+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب (/showthread.php?tid=44538)
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - مسلم - 08-11-2011
زميلي بلا معلقات ولا مطولات
الكلام في القواعد التي يقوم عليها الايمان ولا اتكلم عن تحريف الانجيل او صحته , فأنا اتكلم عن اصالة القصة ومدى صدقيتها , بالنسبة لحلول الإله في المسيح فكما قلنا لكم بأن هذه القصة مشكوك بمدى صحتها والشيء المشكوك بصحته الايمان به باطل .
أنا لم اطلب منك اسانيد ولم ادعي تحريف الانجيل حتى , انا اتكلم عن اصل القصة .
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - ahmed ibrahim - 08-11-2011
نعم نحن نتكلم عن الاساس التى تقوم عليه الديانة المسيحية
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - coptic eagle - 08-11-2011
شوف يا سيدي عندك النبوات التي تتكلم عن السيد المسيح من كتب اليهود
هذا اولا فاكيد انت تعرف ان الكتاب المقدس عهد قديم وعهد جديد
والعهد القديم يتنبئ بمجئ المسيح ابن الله
اما بالنسبه لاصاله القصة فهناك الشهود الامناء الذين نقلنا شهادتهم
من جيل الى جيل
يعني شوف يوحنا الرسول بيقول ايه
اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي سَمِعْنَاهُ، الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا، مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ.
2 فَإِنَّ الْحَيَاةَ أُظْهِرَتْ، وَقَدْ رَأَيْنَا وَنَشْهَدُ وَنُخْبِرُكُمْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَ الآبِ وَأُظْهِرَتْ لَنَا.
3 الَّذِي رَأَيْنَاهُ وَسَمِعْنَاهُ نُخْبِرُكُمْ بِهِ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ أَيْضًا شَرِكَةٌ مَعَنَا. وَأَمَّا شَرِكَتُنَا نَحْنُ فَهِيَ مَعَ الآبِ وَمَعَ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.
4 وَنَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هذَا لِكَيْ يَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً.
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=72&chapter=1&q=%D8%B1%D8%A3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%87
وكمان المعجزات التي فعلها الرسل الذين كتبوا الانجيل تدل على صدق كلامهم ولو عاوز تعرف اكثر ادخل على هذا الرابط
1) رسوليه الرسل، شهود العيان، وعمل الله معهم: فقد كُتب هذه الأسفار ودونها بالروح القدس رسل المسيح وشهوده الذين سلموا للكنيسة نفس ما بشر به الرسل من قبل شفاهه مؤيدين بالعجائب والمعجزات التي تدل على عمل الروح القدس فيهم وكلامه على لسانهم وبأفواههم أو كما يقول الكتاب " شاهدا الله معهم بآيات وعجائب وقوات متنوعة ومواهب الروح القدس " (عب4:2). " وكانت عجائب وآيات كثيرة تجرى على أيدي الرسل " (أع43:2). " وجرت على أيدي الرسل آيات وعجائب كثيرة في الشعب " (أع12:5؛ 8:6؛3:14؛12:15).
"(109). http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...The-Bible.html
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - مسلم - 08-12-2011
كنت سأضرب رأسي بالحائط , ولكن قلت يا رجل فلتمشي معه خطوة بخطوة لترى إلى أين سيصل:
التنبوء بقدوم الشخص , بفرض صحة التفسير لا تعني أنه قد جاء , قد يكون هناك من احتال على الناس وقال بأنه المسيح فصدقه الناس مستغلا نبوءات العهد القديم كما تدعون , فالرجل مشكوك به وبأفعاله واعماله ومشكوك بما نقل عنه هل هو صحيح أو من شطحات تابعيه .
والدليل على ذلك أن كثير من اليهود لم يؤمنوا به , وعدم ايمانهم ليس لأنهم قساة القلب كما تدعون , بل قد يكون لأنهم رأوا بأنه محتال حقا وليس نبيا ( آخر المحتالين في زمننا هو الساي بابا والذي فطس وارتاحت منه البشرية منذ مدة قصيرة ) .
أما شهادة الشهود , فهي غير مقبولة لبعد الزمن وكثرة الناقلين وكثرة المعترضين , وانتصار طرف اقوى على طرف آخر اضعف ونشر فكرة الأقوى لا تعنى أبدا أن هذا الجيل امين وأن المعارضين ليسوا امناء .
هناك دائما صراع بين المعتقدات بحيث ينجح المعتقد صاحب الشعبية الاقوى بالبقاء , وشعبيته لا تعني صحته , فهؤلاء هم الهندوس هم بمئات الملايين .
اما المعجزات , فأنصحك أيضا كما نصحت ابانوب بقراءة كتب العلوم وكتب علم النفس وكيفية عمل العقل وعلوم الفيزياء والكيمياء لتعرف أنه لا وجود لمعجزات أبدا بل جهل القدماء جعل من الاشياء الغير مفهومة معجزات .
وتبقى القصة مشكوك بصحتها لأن:
1- قد يكون المسيح محتالا وأن المسيح الحقيقي لم يأتي بعد .
2- النبؤات قد تعني شيئا آخر ولا تعنى قدوم أي شخص حتى .
3- الشك بالرواية لاستحالة التحقق من صحتها ومعرفة ظروفها وكيف حدثت ومن كتبها وكيف كتبت وما هي افكار ومعتقدات من كتبوها .
4- الشهود اموات ولا يمكن التحقق من صحة شهادتهم أو أنهم صادقون.
لذلك لا يوجد الزام أو واجب يلزم اي شخص بالايمان بالمسيح أو يجعل من الايمان بالمسيح طريقا للنجاة , فما دامت القصة قد مات كاتبوها , فهي قصة مشكوك بأمرها أبدا , ولا شيء يثبت أن الإله قد حل في رجل اسمع يسوع , فما دام الاثبات مستحيل فالايمان مستحيل ايضا .
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - الجوكر - 08-12-2011
الـــــــــمسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح !!
ماذا كان يمسح ؟؟
بماذا كان يمسح ؟؟
ولماذا كان يمسح ؟؟
هذا والله ولي الماسحين
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - coptic eagle - 08-12-2011
شوف يا عزيزي مسلم عشان تحكم بشكل سليم يجب ان تسأل نفسك ما مدى تطابق النبوات على شخص السيد المسيح من خلال النبوات نفسها وتحقيقها في الانجيل فاقراه ولو عاوز مساعده انا ما عنديش مانع
الخطوه الثانيه انك تقرأ كتب التاريخ وتشوف المسيح من خلالها سواء كانت من مصادر مسيحيه او حتى مصادر يهوديه
ودي خطوه مهمه عشان تتاكد ان المسيح يسوع شخص حقيقي وليس اسطوره
وبالمره تتعرف على طريقة تفكير اليهود واسباب رفضهم للسيد المسيح
فاهم سبب جعل اليهود يرفضوا المسيح انه لم ياتي ليحكم العالم فهم كانوا ينتظرون ملك ارضي يحكم العالم
السبب الثاني انه انتقد الفريسين بسبب تشددهم الشديد وبسبب الرياء
وتظاهرهم بالايمان وهم عكس ذلك
بالنسبه للمعجزات هل تستطيع ان تجعل الاموات يقومون من الموت
هل تستطيع ان تتكلم بالسنه ولغات كثيره لم تتعلمها من قبل
هل تستطيع شفاء امراض مستعصيه كالبرص عن طريق اللمس
اذن انا كده بسطها خالص
يعني اتاكد ان المسييح شخصيه حقيقيه
وده عن طريق كتب التاريخ سواء كانت مسيحيه او وثنيه
اقرأ النبوات وشوف مدى تطابقها مع المسيح
وشوف اسباب رفض اليهود للمسيح
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - الجوكر - 08-12-2011
ايها النسر الطائر في فضاء الحرمان
لما لم تجب على اسئلتي
تجاهل أم ماذا ؟؟
أنا اريد ان اعرف فعلا ماذا وبماذا ولماذا يمسح ؟؟
هذا والله المستعان
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - coptic eagle - 08-12-2011
معلش يا اخ جوكر انا اسف شكلي كبرت والعتب على النظر والمسامح كريم المهم يا سيدي ادي اصل كلمة المسيح
أما اسم "المسيح" فيشير إلى "المسيا"، الملك الممسوح، الذي تنبأ عن مجيئه أنبياء العهد القديم بأنه سيأتي ليحرر وينقذ اليهود وكذلك جميع الأمم، وأنه سيأتي أيضا لحكم العالم. ولقد أتم الرب يسوع المسيح بمجيئه الاول جميع النبوآت الواردة في العهد القديم من الكتاب المقدس عن مجيئه لخلاص العالم. ولسوف يتم باقي النبوات عند مجيئه الثاني ليحكم العالم. وكلمة "الممسوح" كانت تشير أصلا إلى رئيس الكهنة أو الملك الذي كان يمسح، أو يدهن بالزيت المقدس عند تعيينه.
ولقد أعلن يسوع أنه المسيا ـ أو المسيح المنتظر ـ في الإنجيل كما كتبه مرقس 61:14ـ62 ، "... فعاد رئيس الكهنة يسأله، فقال: "أأنت المسيح، ابن المبارك؟ فقال يسوع: أنا هو. وسوف ترون ابن الإنسان جالساً عن يمين القدرة، ثم آتياً على سحب السماء".
RE: الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - ابانوب - 08-12-2011
(08-12-2011, 02:18 AM)الجوكر كتب: الـــــــــمسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح !!
ماذا كان يمسح ؟؟
بماذا كان يمسح ؟؟
ولماذا كان يمسح ؟؟
هذا والله ولي الماسحين
اش 61 :1 روح السيد الرب عليّ لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق وللماسورين بالاطلاق.
لوقا 4:
16 وجاء الى الناصرة حيث كان قد تربى.ودخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرأ.
17 فدفع اليه سفر اشعياء النبي.ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه
18 روح الرب عليّ لانه مسحني لابشر المساكين ارسلني لاشفي المنكسري القلوب لانادي للمأسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وارسل المنسحقين في الحرية
19 واكرز بسنة الرب المقبولة.
20 ثم طوى السفر وسلمه الى الخادم وجلس.وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة اليه.
21 فابتدأ يقول لهم انه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم.
مزمور 45:
6 كرسيك يا الله الى دهر الدهور.قضيب استقامة قضيب ملكك.
7 احببت البر وابغضت الاثم من اجل ذلك مسحك الله الهك بدهن الابتهاج اكثر من رفقائك.
عبرانيين 1:
8 واما عن الابن كرسيك يا الله الى دهر الدهور.قضيب استقامة قضيب ملكك.
9 احببت البر وابغضت الاثم من اجل ذلك مسحك الله الهك بزيت الابتهاج اكثر من شركائك.
كلمة " مسيح " في اللغة العبرية هي " ماشيح ـ מּשּׁיּח ـ Mashiakh" من الفعل العبري " مشح " أي " مسح " وتنطق بالآرامية " ماشيحا " ويقابلها في اللغة العربية " مسيح " ومعناها، في العهد القديم، الممسوح " بالدهن المقدس "، ونقلت كلمة " ماشيح " إلى اللغة اليونانية كما هي ولكن بحروف يونانية " ميسياس - Messias - Мεσσίας" وعن اليونانية نقلت إلى اللغات الأوربية " ماسيا -Messiah " كما ترجمت الكلمة إلى اليونانية، أيضاً ترجمة فعلية " خريستوس - christos ـ Хριτός" أي المسيح أو الممسوح، من الفعل اليوناني " خريو -
chriw" أي يمسح والذي يقابل الفعل العبري " مشح " والعربي " مسح " ، وجاءت في اللاتينية " كريستوس ـ Christos" وعنها في اللغات الأوربية " Christ".
وكانت عملية المسح تتم في العهد القديم " بالدهن المقدس " الذي كان يصنع من أفخر الأطياب وأفخر أصناف العطارة وزيت الزيتون النقي (خر22:30ـ31).
وكان الشخص أو الشيء الذي يدهن بهذا الدهن المقدس يصير مقدساً، مكرساً ومخصصاً للرب، وكل ما يمسه يصير مقدساً. وكان الكهنة والملوك والأنبياء يدهنون بهذا " الدهن المقدس " ليكونوا مقدسين ، مكرسين ومخصصين ، للرب: " وتمسح هرون وبنيه ليكهنوا لي " (خر30:30)، " وآتى رجال يهوذا ومسحوا هناك داود ملكاً على بيت يهوذا " (2صم 4:2)، وقال الرب لإيليا أمسح يا هو بن نمشى ملكاً على إسرائيل وامسح إليشع بن شافاط نبياً عوضاً عنك " (1مل 16:19).
وكانت عملية المسح تتم بصب الدهن المقدس على رأس الممسوح " مثل الدهن الطيب على الرأس النازل على اللحية لحية هرون النازل إلى طرف ثيابه " (مز133 :2). " فأخذ صموئيل قرن الدهن ومسحه (داود) في وسط أخوته وحل روح الرب على داود من ذلك اليوم فصاعدا " (1صم 13:16).
وهكذا دعي الكهنة والأنبياء والملوك بـ " مسحاء الرب " (مز15:105)، ومفردها " مسيح الرب " (2صم1:23)، ويصفهم الله بمسحائي " لا تمسّوا مسحائي ولا تؤذوا أنبيائي " (1أخ22:16) ، " لا تمسوا مسحائي ولا تسيئوا إلى أنبيائي لأنهم مُسحوا بالدهن المقدس وحل عليهم روح الرب " (مز15:105).
ولكن الوحي الإلهي في أسفار العهد القديم يؤكد لنا من خلال نبوات جميع الأنبياء أن هؤلاء " المسحاء " جميعاً، سواء من الكهنة أو الأنبياء أو الملوك، كانوا ظلاً ورمزاً " للنسل الآتي " والذي دعي منذ عصر داود فصاعداً بـ " المسيح "، وكانوا جميعاً متعلقين بهذا المسيح " مسيح المستقبل " الذي سوف يأتي في " ملء الزمان" والذي وصفه الروح القدس في سفر دانيال النبي بـ " المسيح الرئيس " (دا 24:9)، و " المسيح " و " قدوس القدويسين " (دا 25:9)، والذي سوف يكون له وظائف الكاهن والنبي والملك؛ الكاهن الكامل والنبي الكامل والملك الكامل.
السيد المسيح مُسح فى نهر الأردن عندما كان يعمد إيذاناً ببدء خدمته الفدائية والكرازية حيث حل الروح القدس عليه كهيئة حمامة وهو مُسح كملك الملوك وكرئيس الكهنة الذى سيقدم نفسه ذبيحة وكنبى يتنبأ عن فدائه وصلبه وقيامته وخراب اورشليم ونهاية العالم ..
والسيد المسيح مسح تلاميذه بأن نفخ فيهم قائلاً اقبلوا الروح القدس والتلاميذ أخذوا هذه المسحة وأعطوها من جيل الى جيل وكانت أولاً بوضع الأيدى ثم صارت بزيت الميرون ومن خلالها يقبل الإنسان الروح القدس فى داخله ويثبت فيه ويصير ممسوحاً بالروح القدس (مسيحى) فيتقدس ويصير هيكلاً مقدساً لروح الله .. أما تعلمون أنكم هياكل الله وروح الله ساكن فيكم .
وأيضاً السيد المسيح سيمسح أسماء الرافضين له من سجل الأحياء فى اليوم الأخير ويكون مصيرهم الموت الثانى حيث البكاء وصرير الأسنان .. خلى بالك من نفسك يا جوكر .. إختار أن تُمسح حياً أو تُمسح ميتاً ...
وقد أذعر من أنذر .
الرد على: مبدع الكون القدير سُمر فوق الصليب - مسلم - 08-12-2011
حسنا سأقبل كل شيء , ولكن من يثبت لنا أن الإله قد حل حقا في المسيح ؟
ما هو الاثبات ؟