حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه (/showthread.php?tid=10286) الصفحات:
1
2
|
الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - arfan - 07-07-2007 أن الغاية التي يرمي إليها محمد من الدعوة إلى الله أو من النبوة ليست دينية محضة بدليل أنه قبل الجزية من غير العرب من أهل الكتاب والمجوس , إ ذ لا ريب أن أخذ الجزية منهم وتركهم على ما هم عليه من الكفر والضلال ينافي أنه لم يرسل إلا لدعوة الناس كافة إلى التوحيد أي إلى عبادة الله وحده لا شريك له فإن قلت أن أهل الكتاب هم أهل دين جاءهم به الرسل من الله , فدعوتهم إلى الإسلام إنما هي دعوة إصلاحية بخلاف دعوة المشركين فإنها إنقاذية , فلذا قـَبل من أولئك الجزية ولم يـُقبلها من هؤلاء , قلت أما المجوس فمحمد لا يعترف بأنهم أهل دين سماوي , فهم والمشركون سواء في نظره , وأما أهل الكتاب (من اليهود والنصارى) فهم وإن كانوا أهل دين سماوي معترف به إلا أنهم في رأي محمد قد حرّفوه وغيروه وبدلوه حتى أصبح الدين الذين هم عليه غير كاف ٍ لنجاتهم من عذاب الله فهم كالمشركين يعذبون في جهنم خالدين كما نطقت به آيات القرآن , فلأجل هذا يجب أن تكون دعوتهم إنقاذية أيضاً لا إصلاحية وأيضاً أن النصارى منهم من يجعل المسيح إلهاً على ما جاء في القرآن , منهم من يجعله ابن الله , وكذلك اليهود يقولون عزير ابن الله (3) , فلا فرق إذن بينهم وبين مشركي العرب , إذ لا فرق بين شرك وشرك بل الشرك شرك كيفما كان سواء أشركوك بالله رجلاً , أو أشركوك به صنماً أو شجرة أو كوكباً أو غير ذلك , فقبول الجزية من هؤلاء دون مشركي العرب يدل دلالة واضحة على أن الغاية ليست بدينية محضة , إنما الغاية التي يرمي إليها محمد هي إحداث نهضة دينية اجتماعية سياسية , تكون عربية المبتدأ عالمية المنتهى , أي يقوم بها العرب في بدء الأمر ثم تعمم وتشمل الناس جميعاً في النهاية ولا شك أن مثل هذه النهضة تحتاج في سيرها وتكاملها إلى المال , ففتح لهم هذا المورد المالي بأخذ الجزية من غير العرب , على أن يكون هؤلاء الذين يؤدونها مع بقائهم على كفرهم أهل عهد وذمة تحت حماية العرب , وقد أشار أبو العلاء المعري في لزومياته إلى هذه الجزية بقوله : المال يُسكت عن حق وينطق في بطل وتجمع إكراماً له الشيع وجزية القوم صدت عنهم فغدت مساجد القوم مقروناً بها البيع ولمّا كانت هذه النهضة عربية أي يقوم بها العرب دون غيرهم , وكان العرب كلهم أو أكثرهم مشركين وثنيين , وكانوا مع ذلك متخالفين متخاذلين يأكل بعضهم بعضاً , كان من الضروري لمحمد أن يجمع كلمتهم قبل كل شيء, فيكوّن فيهم وحدة دينية ويربطهم برابطة الإخاء الديني وكذلك فعل إذ أنكر عليهم عبادة الأصنام وشنع بها كل تشنيع وتفنن في إبطالها وتفنيدها بما هو مسطور في القرآن , ودعاهم بكلمة التوحيد (( لا إله إلا الله )) التي هي من مبتكراته , كما قلنا سابقاً , إلى عبادة الله وحده لا شريك له , وكان في أول الأمر مكتفياً في دعوتهم بالآيات القرآنية إذ لم تكن له قوة يستند إليها في إرغامهم على قبول ما يدعوهم عليه , وقد قاسى ما قاسى من عداوة قومه المشركين ولقي منهم أذى كثيراً هو وأتباعه القليلون المستضعفون ولكنه بعد الهجرة إلى المدينة حصلت له تلك القوة , فصار يدعوهم وفي إحدى يديه القرآن وفي الأخرى السيف , فلا يرعى لهم إلاً ولا ذمة , ولا يقبل منهم عذراً ولا جزية إلا الإسلام , فكان يدعوهم إليه فإن أسلموا فبها وإلا سلّ عليهم السيف فلا يغمده حتى يسلموا وإذا علمت ماذا يريد محمد من وراء دعوتهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له , علمت سبب تشدده في تشنيعه عليهم وثنيتهم , وتشديده عليهم إنكار الشرك بالله حتى جعله من الذنوب التي لا تغتفر إذ قال : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) مع أنه في الحقيقة ليس كذلك , لأن الشرك بالله لا يضر الله شيئاً , كما أنه لا يضر الناس مضرة مادية وإن كان عبثاً مزرياً بهم , ولو كان الشرك بالله يضر الناس مضرة مادية لهلك اليوم أهل العراق الذين هم أعادوا الوثنية جذعة بعبادتهم أهل القبور التي في القبب المسماة عندهم بالعتبات المقدسة , فإن الوثنية التي حاربها محمد بسيفه وقرآنه قد عادت بجميع طواغيتها على شكل أشنع وأفظع مما كانت عليه في الجاهلية , ومع ذلك ترى أهل العراق يسرحون ويمرحون كما لو كانوا يعبدون الله وحده لا شريك له بل الحقيقة أن الله يغفر أن يُشرك به ولا يغفر ما دون ذلك , لأن ما دون الشرك من المنكرات قد يتعلق بحقوق الناس بعضهم مع بعض فلا تجوز مغفرته , بخلاف الشرك بالله فإنه لا يضر الله شيئاً ولا يتعلق بحقوق الناس بعضهم مع بعض أن محمد يعرف هذه الحقيقة جيداً , ولكن كما قلنا أن سبب تشدده في إنكار الشرك إلى هذا الحد هو ما يريد من جمع كلمتهم وتكوين وحدة دينية فيهم لكي ينهض بهم نهضة كبرى تكون عاقبتها الخير للناس جميعاً وجعل لنهضتهم من المرغبات المادية أن أحل لهم الغنائم والنساء والسبايا في الحرب , وزاد أن ضرب لهم الجزية على غيرهم من أهل الأديان ولم تكن الغنائم في الأديان , السابقة حلالاً , فكان من خصائصه أن أًحلت له الغنائم كما يدعيه كتاب السيرة النبوية , والذي نراه أن أخذ الغنائم والسبايا من عادة العرب في الجاهلية فإنهم كانوا في حروبهم إذا أغار بعضهم على بعض أستاقوا الأنعام التي هي جل أموالهم وأخذوا النساء سبايا , فمحمد أقرهم على ما كانوا عليه لأن المصلحة اقتضت ذلك وإذا علمت هذه المرغبات المادية والمعنوية وعلمت أن العرب كانوا بطبيعة بلادهم القاحلة يعيشون في ضنك من العيش محرومين من نعيم الحضارة كل الحرمان , وعلمت أيضاً أنهم كانوا ببداوتهم من أشد الناس بأساً وأشهرهم في الحروب شجاعة وإقداماً فقد انكشف لك سر الموفقيات والفتوح التي جنوها من نهضتهم الإسلامية المحمدية شجاعة وإقدام مع شظف في العيش , حصلت بعدها وحدة في القوم جعلتهم جسماً واحداً , ثم انفتحت لهم أبواب الجنان من جهة , وتكدست أمامهم غنائم الحرب من جهة أخرى , فأي عجب يبقى بعد هذا من أن نراهم قد دخلوا البلاد من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب في مدة لا تزيد على ثلاثين سنة دع الناس يختلقون المعجزات لمحمد , وانظر إلى هذه النهضة وآثارها الباهرة فإنها معجزة المعجزات التي لم يسبق لها نظير في البشر منذ عُرف التاريخ إلى يومنا هذا وكيف ينكر علينا منكر ما قلناه من أن الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه , وقد صرح هو نفسه بها عدة مرات ) (3) سورة التوبة الآية : 30 0 (1) سورة النساء الآية : 48, والآية 116 الشخصية المحمدية , معروف الرصافي أن قراءة كتاب الشخصية المحمدية , لمؤلفه – معروف الرصافي – بهدوء وموضوعية تعرف أيّ حياد كان يريده الرجل , حيث يترك للقارئ مساحات واسعة من الرأي والتفكّر الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - حامد ابراهيم امام - 07-09-2007 يا أرفان على اعتبار أن نقلك لهذا الكلام يعنى موافقتك عليه، إذا كان محمد لا يعجبك هو وإلهه وكان كل هدف محمد هو المال وكل العبر الغبراء فيه فنرجو منك بدلا من تحريك فاهك بالثرثرة الفارغة التى يمكن لأبسط عالم بالديانة الإسلامية أن يفندها ناقضا جذورها ومستأصلا شأفتها أن تقول لنا ما الصواب أو ما الديانة التى تريدها أو حتى إن كنت من منكرى وجود الإله من الأساس فلماذا لا تترك المسلمين فى ضلالاتهم وتستمتع أنت بنعيمك العقلى الجميل كونك تعرف الحقيقة التى لا يعرفها سوى جلالتك؟؟؟؟؟ ولماذا تستهدف محمدا فحسب ولم نرك استهدفت أى شخص آخر من الانبياء إن كنت تؤمن بهم أو من الذين يدعون لعبادة البقر وما شابه؟؟؟؟ هل لك حتى فى أن تعرض علينا حقيقة ما تؤمن به فى هذا العالم كى نعرف ضلالنا فنتبعك أو نعرف جهلك فنفضحك ونفضح جهلك؟؟؟؟؟ أعتقد أن إله محمد قد رد عليك من قبل أن يخلقك فى قوله {لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ} الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - د. رائق النقري - 07-10-2007 الصديق عزيز عرفان تحية الحياة وبعد اكثرمن مره اقرأ امثال هذه المداخلات واثناء القراءه اتساءل اهذا حقا كتابة شخص هاو ؟؟ وماذا بريد واهم بالرد احتراما لجهده وتصديقا مني لهمومه؟؟ ولكني افاجأ بانها لمعروف الرصاف فاتراجع وتتراخى همتي بدون شك معروف الرصافي في مثل هذا العمل ومثل ذلك الوقت يشكل قفزه نقديه ولكنه كما في الشعر غزير العطاء قليل الحيويه فالشعر - عندي على الاقل - ان لم يدفعك الى الاتبهار فهو تبن؟؟ والتبن كثير وخيص والفكر اذا لم يدفعك الى عمل فهو قصير ؟؟ - اي يلبس بنطلون قصير -- لايقي برد الشتاء ولكنه يصلح للعبة صيف على البحر --حيث التخلص من الثياب مفيد للعوم السهل.. وهو يعوم بسهولة لان لاناقد له للاسف واتمنى لو اعرف امكانية الحصول على نسخه الكترونيه منه عله يكون مادة للنقد الجدي مبدئيا ارى في قوله : Arrayودعاهم بكلمة التوحيد (( لا إله إلا الله )) التي هي من مبتكراته , كما قلنا سابقاً[/quote] اعترافا بكون محمد ليس نبيا بل خالقا .. ومحمد فضل التواضع .. لو انك امعنت في تاريخ الاديان لوجدت انه لايوجد دليل مادي قابل للتحقق بوجودهم من ابراهيم الى موسى الى المسيح ..الح كلهم من ولادتهم الى موتهم ان كان لهم ثمة وجود لايوجد دليل علمي مثبت واحد لاعند اليهود ولا عند المسيحيين من العاملين في التدقيق العلمي التاريخي اما محمد فنمذ ولادته الى موته واخواله واعمامه وابنائه -بناته- الخ كل ذلك معروف وموجود وواضح التجديد في التاريخ الانساني طبعا المسلمون يطلبون التسليم بوجود من ذكرهم القرآن ولكن القرآن بعد قرون لايدل على وجودهم ولكن يدلل على كون هذه التيارات والاسماء موجوده الخلاصه فعلا ان الله صلى واحب ودعم محمد ومحمد نفسه لم يقبل لاخيه المسيح الصلب فاكرمه باعلانه حيا الى الان ؟واكرمه باعلان المسيح فصيجا قبل ان يرضع الرضعه الاولى ؟؟ هل هذه قليله ياشيخ عرفان ؟؟ ياخي اذا كنت غير قادر على شكر محمد بكونه اقر بوجد وحياة المسيح الى الان فعليك على الاقل شكره لجعله من زعران حكام اليهود انبياءا اقرأ ماذا يكتب اليهود والتوراة عن انبيائهم ..؟؟ واقرأ عن القيمه الدونيه التي يعطيها البروتستانت لمريم محمد ليس نبيا للتدين فالتدين موجود باستمرار محمد هو نبي لنهضة المستضعفين وخلق امبرطوريات حضاريه من الصفر ؟؟من البداوه ؟؟ بينما يعجز الغرب الحالي ان يطبق شعارا واحدا يرفعونه ليل نهار - منذ قرنين على الاقل - وهو تجاوز ازدواجية المعايير.. الا بالاستعمار والعوده الى عصر الاستعمار اما قول الرصافي Arrayوإذا علمت ماذا يريد محمد من وراء دعوتهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له , علمت سبب تشدده في تشنيعه عليهم وثنيتهم , وتشديده عليهم إنكار الشرك بالله حتى جعله من الذنوب التي لا تغتفر إذ قال : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) مع أنه في الحقيقة ليس كذلك , Arrayلأن الشرك بالله لا يضر الله شيئاً , كما أنه لا يضر الناس مضرة مادية [/quote] وإن كان عبثاً مزرياً بهم , Arrayولو كان الشرك بالله يضر الناس مضرة مادية لهلك اليوم أهل العراق[/quote] الذين هم أعادوا الوثنية جذعة بعبادتهم أهل القبور التي في القبب المسماة عندهم بالعتبات المقدسة , فإن الوثنية التي حاربها محمد بسيفه وقرآنه قد عادت بجميع طواغيتها على شكل أشنع وأفظع مما كانت عليه في الجاهلية , ومع ذلك ترى أهل العراق يسرحون ويمرحون Arrayكما لو كانوا يعبدون الله وحده لا شريك له [/quote] بل الحقيقة أن الله يغفر أن يُشرك به ولا يغفر ما دون ذلك , لأن ما دون الشرك من المنكرات قد يتعلق بحقوق الناس بعضهم مع بعض فلا تجوز مغفرته , بخلاف الشرك بالله فإنه لا يضر الله شيئاً ولا يتعلق بحقوق الناس بعضهم مع بعض [/quote] فهو من الناحيه الجدليه سخيف لكون الوحدانيه تعني عدم ازدواجية المعايير والشرك لايتوقف على العقائد بل على وحدة العقل ورفض المعتزله لوصف القرآن بالقديم يعود الى رهافتهم العقليه التوحيديه اذ كيف يستوي وجود قديمان؟ القلرآن والله؟ هذه الرهافه النظريه لن يبلغها الفكر البشري ثانيه الى الرياضيات والى الان فان اعظم تمرين وحل رياضي عمايا ونظريا هو اثبات وحدة القانون طبعا معروف الرصافي معذور في ان لايدرك ذلك ؟؟ ومن يبعثه حيا يشكر لانه -على الاقل -عرفنا بجهد لم ننتبه له ؟ ولكن ياليت لو انه علق تعليقا واحدا ؟ظ ام انه يخاف ان يعلق؟:109: الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - السيّاب - 07-10-2007 أيضا لو كان الرسول يريد مالا لقبل عرض العرب بأن ينشأ مملكة منهم و يكون ملكا عليهم، و بهذا عرض لم يتسنا لأحد قبله و معروف أن العرب لم يملكوا إلا نادرا، و مع هذا رفضها الرسول. الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - Enki - 07-10-2007 Array أيضا لو كان الرسول يريد مالا لقبل عرض العرب بأن ينشأ مملكة منهم و يكون ملكا عليهم، و بهذا عرض لم يتسنا لأحد قبله و معروف أن العرب لم يملكوا إلا نادرا، و مع هذا رفضها الرسول. [/quote] قلنا مليون مرة ان هذه رواية غير صحيحة واتحدى اكبر انسان ان يأتي برواية تقول ان محمد رفض الملك والسلطان على مكة وهذا تحدي مفتوح من الان الى مالانهاية له من الزمن ! بل هو جاء حتى يتفضل على لناس وينصب نفسه ملك عليهم بدليل انه يأمرهم ا يطيعوه طاعة مطلقة لا بل يأمرهم بشيء ويستثني نفسه منه ! يقول ان العدل هو كذا وكذا ثم هو يستثني نفسه مما يعتبره عدل وحق فيطلب من الناس ان يعدلوا بين ازواجهم ويسمس هذا الحق والعدل ولكن هو بعد ذلك يستثني نفسه منه فيحق له ان لايعدل بين نساءه ويقدم من يشاء ويرجي من يشاء الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - thunder75 - 07-10-2007 Array قلنا مليون مرة ان هذه رواية غير صحيحة واتحدى اكبر انسان ان يأتي برواية تقول ان محمد رفض الملك والسلطان على مكة وهذا تحدي مفتوح من الان الى مالانهاية له من الزمن ! بل هو جاء حتى يتفضل على لناس وينصب نفسه ملك عليهم بدليل انه يأمرهم ا يطيعوه طاعة مطلقة لا بل يأمرهم بشيء ويستثني نفسه منه ! يقول ان العدل هو كذا وكذا ثم هو يستثني نفسه مما يعتبره عدل وحق فيطلب من الناس ان يعدلوا بين ازواجهم ويسمس هذا الحق والعدل ولكن هو بعد ذلك يستثني نفسه منه فيحق له ان لايعدل بين نساءه ويقدم من يشاء ويرجي من يشاء [/quote] انا أستطيع أن أدحض لك فكرة أن النبي محمد كان طلاب ملك لأنه لو كان كذلك لأنشأ أسرة مالكة على غرار كل الأنظمة السياسية في زمانه معتمدا على العصبية العائلية والعشائرية وهو ما لم يحدث ولأورث الحكم إلى أحد من بناته أو أعمامه أو أبناء عمومته وهذا أيضا لم يحدث ولسكن القصور وهذا ما لم يحدث حيث أن بيت النبي وحجرات أزواجه حتى عهد قصير جدا كانت موجودة وقد هدمتها السلطات السعودية وهو بيت طيني بسيط الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - Romeo - 07-10-2007 Array انا أستطيع أن أدحض لك فكرة أن النبي محمد كان طلاب ملك لأنه لو كان كذلك لأنشأ أسرة مالكة على غرار كل الأنظمة السياسية في زمانه معتمدا على العصبية العائلية والعشائرية وهو ما لم يحدث ولأورث الحكم إلى أحد من بناته أو أعمامه أو أبناء عمومته وهذا أيضا لم يحدث ولسكن القصور وهذا ما لم يحدث حيث أن بيت النبي وحجرات أزواجه حتى عهد قصير جدا كانت موجودة وقد هدمتها السلطات السعودية وهو بيت طيني بسيط [/quote] الزميل ثندر محمد لم يكن له ولد ليورثه الملك ناهيك عن ان اغلب معتقدات الشيعة على ما اعتقد قالت بوجوب ان يكون الخلافة لهاشم؟ ماذا تقول؟ الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - thunder75 - 07-10-2007 روميو تذكرت الآن دليل ثان أضيفه إلى ما كتبته في مداخلتي الأولى كيف يكون محمد طلاب مُلك وسلطان وهو الذي ما انفك يردد ويقول لقومه كما أمره القرآن ( قُل لّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) Arrayالزميل ثندر محمد لم يكن له ولد ليورثه الملك ناهيك عن ان اغلب معتقدات الشيعة على ما اعتقد قالت بوجوب ان يكون الخلافة لهاشم؟ ماذا تقول؟[/quote] صحيح لم يكن له ولد ولكن كانت له بنات وكان يستطيع توريثهن فقد كان هناك ملكات في زمانه بل كان هناك نساء نبيات ظهرن في نفس زمانه وسدن قومهن هل سمعت بالملكة دعد / لكنه لم يفعل ولم يورث لأي أحد من بني هاشم ولم ينشئ حكومته في المدينة المنورة على العصبية الهاشمية وهذا ينفي تماما أنه كان طلاب مُلك بل ان تشكيل كيان سياسي وقوة عسكرية لم يحدث إلا كرد فعل على الاضطهاد الذي عاناه في الحقبة المكية وملاحقته قريش لأصحاب الدين الجديد وتآمر قبائل عربية أخرى عليه. لو أن النبي أوصى لرجل ما فثق تماما أنه كان سيحكم ، لأن أوامر النبي كانت مطاعة لدرجة أن اتباعه كان يقدمون حياتهم فداء للعقيدة التي جاء بها فكيف بأمر بسيط من هذا النوع ولما حدثت قصة السقيفة والاشكالات في اختيار الخلفاء الأربعة عقب وفاة كل خليفة هذا من الناحية من المنطقية العقلية ، أما من الناحية التاريخية فالشيعة يدعون أن علي كان هو الأحق في الخلافة ولكن ما أعرفه أنهم يقولون أن عمر وابا بكر منعا النبي من كتابة وصيته وكتموها ولا يدعون أنه كانت هناك وصية يعلم بها كل الصحابة بتسمية فلان خليفة للنبي. الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - وضاح رؤى - 07-10-2007 محمد قال مرة فيما معناه لمعشر قومه : لو اتبعتوني لاجعل لكم دولة(مملكة) تنافس الفرس والروم بالنص ((أدعوهم ان يتكلموا بكلمة تدين لهم العرب ويملكون العجم)) تاريخ الطبري ثانيا الفترة التي ترعرع فيها محمد كانت فترة نشوة قومية عربية حيث كان يحلم سادة قريش بكيان ينافس على الاقل اليهود الذين يتكابرون على العرب بمملكتهم العجائبية السليمانية وهناك امثلة عدة على ذلك من كتب التراث العربي. ثالثا: محمد لم يشأ ان يختار خليفة له حتى لا يثير الحساسيات بالرغم من انه كان يتمنى ان تحكم بعده بني (هاشم) لذلك حتى وهو في غزواته كان يحرص على عدم ايذائهم ويطلب من مقاتليه ذلك ، وسمى الامام على بن ابي طالب بالاسم ليحكم بعده وهذا ماتحدثنا عنه الروايات الاسلامية في غدير خم ، الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي هذه - Serpico - 07-10-2007 عن عمرو بن الحارث قال ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا أمة إلا بغلته البيضاء التي كان يركبها وسلاحه وأرضا جعلها لابن السبيل صدقة ملك كبير فعلا!! ذو العقل يشقى... سلام |