![]() |
الله شخص ..!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: الله شخص ..!! (/showthread.php?tid=43219) |
RE: الرد على: الله شخص ..!! - ahmed ibrahim - 06-03-2011 (06-03-2011, 03:17 PM)حــورس كتب:(06-03-2011, 02:52 PM)ahmed ibrahim كتب: الخلاصة :- أن إطلاق اسم الشخص ( وليس صفته : أى لا يجب إحمال الصفات على الاسماء ) على الله فيه نزاع بين أهل الحديث من أصحاب الإمام أحمد وغيره على قولين، ولم يرجح شيخ الإسلام واحدا منهما أنا لا أعارضك يا حورس فيما أتيت فهى نصوص صحيحة وغير ملفقة ولكن هناك رواية صحيحة تقول ( لا أحد ) وأنا كنت أعرفه بـــ ( لا أحد ) وهناك أيضا من أهل الحديث من يعارض إطلاق هذا على الله قال القاضي:- ======= ويحتمل أن يمنع من إطلاق ذلك على الله؛ لأن لفظ الخبر ليس بصريح فيه ؛ لأن معناه: لا أحد أغير من الله؛ لأنه قد روي ذلك في لفظ آخر، فاستعمل لفظ الشخص في موضع أحد، ويكون ذلك استثناء من غير جنسه ونوعه، كقوله -تعالى-: مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وليس الظن من نوع العلم.. قال شيخ الإسلام ========= وأما تأويل الشخص إذا ثبت إطلاقه بالذات المعنية والحقيقة المخصوصة، فهذا باطل في لغة العرب التي خاطب بها النبي -صلى الله عليه وسلم- أمته، وإنما يوجد مثل ذلك في عرف المنطقيين ونحوهم إذا قالوا: هذا شخص نوعه في شخصه، أو لا ينحصر نوعه في شخصه، وقالوا الجنس ينقسم إلى أنواعه، والنوع ينقسم إلى أشخاصه، ونحو ذلك مما هو لفظ الشخص فيه بإيذاء لفظ الواحد بالعين وها أنت أثناء تصفحك ذكرت أن البخارى رواها بروايتين احداهما ( لا أحد ) وذكرت لك ممن يعارضون إطلاق صفة الشخص على الله إستنادا إلى بعض أحكام اللغة العربية التى كان يخاطب بها الرسول قومه ولكن حتى وإن استند البعض ومال إلى الرأى الآخر وهو القائل أنه يجوز على أن نطلق على الله لفظ ( شخص ) فلا يجوز وصف الله على أنه شخص وذلك لأنه لا يجوز إطلاق صفة تباعا للإسم فليس كل من اسمه دمنهورى من دمنهور ![]() أخيرا شكرا لك لأنك جعلتنى أعلم رواية لم أكن أعلمها مسبقا وقضية لم أكن أعلمها لك جزيل الشكر ![]() RE: الله شخص ..!! - حــورس - 06-03-2011 (06-03-2011, 03:34 PM)سمط الدرر كتب: أهلا وسهلا بكم بداية غير موفقة بافتراضك ما تسمينه بالوقاحه اقتباس:بالطبع لكم كل الحرية فى ذلك ولكن ينبغى عليكم انتم أن تحترموا كلامنا كما نحترم نحن كلامكم الساخر الهجومى دائماً بما انك خصصت الكلام باتجاه موضوعى واصفة اياه انفا بالوقاحة يبقى اتفضلى وضحى ايه الوقاحة انا نقلت ما يقولة رسولك وقرانك ![]() اقتباس:هذا ما اجده من كلامكم فمن وجهة نظركم ان الذات الالهية لا يصح ان يتم التحدث عنها بألفاظ تُستخدم للأشخاص مثل لفظة (هو) و(من) و(شئ) خابتك تلك النقطة ايضا لا اعتقد اساسا فى ذات الهية ولا غيرها انا اوضح التناقض بين ادعاء التنزية واثبات صفات الشئ والشخص على الهك فقط اقتباس:دعونا نرى بداية هل تعبر اللغة عن نفسها أم لا ومن قال اننى اقول انه يعبر عن الله هذا وصف لله وليس تعبير عن الله لا شئ يستطيع ان يعبر عن شئ المشكلة وضحتها سابقا فى تناقض التنزية مع ما تثتبونه لالهكم اقتباس:حقيقة انتم أما إفلاس لغوى فما اللغة إلا مجموعة حروف واشارات مثل اشارات مورس التلغرافية ليس فيها صدق غير الصدق الاصطلاحى الذى اصطلحنا عليه اثبتى الاول حقيقة الهك فى موضوعى عن دليل متفق عليه على وجود الله الذى لم يقدم احد دليل واحد متفق عليه عندكم اقتباس:أما وجود ألفاظ توحى بالجسمية فوجودها كان ضرورة لاثبات وجود الله فى الاذهان لدى العامة فى اول الدعوة لله من قبل الانبياء هذا تبرير لموقفك انت وتاويل لالهك كما اول اخرين لمحاولة الهرب من فضيحة نقد التنزية فانتم والنصارى واليهود سواء ونقدكم لهم ليس له معنى فهؤلاء قالوا عن الههم شخص وفعلتم ايضا يمكنك ان تبحثى عن الهك ايل اقتباس:انا اعرف الله ولا استطيع ان اسميه بأسماء تحيط به تم الرد مسبقا فى نقطة التعبير والوصف وما تقدمينة اسمه الحجة من الشك الذاتى انا اقدم نقد موضوعى من مصادركم الاساسية القران والبخارى لم اتحدث بمشاعرى كما تتحدثون انتم الان اقتباس:دمتم بود تشرفت جدا بمعرفتك الرد على: الله شخص ..!! - أحب-البشرية - 06-04-2011 انت اعدت لي مرة اخرى شروحات بعض اهل العلم وانا لا اعتبر نفسي احسن منهم ولكن قد اختلف في هدا الامر العلماء ولا داعي لآتيك بالآراء المناقضة لاني متأكد من انك مررت بها. وقد اتيتك بمتال لا يؤكد ان هده الكلمة لا تزوج في حق الله. وانما يضهر ان كلا الحالتين ممكن. وبرأيي والله اعلم فالمقارنة ان وقعت بين اطراف من نفس الجنس فطبعا يرجع عليه الوصف كالمتال الدي جاء في ردك. لا رجل أكرم من زيد. فهنا وقعت المقارنة بين الرجال وزيد وزيد معروف انه رجل. قال القاضي: ويحتمل أن يمنع من إطلاق ذلك على الله، لأن لفظ الخبر ليس بصريح فيه، لأن معناه: لا أحد أغير من الله، لأنه قد روي ذلك في لفظ آخر، فاستعمل لفظ الشخص في موضع أحد، ويكون ذلك استثناء من غير جنسه ونوعه، كقوله تعالى: مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ. وليس الظن من نوع العلم. اما المتال البسيط الدي جئتك به وهو لا هضبة اعلى من جبل افرست. فهنا لا يمكن وصف جبل افرست بهضبة لانه ليس كدلك. واما ما جاء في الحديت لا شخص اغيير من الله فالله غير مخلوقاته وهو الدي قال {ليْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} لدا والله اعلم. فلا تزوج شخص في حقه. وقد اعطانا الله 100 اسم لنصفه بها حسب الحاجة. ونترك كل هدا ونصفه بما اختلف فيه العلماء. واعتقد ان الافضل استعمال شخص الا كما جائت في الحديت ان احتجنا الى دلك بعزلها عن الله : لا شخص....(ما يليق بالله)....من الله. ومازلت تتهرب عن الاجابة انا لا اريد ان اقرأ ما في جعبتك انا اريد فقط ان اعرف ما تريد. افرض يا صديقي انك فزت مبروك. الاسلام يبيح دلك. ماذا إدن !!!!!!!!؟ الرد على: الله شخص ..!! - ahmed ibrahim - 06-05-2011 أن إطلاق اسم الشخص ( وليس صفته : أى لا يجب إحمال الصفات على الاسماء ) على الله فيه نزاع بين أهل الحديث من أصحاب الإمام أحمد وغيره على قولين، ولم يرجح شيخ الإسلام واحدا منهما أنا لا أعارضك يا حورس فيما أتيت فهى نصوص صحيحة وغير ملفقة ولكن هناك رواية صحيحة تقول ( لا أحد ) وأنا كنت أعرفه بـــ ( لا أحد ) وهناك أيضا من أهل الحديث من يعارض إطلاق هذا على الله قال القاضي:- ======= ويحتمل أن يمنع من إطلاق ذلك على الله؛ لأن لفظ الخبر ليس بصريح فيه ؛ لأن معناه: لا أحد أغير من الله؛ لأنه قد روي ذلك في لفظ آخر، فاستعمل لفظ الشخص في موضع أحد، ويكون ذلك استثناء من غير جنسه ونوعه، كقوله -تعالى-: مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وليس الظن من نوع العلم.. قال شيخ الإسلام ========= وأما تأويل الشخص إذا ثبت إطلاقه بالذات المعنية والحقيقة المخصوصة، فهذا باطل في لغة العرب التي خاطب بها النبي -صلى الله عليه وسلم- أمته، وإنما يوجد مثل ذلك في عرف المنطقيين ونحوهم إذا قالوا: هذا شخص نوعه في شخصه، أو لا ينحصر نوعه في شخصه، وقالوا الجنس ينقسم إلى أنواعه، والنوع ينقسم إلى أشخاصه، ونحو ذلك مما هو لفظ الشخص فيه بإيذاء لفظ الواحد بالعين وها أنت أثناء تصفحك ذكرت أن البخارى رواها بروايتين احداهما ( لا أحد ) وذكرت لك ممن يعارضون إطلاق صفة الشخص على الله إستنادا إلى بعض أحكام اللغة العربية التى كان يخاطب بها الرسول قومه ولكن حتى وإن استند البعض ومال إلى الرأى الآخر وهو القائل أنه يجوز على أن نطلق على الله لفظ ( شخص ) فلا يجوز وصف الله على أنه شخص وذلك لأنه لا يجوز إطلاق صفة تباعا للإسم فليس كل من اسمه دمنهورى من دمنهور24 أخيرا شكرا لك لأنك جعلتنى أعلم رواية لم أكن أعلمها مسبقا وقضية لم أكن أعلمها لك جزيل الشكر 109 |