![]() |
تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه (/showthread.php?tid=51460) |
RE: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه - Dr.xXxXx - 08-28-2014 Hypocrisy, double standards, and "but nots" are the price of universalist pretensions. Democracy is promoted, but not if it brings Islamic fundamentalists to power; nonproliferation is preached for Iran and Iraq, but not for Israel; free trade is the elixir of economic growth, but not for agriculture; human rights are an issue for China, but not with Saudi Arabia; aggression against oil-owning Kuwaitis is massively repulsed, but not against non-oil-owning Bosnians. Double standards in practice are the unavoidable price of universal standards of principle. عَلمانيي العرب يتتبعون "الغرب المتحضر" في هذه الجزئية بالذات حذوك النعل بالنعل، فقد أدخلوا المنطقة في دوّامات لا حصر لها باسم الحفاظ على الوطن والشعب و"الممانعة" غاضين البصر عن أنهم دمروا كل ذلك في أشهر معدودة. العلة الأكبر هنا أن هذا النفاق لا يعود عليهم بالأهداف "السامية" التي استند عليها متبنّي هذا المبدأ، بل حتى في هذه الجزئية أيضاً نافقوا وكذبوا دون أن يعوا أنهم غير "متحضّرين" كأقرانهم في الغرب. العبارة من كتاب صراع الحضارات لصامويل هنتنجتون. الرد على: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه - خالد - 08-29-2014 يعني لو طبقنا كلامك على شتيمة هالزميل البذيئة لرسول الله في شريط آخر معنون باسمي كتبه فودكا، وقارناه بانزعاج مشاعره للحديث عن بيضات طويل العمر وانحناء السيسي بين يديهما، بيطلع الحكي كله مزبوط. الرد على: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه - خالد - 09-16-2014 من تناقضات العالمانيين العرب، إلا أقلية ضئيلة ممن كانوا من أصول عربية سنية، وأقلية مجهرية من غيرهم، أنهم يزعمون أنهم ليسوا ضد اﻹسلام كدين ولا ضد المسلمين كأمة بل ضد إقحام الدين بالسياسة. حين نضعهم على المحك نجدهم ضد اﻹسلام جملة وتفصيلا، وضد المسلمين مبتدئين برسول الله وغير منتهين بآخر طفل مسلم، اللهم إلا من رضي أن يكون تابعا لهم.. تابعا وليس سيدا. |