حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أرض النفاق - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: أرض النفاق (/showthread.php?tid=34348) |
RE: أرض النفاق - بهاء - 09-07-2009 انا مش فاهم , انتوا ليه لا تنظروا للنقط المضئية عندهم : http://www.youtube.com/watch?v=OGsPlId39MU&NR=1&feature=fvwp شوية قيم وحاجات حلوة http://www.youtube.com/watch?v=W7cAnMZjHEQ&NR=1 بتاعة مين العربية يا موالح ؟ http://www.youtube.com/watch?v=FqatTVdC3gU&NR=1 RE: أرض النفاق - هاله - 09-07-2009 عزيزي ألبير .. تقول اقتباس:وكيف بدأ ينشأ عن هذه المواجهة بين الإسلامين ، الإسلام الحديث والإسلام التقليدي، جيل جديد من الأجيال المسلمة والعربية، تنحو إلى العلمانية و(الروشنة) مع استعمالها لرموز تدل على الدين الذي تعتنقه. لا أرى أية علاقة لنانسي عجرم أو أليسا أو تيار القيديو كليب هذا بالعلمانية لا من قريب و لا من بعيد .. و أراهنك لو سؤلت احداهن عن موقفها من اقامة أنظمة دينية طائفية منيلة بستين نيلة و تتمتع فيها النساء بحرية اللبس و الغناء و الحب لما مانعت احداهن .. و انت و همتك في تزويق السؤال. بل ان أحلام المستغانمي بجلالة قدرها بتصلي و بتخشع و بتصوم .. و ليه نروح بعيد .. هل "علمانية" الداعية الفريدة في جسمها "شمس البارودي" حالت دون تحولها للدروشة و الهبل؟ و كذلك العلمانية الشرحة و المتطرفة و اللي شبابيكها عالشارع بتاعة الراقصة دينا مهددة باللحاق بالركب؟؟ و غيرهن. يعني هذه لا علمانية و لا ترلانية و النص غير دقيق في رصد الظاهرة. من ناحية أخرى الدراسة لم تخرج علينا بجديد و كل ما تتكلم عنه هو انشطارنا و شيزوفريتنا الاجتماعية ما بين الاصالة و المعاصرة .. التخلف و التقدم .. الشرق و الغرب و هكذا. فبالتالي لا أرى مبررا للقول أنها "أكبر ظاهرة تدل على التحول في عقلية المسلمين". هل هذه الظاهرة أكبر مثلا من المد الأصولي نفسه و الذي يفرض نفسه على الواقع السياسي على مستوى العالم و ليس العربي فقط؟ أو أكبر من ظاهرة الشحن الطائفي المتصاعد حتى في دول ليس فيها نانسي و لا هيفا و لا فن؟ لا أعتقد ذلك. أما ان الفنانات يقفن بوجه حزب الله .. فأضحكتني. هناك فرق بين "ناس بترقص في العتمة و ناس بترسم و تشكل واقع"رغم ان الطرفين "جيشهم ممول" على حد تعبيرك. انظر لكل الافلام المصرية القديمة و لبس النساء و المشاهد الساخنة فهل وقفت تلك "العلمانية أمام "الصحوة" المهببة التي تغرق الواقع السياسي و تتحدى وحدة الدولة و تماسكها؟ و حتى في ايران قبل الثورة من كان يتوقع أن يعقب كل ذلك التحرر الفني شادورا و ولي فقيه و مجلس ثوري و بلاوي ما قبل اكتشاف الكهرباء؟ و عندنا في فلسطين لو سألت أي بني آدم هل يمكن أن تنشأ حكومة اسلامية في بلد لنسائه تاريخ عريق في الشراكة في النضال الوطني و القومي؟ لقال لك ان الصورتين لا تركبان معا. و لكنهما ركبتا و اتركبنا و اتنيلنا على عينين اللي خلفونا. للأمانة أنا لم أقرأ الكتاب و لكني قرأت الريفيو الذي تفضلت بنقله. RE: أرض النفاق - Albert Camus - 09-08-2009 اقتباس:المسيحيون فى العصور الوسطى لم يكونوا قادرين على قراءة الكتاب المقدس بلغتهم القومية لأنه كان وقتها باللاتينية ومحظور ترجمته!! لهذا السبب تحديداً لن يحصل انفجار كبير، كما حصل في الثورة الفرنسية فالعرب والمسلمون يستطيعون قراءة القرآن بكل اللغات، بمعنى آخر لا يوجد حجر على المعلومات فكلما زاد الكبت زاد احتمال الإنفجار، وكلما زاد الحجر على المعلومات زاد احتمال الإنفجار والعكس صحيح ومعايير وظروف القرون الوسطى في أوروبا لا تنطبق على المسلمين اليوم في هذا العصر ولهذا لن تحصل ثورة شاملة ، ولكن الإنتقال يتم بشكل سلمي بطيء في العموم، فيما عدا بؤر متناثرة على الخريطة هي التي ستحصل فيها الثورة الدموية. مثل غزة والسودان على سبيل المثال لا الحصر. وهنا نقطة للزميلة هالة فليس القياس بمدى قناعة فنانات الكليب بما تفعلنه أو تطبيقهن لمباديء نظرية لا يعرفن عنها شيئاً ولم يطلعن عليها ولا مرة في حياتهن، فهن طبعا جاهلات في الغالب، ولكن فيهن المثقفات واللواتي يعلمن جيداً ما يفعلنه وليس ركوبا لموجة الشهرة والنقود. وإن كانت الغالبية من الدرجة الثانية. أي فنانة ترتد إلى التدين بعد العري فهي الحقيقة لم ترتد أو تتحول كما يبدو من الصورة. بل هي منذ بداية الطريق وهي مقتنعة بأنها مذنبة، ولكنها مطنشة في الوقت الحالي حتى تصل إلى مستوى معين من الدخل ثم تقرر بعده التوبة. هذا لا يحصل بشكل واع تماما، ولكنه أيضا لا يحصل بشكل غير واع. هن لا يمثلن العلمانية ولا يمثلن حتى الفن، ولكن يمثلن نموذجاً لمسلمة عاصية إلى حين، ثم تائبة بعد انتهاء ذلك الحين، فهي نموذج إسلامي منذ البدء إلى النهاية. ولكن في فترة معصيتها يتأثر بها الكثيرون ويتساءلون أسئلة محورية لحياتهم ، من نوعية وماذا لو كنا بدون حجاب؟ وماذا لو جربنا الحب والعلاقات، وماذا لو، ثم يتبع ذلك التطبيق الواقعي ، مع الحفاظ على منظومة أخلاق أساسية ، وهكذا يحصل التغير تدريجياً ، وجود شخص في المجتمع ، ليس شخصاً، بل وجود حمار في الشارع ينهق كل يوم لا يمكن تجاهله، فله تأثيره على كل سكان الشارع بلا استثناء مع مرور الزمن، سيزداد الشخص ( أ ) كآبة لأن الحمير تسير في شارعه كل يوم إضافة إلى 20 عامل آخر، مما يؤدي إلى هجرته خارج البلد، وسوف يفكر الجزار (ب) الساكن في نفس الشارع جدياً في ذبح بعض الحمير خلسة للتكسب في جزارته، وسوف تحرص الفتاة (جـ) على شراء أحذية متينة رياضية لتمشي بها في الشارع تفاديا لروث الحمير المتناثر هنا وهناك على الأسفلت ، في انتظار أن تهج إلى منطقة نظيفة وترتدي ما تحبه من أحذية رقيقة. الخ . فوجود حمار يمر في شارع كل يوم ساهم في كل هذه القرارات المصيرية، ووجود أي شخصية عامة تؤدي دوراً علنياً حتى لو كانت تلك الشخصية جاهلة وحمارة ، له تأثيره على الجميع ، له تأثيره على الحويني ، من ناحية أنه يعلم أن البلد التي يعيش بها يشاركه فيها عاريات، غصب عن عين اللي خلفوه ، وله تأثيره بأن الساتالايت الذي تبث قناته برنامجه من عليه يوجد عليه قنوات أخرى مليئة بالقبل والأحضان ، والأنتي حوينيات ، مجرد وجود هذه المعرفة له أثره ، فضلاً عن كل فرد من الشعب ممن يعيشون على هذا الوطن وكل واحد له تأثير مختلف من تلك الشخصيات . ونفس ما قلتيه أنت قالته مؤلفة الكتاب، فهي قالت تعليقا على ما رأته بعد زيارة الشرق الأوسط عن تلك المظاهر Crap يعني تفاهة وسطحية، وليست علمانية نهائيا، ولهذا استنتجت أن الإتجاه العلماني لا يوجد له حضور حقيقي في الشرق الأوسط العربي، ولكن ما كتبته أنا قلت فيه، تنحو إلى العلمانية وليست تتجه نحوها عمداً، بل هو ميل بحكم واقع الحياة والسلوك، أن يتم فصل الدين عن الممارسة الحياتية العامة بشكل أكبر بكثير من ذي قبل، رغم بقاء الدين ورموزه الشكلية. لاحظي أيضاً مدى تأثير قوة ظاهرة الحجاب ثم العودة عن الحجاب ، ظاهرة الـ Bouncing والتي لم تكن موجودة من قبل، لها تأثير كبير على الكثير من الفتيات. وقد تلظى لها شيوخ التطرف غضباً لمعرفتهم بهذا التأثير، أن تتحجب الفنانة اليوم ثم تقرر خلع الحجاب بعد فترة والعودة إلى الشاشة مع تأكيدها على أنها لا زالت ملتزمة بالدين والصلاة وهذا الأمر يأتي عن قناعة داخلية بأن ما نفعله ليس خطأ بل أتاحه لنا الدين نفسه، وهذه القناعة جاءت بسبب تأثير نجوم الكليب، والذين لا ينحصرون في رأي المؤلفة في المغنيات، بل يمتد التصنيف ليشمل عمرو خالد وغيره من دعاة الفضائيات. على سبيل المثال، كم شخصاً في خلال الخمس سنوات الماضية فقط تزوج زواجا عرفيا من الذكور والإناث؟ ليس لدي إحصائية ولكن من خلال ما سمعته أستطيع أن أقول إن عدد الزيجات العرفية بناء على قناعة دينية بأنها أمر عادي وحلال، خلال الخمس سنوات الماضية وبالتالي انتشار ممارسة الجنس التيك أواي كنتيجة لتلك العلاقة الشرعية رغم أنها لا تمر على المأذون، يفوق ما حصل من زيجات عرفية خلال الثلاثين سنة التي تسبقها كلها، حيث كانت مقتصرة فقط على حوادث قليلة ونادرة لمن تعدوا سنا كبيرة، فوق الأربعين أو ما يقارب. ولكن انتشار الظاهرة في الكليات والمدارس وظهور شباب وبنات في التلفزيون ليقولوا أن هذا أمر عادي وليس حراماً نهائيا، وأنه لضرورة هي نقص المقدرة المادية هو تغيير كبير. مثال آخر، من يستمع إلى عمرو خالد رغم أنه إقصائي نوعا ما هو الآخر،فلن يستمع إلى الحويني فعمرو خالد يشجع تعليم الفتيات،واندماجهن في الحياة العامة، وعملهن، ويشجع الموسيقى الهادفة، والتمثيل، والتلفزيون، والإنترنت، وذهب إلى الدنمارك، وكلها كفريات فظيعة في نظر الحويني وصحبه، هذا أيضاً تغيير كبير جدا في تدين الشباب ربما أنقذ الكثيرين من الوقوع في براثن الحويني وعصابته. مثال آخر، من خلال كتابات خالد منتصر وجمال البنا، استطعت أن أتعرف على فتاتين مسلمتين في مجتمعي، وتحافظان على كل الصلوات وتقرآن القرآن، بل إن إحداهما تحفظ 16 جزءاً من القرآن، ومع ذلك قلت لهما أنني ملحد أرفض وجود الإله ولم تكن هناك أية مشكلة معهما، بل حتى لم تناقشاني في السبب، ولكن كان رد الفعل هو هذا أمر يعود إليك والمهم هو الإحترام المتبادل ترى ماذا كان ليحدث لولا خالد منتصر وجمال البنا وإعجابهما بكتابتهما؟ وهو ما يقوله نيوترال هنا : اقتباس:نقطة أخرى مهمة وهى أن الطيف العلمانى يمتد من المؤمن المتشكك مرورا بالمؤمن المنافق وحتى الملحد الخالص كريتشارد داوكنز وكلهم يؤدون أدوارا تكميلية لبعضمتفق مع نيوترال تماما، ولكن سيبقى الملحد الخالص خارج نطاق الإقليم ، ولن يستطيع أن يفعل هذا من الداخل ويبقى حراً دون سجن أو اضطهاد. وكل من يتكلم من الداخل قد فرض عليه فرضاً أن يتكلم من خلف ستار النفاق. لأن المجتمع لا يقدس ولا يوقر إلا المنافقين. وحتى تغيره لا بد أن تكون مثالاً للنفاق الجدير بالإحترام، وكذلك جسراً إنسانياً يمكن لمباديء حقوق الإنسان والنظريات العلمية والعقل أن يعبروا عليه ليصلوا إلى ذلك المجتمع من خلال نفاقه هذا، فالمنافق عن اختيار هو شهيد حي في مثل هذه المجتمعات، ولا بد لمن سيأتي غداً من اللادينيين من الأسلاف الذين سيذوقون طعم الحرية في هذه البلاد، أن يصنعوا لمنافقيهم الأوائل تماثيل في الميادين العامة ويسموا الشوارع والجامعات بأسمائهم. ولولا عدم كبت المعلومات وإتاحة مساحة واسعة للتعبير عن الأفكار، لحصل انفجار ثوري كبير وحروب أهلية في كل مكان. ماذا كان سيحصل لو لم يكن هناك نادي الفكر ولا الإنترنت، كان سيحصل انفجار ، فأنا مثلاً لم أكن سأكتم ما بداخلي، بل كنت سأنفجر في كل من حولي ومن المؤكد أن الكثيرين غيري من المتنصرين في السر ، والمتشيعين في السر، والملحدين وو، كانوا سينفجرون وتحصل ثورة دموية في مصر وأكيد كانت الحرب الأهلية سنتشأ ويدخل فيها الأقباط والنوبيون وبدو سيناء، لأن كل هؤلاء لا يطيقون الـ Theme العام المسيطر على الحياة في مصر. ولكن انفتاح المعلومات هو قرار ذكي من الحكومة لإتاحة تسريب الكثير ، والكثير جداً من الأفكار والمشاعر المكتومة داخل نفوس الكثيرين من خلال التشات والكتابة وهكذا يمكن لهؤلاء الشباب والمفكرين أن يناموا بارتياح في آخر اليوم بعد التخلص من شحنة التمرد بداخلهم عن طريق مقالات على النت أو رسومات في المنتديات أو حتى حديث مشترك مع صديق أو صديقة تشترك معهم في نفس الهموم ولهذا فالإنفجار لن يحصل في تلك البلاد التي تتيح حرية التعبير. ولكنه سيحصل في تلك الأماكن الخاضعة للحرم من الحرية المعلوماتية، وهي كما قلت بؤر محددة خاضعة لحكم السلفيين ولهذا ستكون الثورات الدموية هي ثورات إقليمية محدودة ووقتية تنتهي فور التخلص من الطغاة السلفيين وهذا يجعلني أتوقع نهاية دموية شديدة في غزة، وفي السودان، لا تقل عنفاً عما حدث في العراق، ولكن أتوقع تحولاً سلساً في مصر مالم تسيطر الإخوان على الحكم وفي بقية الدول مالم يتزايد الكبت إلى حد لا يطاق بفعل جماعة دينية متطرفة. أنا أيضاً لم أقرأ الكتاب بعد هالة، وتكلمت مثلك من خلال الريفيو، وعندما أكتب في هذا الموضوع الآن، فأنا لست متمسكاً برأي ما، ولكن كلها بالنسبة لي أفكار مبدئية، مجرد أنني أفكر معكم بصوت مرتفع فقط لا غير. لو أنني كنت قد اتخذت موقفاً ما في هذا الأمر، فهو شيء واحد فقط، وهو رأيي في القسمين الأولين من الإسلاميين، والذي يتفق معي نيوترال بشأنهم : 1- الإسلام السلفي المتشدد 2- الإسلام السلفي المتسامح وهو يسميها اقتباس:"النظرية العلفية لتقسيم بهايم السلفية" أما بقية الكلام فمعظمه مجرد استكشاف فقط، فالظاهرة معقدة جداً ، ولا يمكن الحكم عليها أو تحليلها بسرعة. لا زلت في مرحلة جمع المعلومات، وكل ما أكتبه سوى رأيي في المتشددين وفي أدعياء التسامح، هو مجرد أفكار أحاول أن أشارككم بها بصوت مرتفع. لا أنكر أبداً أن التغيير العنيف الذي يبشر به نيوترال قادم، ولن يكون على شكل كلمات فجة من ملحدين خالصين، بل سيكون أسوأ، على شكل صواريخ وقنابل محرمة دولياً تنهمر على رؤوس الحمقى من السفليين، نعم أسميهم السفليين لأنهم سيكونون سبب الدمار القادم عما قريب بحماقتهم وبكتب التأصيل الشرعي التي تقيأها شيوخهم وعلماؤهم. أحاول فقط أن أتلمس أثر بديل سلمي هنا أو هناك ربما يساعد في تفادي أي مصيبة قادمة.. ......... لقد تم إغلاق موقع قناة الحرة على اليوتوب، وبالتالي لم تعد حلقات برنامج مساواة التي وضعتها في مشاركة سابقة هنا متاحة للمشاهدة ولا التحميل. ولهذا ذهبت فيديوهات برنامج مساواة لنادين البدير أدراج الرياح. فدخلت على موقع الحرة، ووجدت الحلقات مرة أخرى هنا http://www.alhurra.com/ondemand/player/equality/equality.html كذلك هناك حلقات برنامج "هنّ" والمهتم بحقوق المراة على نفس القناة، من هذا الرابط: http://www.alhurra.com/ondemand/player/womensviews/player.html ولكن حاولت عمل داونلود للحلقات ، وكانت معركة كبيرة بيني وبين الموقع فعلا. لأنهم قاموا بكل سخافة بتشفير لينكات الفيديوهات لمنع تحميلها، حتى يبقى المشاهد أسيراً لموقع الحرة، ويضطر إلى الدخول إليه في كل مرة يريد فيها مشاهدة حلقة من الحلقات. وهذا لم يعجبني. فقمت بتنزيل ملف ال swf وحولته إلى ملف فلاش عن طريق برنامج وجلست أقرأ في الكود خمس ساعات تقريبا محاولاً التعرف على مكان فيديوهات ال flv اللعينة لأن قناة الحرة شفرتها بحيث يصعب جدا العثور عليها، وجدت الموقع في النهاية...المهم قصة طويلة عريضة لا أريد أن أصدعكم بها، المهم في النهاية إليكم هذا البرنامج اسمه ++TubeMaster وهو الوحيد الذي يستطيع تنزيل هذه الحلقات على أجهزتكم، لن يصلح أي برنامج آخر سواه. سيقوم البرنامج بتنزيل الجافا على الجهاز أثناء نزوله ، وهذا عادي.. بعد تنزيل البرنامج تقومون بفتحه، ثم فتح وتشغيل المتصفح، ثم تشغيل الفيديو عن طريق موقع الحرة وسوف يبدأ البرنامج تلقائيا بتسجيل الحلقة كلما نزل منها جزء يسجله على الهارد ويمكن تغيير مكان حفظ الملف على الهارد عن طريق الدخول في Options ثم اختيار مكان جديد لحفظ الملف. في حالة وجود أي تساؤل، فأنا متلقح هنا وسأجيب عندما أقرأ السؤال. أنا أكره أن يقوم موقع باحتكار المعلومات بحيث يربط حصولي عليها بدخولي عليه وعندما يفعل موقع هكذا كما فعلت قناة الحرة، فدماغي وألف صرمة قديمة أنه لا بد أن أجد وسيلة لتنزيل تلك المواد على الهارد ديسك يمكن تحميل برنامج ++TubeMaster من هنا وهو مجاني تماما ويصلح أيضا لتسجيل البث الحي لأي قناة على الإنترنت، فهو يسجل كلما التقط جزءاً من هذا البث يمكن تحميله من هنا http://download.cnet.com/TubeMaster/3000-2071_4-10868200.html?tag=mncol هذا كل شيء حتى الآن بعد انتقادات لنظام إغلاق المحلات التجارية للصلاة في السعودية..النجيمي: إغلاق المواقع الالكترونية خلال أوقات الصلاة عمل إسلامي نبيل..! خاص: غادة محمد قال عضو مجمع الفقه الإسلامي وأستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء الشيخ محمد النجيمي إن إغلاق موقع الكتروني سعودي لمدة نصف ساعة وهي مدة الصلاة المفروضة يعتبر عمل إسلامي نبيل بعيداً عن البحث عن الشهرة والتعصب الديني اللا مقبول, وهو يسهم في إعادة إحياء عادة إقامة صلاة الأفراد في وقتها. وجاء تصريح النجيمي لـ"وكالة أخبار المجتمع السعودي" على خلفية سؤال وجهته له حول رأيه في إعلان إحدى الصحف الالكترونية أنها ستغلق موقعها على الشبكة خلال أوقات الصلاة بحسب توقيت إحدى مدن شمال المملكة وهو ما قامت به فعلاً عقب الإعلان. وكان مالك الموقع المعني قد صرح للوكالة بأنه اعتمد على برمجية حملت على «السيرفر» لاستبدال صفحة «الإندكس» بصفحة تبين أن الموقع مغلق في وقت الصلاة مع ساعة إلكترونية "تنازلية" تبين موعد فتح الموقع، ويستمر الإغلاق لمدة عشرين دقيقة في كل صلاة، مؤكداً أن القرار نابع من إيمانه بأهمية الصلاة. تتمة الخبر هنا http://news-sa.com/index.php?option=com_content&task=view&id=466&Itemid=1 RE: أرض النفاق - neutral - 09-08-2009 مشكلة التيار المسلم المنافق أنه دائما يبدو ضعيف الحجة والمنطق -شرعيا وطبقا للنصوص- أمام بهايم السلفية مما يوهم المتابعين بصحة منطق السلفيين! تخيل الحوينى فى مواجهة عمرو خالد أو جمال البنا وتخيله فى مواجهة ريتشارد داوكنز? فى الحالة الأولى ستجد الحوينى أسدا هصورا وهيلعب عمرو خالد والبنا على الشناكل ويمشيهم على عجين ميلخبطهوش أما فى مواجهة ريتشارد داوكنز فسيعود الحوينى إلى أصله مجرد جرذ حقير ومتخلف وهتتمسح بكرامته الأرض لامحالة ولن يجد لديه مايرد به سوى الشتائم واللعنات. الإسلام دين متكلس غير مرن ولم يترك صغيرة ولاكبيرة إلا وحشر أنفه فيها وهو الشئ الذى لايترك أى مجال للمناورة والإلتفاف عليه بعكس المسيحية تتكلم فى عموميات وتهويمات وديانة زئبقية لديها القدرة على التكيف مع أى وضع طالما فى سبوبة ولقمة عيش متاحة..... النهاردة ماشاء الله هناك كنائس يقودها قساوسة خولات علنا وليس خولات دولاب فهل يمكنك تصور شئ مماثل فى الإسلام وأن يكون هناك شيخ خول علنى? بالقطع لا ,لأن هناك حديث أو عدة أحاديث عن الخولات توصى بقتلهم أما فى المسيحية فهما بقين حمضانين فى العهد القديم الذى لاتؤخذ تشريعاته بجدية وطراطيش كلام قالها بولس بلا معنى أو هدف وأهو كله عند العرب صابون وممكن تجاهلها وتعمل نفسك مش واخد بالك وهتعدى زى ماعدت حاجات كتير قبل كده! RE: أرض النفاق - Emile - 09-09-2009 فكرة الموضوع بسيطة...مساهمة الزملاء قيمة و ثمينة........ تسجيل متابعة... للرفع RE: أرض النفاق - special - 09-09-2009 منذ بضعة سنين قام بضعة طلاب جامعيين متنويرين بالإجتماع فيما بينهم لتدوال الثقافة والسياسة وحال الشعب كخطوة لبناء الذات وتحقيق نوع من التكافل الفكري على كافّة أصعده .. وفعلا كانوا يجتمعون في أحد مقاصف الجامعة .. هدفهم الحوار البناّء .. يتناقشون في كل شئ ويختلفون حينا ويتفقون حينا آخر .. من بينهم اللادينين والإسلاميين .. كان لهجة اللادينين لهجة تحمل الكثير من الود ومخاطبة العقل بعيدا عن اظهار أي عدوانية اتجاه الدين وأهله .. واتباع طريق الحوار والحوار فقط وتزامن ذلك مع الشحن السيّاسي الهائل الذي حل بالمنطقة .. بفلسطين والعراق .. كان هنالك شعور جماعي لديهم مفاده بأننا يجب أن نفعل شيئا .. وعلينا أن لا نقف صامتين فاتحين أفواهنا للهواء .. وبالفعل بعد فترة من الزمن بدأ نوعا من التنظيم يسلكه هؤلاء الطلبة .. وتعيّن قائد لهم عبر تصويت جماعي .. وبعد فترة من الزمن انضم اليهم أشخاص جدد .. اقتنعوا أنهم مميزون وسيفعلون شيئا مميزا .. وقد انطلقوا من مبدأ هام اقتبس من الدكتور عزمي بشارة القائل "تحرير الإنسان قبل تحرير الأرض" فلقد عنوا بالفعل بتحرير الإنسان .. تحرير من الجهل والتخلف والقمع .. ووضعوا ذلك نصب أعينهم .. ازداد عددهم شيئا فشيئا .. وكانوا يقومون بتعليق الملصقات الإعلانية لحفلات فن ورسم وموسيقى .. قاموا بالكثير من الإجتماعات ورتبوا الكثير من النقاشات فيما بينهم وحضروا الحفلات الموسيقيّة والسينما وكل ماله علاقة بالفن .. فلقد اهتموا بتثقيف أنفسهم والعمل جاهدين على ذواتهم .. كانت لهم نقاشات فكريّة من النوع الثقيل والخفيف .. تحدثوا عن الدين والعلم .. عن الحجاب والتحرر .. عن نظريات العلم والأساطير .. عن السياسة والفن .. وكانوا دوما يعلقّون النقاش لليوم الثاني عائدين لمراجع يستفيدون منها ويفيدون أيضا في حواراتهم .. كان ذلك يشبه منتدى فكري عظيم .. ومصنع لتحرير الإنسان .. بأيدي شباب جامعي ذكي ومتنور .. كان نقاشاتهم قويّة ومؤثرة في كل فرد منهم .. اقشعر بدني خصوصا عند سماعي أن هناك نسبة جيدة من فتيات جامعيات محجبات انتسبن للمجموعة وبعد تفكك المجموعة خرجن جميعهن غير محجبات .. تلك المجموعة حملت همّا سيّاسيا أيضا .. لذلك ومع مرور الوقت تنبهت لهم السلطات .. وتنبهوا للقوّة التي بدأت تظهر .. فلقد كانوا يوزعون منشورات وملصقات في بضع ساعات لتشمل المدينة .. ملصقات قويّة المظهر والمضمون تعبوا عليها .. كانوا في دقائق يتجمعون جميعا في احتجاجات واعتراضات على أمور رآوها رفضتها عقولهم وحسّهم الخلاّق .. بدأت المضايقات من الجهات العليّا .. وتم الإنقضاض عليهم في يوم ما أثناء الإعداد لاعتصام ما .. حٌبس كثير منهم وفصل بعضهم من الجامعة أيضا .. وتم ضرب ذلك الحراك الرائع بيد من نار .. أعرف بعضهم .. وأعلم كما كانوا سعيدين بتلك التجربة وإن كانت أليمة في بعض مراحلها خاصة الأخيرة .. ورأيت كيف أثر ذلك على مسار حياة كل من كان منهم .. على جميع الأصعدة .. وتراهم فعلا اناس متحررين فاعلين في المجتمع .. مثل هذه التجربة ترينا كم أن الحوار الفكري الجاد والدؤوب قادر على زرع بذور التحرر والتنوير .. وكيف أن الدين يوما بعد يوم يمكن أن ينحسر ويصبح لأبسط أشكاله كطقوس فرديّة لا تعني الجماعة ولا تأثر فيهم في سبيل مصلحة العقل والجميع الذين يركبون مركبا واحد على حد وصف نيوترال يجب انقاذه من الغرق .. هذه القصّة حقيقة .. وتجنبت التفاصيل .. لأنني تهمني الفكرة التي تريد أن تصل .. والتي برأيي تأتي داعمة لتفكير ألبير الذي شاركنا به .. RE: أرض النفاق - Albert Camus - 09-09-2009
كيف انتصرت السلفية علي كل مفكري التنوير في مصر؟
ايمن عبد الرسول سألني صديقي العلماني - الذي لايعلن علمانيته - تفتكر السلفية انتصرت في مصر، ولا لسه فيه أمل؟ لا أعرف أي أمل يقصد، ولكن الدلائل كلها تشير إلي هزيمة لاتنكر لأي تيار يمكن وصفه بالتنويري، والتحرري والعقلاني، وانتصار واضح وضوح شمس أغسطس، لكل من يتحدث باسم الدين سواء كان إسلامياً أو مسيحياً، فهل من مبررات لهذه الانتصارات المتوالية لكل ماهو أصولي وغيبي ولاعقلاني، في مجتمعنا الذي يعلن دوماً أن ربنا عرفوه بالعقل، ولايعرف لماذا يصر علي معرفة ربنا عن طريق مشايخ الطرق السلفية، الحقيقة مُرة لكن لابد من مواجهتها، علي طريقة هزيمة 67، التيار العلماني تجاوزاً لم يخض حربه يوماً فكيف ينتصر؟! التيار الأصولي عاش حياته حرباً ضد الكل بعض الوقت، وضد البعض كل الوقت، ضد السلطة أغلب الأحيان، وليس ضد المجتمع أغلب الوقت لأننا شعب متدين، وضد الأقباط بعض الوقت، ولكن معركته التي عاشها بإخلاص وطول الوقت كانت ضد كل كلمة مثقفة واعية غير مفهومة ممكن أن تمثل تعدياعلي ثوابت الأمة، تلك الثوابت التي ثبتوها، وبدعم من السلطة ثم حاسبونا نحن والأمة عليها، لم يعش أبناء هذا الجيل الذي تمكن مؤخرا من الصراخ، أيام كانت الكلمة فيها لها ثمن، ذبح فيه أقباط من الصعيد لأنهم رفضوا دفع الجزية، ولا قتل فيه مفكر مثل فرج فودة حساباً علي ماكتب ضد الأصولية، وليس مطلوبا منه أن يعيش هذه الأيام ولكن كيف انتصرت السلفية والأصولية ولماذا؟! لست مع الذين يحملون الرئيس السادات وزر إخراج العفريت من العلبة، فالعفريت وجد مع العهد الملكي ونما وترعرع في ظل حركة الضباط الأحرار، العفريت كان إخواناً مسلمين، ثم تحالف مع الضباط ضد الملك، هو نفس الملك الذي سعي نفس الإخوان لتتويجه خليفة المسلمين، وجاء عبدالناصر ليفتت الخلايا، وليصنع من تيار مدني مسالم يهدف إلي تقديم خدمات للمواطن إلي مجموعة من الكيانات الإرهابية، ليس أخطرها تنظيم سيد قطب، ولكن أخطرها لم يُقبض عليه أيام عبد الناصر، ولكنه اغتال السادات، حالة الطرد التي مارسها عبد الناصر ضد الإخوان هي التي سموها المحنة، كانت منحة مجانية من السلطة لهم حتي يتسولوا بها الوطن والرزق ويعودوا أكثر توحشاً وسطوة ونفوذا، الإخوان كانو أول الغيث فمن من الشيوعيين أو العلمانيين كان أمامهم؟ في التوقيت الذي نكتب فيه هذا الكلام يخرج من الإسكندرية شيخ جاهل متخلف يطالب بصلب سيد القمني من أحد مساجد سبورتنج، ومكتبة دار ومطابع المستقبل بالإسكندرية ـ ربما ليست صدفة ـ التي أسسها أبو العلمانية في مصر سلامة موسي، تضع شرائط وكتب محمد حسان و غيره من رموز السلفية مكان كتب العقاد وطه حسين وسلامة موسي. العلمانيون منقسمون إلي تيار مع مراد وهبة وآخرون مع وسيم السيسي، ولا كلمة تجمع بينهم ولاتجمع يمثلهم ولا منهج واضح لمشروع، يتخبطون بين القومية المصرية والفرعونية تحديداً دون وعي بأنهم هكذا يمنحون الأصولية - بمعني العودة إلي الماضي - حجية التواجد لأننا وهكذا دخلنا في صراع أصوليات والرهان علي الأصولية رهان فاشل ولكن أين العصرنة؟! باختصار كل مايوجد لدي الأصوليين ينقص التنويريون، التنظيم الذي اكتسبه الأصوليون من فلول اليسار الذين انضموا إليهم ينقص العلمانيين، الحوار الحي مع الناس بشكل بسيط وغير صادم لايعرفه التيار التنويري الذي يري أن وظيفته سب الناس والبعد عنهم دون السؤال عن كيفية التواصل مع الناس، الأصوليون نجحوا في تشويه صورة التنوير، وأهله وبدون مجهود كبير بالمناسبة ومن خلال وسائل إعلامنا المحلية تخيل!! التيار التنويري لم يحاول تحسين صورته بل علي العكس - أغلبهم ولا نقول كلهم - اتخذ من شتائم وتشوهات خصومه آراء معلنة، كأني لاأعرف ماهي العلمانية فيصفها لي الشيخ زعروت الغافي بأنها كفر وإلحاد ورفض لله فيتخذ ذلك الجاهل من تعريف الغافي منهجاً علمانياً وماذا يفعل وهو لا يجد أحداً يكتب منصفاً عن العلمانية؟! الفرق بين الأصوليين والعلمانيين شاسع، يبرر الانتصار السلفي والهزيمة للتنوير، بينما يؤدي التيار السلفي مهام دعوته لا يفكر في النجومية والشهرة ولا العوائد الفردية، التنويريون دائماً ينتظرون الأوامر من أولي الأمر - السلطة - وبالتالي عندما يتكلمون يشك الجميع فيما يقولون، التيار السلفي اعتمد علي اختراق النظام من الداخل ونجح، المثقف التنويري راهن علي التغيير من الداخل - داخل النظام - فتغير فعلاً المثقف لا النظام، الفرق القاتل بين أي تيار ديني وتيار تنويري وليغضب من يغضب_ هو الإخلاص يا سادة تلك الفضيلة الغائبة عن التيار التنويري، الإخلاص للمشروع الذي نحن تروس فيه لازعماء، كُتاب لا أُمراء جهاد، التيار الأصولي هو الأكثر إخلاصاً للمشروع لا للشخوص، الأكثر صداماً مع السلطة فيمنحه الصدام مصداقية البحث عن الخلاص. إذا أراد التنويرون أن ينتصروا في معركة أخري قادمة عليهم أن يخلصوا للمشروع لا لذواتهم المتضخمة بلا معني، كيف يمكن أن يصدق الناس من يتكلمون عن همومه بوصفها تخلفا فكريا ولماذا يسمع الناس لهم أصلاً؟!.. قليل من التواضع ومزيد من الإخلاص ياسادة. http://www.elfagr.org/NewsDetails.aspx?nwsId=14069&secid=3363 RE: أرض النفاق - neutral - 09-09-2009 اقتباس:سألني صديقي العلماني - الذي لايعلن علمانيته - تفتكر السلفية انتصرت في مصر، ولا لسه فيه أمل؟الأمل فى ربنا موجود http://www.youtube.com/watch?v=TFgYG1wyU6U&feature=PlayList&p=329B5BC9FA115C73 أنا لاأنتظر خيرا ممن يطلقون على أنفسهم علمانيين بمصر فهم كغيرهم من باقى التيارات والإتجاهات علمانيين على ماتفرج, والأمل الوحيد هو ريتشارد داوكنز والذين معه والذين من الممكن أن يصبحوا ظاهرة مصرية عن طريق الترجمة وثورة الإتصالات أما مجموعات المهرجين بمصر فإيدك منها والأرض. RE: أرض النفاق - طنطاوي - 09-09-2009 اقتباس:http://www.youtube.com/watch?v=TFgYG1wyU...C9FA115C73 اقتباس:ezzatking (3 weeks ago) Show Hide 0 Marked as spam Reply والله انا بقلمين على وشه ارجعه لعقله واعلمه ان الله حق RE: أرض النفاق - neutral - 09-09-2009 (09-09-2009, 06:03 PM)طنطاوي كتب:اقتباس:http://www.youtube.com/watch?v=TFgYG1wyU...C9FA115C73 عندما يفقد الإنسان أى دليل أو حجة أو منطق بيتحول لحيوان كهذا الشخص بتاع التلطيش!! وهذه إحدى نتائج ثقافة "وأضربوهن" HUSSAMEDDIN01 (3 weeks ago) اقتباس:am03ph حقيقة أنا لاأعرف ما الذى يثير الناس بهذا الشكل عندما يتخلى شخص عن دينه أو يتحول لدين أخر? وهذا إن دل على شئ فيدل على مدى الهشاشة والضعف والإحساس بالinsecurity الذى يعانوا منه. طيب شفت ده wessamsp (1 month ago) اقتباس:انا مسلم : لكن اقول ان رد فعل الشيخ لا يقنع و الان اصبحت المواقع الالحادية اكثر من المواقع الاسلامية علي youtupe وللاسف لا نجد رد علي هذه المواقع ولا علي العالم الشهير الملحد : تشارلز دوكنز تشارلز تشارلز! المهم إن الرسالة بدأت توصل. نظرية التطور ليست فقط نظرية علمية مكانها مناهج وكتب علم الأحياء ولكنها أيضا ثقافة بتغير بشكل جوهرى من رؤية الإنسان لنفسه وماحوله وموقعه من الإعراب فى هذا الكون وأحد سلبيات عدم إنتشار ثقافة التطور بمصر والعالم العربى هو عجز الكثيرين عن إدراك أن الأديان نفسها التى يعتنقوها وصدعوا رؤوسنا بها هى نتاج عملية تطورية متوسطة المدى, فكما يعتقدون أن الإنسان مخلوق بمعزل عما سبقه من كائنات ولاتربطه بباقى أعضاء المملكة الحيوانية أى رابطة فهكذا الدين الذى يعتنقه فهو شئ قائم بذاته منفصل عما قبله ولاتربطه به أى رابطة......... أى إنسان ينظر للمسيحية نظرة موضوعية ومحايدة سيتكشف له على الفور أنها ديانة كشرى من عدة ديانات وثنية سابقة لها وهكذا الإسلام المنحول بالكامل من ديانات وعقائد سابقة له ولكن كما قلت فبسبب غياب ثقافة التطور بالمجتمع بيصعب على الكثيرين تصور وتخيل وإدراك وفهم تلك البديهية. من الأمور التى تجعلنى أقدر وأحترم ريتشارد داوكنز أن الرجل لم ولا -وأعتقد أيضا لن- يقدم أى تنازل ولو لفظى أو على سبيل المجاملة للدين وأهله بحجة إحترام المقدسات ومشاعر الأخرين ويعمل بكل وضوح ودون أدنى مواربة تحت شعار "الدين شر مطلق يجب القضاء عليه" ويتعامل مع الأمر على إنه فى حرب حقيقية نهايتها يجب أن تكون الإستسلام الكامل وغير المشروط للدين لكى تجثو بإسم العلم كل ركبة. |