حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى (/showthread.php?tid=41361) |
RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-26-2011 بعد سقوط جدار برلين سقطت كل الانظمة التوتاليتارية في شرق أوروبا فهل بعد سقوط بنعلي سيحدث نفس الشيء بالعالم العربي ????? الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-26-2011 http://www.facebook.com/7amzanamira?v=app_178091127385 139,000 من حمزة نمرة إلى الشعب التونسي وإلى كل الشعوب العربية إهداء إلى مبدعي العمل الأصليين: كلمات: آدم فتحي - تونس ألحان: نبراس شمام - تونس (فرقة البحث الموسيقي بقابس) صفحة حمزة نمرة الرسمية على الفايسبوك http://www.youtube.com/watch?v=IWxLDPX5DOM بالصور..نرصد آلاف من المتظاهرين يقضون ليلتهم بميدان التحرير.. ويجمعون الأموال لشراء الطعام والميكروفونات للاستمرار فى الاعتصام.. وإبراهيم عيسى وأيمن نور وجميلة إسماعيل وممدوح حمزة أبرز الحاضرين الأربعاء، 26 يناير 2011 - 00:29 كتب علام عبد الغفار - تصوير سامى وهيب وأحمد معروف ومحمد نبيل Bookmark and Share Add to Google بعد انتصاف ليلة يوم الغضب، وبدء بندول ساعة الزمن معلنا عن يوم الأربعاء 26 يناير الجارى، افترش آلاف المتظاهرين من مختلف القوى السياسية، أرضية ميدان التحرير، للمبيت به، وسط حضور مكثف لرموز المعارضة والقوى السياسية المختلفة، ومنهم أيمن نور مؤسس حزب الغد وجميلة إسماعيل والكاتب الصحفى الكبير إبراهيم عيسى والمهندس الاستشارى ممدوح حمزة، والدكتور عبد الجليل مصطفى. ويقوم الآن المتظاهرون بميدان التحرير بجمع الأموال من بعضهم البعض، لشراء الأطعمة والميكروفونات والأقمشة لعمل اللافتات، للتنديد وكتابة مطالبهم التى يهتفون بها على مدار اليوم. كما بدأ المتظاهرون فى نصب الخيام، وسط قيام عدد منهم بإلقاء قصائد شعرية تندد بالظلم والاضطهاد والتغيير ومحاربة الفساد والبطالة، وقيام البعض الآخر باستعراض حالات الإصابة التى لحقت به ورفع القمصان الملطخة بالدماء. التواجد الكثيف للمتظاهرين قابله أيضا تواجد كثيف من قوات الأمن المركزى والعربات المصفحة، لتنظيم عمليات المرور وحماية ومنع تعرض المتظاهرين للممتلكات العامة والأشخاص. يأتى ذلك تزامنا مع قيام المهندس ممدوح حمزة بتوزيع البطاطين على المتظاهرين. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=343767&SecID=12 الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-26-2011 «يوم الغضب» في مصر: قتيلان من المتظاهرين وغياب للنخب السياسية والإنترنت وسيلة للتعبئة الاربعاء, 26 يناير 2011 من المواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في وسط القاهرة أمس. (ا ف ب).jpg القاهرة - أحمد مصطفى Related Nodes: من المواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في وسط القاهرة أمس. (ا ف ب).jpg خيّب عشرات آلاف الشبان في مصر أمس التوقعات بفشل دعوة «يوم الغضب» التي انطلقت على الإنترنت الأسبوع الماضي مستلهمة التجربة التونسية. واجتاحت تظاهرات حاشدة وسط القاهرة وعدداً من المحافظات، رغم الانتشار المكثف لعناصر الأمن المركزي الذين استخدموا خراطيم المياه وقنابل الغاز والهراوات في محاولات لم تفلح لتفريق المحتجين. وقالت مصادر أمنية وطبية أن شخصين قتلا بطلقات مطاطية. ودعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الأطراف كافة في مصر إلى «ضبط النفس»، لكنها أكدت أن واشنطن واثقة من استقرار الحكومة المصرية. وقالت خلال مؤتمر صحافي مع نظيرها الاسباني ترينيداد خيمينث أمس: «ندعم الحق الأساسي في التعبير والتجمع، ونحض جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس وتجنب استخدام العنف، لكن الانطباع لدينا هو أن الحكومة المصرية مستقرة، وتتطلع إلى سبل للتجاوب مع طموحات شعبها». وسجلت التظاهرات التي تزامنت مع الاحتفالات بعيد الشرطة المصرية، حضوراً لافتاً، لكنها أظهرت توارياً مفاجئاً للنخب السياسية، فلم تشهد وجوداً يذكر لقادة الأحزاب الشرعية أو الحركات المعارضة المعروفة. وكانت مجموعة «شباب 6 أبريل» الناشطة على الإنترنت تبنت الدعوة إلى «يوم غضب مصري» بعد الاحتجاجات التي شهدتها تونس، قبل أن تنضم إليها قوى أخرى. وحضر الشباب بقوة في تظاهرات أمس على رغم العشوائية التي ظهرت في تحركاتهم. وحجبت السلطات مساء أمس موقع «تويتر» الذي استخدمه المتظاهرون جنباً إلى جنب مع موقع «فيسبوك» لتنسيق تحركاتهم ونشر أخبار التجمعات وصورها في مختلف المحافظات. وكان لافتاً مشاركة آلاف الأشخاص من غير المحسوبين على تيارات سياسية، إذ بدا أن التظاهرات جمعت أصحاب المطالب السياسية والفئوية والمعيشية. وفاق حجمها توقعات الداعين إليها، وهم كانوا حددوا يوم أمس فقط للتظاهر، لكنهم قرروا في المساء المبيت في الساحات والميادين لمعاودة التظاهر اليوم. وشهدت الشوارع الرئيسة في غالبية المحافظات استنفاراً أمنياً غير مسبوق منذ صباح أمس. ونشرت السلطات نحو 20 ألفاً من عناصر الأمن المركزي في وسط القاهرة وحدها، إضافة إلى عناصر من الشرطة السرية تواجدوا بين المتظاهرين. وتمركزت عشرات الحافلات المحملة بالجنود والسيارات المصفحة في محيط المباني الحيوية، كما انتشرت عربات الإطفاء في الشوارع الجانبية. وتكرر المشهد في محافظات عدة، خصوصاً الإسكندرية وسيناء ومدينة المحلة الكبرى الصناعية في محافظة الغربية والدقهلية والسويس والفيوم. وكان ميدان التحرير في وسط القاهرة مسرحاً للتظاهرة الأكبر، إذ تجمع نحو 10 آلاف، غالبيتهم من الشباب، ورفعوا الأعلام المصرية والتونسية، مرددين هتافات ضد الرئيس حسني مبارك وسياسات الحكومة ورموزها، وافترشوا أرصفة الميدان، معلنين أنهم ينوون الاعتصام إلى اليوم «بهدف الالتحام مع الموظفين والعمال»، إذ كان يوم أمس عطلة رسمية. وشهدت التظاهرات في شوارع وسط القاهرة عمليات كر وفر بين الأمن والمحتجين الذين سعوا إلى كسر الحواجز الأمنية، غير أن أفراد الشرطة كانوا يحاولون تغيير مسار التظاهرات بإغلاق الشوارع التي تتجه إليها، وشوهد أفراد الشرطة يسيرون وراء التظاهرات على جانبي الطرق وعلى الأرصفة. وشهدت الأحداث تطوراً مع اقتراب ساعات الليل، فرغم تحاشي أفراد الشرطة الاشتباك مع المتظاهرين في بادئ الأمر، إلا أن الأمر سرعان ما تطور إلى صدامات. واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والهراوات لتفريق حشود المتظاهرين في ميدان التحرير وألقى المتظاهرون الحجارة على أفراد الشرطة. وأشارت مصادر وشهود إلى اعتقال عشرات الناشطين وسقوط جرحى في المواجهات. وقال مصدر أمني إن «المحتجين قاموا برشق مبنى البرلمان بالحجارة، ما اضطر الأجهزة الأمنية للتعامل معهم. ورغم محاولة ضبط النفس، إلا أنهم استمروا في رشق قوات الشرطة، ما دعا قوات الأمن إلى محاولة تفريقهم بالقنابل المسيلة للدموع التي نتجت عنها إصابة عدد كبير من المتظاهرين والأمن» الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - abd elnaby seddik - 01-26-2011 اذا قام كل فرد فى الامة العربية بعمل واجبة على اكمل وجهة ويتقى اللة سوف يكون هناك تقدم فى شتى مجالات الحياة . هؤلاء الذين خرجو يوم 25 مشهما اللى راحو ينتخبون اعضاء مجلس الشعب . اذا بحثت بينهم ستجد للواحد اكثر من وجهة نظر مختلفة فى موضوع واحد RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Basic - 01-26-2011 «يوم الغضب» في مصر: قتيلان من المتظاهرين وغياب للنخب السياسية والإنترنت وسيلة للتعبئة الاربعاء, 26 يناير 2011 من المواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في وسط القاهرة أمس. (ا ف ب).jpg القاهرة - أحمد مصطفى Related Nodes: من المواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في وسط القاهرة أمس. (ا ف ب).jpg خيّب عشرات آلاف الشبان في مصر أمس التوقعات بفشل دعوة «يوم الغضب» التي انطلقت على الإنترنت الأسبوع الماضي مستلهمة التجربة التونسية. واجتاحت تظاهرات حاشدة وسط القاهرة وعدداً من المحافظات، رغم الانتشار المكثف لعناصر الأمن المركزي الذين استخدموا خراطيم المياه وقنابل الغاز والهراوات في محاولات لم تفلح لتفريق المحتجين. وقالت مصادر أمنية وطبية أن شخصين قتلا بطلقات مطاطية. ودعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الأطراف كافة في مصر إلى «ضبط النفس»، لكنها أكدت أن واشنطن واثقة من استقرار الحكومة المصرية. وقالت خلال مؤتمر صحافي مع نظيرها الاسباني ترينيداد خيمينث أمس: «ندعم الحق الأساسي في التعبير والتجمع، ونحض جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس وتجنب استخدام العنف، لكن الانطباع لدينا هو أن الحكومة المصرية مستقرة، وتتطلع إلى سبل للتجاوب مع طموحات شعبها». وسجلت التظاهرات التي تزامنت مع الاحتفالات بعيد الشرطة المصرية، حضوراً لافتاً، لكنها أظهرت توارياً مفاجئاً للنخب السياسية، فلم تشهد وجوداً يذكر لقادة الأحزاب الشرعية أو الحركات المعارضة المعروفة. وكانت مجموعة «شباب 6 أبريل» الناشطة على الإنترنت تبنت الدعوة إلى «يوم غضب مصري» بعد الاحتجاجات التي شهدتها تونس، قبل أن تنضم إليها قوى أخرى. وحضر الشباب بقوة في تظاهرات أمس على رغم العشوائية التي ظهرت في تحركاتهم. وحجبت السلطات مساء أمس موقع «تويتر» الذي استخدمه المتظاهرون جنباً إلى جنب مع موقع «فيسبوك» لتنسيق تحركاتهم ونشر أخبار التجمعات وصورها في مختلف المحافظات. وكان لافتاً مشاركة آلاف الأشخاص من غير المحسوبين على تيارات سياسية، إذ بدا أن التظاهرات جمعت أصحاب المطالب السياسية والفئوية والمعيشية. وفاق حجمها توقعات الداعين إليها، وهم كانوا حددوا يوم أمس فقط للتظاهر، لكنهم قرروا في المساء المبيت في الساحات والميادين لمعاودة التظاهر اليوم. وشهدت الشوارع الرئيسة في غالبية المحافظات استنفاراً أمنياً غير مسبوق منذ صباح أمس. ونشرت السلطات نحو 20 ألفاً من عناصر الأمن المركزي في وسط القاهرة وحدها، إضافة إلى عناصر من الشرطة السرية تواجدوا بين المتظاهرين. وتمركزت عشرات الحافلات المحملة بالجنود والسيارات المصفحة في محيط المباني الحيوية، كما انتشرت عربات الإطفاء في الشوارع الجانبية. وتكرر المشهد في محافظات عدة، خصوصاً الإسكندرية وسيناء ومدينة المحلة الكبرى الصناعية في محافظة الغربية والدقهلية والسويس والفيوم. وكان ميدان التحرير في وسط القاهرة مسرحاً للتظاهرة الأكبر، إذ تجمع نحو 10 آلاف، غالبيتهم من الشباب، ورفعوا الأعلام المصرية والتونسية، مرددين هتافات ضد الرئيس حسني مبارك وسياسات الحكومة ورموزها، وافترشوا أرصفة الميدان، معلنين أنهم ينوون الاعتصام إلى اليوم «بهدف الالتحام مع الموظفين والعمال»، إذ كان يوم أمس عطلة رسمية. وشهدت التظاهرات في شوارع وسط القاهرة عمليات كر وفر بين الأمن والمحتجين الذين سعوا إلى كسر الحواجز الأمنية، غير أن أفراد الشرطة كانوا يحاولون تغيير مسار التظاهرات بإغلاق الشوارع التي تتجه إليها، وشوهد أفراد الشرطة يسيرون وراء التظاهرات على جانبي الطرق وعلى الأرصفة. وشهدت الأحداث تطوراً مع اقتراب ساعات الليل، فرغم تحاشي أفراد الشرطة الاشتباك مع المتظاهرين في بادئ الأمر، إلا أن الأمر سرعان ما تطور إلى صدامات. واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والهراوات لتفريق حشود المتظاهرين في ميدان التحرير وألقى المتظاهرون الحجارة على أفراد الشرطة. وأشارت مصادر وشهود إلى اعتقال عشرات الناشطين وسقوط جرحى في المواجهات. وقال مصدر أمني إن «المحتجين قاموا برشق مبنى البرلمان بالحجارة، ما اضطر الأجهزة الأمنية للتعامل معهم. ورغم محاولة ضبط النفس، إلا أنهم استمروا في رشق قوات الشرطة، ما دعا قوات الأمن إلى محاولة تفريقهم بالقنابل المسيلة للدموع التي نتجت عنها إصابة عدد كبير من المتظاهرين والأمن». http://international.daralhayat.com/internationalarticle/227710 فكرنا الباشا باشا RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-26-2011 كيف تناولت جريدة الاهرام الحكوميه ماحصل بالامس؟ تفضلوا اقرأوا :
شيكولاته وورد في عيد الشرطة
تبادل المواطنون الشيكولاتة والورد مع رجال الشرطة بالمحافظات, تعبيرا عن البهجة بأعياد الشرطة. وشهدت المحافظات المختلفة إقبالا كبيرا من المواطنين علي نوادي الشرطة لتقديم التهنئة, وكان في انتظارهم أعداد كبيرة من قيادات الأمن التي قامت بتوزيع الحلوي علي المواطنين الذين تسابقوا في تقديم الورد. كما قامت الإدارة العامة لشرطة ميناء القاهرة الجوي بتوزيع الورد علي السائحين. http://www.ahram.org.eg/424/2011/01/26/25/60407.aspx RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 اقتباس:ودعا نشطاء الانترنت الى الاحتجاج على الفقر والبطالة والقمع واختير له يوم عطلة رسمية بمناسبة عيد الشرطة.بالنسبة للفقر والبطالة فمن يريد أن يتظاهر فليتظاهر ضد الله وليس ضد حسنى مبارك. منذ أن وعيت على هذه الدنيا والدولة تحذر من مشكلة الزيادة السكانية وأولاد المتناكة الشيوخ بيجعروا كالحيوانات على منابر المساجد للتحذير من المؤامرة التى تحاك ضد المسلمين ويدعون أتباعهم للتناكح كالبهائم حتى يتمكن النبى حمام عليه السلام من التفاخر بأمته من الشحاتين والجياع يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بزبر سليم! البرنامج الإقتصادى الإلهى من الدقيقة 1:40 http://www.youtube.com/watch?v=CqzRXfjxxak الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - neutral - 01-26-2011 http://www.youtube.com/watch?v=i3epxvwFJao http://www.youtube.com/watch?v=_Wa31igOiJ0&feature=related http://www.youtube.com/watch?v=y8Awz8JkYwE&feature=related RE: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - Blue Diamond - 01-26-2011 موقع «تويتر» يؤكد رسمياً تعرضه للحجب في مصر أكدت شركة «تويتر»، فجر الأربعاء، أن موقعها الذي يقدم خدمة التدوينات المصغرة عبر شبكة الإنترنت تعرض للحجب في مصر، الثلاثاء، خلال «يوم الغضب» الذي خرج عشرات الآلاف فيه إلى شوارع البلاد مطالبين بتغيير النظام الحاكم. وكتبت الشركة في رسالة أكدت فيها حجب خدمتها: «نعتقد أن التبادل الحر للمعلومات ووجهات النظر يفيد المجتمعات ويساعد الحكومات على التواصل بشكل أفضل مع شعوبها». http://www.almasryalyoum.com/news/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%C2%AB%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%B1%C2%BB-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B1 الرد على: 25 يناير 2011 يوم الغضب المصرى - بسام الخوري - 01-26-2011 المطالب كانت سياسية...إلغاء حالة الطوارئ ...انتخابات جديدة لمجلس الشعب ...تعهد مبارك ألا يرشح نفسه .. .موضوع نيوترال عن الفقر والعمل وربطه بالانفجار السكاني صحيح أؤيده ... .لكن هناك فوارق طبقية هائلة يتوجب تقليصها في كل العالم وليس فقط في مصر |