اقتباس: الصفي كتب/كتبت
الاستاذ god help us

اعتذر عن التاخير غير المقصود ( فللعمر احكامه) و اواصل مع ما تبقى من اسئلتك.

اقتباس:القران يسمى كلام الله اذ انه ليس كلام غيره و لكنه ليس صفته تعالى, قلنا ان صفته انه متكلم ازلا, و هو يصف بانه متكلم و لايصف بكلامه.

اقتباس:و لو نظرت الى المعجم لقرات الاتي :
القرآنُ: كلامُ الله وكَلِمُ الله وكَلِماتُه وكِلِمته، وكلامُ
الله لا يُحدّ ولا يُعدّ، وهو غير مخلوق، تعالى الله عما يقول المُفْتَرُون
علُوّاً كبيراً.

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
 
ثانيا :
لقد كتبت أنت هذه العبارة  
--------

اذا اردت ان تسال
((( هل [SIZE=5]القران ككلام [COLOR=Blue]لله [/SIZE
---------
 أريد أن اسأل السؤال أعلاه  (f)

وهل يمكن إفادتي بما تؤمن به ( قبل أن تحيلني إلي أي مصدر )  

وما المقصود من كلامك( القرآن ككلام الله غير المحدود ):?:

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
 
عزيزي  
لقد قلت سابقا أن الاشياء الغير مخلوقة هي :  
إما الله ( وإن جاز التعبير صفاته )  
وفي نفس الوقت تقول أن القرآن كلام الله ( غير مخلوق )  

هنا لا يوجد أمامك بديل  
إما القرآن هو الله ( وهذا غير وارد )  
أو القرآن صفة الله ( لانه غير مخلوق )  
أما يوجد اشياء غير مخلوقة غير الله وصفاته ( ولم تذكرها لنا ) ويكون القرآن من هذه الاشياء ( بعيد عن الله وصفاته )  

أوأن القرآن مخلوق ( لانه لا هو الله ولا هو أحد صفاته كونهم الغير مخلوقين )  

الكلام واضح جدا عزيزي  

فماذا تختار ؟؟

اقتباس:هل يوجد أشياء غير مخلوقة غير الله

وما هي الاشياء الغير مخلوقة غير الله

وأيضا
كيف يكون القرآن غير خلوق وفي نفس الوقت محدث

علي حد علمي أن الغير مخلوق أي لا بداية له

أرجو التوضيح

اقتباس:علقت علي الزميل مسلم  

ولم تعلق علي كلام الزميل داعية السلام  

اقتباس: السيف المسلول كتب/كتبت
انا لله وانا اليه راجعون
لو كان المناطقة يعلمون ان المنطق لا ينفع مثلما رايته من الزميل "ربنا يساعده" لما الفوا شيئا في المنطق واعتزلوا المهنة
لا اعرف اسلوب مناسب للحوار معك
لم ينفع تهكم ولا توليد

اقتباس:ههههههه
اعرف كل ما تريده من اهداف
وأعدك انك لن تصل الى شيء منها

لن تستطيع أن تمنعني إلي الوصول لاهدافي
إلا في حالة واحدة فقط
وهي أن تنكر إيمانك وتتخلي عن ما تعتقده :d:

اقتباس:[SIZE=5]الكلام صفة لله .................... تمام
ثم ترجع الى الكلام الذي هو "اي حاجة في اي اتجاه"
تقول الله وكلامه واحد
خليك معيا تاتا تاتا علشان تفهم وتبقى شاطر
بص كدة على المثال دة
"انت طويل"
هل معني ذلك انك انت والطول واحد
الطول مفهوم كلي ومغاير لجوهرك
كيف تقول على الجوهر والعرض انهما واحد
باي لغة تتكلم ومن علمك هذا المنطق

دعنا نتفق علي ما قلته وهو أن الكلام ( القرآن ) صفة الله

متفقين ؟؟

اقتباس:وماذا تقصد معني واحد
متى يكون شيئان واحد؟
اذا كان جزئان للكل والقرآن ليس جزئا لله
او يكونان نفس الشيء
والله ليس هو كلامه
يا زميلي الفاضل
أما لم أقل أن الله هو كلامه
أنا قلت أن الله وكلامه ( كصفته ) كيان واحد
أي أن الله غير منفصل عن كلامه
وأيضا
تقول وتستغرب متي يكون شيئان واحد

وفي مداخلتك السابقة قلت
--------------------

والكلام صفة لله انه متكلم
ونقيس هنا على مثال "الكتاب ابيض"
"الله متكلم"
فليس هناك امامنا شيئان متمايزان
الله والكلام بدون الله
------------------------
أرجو التوضيح






[QUOTE]عدنا لموضوع المحدود والغير محدود وعدم تحديد نوع المحدودية للقرآن
وتقول الله موجود في كل مكان ..............فاذا كانت مخلوقاته في المكان
فهل هذا يعني اتحاده بالمخلوقات؟؟؟؟

أعيد وأكرر لعل الزميل الفاضل يفهم قصدي
قلنا أن الله غير محدود ( أي موجود في كل مكان )
فماذا عن القرآن ككلام الله الغير مخلوق
هل هو محدود داخل الكتاب , أم غير محدود

اقتباس:انت تتكلام عن مفاهيم والفاظ لا تعرف معناها وتعرض نفسك للاحراج

وأنت ترد بدون أي تركيز , وهذا يجعلني أشك في مدي استيعابك للكلام

اقتباس:العقيدة الاسلامية اسهل عقيدة في الوجود اما ان القران محدث ام قديم
الانسان مخير ام مسير
الى غيرها من هذه القضيا لن تزيد او تنقص من شيء

ملا يين المسلمين عاشوا وماتوا دون ان يصطدموا بهذه الاسئلة

هناك اشياء في الايمان يفهمها العقل بسهولة
هناك اشياء في الايمان فوق العقل ولا تعارضه او تعارض المنطق متل الذي وصفتها بانها عويصة

سنري مدي سهولتها
وسنري هذه القضايا العويصة
إذا كانت تتعارض مع العقل والمنطق أم لا



[QUOTE]
القرآن كلام الله
والكلام اصله النفس
فالكلام الذي تقوله مبداه النفس ثم تحرك عضلات الجسم لتقوله
ويسميه الاشاعرة بالكلام النفسي
والله يعلم قوله"القرآن " منذ الازل
[SIZE=4]فالقرآن قديم علما
ومحدث وحيا

هنا يمكننا أن نفهم أن القرآن قديم لانه كلام الله
ولكنه محدث من حيث وقت نزوله علي الرسول
متفقين ؟؟

اقتباس:مرة تاني
اذا قلت انت هذه الجملة "الغبي لن يفهم ابدا" ثم كتبتها
هل الكلام المجرد الذي في نفسك هو الحبر والورق........بالطبع لا
وهكذا القرآن كلام الله والحبر والورق المخلوقان
وتستخدم تعابير غريبة "اي حاجة في اي اتجاه"
تقول "وجود شيء غير مخلوق في شيء مخلوق"
ما نوع ظرفية "في" التي تجعل شيء مجرد في شيء مادي

بدلا من التعليق بلا فائدة
ضع لنا ما يفيد

هنا
هل كلامي أنا غير مخلوق ؟؟؟
كلامي مخلوق لاني مخلوق والورق والحبر مخلوقان ( لا يوجد مشكلة ومثالك لا علاقة له بما نحن بصدده )

ركز زميلي

نحن نتكلم عن كلام الله ( الغير مخلوق )
كيف تم وضعه في اشياء مخلوقة
أو كيف ظهر في اشياء مخلوقة

( بما تسمي هذه الحادثة ) ؟؟؟

ولم تجيبني علي هذا السؤال

اقتباس:وماذا لو رايت شخصا يمزق قرآنا ( مثلا ) ماذا سيكون رد فعلك
هل ستتركه وتقول لا باس لانه يمزق الكتاب والورق المخلوقان

أم ستنتهره وتقول له كيف تفعل هذا بكلام الله

:what:

اقتباس:يمكنك أن تقلب ما تريد خارج هذا الموضوع

أنت هنا لكي تجيب علي أسئلتي بطريقة واضحة ( إذا كنت تملك هذه الاجابة الواضحة )
مع محبتي

لا يا سيد
نحن هنا لا نلعب........ نحن في حوار مقارنة أديان وهو علم محترم له اصوله
لست استاذا هنا تلقي الاسئلة على التلاميذ

واي تجاهل للرد ساعتبره اما عدم احترام لاصول الحوار او جبن منك

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
 
ثانيا :
لقد كتبت أنت هذه العبارة  
--------

اذا اردت ان تسال
((( هل [SIZE=5]القران ككلام [COLOR=Blue]لله [/SIZE
---------
 أريد أن اسأل السؤال أعلاه  (f)

وهل يمكن إفادتي بما تؤمن به ( قبل أن تحيلني إلي أي مصدر )  

وما المقصود من كلامك( القرآن ككلام الله غير المحدود ):?:

الاستاذ جود هلب اس
قبل المتابعة ارجو ان تلتفت الى الفرق بين العبارتين فانا لم اقل ( القران ككلام الله) و لكن قلت( القران ككلام .. لله), هنا المعنى يختلف .

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

على كل , ان خياراتك التي وضعتها اغفلت اعتقادنا بان الله تعالى ( و هو غير مخلوق) انه ازلي و كذلك صفاته ( غير مخلوقة) . و لكن القران و هو مانسمع من الاصوات و الكلمات و التعبيرات , كان بعد ان لم يكن, و هذا غاية الحدوث, و الحادث لا يقوم بذات الله تعالى.

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:علقت علي الزميل مسلم  

ولم تعلق علي كلام الزميل داعية السلام  

لانني لم اقراه من قبل و قرات كلام الاخ السيف المسلول لانك سالت عنه.

اقتباس: god help us كتب/كتبت

اقتباس:  السيف المسلول   كتب/كتبت  
طرح الزميل "ربنا يساعده" عدة اسئلة

اقتباس:السؤال العقائدي:  
كثيراً ما نسمع عن خلق القرآن ، فهلا تفضلتم مشكورين ببيان معنى ( خلق القرآن ) ؟ وما هو موقف الشيعة ( حفظهم الله ) من خلق القرآن ؟  
 جواب سماحة الشيخ علي الكوراني :  
عقيدتنا في القرآن أنه كلام الله تعالى وهو مخلوق لله تعالى ، ولا نقول إنه جزء من ذاته قديم بقدمه كما يقول المشبّهة ، وقد عبّر علماؤنا بأنه محدَث ولم يعبّروا بأنه مخلوق بسبب حساسية تلك الظروف ، لكن المعنى واحد .. ـ قال الشيخ الطوسي أعلى الله مقامه في الخلاف : 6 / 119 : مسألة 12 ، كلام الله تعالى ، فعله ، وهو محدَث ، وامتنع أصحابنا من تسميته بأنه مخلوق لما فيه من الايهام بكونه منحولا . ـ وفي الخلاف : 6 / 121 : قال مالك : القرآن غير مخلوق . وبه قال أهل المدينة ، وهو قول الأوزاعي وأهل الشام ، وقول الليث بن سعد ، وأهل مصر ، وعبيد الله ابن الحسن العنبري البصري ، وبه قال من أهل الكوفة ابن أبي ليلى وابن شبرمة . وهو مذهب الشافعي إلا أنه لم يرو عن واحد من هؤلاء أنه قال : القرآن قديم ، أو كلام الله قديم . وأول من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه . دليلنا على ما قلناه : ما ذكرناه في الكتاب في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه ) فسمّاه : محدَثاً وقال : ( إنا جعلناه قرآنا عربيا ) وقال : ( بلسان عربي مبين ) فسمّاه : عربياً ، والعربية محدَثة ، وقال : ( انا نحن نزلنا الذكر ) وقال : ( وانزلنا اليك الذكر ) فوصفه بالتنزيل . وهذه كلها صفات المحدَث ، وذلك ينافي وصفه بالقدم ، ومن وصفه بالقدم فقد أثبت مع الله تعالى قديماً آخر ، وذلك خلاف ما أجمعت عليه الاُمّة في عصر الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم إلى أيام الأشعري ، وليس هذا موضع تقصّي هذه المسألة ، فإن الغرض ها هنا الكلام في الفروع .

اقتباس:اولا اتسأل : الا يستطيع الاخوة المسلمون الحوار ابدا باسلوب علمى (( محترم )) بدلا من السخريه والاستعلاء والـ (*****)

اقتباس:اعتذر عن تأخرى وتركك وحدك فى مواجهه الاخوة المسلمون على الرغم من ان كفيت ووفيت جدا فانت لا تنطق من لسانك بل بالروح القدس الذى اتمنى ان يحل طيفه على اخوتنا الخارجين عن الخلاص .... آمين

اقتباس:انظر عزيزى فى هذا الموقع ستجد ان داعيه المركز الارشادى بالرياض (( كفر )) كل من يدعى بأن القرآن مخلوق .
واوضح فضيلته بان القرآن (( كلام الله )) .

اما فى هذا الموقع فقد اجاب على السؤال (( هل القرآن مخلوق أم منزل؟ ولماذا؟ )) برد مقتضب هو : مخلوق ومنزل !!!

وفى مكان اخر رأيت التالى :-


اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
السؤال العقائدي:  
كثيراً ما نسمع عن خلق القرآن ، فهلا تفضلتم مشكورين ببيان معنى ( خلق القرآن ) ؟ وما هو موقف الشيعة ( حفظهم الله ) من خلق القرآن ؟  
جواب سماحة الشيخ علي الكوراني :  
عقيدتنا في القرآن أنه كلام الله تعالى وهو مخلوق لله تعالى ، ولا نقول إنه جزء من ذاته قديم بقدمه كما يقول المشبّهة ، وقد عبّر علماؤنا بأنه محدَث ولم يعبّروا بأنه مخلوق بسبب حساسية تلك الظروف ، لكن المعنى واحد .. ـ قال الشيخ الطوسي أعلى الله مقامه في الخلاف : 6 / 119 : مسألة 12 ، كلام الله تعالى ، فعله ، وهو محدَث ، وامتنع أصحابنا من تسميته بأنه مخلوق لما فيه من الايهام بكونه منحولا . ـ وفي الخلاف : 6 / 121 : قال مالك : القرآن غير مخلوق . وبه قال أهل المدينة ، وهو قول الأوزاعي وأهل الشام ، وقول الليث بن سعد ، وأهل مصر ، وعبيد الله ابن الحسن العنبري البصري ، وبه قال من أهل الكوفة ابن أبي ليلى وابن شبرمة . وهو مذهب الشافعي إلا أنه لم يرو عن واحد من هؤلاء أنه قال : القرآن قديم ، أو كلام الله قديم . وأول من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه . دليلنا على ما قلناه : ما ذكرناه في الكتاب في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه ) فسمّاه : محدَثاً وقال : ( إنا جعلناه قرآنا عربيا ) وقال : ( بلسان عربي مبين ) فسمّاه : عربياً ، والعربية محدَثة ، وقال : ( انا نحن نزلنا الذكر ) وقال : ( وانزلنا اليك الذكر ) فوصفه بالتنزيل . وهذه كلها صفات المحدَث ، وذلك ينافي وصفه بالقدم ، ومن وصفه بالقدم فقد أثبت مع الله تعالى قديماً آخر ، وذلك خلاف ما أجمعت عليه الاُمّة في عصر الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم إلى أيام الأشعري ، وليس هذا موضع تقصّي هذه المسألة ، فإن الغرض ها هنا الكلام في الفروع .  
--------------------------------------------------------------------------------



وهذا الموقع هنا

لذا تجد الاجابات متعددة ومتباينه ولا رأس لها ولا ذيل ولا ملامح !!!!!
وهذا ناتج ان كلام الله يبقى ولا غبار عليه وسهل اثبات انتمائه بالروح لله تعالى ... اما كلام البشر فهو محل الخلاف دوما