حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تناقض قرآني بديهي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: تناقض قرآني بديهي (/showthread.php?tid=1989) الصفحات:
1
2
|
تناقض قرآني بديهي - the special one - 12-12-2008 لثلاثاء, 19 أبريل 2005 00:00 وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا { 8 وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا { 9 } الجن و نفس المعني يتكرر إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب { 6 } وحفظا من كل شيطان مارد { 7 } لا يسمعون إلى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب { 8 } دحورا ولهم عذاب واصب { 9 } إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب { 10 }الصافات كما هو واضح من الاية ان الجن كانت تصل الي السماء و تلمسها و تسمع الاخبار ثم تعود الي البشر لتخبرهم بالمستقبل و عند بعثة الرسول تحول الموضوع بان الجني لن يستطيع ان يأتي بخبر السماء لانه سيتبعه شهاب ثاقب من البديهي ان الجني أبطأ من الشهاب سرعة و الا كان الشهاب لن يصل اليه ليحرقه او يخبله او يثقبه من المعلوم ان سعة الكون المادي من نجوم و مجموعات شمسية و مجرات و سدم التي تم رصدها بأجهزة حوالي مليار سنة ضوئية من مرصد بالومار بكاليفورنيا اينشتين جعل نصف القطر 35 مليار سنة ضوئية اي ان السماء الدنيا تبعد عننا 35 مليار سنة حسب المعادلات و بالنظر اليقيني مليار سنة دعنا نعتبر ان اينشتين كلامه نظري لا قيمة له ودعنا نعتبر اننا خدعنا في الاجهزة بنسبة خطأ 100 مليون مرة وهذا طبعا احتمال لا معني له اذا الكون ابعاده بدلا من مليار سنة تصبح 10 سنوات ضوئية فقط و دعنا نعتبر ان الشهاب يتحرك بسرعة معروفة قصوي ا/10 من سرعة الضوء اي 30 الف كيلومتر في الثانية وهذه سرعة خيالية للشهاب و دعنا نعتبر ان الجن المضروب سرعته تساوي سرعة الشهاب كما بينا فلا يمكن ان تكون اكبر اذا ليصل الجن الي السماء يحتاج الي 100 سنة و ليعود يحتاج الي مئة سنة اخري اي 200 سنة يكون الخبر قديم جدا و كما راينا ان الاحتمالات الموضوعة بها الكثير من التساهل فكيف كان يسترق الجن السمع اما ان القران خطأ واما السماء قريبة جدا لكي تكون رحلة الذهاب و الاياب مقبولة و دعنا نجعل شهر ذهاب و شهر اياب ليكون الموضوع مقبولا مع انه خبر سيكون قديم جدا و لكن دعنا نحسب اين تكون السماء ثلاث ايام ضوئية علي اساس ان السرعة 1/10 من سرعة الضوء وهي مبالغ بها اذا هل توجد سماء قابلة للطي علي بعد ثلاثة ايام ضوئية لم يستطع العلماء رؤيتها اترككم لضميركم التفسير الذي سيعتمد عليه المشككون هو تمييع لفظ سماء إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب { 6 } والسماء هنا بنص القرآن هي السماء الدنيا التي تم العروج اليها في رحلة الاسراء و المعراج دعنا نرى اي سماء كان يقصدها القرآن ; روي عن ابن عباس قال : بينما النبي صلى الله عليه وسلم جالس في نفر من أصحابه إذ رمي بنجم ; فقال : [ ما كنتم تقولون في مثل هذا في الجاهلية ] ؟ قالوا : كنا نقول يموت عظيم أو يولد عظيم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : [ إنها لا ترمى لموت أحد ولا لحياته , ولكن ربنا سبحانه وتعالى إذا قضى أمرا في السماء سبح حملة العرش ثم سبح أهل كل سماء , حتى ينتهي التسبيح إلى هذه السماء ويستخبر أهل السماء حملة العرش ماذا قال ربكم فيخبرونهم ويخبر أهل كل سماء حتى ينتهي الخبر إلى هذه , فتتخطف الجن فيرمون فما جاءوا به فهو حق ولكنهم يزيدون فيه ] . اذا السماء هنا هي السماء التي يراها الصحابة التي تعتبر سقفا محقوظا للارض من اقوال المفسرين {ولقد زينا السماء الدنيا } القربى إلى الأرض {بمصابيح } بنجوم {وجعلناها رجوما } مراجم {للشياطين } إذا استرقوا السمع بأن بنفصل شهاب عن الكواكب كالقبس يؤخذ من النار فيقتل الجني أو يخبله لا أن الكواكب يزول عن مكانه {وأعتدنا لهم عذاب السعير } النار الموقدة (وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع) ليسمعوا من الملائكة أخبار السماء فيلقونها إلى الكهنة، فحرسها الله سبحانه عند بعثه رسوله صلى الله عليه وسلم بالشهب المحرقة (فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا) أي: أرصد له ليرمى به، لمنعه من السماع. --------------------------------- THANKS TO MR.Waleed تناقض قرآني بديهي - ugarit - 12-12-2008 ممكن أن يأتيك الرد المناقض لما ذكرت و المدافع عن الأية بألف طريقة الأمر عائد لمخيلة الطرف الأخر تناقض قرآني بديهي - خالق محجوب - 12-12-2008 في الاسلام (القرآن والحديث والتفسير) كل الدلائل تشير الى ان كلمة السماء المقصود بها الاعلى ( من حيث جهة السماء) وتعني السقف الازرق من حيث انه شئ ملموس، وهو الامر الذي كان شائع في عصر محمد وماقبله ومابعده. ولكن الان، يجري محاولة تعمية الامر وطمسه من خلال خلط المعاني ببعضها، لخلق الشك، وكأن القضية غير واضحة. وعلى الرغم من ان جميع القراء يفهمون " للوهلة الاولى" الخطأ الفاضح، الا ان مجرد تلبيس الامر بالشك يكفي لحماية النص من النقد الواعي. وبالمناسبة فإن المفهوم القرآني عن السماء يتطابق مع مفهوم القرون الوسطى في اوروبا ايضا، ومع عصور البابليين.. ولكن اللغة العربية تسمح بالزبلطة تناقض قرآني بديهي - أندروبوف - 12-12-2008 والله لي في هذه الآية صفنات ..لأنني أتسائل بداخلي كيف تكون السماء مفتوحة و مستباحة و لماذا الله بحاجة إلى نشر شهب د(دفاع جوي) منعاً للاختراق ..الأمر ربما أقرب للانتي فايرس و برامج الحماية من الاختراق ...و لله المثل الأعلى بالطبع .. بس عفواً ..لماذا لم يجعل الله السماء عصية على إختراق هذا الجان ؟ أو لماذا لم ينزع قدرة الجان على التنصت و الاستماع ..يعني هل كان الأمر ضمن رغبة الله أم إن الجان تمرد عليه ...و لماذا تكون سماء الله مفتوحة أمام الاختراق ...أنا أفترض بأن القدرة الالهية التي خلقت الجن أنفسهم و السماء و باقي الموجودات ,بالتأكيد قادرة على منع اخترق الملأ الأعلى و قادرة على خلق سماء غير قابلة للاختراق ...دون الحاجة إلى آلية دفاعية من قبيل الشهب الراصدة ؟!! هذه الآية لا تبدو لي بأنها تحاكي قدرة الخالق العظيم و أوامره التي هي كما بين, بين الكاف و النون ..!! تناقض قرآني بديهي - the special one - 12-12-2008 Arrayلله لي في هذه الآية صفنات ..لأنني أتسائل بداخلي كيف تكون السماء مفتوحة و مستباحة و لماذا الله بحاجة إلى نشر شهب د(دفاع جوي) منعاً للاختراق ..الأمر ربما أقرب للانتي فايرس و برامج الحماية من الاختراق ...و لله المثل الأعلى بالطبع .. [/quote] المشكلة يا عزيزي ان نشر درع جوي , سوف يوتر العلاقات مع الاتحاد الابليسي اللذي يعتبر الارض مجال نفوذ خاص به وشوف بقى راح تتدخل المجرات الصديقة و المحايدة لفض النزاع اللذي يمكن ان يتطور الى حرب النجوم والشهب الشيطانية .. لا بجد , الرجل قام بتفسير الامر كما اوحت له مخيلته وحسب علوم عصره , فنحن لا نلومه في ذلك , ولكن نستهجن الذين يلعبون بعقول البشر من الاعجازيين و الاسلاميين , وهذا مجرد قيض من فيض , وهناك اشكاليات اخرى كثيرة كالشمس التي تجري مع القمر سباق مراثون واللتي تذهب الى عين ساخنة كي تتخلص من الام المفاصل و من ثم تركع عند العرش كم ساعة ثم تذهب الى الارض لتنيرها , قد يكون الامر منطقي بالنسبة لاعراب الرمال , وقد يكون اعجازي , ولكنني اعتقد انه وضع اصحابه من مسلمي القرن العشرين في وضع لا يحسدون عليه , وكلما تقدم العلم كلما تأزم الوضع وزاد سؤا ... تحياتي تناقض قرآني بديهي - thunder75 - 12-13-2008 كتب الزميل المنار في منتدى آخر وفي سياق مشابه : Arrayيقول تعالى : ( أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا * وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ) . (سورة نوح - الآيات 15 - 16 ) . بالتأكيد إن السلف قرأوا هذه الآيات الكريمة ، ولكن فهمهم لها كان مرتبطا بمعارفهم في ذلك الوقت . عندما نقرأ هذه الآيات اليوم برؤية معاصرة تقوم على معارف عصرنا والتي تعتبر متفوقة جدا على معارف القرن الأول الهجري نجد فيها قراءة أخرى تتوافق مع معطيات علومنا المعاصرة ولكن النص مازال ثابتا . مثلا ..... استوقفني قوله تعالى : ( وجعل القمر فيهن نورا )......... كيف يصل نور القمر الى السماء السابعة وهو بالكاد يصل الينا ؟ ولماذا قال نورا ولم يقل ضياءا ؟ ولماذايكون الضياء مقترنا بالشمس والنور بالقمر ؟ وكيف افهم قوله تعالى : ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن يتنزل الامر بينهن لتعلموا ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما ) ؟ اين هذه الأراضي السبعة ؟ حقيقة الأمر هي كالتالي : لدينا عدة مصطلحات للسماوات في كتاب الله ، فنجد السماء ( هكذا مجردة ) .. ونجد السموات .. ونجد السماوات العلى .. ونجد السماء ذات الرجع .. ونجد سبع سموات طباقا .. وعلينا أن نميز ما المقصود من هذه المسميات وما هو الفرق بينها . كل ما علاك ( في اللغة العربية ) فهو سماء لك .. فسماء الغرفة سقفها .. والسحاب إن علاك هو سماء لك ولسقف الغرفة ايضا .. وهكذا . ( انظر لسان العرب لأبن منظور - معجم مقاييس اللغة لإبن فارس ) . فعلى سبيل المثال ،لنأخذ قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا * وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ) 15 – 16 نوح . ولنحاول تأويلها وفقا لمعارفنا اليوم . هو بالتأكيد لايقصد السماوات العلى .. ولاالسماوات بصورة مطلقة .. بل يقصد سبع سماوات طباقا .. أي ان السماء التالية تحتوي التي قبلها . الغلاف الجوي .. كما يعرفه علماء الطبيعة والعلوم التطبيقية ( من غير المسلمين ) هو سبع طبقات .. هنّ كالتالي ( من الأسفل الى الأعلى ) : 1- Troposphere 2- stratosphere 3- mesosphere 4- Ionosphere 5- thermosphere 6- Exosphere 7- Magnetsphere ( المرجع - موسوعة ( كوليير )– مجلد 16 ) . كلها سماوات تعلونا .. وطباقا لأن التالية تحتوي ماقبلها .. وكلها يصلها ضوء الشمس ونور القمر .. ولا علاقة لها بالسماوات العلى التي هي خارج المجرة . ( ومن الأرض مثلهن ) : ومثلهن هنا تعني الكم والكيف معا .. فهي لابد أن تكون سبعة .. وطباقا ايضا .. أنظر معي : يقسم علماء طبقات الأرض ( علم الجيولوجيا ) الأرض الى سبعة طبقات : 1 – جو الأرض ( Atmosphere ) . 2 – مياه الأرض ( Hydrosphere ) . 3 – قشرة الأرض (Crust ) 4 – الوشاح السطحي ( Superficial Mantli ) . 5 – الوشاح العميق ) Deep mantle ) . 6 – اللب السطحي ( Superficial Core) . 7 – اللب العميق ( Deep Core ) . ( نفس المرجع ) . وهكذا نجد مصداقية الآية واضحة .. جلية .. فلدينا سبع سماوات طباقا ، نرى الشمس فيهن ضياءا والقمر نورا .. ومن الأرض مثلهن . [/quote] تناقض قرآني بديهي - خالق محجوب - 12-13-2008 وكان قد كتب احد الزملاء في منتدى اخر موضوعا عالج النقطة نفسها، واحتوى على المزيد من الاستعاصائات المثيرة اقدمه لكم عنا: Array في هذا الموضوع سأعرض لكم بعض الآيات و التناقضات البديهيّة في القرآن في كلمة سماء و إستخدامها و سنرى خلطاً أجوف بين خصائص و محتويات الغلاف الجوّي مع خصائص و محتويات المادّة المُظلمه و سنبيّن بالأدلّه أن هذه الأشياء ليست سماوات و لا تطابق أصلاً معنى سماء في اللغه العربيّه في عصرنا الحديث يوجد معنيان لكلمة السماء دائماً ما يستخدمهم المسلمون لتفسير آيات القرآن تفسيراً عصري و هنا سنبيّن أن كاتب القرآن لم يكن يعرف الفرق بينهم الكلمة الأولى التي يستخدمونها هي : الغلاف الغازي لللأرض Earth's Atmosphere الكلمة الثانية هي : المادّه المظلمه Dark matter التي تسبح فيها النجوم و الكواكب و هي غير معروفة الماهيّه و هي المادّه التي تشكّل 90% من كتلة الكون و هي الظلام الذي نراه في الفضاء الخارجي القاموس يقول عن كلمة السماء سما (لسان العرب) اقتباس: وسماءُ كلِّ شيء: أَعلاهُ، مذكَّر. والسَّماءُ سقفُ كلِّ شيء وكلِّ بيتٍ. اقتباس: وكلُّ سقفٍ فهو سَماءٌ، ومن هذا قيل للسحاب السماءُ لأَنها عاليةٌ، والسماءُ: كلُّ ما عَلاكَ فأَظَلَّكَ؛ ومنه قيل لسَقْفِ البيت سماءٌ. و هذا هو كل ما نحتاجه في موضوعنا هذا القرآن يقول { وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون } و يقول أيضاً أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا لا يختلف أثنان هنا على أن المقصود من كلمة ماء في الآيات هو المطر المتعارف عليه و بتفسير الآيه بالتفسيرات العصريه نجد أن المعنى الثاني للسماء و هو المادّة المظلمة هنا لا يجوز في التفسير لأن المطر لا ينزل من خارج الغلاف الجوّي و إنما من داخله نأتي للكلمة الأولى و هي الغلاف الجوّي و نضعها مكان كلمة سماء في الآيات سنحصل على الخطأ التالي : الغلاف الغازي للأرض ليس سماءاً !! لماذا ؟؟ لأن الغلاف الغازي يبدأ من إرتفاع 6 كيلو متر و هذا معناه إنك لو تقف في أي مكان على الكرة الأرضيّه و لنفترض صحراء مثلاً لأن ليس بها ما يحجب الرؤية من عمارات و مباني و غيره فإنه سيكون أمامك مواجهاً لعينك مباشرة طبقة من طبقات الغلاف الغازي و لكن طبعاً هي على بعد بعيد عنك و بما إنه توجد طبقة من طبقات الغلاف الغازي مواجهة لعينك و لكنك لا تراها و لكنها توجد إذاً الغلاف الغازي ليس سماءاً في هذه الحاله حالة أخرى : أفترضنا إنك راكب طائرة فبالفعل أنت يوجد أمام عينك مباشرةً طبقة من طبقات الغلاف الغازي ( لأن الغلاف الغازي عباره عن كره و ليس سقف أو سطح ) فحينما تكون في طائره فستكون إحدى طبقات الغلاف الجوّي مواجهة لك و هي طبقة الTroposphere وفي أحوال أخرى تكون الطبقات الأعلى قليلاً و بهذا ينتفي أن يكون الغلاف الغازي سماءاً بمعنى أوضح لو إنك راكب طائره أو مثلاً لو نظرت من منطاد الطقس فما هو أمامك غلاف جوّي و ما خلفك غلاف جوّي و ما أعلاك غلاف جوّي و ليس أعلاك فقط !! لأن الغلاف الجوّي كره و بهذا ينتفي كلام القرآن الذي يقول أنزلنا من السماء ماء أن يكون السماء هذه المقصود بها الغلاف الجوّي الحالة الأخيره و هي بمثابة الضربة القاضيه للإدعاء القرآني و هي في حالة إنك تكون خارج الغلاف الجوّي تماماً و على سطح القمر مثلاً فهنا سيكون الغلاف الجوّي ليس أعلاك و لا محيطاً بك أصلاً و بهذا ينتفي أن يكون الغلاف الجوّي سماءاً بكل المقاييس و لاحظوا أن القرآن يقول كلمة السماء بالتعريف بالألف و الام معنى ذلك إن السماء المُشار إليها هي سماء في جميع الأحوال و سماء معروفه و نفي آخر لكي يكون الغلاف الجوّي سماءاً أن المعجم يقول أن السماء هي ما علاني و أي سقف سماء و قد بيّنّا أن الغلاف الجوّي لا يعلونا فقط بل هو أمامنا و خلفنا و أعلانا و هو ليس سقف أو سطح و إذا ما أردنا تفسير الآيتين القرآنتين أعلاه فنجد أن المادة المظلمه لا تصلح لأن نضعها مكان كلمة السماء و الغلاف الجوّي لا تصلح كذلك !! إذاً فماذا يقصد القرآن من كلمة سماء ؟؟! إديني عقلك ! نأتي لأمثله أخرى من القرآن و التي تدلّ على أن كاتبه لا يعرف ما هو الفرق بين الغلاف الجوّي و لا المادة المظلمه و لا المنظر الحقيقي للكون و هي الآية التي تقول (وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً ...) في الآيات السابقه قالت أن الماء ( المطر ) ينزل من السماء و هنا نجد القرآن يقول أن السماء سقفاً محفوظاً و لاحظوا التعريف بالألف و اللام في كل الآيات و هذا يدلّ على أن الإله يتكّلم عن سماء واحده فقط !! أولاً سنتكلّم عن الغلاف الجوّي و نستبدله بكلمة سماء في الآية أعلاه أولاً : هل الغلاف الغازي سقف ؟؟! لنعرف أولاً معنى سقف من القواميس العربيّه سقف (العباب الزاخر) اقتباس: السَّقْفُ للبيت: و طبعاً كلنا نعرف ما هو سقف البيت ! السَّقْفُ (القاموس المحيط) اقتباس: السَّقْفُ: للبَيْتِ، سقف (الصّحّاح في اللغة) اقتباس: السَقْفُ للبيت، والجمع سُقوفٌ وسُقُفٌ أيضاً. وقد سَقَفْتُ البيت أَسْقُفُهُ سَقْفاً. والسَقْفُ السماءُ. تقول القواميس أن السقف سماء ( أي أعلى الإنسان فقط ) و قد بيّنّا من قبل أن الغلاف الجوّي لا يكون سقفاً أبداً لأن الغلاف الجوّي كروي و هو يكون أمام الإنسان و خلفه و أعلاه و ليس فوقه فقط بل و بيّنّا إنه في حالات أخرى ( الصعود للفضاء أو الوقوف على القمر ) أن الغلاف الجوّي يكون غير محيط بالإنسان أصلاً أي ليس سماء و لا يحزنون نأتي للمادة المظلمه هل المادة المظلمة سقف ؟؟ لا بل هي تحيط بنا من جميع الجهات سواء كنّا على الأرض أو على كوكب آخر أو حتى على نجمه فالمادّه المُظلمه ستكون محيطه بك من جميع الجهات و السماوات هي ما علاك فقط و بهذا تنتفي أن تكون المادة المُظلمه هي المقصوده من الآيات و طبعاً سبب آخر ينفي أن تكون المادة المظلمه هي السماء الموجوده هي أن القرآن يقول في مواضع أخرى و أنزلنا من السماء ماء إذاً فماذا تقصد الآيات من كلمة سماء ؟؟ إديني عقلك ! نأتي لكلام القرآن مرّة أخرى ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين ( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين ) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا {نوح/15} وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا {نوح/16} سنحاول هنا إستبدال كلمة السماء في الآيات السابقه بكلمة الغلاف الجوّي الذي أثبتنا إنه ليس سماء أصلاً هل الشمس موجوده في الغلاف الجوّي ؟؟ هل النجوم و البروج موجوده في الغلاف الجوّي ؟؟ بالطبع لا فالغلاف الجوّي مُستبعد هنا نأتي للمادة المُظلمه هل النجوم و الأبراج توجد في المادة المُظلمه ؟؟ هل الشمس توجد في المادة المُظلمه ؟؟ ربما و لكن هل المادة المظلمة سماء ؟؟ بالطبع لا غير إننا نرى القرآن قال من قبل أن السماء ينزل منها ماء فهل المطر ينزل من المادة المظلمه ؟؟ بالطبع لا و هنا نجد التناقض القرآني بديهي جدّاً اقتباس: الأرض والفلك تجري في البحر بأمره ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه لو حاولنا أن نضع الغلاف الجوّي مكان كلمة السماء في الآية السابقه فهل يُمكن للغلاف الجوّي أن يقع على الأرض ؟؟ بالطبع لا و قد بيُنّا لماذا سابقاً لإنه ليس سماء أصلاً ثم إن الأرض تجذب الغلاف بجاذبيتها فهو لن يقع على الأرض لا بأمر الله و لا من غير أمره ثم إن الغلاف مجموعه من الغازات فكيف تسقط الغازات ؟؟ ثم لحظه واحده ما هي المشكله أن يقع الغلاف الجوّي على الأرض هل سيدمرّ الأرض مثلاً ؟؟ حقّاً إنه شئ مُضحك للغايه أمّا لو أستبدلنا المادة المُظلمه بكلمة السماء في الآيات السابقه فهنا لن نحتاج للتعليق لإنه لا يوجد شئ أسمه المادة المظلمة تقع ثم كيف ستقع المادة المظلمة كلها على الأرض ؟؟ ثم إن الوقوع يكون من أعلى لأسفل و المادة المظلمه ستحيط بالأرض من كل الجهات فكيف ستقع عليها من أسفل لأعلى ؟؟ و أصلاً سقوط المادة المظلمه على الأرض و هي 90% من الكون على كوكب الأرض فيه ظلم للمنطق و العقل و كوكب الأرض هذا إن كان هناك أصلاً شئ أسمه سقوط المادة المُظلمه إذاً ماذا قصد القرآن بالسماء هنا ؟؟ إديني عقلك ! نرجع مع القرآن مرّة أخرى أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور هل الله في الغلاف الجوّي ؟؟ هل الله في السماء التي سنزل منها الماء ؟؟ أم أن الله في المادة المُظلمه ؟؟ تناقض و جهل واضح للأعمى قبل المُبصر مع القرآن مرّة أخرى وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا "تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا" عن أي سماء يتحدّث القرآن هنا ؟؟ سنحاول إستبدال كلمة السماء بالغلاف الجوّي هل الشمس ( السراج ) توجد في الغلاف الجوّي ؟؟ هل القمر يوجد في الغلاف الجوّي ؟؟ لا إذاً فالغلاف الجوّي مُستبعده هل الشمس توجد في المادة المظلمه ؟؟ و هل القمر كذلك ؟؟ من الممكن ذلك و لكن المادّة المًُظلمه ليست سماء أصلاً و المادّة المُظلمه ليست هي السماء التي ينزل منها الماء !! و القرآن يستخدم نفس التعريف بالألف و اللام الذي أستخدمه في كلمة السماء في آية المطر فهل نفهم من ذلك أن السماء التي يوجد فيها الشمس و القمرّ هي نفسها الشمس التي ينزل منها المطر ؟؟ هذا إن صحّ إطلاق كلمة سماء على مكان وجود الشمس و القمر أصلا ( المادة المظلمه ) ؟؟ نرجع مع القرآن مرّة أخرى ( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين ) نحاول إستبدال كلمة سماء بالغلاف الجوّي فنجدها مُستبعده لأن النجوم لا توجد في الغلاف الجوّي نحاول الآن إستبدال كلمة السماء بالمادة المُظلمه أولاً المادة المُظلمه ليست سماء و لكن فرضنا فرضاً لا معنى له أن المادة المُظلمه توجد أعلانا فقط و لا تحيط بنا من كل الجهات و لكن القرآن يقول و قد جعلنا في السماء بروجاً أي نفهم من هذا أن البروج موجودة في السماء فقط و لو نظرنا لسمك مجرتنا و التي تعتبر متوسطة الحجم أو فوق الحجم المتوسط قليلاً و كوكبنا و مجموعتنا الشمسيّه بأكملها مرميّه على طرفها سنجد أن هذه المجرّه سمُكها حوالي 10000 سنة ضوئيّه و في هذا السُمك كلّه النجوم تنتشر فيه من أعلاه لأسفله و هذا بالطبع يعني أن هناك نجوم توجد أسفل مستوى مكان وجود كوكب الأرض في المجرّه و كذلك على نفس مستواه يميناً يساراً و أماماً و خلفاً !! و هذا يجعل من هذه الآية باطله لأن البروج لا توجد في السماء ( ما علانا ) فقط من الممكن أن يقول قائل أن الآية لم تقل فقط و لكن الآية تشير إشارة صريحه على أن النجوم موجوده في هذا المكان فقط ( السماء ) بدليل إنها لم تذكر و لا مكان آخر توجد فيه النجوم و لا أسفلنا و لا أمامنا و لا خلفنا بل الآية و الآيات الأخرى تقول في السماء و لو كان كاتب القرآن يعرف أن النجوم لا توجد في السماء فقط لما أكتفى بقول أن النجوم توجد في السماء في كل آيات القرآن و أرجو أن أكون وضحت كيف أن الغلاف الجوّي للأرض و المادة المُظلمه لا يطابقا كلمة السماء في اللغة العربيّه و لا القرآن و لكن القرآن في نفس الوقت أستخدم خصائصهم و الأشياء التي يحتوا عليها و قال إنها في السماء و الغلاف الغازي و المادة المُظلمه لا يحيطون بنا من جهة واحده كما إنهم لا يعلونا في كل الأحوال كما بيّنت في مثال الخروج خارج الغلاف الجوّي كما أنهم ليسوا بأسقف فالقاموس و القرآن على حد سواء يقولان على السماء سقف و قد بيّنّا أن هذه الأشياء ليست أسقف والسماء ذات الفروج، بمعنى ليس فيها فتحات سمحوا لي بأن أناقش هذا الموضوع الجديد القديم الذي سبق ونوقش عدة مرات من قبل ولكني فقط أحاول أن أجمع كافة الآراء حول هذا الموضوع الهام. فالحقيقة أنه قد استلفت نظري العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن السماء في القرآن والتي تؤكد لي دون شك أن أن نظرة القرآن للسماء هي أنها مثل قبة أو سقف الخيمة (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا ) وأن من دلائل عظمة الله هى خلقه لهذا السقف وإقامته دون أعمدة (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) وكذلك قوله تعالى (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ) وكذلك من دلائل عظمته عدم وجود أي شقوق في ذلك السقف (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) وكذلك قوله تعالى (فارجع البصر هل ترى من فطور). ويتمادى القرآن الكريم فيقول إن من دلائل رحمة الله هي أنه يمسك هذا السقف فلا يقع على الأرض كسقف الخيمة وذلك في الآية (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ). كذلك فإن هذا السقف (أي السماء) لايفتح إلا بإذن الله (إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ)، ولكنه حين يفتح سيكشف الأهوال الكامنة وراءه (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ). ومرة أخرى فإن القرآن لم يكن الوحيد الذي وقع في ذلك الخطأ، فجميع الحضارات في ذلك الوقت البعيد كانت تظن أن السماء هي مجرد سقف بل أن بعض الحضارات (كالمصرية واليهودية) اعتبرت ذلك السقف مرتكزا على أربعة أعمدة لانراها لكونها موجودة في أطراف الأرض. واسمحوا لي أن أقوم بالاقتباس من الكتاب الهام (تاريخ صراع العلم والاديان في العالم المسيحية) للدكتور اندرو ديكسون: http://cscs.umich.edu/~crshalizi/White/#geo-1 اقتباس: The Egyptians considered the earth as a table, flat and oblong, the sky being its ceiling - a huge ``firmament'' of metal. At the four corners of the earth were the pillars supporting this firmament وترجمتها أن قدماء المصريين اعتبروا أن الأرض مسطحة ذات شكل دائري وأن السماء هي سقف معدني هائل يرتكز على أعمدة توجد في أطراف العالم الأربعة. والغريب في الأمر أن ذلك التصوّر الخاطيء شديد الوضوح للغاية في القرآن بحيث يستحيل قراءة الآيات التي تتحدث عن السماء إلا باعتبار أن السماء هي ذلك السقف الذي تخيّله الرسول. أرجو من الزملاء قراءة الآيات التالية بحيادية وإبداء آرائهم: إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ كيف يمكن تفسير انفطار السماء، مع ملاحظة أن الانفطار لايكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ كيف يمكن تفسير وقوع السماء ، مع ملاحظة أن الوقوع لايكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ كيف يمكن تفسير رفع السماء، مع ملاحظة أن الرفع لايكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا مرة أخرى كيف يمكن تفسير رفع السماء، مع ملاحظة أن الرفع لايكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟ وكذلك: ما هو الشيء الذي يحتاج لأعمدة ليظل واقفا؟ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ كيف يمكن تفسير وجود فروج في السماء، مع ملاحظة أن الفروج لاتكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟ فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ كيف يمكن تفسير انشقاق السماء، مع ملاحظة أن الانشقاق لايكون إلا لشيء صلد جامد كالسقف مثلا؟[/quote] تناقض قرآني بديهي - the special one - 12-13-2008 يا اخي ارحم عقولنا .. الا ترى انه يوجد فرق كبيييييييييييير بين الطبقات الجوية للغلاف الارضي ( اي السماء) وبين الكون الفسيح ( السماء ايضا ؟!!) لكن القران لم يفرق بينهما بل انه قال : 3- (إنا أرسلنا نوحاً إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن ياتيهم عذاب أليم (1) قال يا قوم إني لكم نذير مبين (2)... ما لكم لا ترجون لله وقارا (13) وقد خلقكم أطوارا (14) ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا (15) وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً (16)) نوح. الواضح والمباشر انه يتكلم عن الكون وليس الاغلفة الجوية !!!! وبالمناسبة اكتب في ويكي (( الانكليزية طبعا )) كلمة : Atmosphere layers وسوف تحصل على مايلي : http://en.wikipedia.org/wiki/File:Atmosphere_layers-en.svg عدها وخبرني رايك .. ملاحظة : موقع ويكيبديا هو موقع صهيوني صليبي وكل همهم هو كسر شوكة الاسلام .. لكن على مين ؟؟ نطلب بمقاطعة المواقع الكافرة و الولوج (وليس الايلاج ) الى موقع العبقري المؤمن زغاليلو ..ولله الحمد والمنه تناقض قرآني بديهي - ماجن - 12-13-2008 Array يا اخي ارحم عقولنا .. 3- (إنا أرسلنا نوحاً إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن ياتيهم عذاب أليم (1) قال يا قوم إني لكم نذير مبين (2)... ما لكم لا ترجون لله وقارا (13) وقد خلقكم أطوارا (14) ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا (15) وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً (16)) نوح. [/quote] هم القوم بتوع نوح ازاي رأوا سبع سماوات طباقا؟ معقول يسألم ألم تروا ؟؟ ازاي رأوا وهم ما رأوش ؟؟ هل كان عندهم علم قوم نوح اكثر من علم قوم محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟ اذا قوم محمد اللي هم بعد قوم نوح ليس لديهم علم ولا رؤية ولا مناظير ليروا سبع طباقا:confused: تناقض قرآني بديهي - أندروبوف - 12-13-2008 المشكلة بأن التفسير و المعنى يأخذ أحياناً معنى سوريالي و تارة حرفي و تارة مجازي الموضوع يتحول لدوامة محيرة فعلاً ...و القرآن نفسه يقر بأنه لا يعلم تفسيره إلا الله و الراسخون في العلم ...أي علم و أي رسوخ هذا و ماهي المعايير , لم يحدد ذلك . أحياناً يكون القرآن كتاب هداية و ليس موسوعة علمية (خلاف السادة الراسخون بالعلم الإعجازي), ربما ..لكن نصوصه و تشريعاته المتخلفة يجب أن تطبق حرفياً . كم أتمنى سماع رأي الزملاء الاسلاميين في مثل هذه القضايا . |