![]() |
أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, (/showthread.php?tid=16025) الصفحات:
1
2
|
أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - أين حقي - 07-31-2006 أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, كشفت الاحداث الاخيرة عن وجة ايران القبيح. منذوا عودة الخمينيين وعلى راسهم احمدى نجاة, وايران لاتكف عن التصريحات النارية ضد امريكا و اسرائيل. وكانت تقوم الدنياء و لا تقعد, بسبب هذه التصريحات التى لا يستطيع اي قائد عربي التجرى بها,,, و قد صفق لها الكثير من الحمقي و المنتفعين و انطلت على العميان من العربان لاكن لم يطل حبل الغسيل, فسرعان ما انكشفت ايران عن حقيقتها الفارسية. سقوط افغانستان لم يكون سوى بمساعدة ايران. سقوط العراق لم يكون سوى بمساعدة ايران. سقوط لبنان لم يكون سوى بمساعدة ايران. منذ سقوط بغداد و ايران تعمل على ضرب الشيعة بالسنة, و قبلها ضربت الشيعة بالشيعة الى ان تم الانتصار لصالح شيعة ايران. و تقلدوا مناصب السياسية من وزارة الداخلية و الدفاع و النفط. و اصبحت هذه الوزارات اله لقتل و سحق العراقيين و نهب ثرواتهم,,, حتى الاحاديث فيما بينهم في المكاتب الحكومة العراقية تتم بالغة الفارسية؟!!. حسن نصرالله, هل هو عميل ايرانى ام هو مخدوع؟!!. تصريحات ايران ضد اسرائيل, من انها ستتلقي رد موجع, رد لا تتوقعة, رد لن يكون بالحسبان, رد,,, شجعتة للتمادى ضد اسرائيل, صحيح ان ايران دعمت حزب الله بسلاح "فقط". خطف حزب لله اثنين من الاسرائيليين, لاكن كان الرد جاهز, بدقائق سحقت لبنان, وقتل المئات و سحقت البنية التحتية و عادت لبنان خمس و عشرين سنة الى الوراء. و ايران لا تحرك ساكن,,,,؟!!, ولا حتى بتصريح سخيف, وكن الامر لا يعنيها. هذا ليسي غريب عليها, فقد وعدت الفليسطينيين بمساعدة قدرها 100 مليون دولار, ولم تستلم المقاومة و لاسنت. و وعدت حزب الله|, ولم تفي بوعودها, بل تركتة يعاني وحدة. ايران وضحت سياستها فى المنطقة. ضرب الشيعة "الفرس" بشيعة العرب. ضرب الشيعة"الفرس" بالسنة. ضرب الشيعة "العرب" باليهود. كما قال احدهم: ايران خطر على التشيع فى العالم. مودتى أين حقي أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - journalist - 07-31-2006 كما قال احدهم: ايران خطر على التشيع فى العالم)))) العديد من رجال الدين الشيعة نبهوا الناس عن خطر ايران على الشيعة العرب وربما كان اكثرهم ادراك وتحذير هو المرحوم الشيخ محمد شمس الدين الذي ادرك خطر هذه الدولة التي تستفز الشيعة العرب ضد حكوماتهم وتدعوهم للتمرد بينما هي تتركهم بدون اي مساعدة عندما يكونوا بحاجة لاي مساعدة صغيرة السعودية والامارات والكويت والاردن ومصر وغيرهم يقدموا المساعدات المالية والانسانية للبنان لكن لم نرى اي شيء من ايران الا الكلام والمزايدات فمرة يدعو نجاد لمحي اسرائيل عن الخارطة ومرة يقول انه سيساعد سوريا ولكن لن يساعد لبنان؟؟؟ ايران قامت بتشويه سمعة الشيخ الشيعي المعتدل حسين فضل الله في لبنان لانه كان معتدل ويقوم بمواقف ضد ايران واطماعها في لبنان بعكس حسن نصرالله الذي يقف مع ايران حتى ضد شركائه بالوطن وضد الحكومة اللبنانية من المفترض ان يشرح الصحافيين بتفصيل خطر ايران على الاسلام والعرب وخاصة الشيعة العرب أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - الكندي - 07-31-2006 سوريا وإيران وحزب الله.. وإسرائيل والمقاومة و'الفوضى الخلاقة' بقلم: علي الصراف اسوة بهجمات سبتمبر، يبدو ان الولايات المتحدة واسرائيل عازمتان على تحويل الوضع في لبنان من 'أزمة' الى 'فرصة'. ميدل ايست اونلاين إذا شعرت إسرائيل أنها غير قادرة على كسب الحرب ضد حزب الله، فان مخرجها الوحيد من الورطة سيكون.. سوريا. فاستعدوا. فشل اسرائيل العسكري في لبنان، وهزيمتها أمام المقاومة، للمرة الثانية، سوف يبدد الكثير من الأوهام حول قدراتها الخارقة، ويهدم ركنا أساسيا من أركان وجودها كآلة احتلال وعدوان. وإذا انهارت القوة، سينهار موقفها التفاوضي الذي يفرض على العرب والفلسطينيين تقديم تنازلات. وإسرائيل لا تستطيع العيش من دون تنازلات. هزيمة إسرائيل في لبنان، سوف تشجعها على ارتكاب مغامرة أوسع لإنقاذ صورتها المتداعية. فاستعدوا. من أجل "حلول أوسع" تناسب وصفة "الشرق الأوسط الجديد"، ستكون الحرب أوسع. فقط، في تلك اللحظة، ستكون نظرية "الفوضى الخلاقة" خلاقةً بالفعل. ليس لأنها ستسمح بقلب الكثير من المعادلات والأوراق، بل لأنها ستكون الخطوة الأولى الحقيقية لذلك "الشرق الأوسط الجديد" الذي تريد الولايات المتحدة منه أن يكون شرقَ أوسطٍ للعملاء والخرفان، يُسبّح بحمد إسرائيل ويستغفر ربها (البيت الأبيض) بُكرةً وأصيلا. خروف تاريخي مثل الرئيس الذي بارك نفسه، وباركت واشنطن من حوله، سيكون واحدا من أول المرحبين بقدوم هذا المولود، وسيتبعه آخرون بتقديم التهاني والتبريكات، على أمل الحصول على "تسوية" تقي كراسيهم شر الاهتزاز. توسيع الحرب سوف يبدو كما لو انه نوع من "الهرب الى الأمام"، ولكن إذا بدا لإسرائيل أن حزب الله "عاجز"، لأسباب ميدانية وأيديولوجية، عن تقديم تنازلات تضعف مكانته ودوره في لبنان، وإذا بدت إيران بعيدة جغرافيا، أو بدت مخاطر الصدام معها مُكلفةً بالنسبة لمستقبل الاحتلال الأمريكي في العراق، فان الرهان الإسرائيلي على جعل سوريا هي التي تقدم التنازلات المطلوبة، سيكون بمثابة "مخرجٍ خلاق"، لا تسترد إسرائيل بفضله جنودها الأسرى فحسب، ولكن ستمنح لنفسها وضعا يسمح لها بالقول أيضا، أنها تمكنت، في الأقل، من قطع طرق الإمدادات التي يتزود بها حزب الله. "احتواء" او حتى تغيير النظام السوري سيكون هو الحلم-الهدف. والفارق بين "الاحتواء" و"التغيير" سيعتمد، بالدرجة الرئيسية، على مدى استعداد سوريا للتجاوب مع شروط العضوية في النادي الإقليمي للحفاظ على أمن إسرائيل وقبول شروطها للسلام. في ذلك الحين، سيكون من الأسهل كثيرا "احتواء" إيران. ذلك ان "احتواء" او "تغيير" حليفها الإقليمي الوحيد، وعزل "حزب الله"، (وليس بالضرورة سحقه، لكي لا تصاب طهران بجرح أيديولوجي عميق، ينقلب بدوره الى عقبة) سوف يجعل طهران مكشوفة الظهر، ويجبرها بالتالي على التعامل بـ"مرونة" أكبر مع مطالب مجلس الأمن الدولي فيما يتعلق بوقف عمليات تخصيب اليورانيوم وقبول "حزمة الحوافز" الأوروبية. وستكون هذه "الحزمة" هي نفسها نوعا من "كامب ديفيد" جديد يعيد ترتيب وضع إيران في المنطقة كما أعاد "كامب ديفيد" القديم ترتيب وضع مصر في المنطقة. وعلى الأرض السلام، إنما "السلام" الذي يجعل من "أمن إسرائيل" أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين لجميع إقطاعيات المنطقة. *** هذا السيناريو، سواء أكان معدا سلفا، أم لا، فمن الواضح ان إسرائيل والولايات المتحدة قررتا المضي فيه على الأساس نفسه الذي انقلبت فيه اعتداءات 11 سبتمبر 2001 من "أزمة" الى "فرصة". الولايات المتحدة، انتهزت الفرصة لتشن حربا تضمن لها السيطرة على ثالث، او ربما ثاني، أكبر احتياطي للنفط في العالم، وتلقي بظلال هيمنتها مستقبل إمدادات النفط والغاز في المنطقة للخمسين عاما المقبلة؛ وإسرائيل سوف تنتهز الفرصة لاعادة ترتيب الخارطة الإقليمية، فتحوّل مأزقها الجغرافي الذي يضعها في مهب ريح الصواريخ العابرة للحدود والجدران، الى مكسب استراتيجي لسلام "دائم وشامل" من ذلك الطراز الذي تصممه وتنفذه بنفسها من دون الحاجة الى مفاوضات. لهذا السبب، دأبت إسرائيل على القول انه "لا يوجد شريك فلسطيني" يمكن التفاوض معه. فمن بين كل ألوان الطيف الفلسطيني، لم تعثر إسرائيل على لون يتطابق مع اللون الذي تفضله لحذائها. ولئن كانت إسرائيل سعيدة في الواقع باللون المبارك الذي يوفره باشاوات الإقطاعيات المسالمة، فمن الواضح انها لم تعثر، لا في سوريا، ولا في لبنان، على "شريك يمكن التفاوض معه". ولهذا السبب أيضا، تقول إسرائيل، اليوم، ان حربها في لبنان هي "حرب حياة أو موت". إنما لتقول ان عالما إقليميا جديدا سينشأ عنها. ولهذا السبب، أيضا وأيضا، ترفض الولايات المتحدة الدفع في اتجاه وقف إطلاق النار. السرعة التي انبرت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس لتعرب فيها عن الحاجة الى "شرق أوسط جديد"، هي التي أوحت بان العدوان على لبنان لم يكن سوى "خطة معدة سلفا". ولكن، مُعدة أو غير معدة سلفا، ما الفرق؟ نحن هنا أمام سيناريو واضح المعالم؛ أمام حرب تعتبر إسرائيل أنها "حرب حياة او موت"؛ حرب لا تستطيع أن تخرج منها مهزومة؛ حرب ستكون هزيمة إسرائيل فيها بمثابة هزيمة للمشروع الاستراتيجي الأمريكي في المنطقة كلها؛ حرب لا يعقل ان تقتصر على صراع مع مليشيات فرعية في المعادلة، وتهمل الكليات والشموليات. وهذه الكليات أو الشموليات إنما توجد في دمشق. ومثلما أسقطت الولايات المتحدة عاصمة الخلافة العباسية، سوف تسعى إسرائيل الى أن تُسقط عاصمة الخلافة الأموية. وسيُسحق الإسلام والمسلمون كما لم تُسحق أمة من قبل، ليس في دينهم وفي كرامتهم فحسب، بل وفي وجودهم نفسه. وعلى الأرض السلام، إنما سلام المطايا والإقطاعيات والإمعات. *** يضع المرء يده على قلبه، وقلبه على دمشق، ودمشق على حصنها المعنوي والمادي الأخير، إنما ليقول أنها ستكون الفصل التالي، وربما الأهم، من مشروع "الفوضى الخلاقة" الأمريكي. فاستعدوا. إنما بناءً على "فوضى خلاقة" مضادة. إسرائيل لن تتمكن من الانتصار على "حزب الله". ما من أحد تمكن من هزيمة إسرائيل مثلما فعل حزب الله. إسرائيل تعرف ذلك جيدا. كل جنرالاتها يعرفون. وهم هناك تساقطوا واحدا بعد الآخر كالذباب. قوة إسرائيل العسكرية مُصممةٌ للانتصار على جيوش، وليس على مليشيات. وبالانتصار على جيوش المماليك والإقطاعيات، فقط، تمكنت إسرائيل من البقاء. وسيكون من المطلوب، الآن، البحث عن ضحية أخرى يمكن الانتصار عليها. وهذه الضحية هي دمشق. تخيلوا لو أن الصراع مع إسرائيل كان على الدوام صراعا بين مليشيات، وحربا كحروب العصابات. هل كانت إسرائيل لتستطيع أن تملي شروط وجودها على أحد؟ هل كانت ستبقى أصلا؟ ... الفرصة لم تنته بعد. ما تزال هناك فصائل فلسطينية يتوجب أن تخرج من شرنقة "الدولة" لتتحول الى عصابات، ولتخوض من داخل إسرائيل، حرب تحرير وتدمير ونشر للفوضى، بوحدات "فدائية" على غرار الوحدات التي ينظمها حزب الله. وبدلا من انتحاريين يقلبون الاعتبارات الأخلاقية في الحرب لتعمل ضدهم، فان "انتحاريين" في مواجهات مباشرة مع قوات الاحتلال ولتخريب المنشآت الحيوية سوف تضفي طابعا خلاقا للغاية لمعنى المقاومة ولاستعادة روح التضحية والفداء. وبدلا من الحرب على الحدود، أو عبر الحدود، فانه يمكن نقل الحرب الى "أرض العدوِ". والفرصة لم تنته بعد. دمشق تستطيع أن تتعلم الكثير من درس الفشل العسكري في العراق. تخيلوا لو أن الرئيس العراقي الأسير، قرر، ولو في الأيام الأخيرة، التي سبقت الغزو، تفكيك الجيش العراقي وتحويله الى مليشيات تتولى كل منها، بصفة مستقلة أو شبه مستقلة، مهمة حماية المدن من الداخل. الحرب كانت ستكون فيتنام جديدة بالنسبة للولايات المتحدة منذ اليوم الأول. ولكانت المقاومة أشد وأكثر سعة ولما كانت احتاجت الى عدة أشهر لتنطلق من مشروع وطني أو برنامج عمل واضح. الوضع الآن، ربما يكون أفضل بالنسبة للمقاومة العراقية مما كان، ولكن الثمن ما يزال باهظا. في الأقل، قد يصح القول أن المقاومة، لا تعمل في ظروف حرب أهلية، كما يمكن أن تعمل في أجواء يتوفر فيها ولو الحد الأدنى من الوحدة الاجتماعية. لست جنرالا. ولا يسعدني أن أكون. ولكن بالنظر الى الحال الذي انتهى إليه جنرالات الجيش التقليدي في العراق، فان النتيجة المنطقية الوحيدة تقول ان سوريا لن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها بجيش بني على أساس استراتيجيات تضامن عربية لم تعد موجودة. وهو على بسالة وإخلاص ضباطه، ليس بأي حال من الأحوال، أكثر فاعلية من أي جيش نظامي آخر. ومثلما لا تمكن الثقة بترهات التهديدات التي يصدرها قادة تنظيم "القاعدة" (الذين ما يزالون يتوعدون الولايات المتحدة بالويل والثبور وعظائم الأمور من دون وقائع وأفعال) فانه لا يجب الثقة بتعهدات الدعم والمساندات الخرافية التي تقدمها إيران. قادة إيران تجّار كلام. قد يقدمون عربوناً، إلا انهم سيكونون أول الفارين إذا اتضح لهم ان الصفقة خاسرة. لا يمكن الاستعداد لملاقاة الغزاة الإسرائيليين من دون مليشيات. هناك حاجة لنوع من حزب الله في كل مكان. مليشيات تقاتل في الشوارع والحارات، كما قاتل الفلسطينيون واللبنانيون دفاعا عن بيروت والمخيمات في مواجهة غزو عام 1982. ومثلما أُجبر الإسرائيليون على الفرار من بيروت في غضون أيام، فان شيئا لن يجعلهم قادرين على الدخول الى أي مدينة سورية من دون ان تنقلب المواجهات الى كارثة عليهم. حينها فقط سيمكن ضمان دعم من يرغب بالدعم، وحينها فقط سوف تتحول الحرب الى صراع يُلهب الحماس، وتكون مبعثاً لفوضى خلاقة على مقاس أقدامنا نحن. وسيكون سلام. إنما سلام المقاومين والمجاهدين والأبطال. علي الصراف http://www.middle-east-online.com/?id=40011 أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - ماركيز - 07-31-2006 الم يقل المأفون مبارك أن الشيعة ولائهم لإيران هذا الرجل يقول بعد كل 1000 كلمة غلط كلمة واحدة صح ... و قوية فـ اللهم اضرب الظالمين بالظالمين أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - The Godfather - 08-01-2006 ليت هذه المواضيع تخرج عن عقلانية فنتفق معها الا انها تخرج من حقد سني على الشيعة ومن طائفية وسخة يكفي ان شيعة لبنان قاوموا ولم يتركوا بلادهم ويبيعوا اراضيهم ويخرجوا كما فعل الفلسطينين في هذا المنتدى الذين لا يكفون عن الطعن بالشيعة وحزب الله والذين يعبرون كثيرا عن حقدهم عى الشيعة من دوافع سنية يكفي انهم حققوا نصرا على اسرائيل سابقا ويحاولون الان استطيع ان افهم الغيرة والحقد من بعض الفلسطينيين الذين لم يفعلوا شيئا واحدا لبلادهم على الشيعة فتاريخ الشيعة مشرف في المقاومة وتاريخ هؤلاء واضح في عدم المقاومة وبيع الاراضي والهرب أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - خالد - 08-01-2006 الفلسطينيين يا عراب لم يخرج أحد منهم من بلده، بل أخرج إخراجا، كما أخرجت أنت من النجف. قبل أن تتقول علينا ببيع أراضينا، ما علمك بالمسألة يا عراب؟ ما علمك بأن المجازر الوحشية والترهيب والخلو من السلاح وغدر الأشقاء هو الذي أخرجنا؟ أتظن أن من عاش في أرض الخير سيخرج طوعا إلى لبنان والأردن والعراق ومصر؟ هل تعلم وضع فلسطين كيف كان للفلسطينيين في الأربعينات والثلاثينات؟ نحن سمعنا من شهود عيان عن الخروج الكبير عام 1948، أنت ممن سمعت يا عراب؟ دعك منا، فنحن مظلومون ولنا حق ظاهر، فلا تكن من الظالمين، فالله لا يعبأ بالظالم ماذا يصنع به ولو كان في حجر الكعبة. الظالم يرتع في دمار نفسه. بعدين إرسى على بر، حزب الله عمله مشرف ولا مقرف؟ أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - The Godfather - 08-01-2006 خالد انا لم اقل الكل وانت ايضا لا تحاول انكار ان البعض من الفلسطينين باع ارضه بلا تردد وخرج اذا قارنت حزب الله وعمله ببعض الفلسطينين الذين باعوا اراضيهم والذين يشتمون الشيعة ومقاومتهم من وراء الكيبوردات امثال البعض هنا فهم اشرف بالتاكيد اي فلسطيني يجب ان يحترم حزب الله على الاقل يتعلم منه اسلوبه في المقاومة وليس شتمه لانه رافضي أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - الحر - 08-01-2006 يا ايها الرفاق الناس تركت لكم ولامثالكم عشرات المنتديات الارهابية او الوهابية لتنفثوا فيها سمومكم ناهيك عن فتح ساحة دينية في هذا المنتدى ايضا ولكن لافلاسكم الفكري وتطرفكم المقيت اصبحتم لوحدكم هناك فاذا بكم تقفزون تحت اي حجة الى ساحة الفكر الحر او القضايا الاجتماعية لنشر ضغاءن واحقاد مذهبية فكل مصاءبكم انتم العرب او بالاحرى الوهابية من وراء ايران سقوط افغانستان لم يكون سوى بمساعدة ايران وباكستان السنية التي فتحت مطاراتها واراضيها للامريكان بريءة. و سقوط العراق لم يكون سوى بمساعدة ايران والكويت التي فتحت مطاراتها واراضيها للامريكان بريءة. وسقوط لبنان ( لا سمح الله ) لن يكون سوى بمساعدة ايران حيث ان ايران زودت المقاومة بالاسلحة للوقوف في وجه اسراءيل ووو الى اخر الاكاذيب التي تضحك وتبكي و لكن السنا في زمن الذل والهوان الاسلامي فلا استغرب رمي وتصدير كل اخفاقاتنا على الآخرين. ولكن صدقوني ان كانت الاقصى ستتحرر فسنحررها نحن الشيعة الرافضة المجوس وحتى حينها صدقوني سيجد الوهابية مبررات لتخويننا وتكفيرنا فقبلنا قاد المجاهد البطل سيف الدولة الحمداني ( الرافضي المجوسي ) اكثر من اربعين حملة ضد الروس والبلغار والبيزنطيين في شمال العراق وبلاد الشام وظل يحاربهم حتى آخر أيامه. وحقق انتصارات كثيرة في معارك الثغور مع البيزنطيين،وحمى ديار المسلمين من شرهم ولكن هل يذكر احد ما ملاحمه الا اللهم استطرادا لذكر شعر المتنبي!!!!! فوالله مهما فعل الايرانيون او الشيعة عامة فسيبحث البعض عن اي تهمة ليرمينا بها فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون. أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - خالد - 08-01-2006 يا عراب أنا فلسطيني في هذا المنتدى، وعندك فلسطيني كنعاني، والعلماني، وفضل،... ما بعرف في بعد أم لا... من منا باع أرضه وخرج راضيا؟ من منا طعن في شيعية حزب الله؟ أيران: فليذهب العرب الى الجحيم,,, - الحر - 08-01-2006 اخ خالد هو يقصد اين حقي او journalist وربما اختلط عليه الحابل بالنابل. |