير من الباحثين،
وهو باب للشر قد فتح،
فحالق اللحية يحلق لحيته وتريد أن تنصحه
فيقول: أحاديث إعفاء اللحية أحاديث آحاد،
والمصور يصور فتنصحه،
ثم يقول: أحاديث تحريم الصور أحاديث آحاد
. فقد فتحوا بابا من أبواب الشر.

والصحيح أن الحديث إذا ثبت عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وجب قبوله،
ونقول يجب قبوله ولا نقول: يجب العمل به، لأن العمل قد يكون واجبا،
وقد يكون محرما وقد يكون مكروها، وقد يكون مستحبا، وقد يكون مباحا.

ولكننا نقول: يجب قبوله، إذا ثبت سنده،
وسلم من العلة والشذوذ،
ولا يضرنا أأفاد علما أم أفاد ظنا، فالناس يختلفون في معرفتهم للرجال،
ويختلفون في معرفتهم لأوهام الرجال،
فقد يهم الحفاظ أمثال: شعبة بن الحجاج، وسفيان الثوري، وغير هذين الحافظين،
وإنما مثلت بهما لكونهما غاية في الإتقان.

فعلى هذا إذا ثبت سند الحديث وسلم من العلة والشذوذ وجب قبوله، سواء أفاد علما أم أفاد ظنا.

وأبومحمد بن حزم يقول: إنه يفيد علما،
واستدل بقوله تعالى: ﴿ولا تقف ما ليس لك به علم﴾
والصنعاني في تعليقه على «المحلى» عند كلام أبي محمد بن حزم المتقدم
يقول: إنه يفيد ظنا، واستدل بحديث «لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل»
وليس كل الظن ممقوتا،
لأن ابن حزم -رحمه الله- استدل بقوله تعالى: ﴿إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا﴾(4).

فقال الصنعاني: إن المراد بالظن ههنا: الذي هو بمعنى الشك،
وإلا فإن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول:
«لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل?».

ويقول النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-:
«إذا شك أحدكم في صلاته فليتحر الصواب»، أي: مبناها على التحري وهي من أشرف العبادات.

ويقول أيضا في شأن بيان العمل بالظن: «إنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم ألحن بحجته من بعض، فمن قضيت له بحق أخيه شيئا، فإنما أقطع له قطعة من النار».

شاهدنا من هذا أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قد يحكم بغير العلم، ويحكم بالظن، ويجوز أن يكون في حكمه مصيبا وأن يكون مخطئا.

[صورة: book05.jpg]

عنوان الكتاب: المقترح في أجوبة أسئلة المصطلح
تاريخ الإضافة: 13 رجب 1426هـ
تفاصيل : الطبعة الثانية دار الآثار-صنعاء
للتحميل :- http://www.muqbel.net/files.php?file_id=4&act=download


RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - zaidgalal - 09-09-2011

لم يجب كتابك عن:

اقتباس:وهل تقبل قراءة القرآن بخبر الآحاد؟

بل إنه في ص 85 يقول:

اقتباس:وكان علماؤنا المتقدمون رحمهم الله تعالى, منهم من يتخصص للقرآن, ومنهم من يتخصص لسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, ومنهم من يتخصص في اللغة العربية.

فالرجل ليس تخصصه علوم القرآن بل علوم الحديث. لذلك ترك الإجابة عن هذا الجزء من السؤال.


وما زال طلبي موجودا: هاتوا لي عالم مسلم واحد يقول بثبوت القرآن بحديث الآحاد.



RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - عوني عوني - 09-09-2011

(09-09-2011, 03:42 PM)zaidgalal كتب:  لم يجب كتابك عن:

اقتباس:وهل تقبل قراءة القرآن بخبر الآحاد؟

بل إنه في ص 85 يقول:

اقتباس:وكان علماؤنا المتقدمون رحمهم الله تعالى, منهم من يتخصص للقرآن, ومنهم من يتخصص لسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, ومنهم من يتخصص في اللغة العربية.

فالرجل ليس تخصصه علوم القرآن بل علوم الحديث. لذلك ترك الإجابة عن هذا الجزء من السؤال.


وما زال طلبي موجودا: هاتوا لي عالم مسلم واحد يقول بثبوت القرآن بحديث الآحاد.

عاد مرة اخرى للاستهبال والاستعباط ليقول لنا علوم قران وعلوم حديث ويقص لنا ما لا علاقة بما تتحدث عنه ليفرض على الدين الاسلامي كلام اصحاب البدع الذين قسموا الحديث بين متواتر واحاد !

يا مفلس كل ما اوردناه من ادله تنفي التفريق بين الاحاد والمتواتر وتثبت انه تفريق مبتدع الا تفهم انت ام انك تتظاهر بالغباء وعدم الفهم للهروب لافلاسك وعجزك ؟!




(09-07-2011, 06:13 PM)ahmed ibrahim كتب:  القرآن يثبت بـخبر الواحد !
==================

قد مرّ بين الملاحظات على الجمع الأول أن زيد بن ثابت كان يثبت آيات القرآن بخبر الواحد ،
يأتيه شاهدان فيشهدان على أن هذه الجملة قرآن منـزل فيقوم زيد بإثباتـها في المصحف ،


حتى أنه كان يثبته بشهادة رجل واحد تعدل شهادته شهادة رجلين ،
وهو خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ،
فقد أثبت زيد بشهادته في أول جمع آية {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة/128) ، وفي الجمع الثاني أتى خزيمة بآية من سورة الأحزاب {مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ}(الأحزاب/23) فدمجها أيضا .


جاء في صحيح البخاري عن خارجة بن زيد أن زيد بن ثابت قال : " نسخت الصحف في المصاحف ففقدت آيةً من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقرأ بـها فلم أجدها إلاّ مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم شهادته شهادة رجلين وهو قوله {مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رجالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ} " ( 1 ) ، فعليه كيف يقولون أن القرآن ثبتت آياته بالتواتر ؟!

ولتأكيد ان القران يثبت بالاحاد نقرأ بلادله والبراهين :

دحض شبهتين حول قبول خبر الآحاد
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=61928

"الجواب :

فإن هذه القصة ليس فيها حجة لمن يرفض الأخذ بأحاديث الآحاد، وإنما أراد عمر التثبت، ويدل لذلك أن عمر قبله لما شهد له أبو سعيد، ومن المعلوم أن خبر الإثنين يدخل في الآحاد، قال ابن حجر في الفتح: وتعلق بقصة عمر من زعم أنه كان لا يقبل خبر الواحد ولا حجة فيه لأنه قبل خبر أبي سعيد المطابق لحديث أبي موسى ولا يخرج بذلك عن كونه خبر واحد واستدل به من ادعى أن خبر العدل بمفرده لا يقبل حتى ينضم إليه غيره كما في الشهادة، قال ابن بطال وهو خطأ من قائله وجهل بمذهب عمر فقد جاء في بعض طرقه أن عمر قال لأبي موسى أما إني لم أتهمك، ولكني أردت أن لا يتجرأ الناس على الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: وهذه الزيادة في الموطأ عن ربيعة عن غير واحد من علمائهم أن أبا موسى فذكر القصة وفي آخره فقال عمر لأبي موسى: أما إني لم أتهمك ولكني خشيت أن يتقول الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي رواية عبيد بن حنين التي أشرت إليها آنفاً فقال عمر لأبي موسى والله أن كنت لأمينا على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن أحببت أن أستثبت ونحوه، وفي رواية أبي بردة حين قال أبي بن كعب لعمر: لا تكن عذابا على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: سبحان الله إنما سمعت شيئاً فأحببت أن أتثبت، قال ابن بطال: فيؤخذ منه التثبت في خبر الواحد لما يجوز عليه من السهو وغيره وقد قبل عمر خبر العدل الواحد بمفرده في توريث المرأة من دية زوجها وأخذ الجزية من المجوس إلى غير ذلك لكنه كان يستثبت إذا وقع له ما يقتضي ذلك. انتهى.

وقال الكرماني في شرح البخاري: أراد عمر رضي الله عنه التثبت لما يجوز فيه من السهو والنسيان بدليل أنه قبل خبر حمل بن مالك وحده في أن دية الجنين غرة وخبر عبد الرحمن بن عوف في الجزية ثم نفس هذه القصة دليل على قبوله ذلك لأنه بانضمام شخص آخر إليه لم يصر متواتراً فهو خبر واحد وقد قبله بلا خلاف. انتهى.

وأما ما ذكرته عن عائشة فإنه ليس رداً منها لخبر الواحد ولكنها حسبت ابن عمر لم يرو الحديث بلفظه واحتجت بالآية وبالحديث الذي حفظته هي رضي الله عنها فقد روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة قال: توفيت ابنة لعثمان رضي الله عنه بمكة وجئنا لنشهدها وحضرها ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم وإني لجالس بينهما أو قال جلست إلى أحدهما ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي فقال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لعمرو بن عثمان: ألا تنهى عن البكاء فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه، فقال ابن عباس رضي الله عنهما: قد كان عمر رضي الله عنه يقول بعض ذلك ثم حدث قال: صدرت مع عمر رضي الله عنه من مكة حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو بركب تحت ظل سمرة فقال: اذهب فانظر من هؤلاء الركب، قال: فنظرت فإذا صهيب فأخبرته، فقال: ادعه لي، فرجعت إلى صهيب فقلت: ارتحل فالحق أمير المؤمنين، فلما أصيب عمر دخل صهيب يبكي يقول واأخاه واصاحباه، فقال عمر رضي الله عنه: يا صهيب أتبكي علي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الميت يعذب ببعض بكاء أهله عليه، قال ابن عباس رضي الله عنهما: فلما مات عمر رضي الله عنه ذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها، فقالت: رحم الله عمر، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله ليزيد الكافر عذاباً ببكاء أهله عليه، وقالت: حسبكم القرآن {وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}، قال ابن عباس رضي الله عنهما عند ذلك والله {هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى} قال ابن أبي مليكة والله ما قال ابن عمر رضي الله عنهما شيئاً.

وفي رواية لمسلم عن عروة أنه ذكر عند عائشة قول ابن عمر الميت يعذب ببكاء أهله عليه، فقالت: رحم الله أبا عبد الرحمن سمع شيئاً فلم يحفظه إنما مرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة يهودي وهم يبكون عليه فقال: أنتم تبكون وإنه ليعذب.

وفي رواية له عن عمرة أنها سمعت عائشة وذكر لها أن عبد الله بن عمر يقول: إن الميت ليعذب ببكاء الحي فقالت عائشة: يغفر الله لأبي عبد الرحمن أما إنه لم يكذب ولكنه نسي أو أخطأ إنما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على يهودية يبكى عليها فقال: إنهم ليبكون عليها وإنها لتعذب في قبرها.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=61928



RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - القيس عون - 09-09-2011

(09-07-2011, 01:38 AM)ahmed ibrahim كتب:  

والبقية تأتى ...

تقول """" أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان .........
ثم تقدم و تقول عن التبديل في القرءان من كتب اخرى و انها تقول عن تحريف القرءان

عفوا انا كيف افهم منك هذا و انت خلط زيت مع ماء ؟؟
يا اخي عندما نقول الماء عكر نحضر الماء و نقول عنه عكر ؟؟ !!!
فلا يصح ان نقول بان فلان قال عن الماء انه عكر فيصبح الماء عكر على قوله بل نحضر الماء و نقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أليس كذلك ؟؟
اذا قدم القرءان ثم قل هذا محرف و هذا محرف و و و و ............. الخ

ومن ثم ما هو التحريف في نظرك ؟؟ مثال هذه كلمة ( احد ) فهل ان كانت هكذا ( اخذ ) تصبح تحريف ؟؟ و اذا كانت هكذا ( احد ) ثم اصبحت هكذا ( جاء ) فهل هذا تحريف ؟؟

فتفضل قدم ما عندك





RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - عوني عوني - 09-09-2011

(09-07-2011, 08:53 PM)zaidgalal كتب:  لو تأملتَ لرأيت ثلاثة أشخاص: زيد + شاهدان = 3
والثلاثة جمع.

ما علاقة الرقم 3 بالتواتر يا جاهل يا من تجعل من نفسك اضحوكة المنتدى بجهلك !

لا تقولي الجماعه من الجمع ويبدأ من رقم ثلاثه فكف عن التظاهر بالغباء وجعل من نفسك اضحوكة فنحن نتكلم عن التواتر والتواتر يشترط فرط الكثره وليس 3 الجمع بتاعك !

اقولك .. بلاش .. خذ هذه الصفعه على قفاك يا بتاع رقم ثلاث الجمع وليعرف الجميع مدى غباء وجهل من نحاورهم :

" أما أخبار الآحاد فهي ما لا ينتهي إلى حد خبر التواتر المفيد للعلم , فما نقله جماعة من خمسة أو دون ذلك فهو خبر واحد.... ولا سبيل إلى القطع بصدقه ولا إلى القطع بكذبه... فهو خبر الواحد وخبر الآحاد , سواء نقله واحد أو جمع منحصرون , وخبر الواحد لا يفيد العلم ولكننا متعبدون به . "
( جامع الأصول في أحاديث الرسول - مجد الدين ابن الأثير الجزري - طبعة الرابطة , ج1 ص 124 )




RE: أدلة تحريف القرآن بالدليل والبرهان - zaidgalal - 09-09-2011

(09-09-2011, 04:08 PM)عوني عوني كتب:  ولتأكيد ان القران يثبت بالاحاد نقرأ بلادله والبراهين

لم تأتي ولن تأتي بعالم مسلم واحد يقول أن القرآن يثبت بحديث الآحاد. وما دامت مداخلتك خلت من هذا فلا قيمة علمية لها مهما كان طول النسخ واللصق فيها.