(09-07-2011, 08:53 PM)zaidgalal كتب: 1- لم تستشهد بعلماء مسلمين أن القرآن يثبت بخبر الواحد.
انظر واقرأ ربما تعي:
ورد في صحيح مسلم:
"حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله صلى الله عليه و سلم وهن فيما يقرأ من القرآن."
"حدثنا عبدالله بن مسلمة القعنبي حدثنا سليمان بن بلال عن يحيى (وهو ابن سعيد) عن عمرة أنها سمعت عائشة تقول ( وهي تذكر الذي يحرم من الرضاعة ) قالت عمرة فقالت عائشة نزل في القرآن عشر رضعات معلومات ثم نزل أيضا خمس معلومات."
هذا الحديث حديث آحاد صحيح وهو مرفوض من العلماء بالإجماع لأنه أثبت قرآنًا والقرآن لابد له من التواتر:
قال ابن حجر: "لا ينتهض -أي هذا الحديث- للاحتجاج على الأصح من قول الأصوليين، لأن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، والراوي روى هذا على أنه قرآن لا خبر فلم يثبت كونه قرآنا، ولا ذكر الراوي أنه خبر ليقبل قوله فيه." (فتح الباري ج9 باب من قال: لا رضاع بعد حولين)
وقال المازري في شرح الزرقاني: "لا حجة فيه لأنه لم يثبت إلا من طريقها (أي من طريق عائشة) والقرءان لا يثبت بالآحاد ولهذا لم يأخذ به الجمهور من الصحابة والتابعين ومن بعدهم. ولم يأخذ به سفيان الثوري، والأوزاعي، وعبد الله بن المبارك، ووكيع، ذكرهم الترمذي في سننه بعد ذكره للحديث."
كل هذا هراء من إفلاس المتكرر
وقمت بإحضار الحديث والذى من خلاله تم تدوين آيتين لازالت حتى عصرنا هذا مدونة فى القرآن
والرواية توضح انه من شخص واحد وهو :- خزيمة بن ثابت
ولكن القص واللصق الاعمى جعلك لا تقرا ما احضرته
وذهبت كالعادة بالبحث عن الردود حول تلك الشبهة
ولكنك لم تعى ان ما تنقله هو ردا على آيات الرضاعة التى لم تدون أيضا بحجة التواتر
وليس بحجة أن الداجن اكلها كما روت عائشة عنها وعن آية الرجم
حقا لم اعد احتمل
(09-07-2011, 08:53 PM)zaidgalal كتب: لو تأملتَ لرأيت ثلاثة أشخاص: زيد + شاهدان = 3
والثلاثة جمع.
والشهادة هنا على القرآن المكتوب لا القرآن المحفوظ في الصدور ،
الآيات المكتوبة منذ نزولها على النبي (ص)
والموجودة كما هي حتى عصر جمع القرآن ((المكتوب)) على يد سيدنا زيد.
كل هذا هراء
نسخت من شخص واحد ومن رأى واحد
وليست بالتواتر وبالأغلبية وبالإجماع كما تدعون
أما عن كون شهادته 2 أو 3 أو مليون شخص هذا ما تؤمن به انت
وليس انا ولن تفرضها على لأؤمن بها
أنا أراه شخص كباقى الاشخاص مفرد يصحابه ضمائر مفردة عند الحديث عنه
(09-07-2011, 08:53 PM)zaidgalal كتب: تكرر نفس الخطأ!
سيدنا زيد كان يبحث عن الآية المكتوبة فيما كتبت فيه منذ عهد النبي (ص).
وإلا فإنه كان يحفظها وكان بإمكانه أن يستشهد صحابة النبي (ص)
وحفظة القرآن على الآية المحفوظة في الصدور.
إنه يريدها في المادة التي كتبت فيها (سعف - جريدة نخل - عظم .. الخ) أي أنها كان يعرفها ويحفظها
عن ظهر قلب وإلا هل كان يبحث عن مجهول؟!
فأمامك : زيد + خزيمة = 2
هذا مجرد إستنتاج مفلس ليدعم موقفه ولا تفسر غير هذا
زيد لم يذكر اى شئ عن حفظه لها كما تدلس انت وعلماؤك
بل مجرد قال كنت اسمعها من رسول الله
وليس السمع يقتضى بالضرورة الحفظ
فهناك من سمع عن آيات الرجم والرضاعة وعن مماثلة سورة الأحزاب لسورة البقرة وهناك من قال ان المعوذتين ليست فى القرآن وغيرها الكثير والكثير
ورغم ذلك لم تدون بحجة عدم التواتر وأنه حديث أحاد
ونفس القضية حدثت مع زيد ولكنها دونت
ثم تدعون انه غير ناقص
حقا انتم بضعة مخادعين لأنفسكم
(09-07-2011, 08:53 PM)zaidgalal كتب: كيف تقول بالله عليك
اقتباس:قد مرّ بين الملاحظات على الجمع الأول أن
أين "الملاحظات" التي كتبتها لنا ومرت بها هذه الأشياء؟!
ألا تستحي عندما تجعل من نفسك عالة فتنسخ وتلصق من كد غيرك ثم تطالبنا بالرد:
انظر هنــــــــــــــــــــــــــــــا
لكنك لم تلتفت للموقع الشيعي الذي ذكر الملاحظات في صفحات سابقة ولم تكلف نفسك مجرد القراءة ولا النظر لرقم الصفحة التي تنقل عنها وأنت أعمى البصر والبصيرة . الصفحة رقم :
اقتباس:إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف - ص 197
فقليلا من الحياء!!! [/size][/b]
أولا :- الموقع الذى اقتبست منه هو مدونة الملحدين العرب
وليست من ذلك الموقع الهابط الذى ينقل منا أعمالنا
ثانيا :- كل دى كانت أعمال لزملائنا والهمج منكم دمروا الموقع
لإفلاسهم الذى تبين فى العديد من المواضيع
ثالثا :- أنا عارف كويس أنا بنقل إزاى
والغرض هو مجرد نقل للحديث الدال وليس السطرين
ولكن مجرد خطأ حدث
رابعا :- القص واللصق أفصل بكثير من الإلتفاف والتدليس والكذب والتمحل والإنحطاط الفكرى
خامسا :- أنا لم أطالبك بعدم النقل وأنت تنقل كل هذا ولعل فى شبكة ابن مريم خير دليل !!!