![]() |
فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد (/showthread.php?tid=47719) |
RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - Rfik_kamel - 03-25-2012 وهذا مثال ديموقراطي وهناك آلاف الأمثلة على وهابيين الحقوق القاء القبض على احد قادة الجيش الحر في القاهرة ملوك وأمراء وفضائح خافية 24 3 2012 RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - ابن حمص - 03-25-2012 (03-24-2012, 05:17 PM)Rfik_kamel كتب:(03-24-2012, 12:10 PM)thunder75 كتب:اقتباس:"العلويون" كانوا دوما مكروهين و منبوذين من قبل "السنة" لأنهم من وجهة النظر السنية كفار. يعني لسه المسيحيين و اليهود يتمتعون بتقدير أفضل لأن ديانتيهما جاء ذكرهما في القرآن. و لذلك عاني العلويون على أيدي شتى الحكومات السنية. فمثلا في عهد الدولة العثمانية تعرضوا لمذابح قتل فيها الآلاف منهم. و بسبب الاضطهاد المتوالي اضطروا الى الهروب و العيش في الجبال و اعتماد التقية للحفاظ على حياتهم. و عانوا الفقر المدقع و مصاعب الحياة. و اشتغلوا خدما في البيوت و في المهن الوضيعة و كانت بناتهم يتعرضن للاغتصاب و المعاملة السيئة في البيوت التي يخدمن فيها. و لا أذكر اي رحالة غربي هو الذي سجل عدد المواليد السفاح بسبب هذا الوضع المتردي و كان مرتفعا. و وصف حياة العلويين ب "جحيم الشرق". و تعرضوا للاضطهاد في فترة الاربعينات. و لم يقب العلويون على وجه الدنيا على راي الاخوة المصريين الا في عهد حافظ و ما بعده. و مع ذلك في السبعينات قام الاخوان المسلمون بسلسلة اغتيالات لشخصيات علوية مما جعل حافظ يقيم قيامتهم لاحقا. ######### من كان إقطاع جبل العلويين ؟ سنة؟ آل خيربك و مخلوف و اسماعيل و الخير سنة؟ ألم يكونوا يملكون القرى بمن فيها سنة كانوا أم علويون؟ أما عانى أهل حوران من الإقطاع الدمشقي السني وهو سنة؟ آل النقري في ريف حمص هل هم سنة؟ RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - Rfik_kamel - 03-25-2012 (03-25-2012, 04:43 AM)الزّوبعـــــهْ كتب:#########(03-24-2012, 05:17 PM)Rfik_kamel كتب:(03-24-2012, 12:10 PM)thunder75 كتب:اقتباس:"العلويون" كانوا دوما مكروهين و منبوذين من قبل "السنة" لأنهم من وجهة النظر السنية كفار. يعني لسه المسيحيين و اليهود يتمتعون بتقدير أفضل لأن ديانتيهما جاء ذكرهما في القرآن. و لذلك عاني العلويون على أيدي شتى الحكومات السنية. فمثلا في عهد الدولة العثمانية تعرضوا لمذابح قتل فيها الآلاف منهم. و بسبب الاضطهاد المتوالي اضطروا الى الهروب و العيش في الجبال و اعتماد التقية للحفاظ على حياتهم. و عانوا الفقر المدقع و مصاعب الحياة. و اشتغلوا خدما في البيوت و في المهن الوضيعة و كانت بناتهم يتعرضن للاغتصاب و المعاملة السيئة في البيوت التي يخدمن فيها. و لا أذكر اي رحالة غربي هو الذي سجل عدد المواليد السفاح بسبب هذا الوضع المتردي و كان مرتفعا. و وصف حياة العلويين ب "جحيم الشرق". و تعرضوا للاضطهاد في فترة الاربعينات. و لم يقب العلويون على وجه الدنيا على راي الاخوة المصريين الا في عهد حافظ و ما بعده. و مع ذلك في السبعينات قام الاخوان المسلمون بسلسلة اغتيالات لشخصيات علوية مما جعل حافظ يقيم قيامتهم لاحقا. طبعا كان هاك إقطاعيون علويون وأعرف بعضا من أبناءهم لكن مثلا من كان إقطاعيو منطقة تلكلخ ? من كان إقطاعيو ريف حماه ألم يكن معظم الإقطاعيون من السنة ? لماذا تناطح التاريخ وتأتي بأمثلة إنتقائية ثم نحن نقول نحن نبصم لكم أنكم أشباه آلهة فهاتوا بديل أفضل وإلا فلا داع للبروظة وسفاهة اللسان بل كونوا مهذبين وهاتوا حلولا غير العرعور الذين يملأ شوارع حمص فتيانه بينما أنتم تفصفصون البزر وترمونه على الكومبيوتر الرد على: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - Rfik_kamel - 03-25-2012 حول حوران هل تقرأ جيدا? أنا لم أقل أبدا أن الإقطاع كان موجها فقط ضد العلويين قلت أن هذ الطائفة عانت من إضطهاد مزدوج طبقي وغير طبقي وهذه حقيقة لكن لا يعني هذا أن نبرر أي شئ بل إيجاد حلول وأنتم تتهربون من هذا وتهاجمون النتائج بإعتبارها أسباب http://mobadaratona.blogspot.ca/2012/03/blog-post_12.html العلاقة بين المدينة والريف المدينة- سنيّة واكثر تحضرا وغنى الريف- الاقليات, اكثر فقرا لقد استغلت المدينة السنية والساحل: الريف الاقلوي , فكان الاقطاعيون المدنيون والساحليون يستغلون المزارعين في الريف ويشغلونهم في ظروف اشبه بالعبودية. كان هذا الحال في جبال النصيرية وفي ريف حماة والساحل. وفي حين استغل الاقطاع السنيّ في حماة والساحل: العلويين, استغل الاقطاع العلويون (عائلات: كنج, عباس, مرشد) في جبال النصيرية انفسهم فقراء العلويين. RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - نوار الربيع - 03-25-2012 (03-25-2012, 05:56 AM)Rfik_kamel كتب: ألم يكن معظم الإقطاعيون من السنة ?هذا لأن السنة يشكلون معظم الشعب السوري .! RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - ابن حمص - 03-25-2012 اقتباس:كذاب أنت يعني شو ممكن يكون أغلب الإقطاعيين في سوريا مثلاً ؟ أرمن وللا آشوريين؟ مشكلتك أنك لاتستطيع أن تركز أثناء النقاش حتى في قضية واحدة ! فلاتتنطوط من مكان لمكان ؟ شو دخل كلامنا بالعرعور ؟ ![]() أنا سالتك سؤال : من كان إقطاعيو جبال النصيرية ؟أنا قلت آل فلان و فلان و فلان و فلان صح وللا لأ؟ الرد على: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - Rfik_kamel - 03-25-2012 كلامي واضح يتعلق في مناطق أخرى لم يكن فيها الإقطاعي علوي مثل ريف حماه لكن إذاأردتم الكذب والنفاق وهذا ديدنكم فهذا شأنكم وهذا أنتم أنتم تعممون الخاص وتخصصون العام للمزيد من الكذب.. فأكرم الحوراني "حارب الاقطاع في محيطه بضراوة وحق فتسبب بحساسيات فاضت عن المعقول بين مدينته السنية وريفها العلوي الغالبية" http://www.hachwa.com/articlesA206.htm http://nadyelfikr.com/printthread.php?tid=43852&page=4 RE: فضائل الثورة: مسيحي في المسجد - elen faddoul - 04-06-2012 من جديد عودة إلى المسيحي الذي يصلي في المسجد: الثائرة المسيحية تخطب في المسلمين دعد معماري: قِسّ سورية في أميركا تُبشّر برحيل الأسد هي الثائرة مذ كانت معلمة مدرسة في سوريا، وعضواً في مجلس المحافظة في حمص، ومرشحة لمجلس الشعب.تقول دعد معماري لـ«الجمهورية»: «لم تسعني سوريا، فهاجرت منذ 21 سنة إلى الولايات المتحدة الأميركية، وهنا عرفت الإنجيل وعرفت من خلاله قيمتي كإنسان، وفهمت أن الله خلقني على صورته في الكمال، لذا، أرفض أن أكون تابعةً أو أداةً في أيدي الآخرين». أوهايو – نور طنوس - صحيفة الجمهورية في العام 2008، أصبحت دعد معماري مبشّرة إنجيلية بعدما "تأثرت بقصص من الإنجيل، كقصة "أبيغيل" التي تحدّت زوجها ومشت على الطريق الصحيح، وقصة "راعوث" التي تحدّت أهلها ومشت بدورها على الطريق الصحيح. هي تسكن في مدينة "ألِن تاون" في بنسلفانيا، في بيت لا يدخله أحد من أقربائها أو أصدقاء العائلة منذ اندلاع الثورة السورية وانخراطها الكلّي فيها، إذ باتوا ينظرون إليها على أنها مرتدة وخائنة وناكرة لجميل آل الأسد على السوريين، والمسيحيين منهم خصوصاً. تقول: "أنا إنسانة مؤمنة بالرب. لقد عشت في سوريا حتى سن الخمسين، وأعرف كل أخطاء النظام. كنا نعيش في ظل شعارات زائفة لطالما أبقتنا بعيدين من التطور والتقدم، ولا بد أن يوضع حد لذلك". قادة عميان وعندما سُئِلَت لماذا لا تُشارك بطاركة الشرق تفضيلهم نظام البعث على أي نظام آخر قد ينشأ في حال سقوطه، أوضحت: "أنا لست مستعدّة لأن أموت مع أحد، بل أفضّل العيش مع المسيح على أن أموت مع أشخاص. المسيح تحدث عن "قادة عميان يقودون عمياناً، فيقعون جميعاً في حفرة، وأنا لست على استعداد لأن أغمض عينيّ لأن قائدي أعمى". وتتابع: "يتخوف مسيحيّو سوريا من الإخوان المسلمين، وأنا أقول إنّ هذه الجماعة بدعة من بدع النظام. لقد عشت في سوريا قبل "البعث" وقبل الأسد، ولم يكن فيها إخوان مسلمون. هم لم يظهروا إلّا بعد ما سُمّي بالحركة التصحيحية. وتُضيف: "علّمتني تجربتي في مجلس المحافظة وكمعلمة في سوريا أن نظام البعث يكذب، وأنّه قادر على تمثيل أيّ دور يريده، وهو يقول شعارات ويتصرف بغيرها. لذا، فأنا اشكك بصحة هذه الفبركات وأعتبر أن هذا النظام هو من يروع الأهالي تحت ستار الطائفية وغيرها". وتشدّد على أنّ "الله خلقني لأكون فرداً وليس تابعاً. أنا رأس ولست ذنباً. لا فرق في ما إذا كنت أنثى أم ذكراً، أو مسيحية أو مسلمة. حياتي ككل تعتمد على الله. البعض يقول إن هذا دين وذاك سياسة، بينما أنا لم أتعاطَ السياسة في حياتي، ولكنني مواطنة صح. الرب أراد لنا أن نكون ملح الأرض ونور العالم، لذلك فمن خلال وجودي في هذا المجتمع مطلوب مني أن أطيّب هذا المجتمع، وإذا لم أكن مؤتمنة على وطني الأرضيّ، كيف سيسمح لي الرب بأن أؤتمن على وطني السماوي؟". وعندما سُئلت هل يتقبّلها المعارضون عندما تعود في حديثها إلى الإنجيل وكلام المسيح، قالت: "عندما بدأ النظام يثير دعاية بأن الثورة طائفية، قد يكون بعض المعارضين رحبوا بظهوري إلى جانبهم ليبعدوا عنهم الصبغة الإسلامية البحتة، ولكن الله يستطيع أن يحول كل الأشياء لمجده. لقد دعيت للمشاركة في "إسلاميك ريليف"، وطلب مني المنظمون أن ألقي كلمتي على المنبر وأنا بلباس القسيس الرسمي. فكان أن استخدم الرب وقوفي على ذلك المنبر لمجده وجعلني أتكلم بلسان الإنجيل، فصفق لي الجميع بحرارة بالغة، وبعد ذلك بدأت تتوالى عليّ الدعوات لمؤتمرات المعارضة الأخرى التي تجمع نخبة المثقفين المهجرين من سوريا، لأن حافظ الاسد خنق الحرية الفكرية ولم يسمح لأحد غيره بالكلام". وتُضيف: "أقول لمسيحيي سوريا: يجب أن نمشي وراء المسيح وليس وراء الناس"، معتبرة أنّ "النظام السوري ساقط لا محالة. بل هو وُلد سِقطاً لأنه عاش في أكذوبة، واليوم استفاق الشعب. مسيرتنا ليست سهلة بالتأكيد، ولكن المهم أننا قمنا بالخطوة الأولى وكسرنا حاجز الخوف. |