![]() |
" برهان العسل " - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: " برهان العسل " (/showthread.php?tid=2067) الصفحات:
1
2
|
" برهان العسل " - Awarfie - 12-05-2008 من كتاب "برهان العسل " للكاتبة سلوى النعيمي ، قرات لكم ما يلي : - الحب للروح و الشهوة للجسد .انا لا روح لي. الجملة سكنت رأسي قبل ان اكتشف ات هناك تاريخا حرم النساء من الارواح . - جسدي هو ذكائي ووعيي و ثقافتي. ومن يشته جسدي يشتهيني. هذا هو الحب الذي اعرفه ، و الباقي أدبيات . - كتب الجنس العربية بدأت اقرأها بتنبه ،واحدا واحدا . اليس جزء من مهماتي أن أعرف محتوى مقتنيات المكتبة ؟. - القراءة السرية صارت اختصاصا عالميا علميا. عاشت التطورات الاجتماعية التي ستلغي المحظورات فعلا و قولا و قراءة و كتابة و موضوعات و ندوات . - ألا يستهل الشيخ العلامة محمد النفزاوي، رحمه الله و رضي عنه ، في " روضة العاطرفي نزهة الخاطر" بحمد الله الذي جعل اللذة الكبرى في فروج النساء، و جعلها للنساء في أيور الرجال، فلا يرتاح الفرج ولا يهدا ، ولا يقر له قرار ، الا اذا دخله الاير ، و الأير الا بالفرج ...؟ - لا جنس في المجتمع الاسلامي، على وزن الجملة الشهيرة : لا جنس في الاتحاد السوفييتي .الأولى يعلنها الكاتب العائد بخفي حنينفي رواية . و الثانية تقولها الشيوعية المتزمتة في مقابلة تلفزيونية. و في الحالتين ، عاشت البروباغاندا العمياء، جاهلة او متجاهلة . - قال : الدنيا حر، و خلع قميصه . و بعد فترة ، قال : الدنيا حر ، و خلع بنطلونه . و بعدها بقليل ، قال : الدنيا حر ، و بقي بالكلسون الابيض . و انا أتفرج على وصلة الستربتيز ، التي يقوم بها امامي . في النهاية ، قال : الدنيا حر ، و خلع كل شيء . تحياتي. :Asmurf: " برهان العسل " - الواد روقه - 12-07-2008 اختيارت مميزة Awarfie وانا اخترت هذه العبارة التي اعجبتني من نفس الرواية ((كنت اتساءل ان كانت الفضيحة في الفعل ام في اعلان الفعل؟ كنت ادهش حتى لسؤالي واقول لنفسي: ان معلمي القدماء كانوا اكبر من هذا السؤال.)) " برهان العسل " - rolex - 12-07-2008 الآيروتوكية في رواية «برهان العسل» للسورية سلوى النعيمي. http://www.4shared.com/file/31709170/578c0de0/_______.html " برهان العسل " - يجعله عامر - 12-08-2008 أ.Awarfie (f) أرجو أن تواصل في التعليق والكتابة حول هذا العمل ، فأنا كقارئ أتابع بشغف ، من المفيد أن نذكر بعض تفاصيل الرابط الذي تفضل بوضعه الزميل الأكرم للكتاب .. عدد من قاموا بتحميل الكتاب من هذا الرابط وحده 1,224 downloads ____________ بعض التعليقات : فارس الراوية سلوى النعيمي كانت عاهره في احدى الشقق المفروشه في دمشق ولها خلفية جنسية رائعة وهي مشهورة جدا للخليجيين ! _ ramadan ما الداعى الى الخلاف الجيد موجود والردئ ايضا وعلينا الاختيار _ Sami Al-khawaldeh جزاك الله خيرا .... لكن انتبه إلى روايت إحسان عبدالقدوس ... فكل من يتأثر بها فإن ذلك في ميزان أعمالك ..... نصيحة مخلص _ ALU_KAMEL مكتبه ثمينه مشكور _ against the blind ig... great peace of art...and never mind the two ignorant people above me....people like them wanna live in the shadows ..the like of them are not modern arabs ...but we the youth are _ ابن تومرت لا عليك أخي في الله فمن تعثر به حظه السعيد عن الإبداع الجاد المسهم في النهوض الحضاري قاده حظه التعيس إلى التسفل و التعري أمام الناس لنيل بعض من الشهرة و لو كانت شهرة مومس . _ i dont know نوع من الكتابات الحقيرة التي إنتشرت مؤخرا ... لا تسعى كاتبتها إلا إلى الشهرة عن طريق أدب مملؤ بقلة أدب و إباحية صارخة تنتهك بها كل تقاليدنا و مبادئ دياتنا الإسلامية الطاهرة . _ كل الود والتحية على إضاءتكم . " برهان العسل " - الحر - 12-08-2008 هذا الموضوع (رواية برهان العسل) تمت مناقشته واعادة طرحه عدة مرات في النادي, واذكر اني كتبت انطباعي عن الرواية بمجرد قرائتي لها في موضوع قديم. وكان انطباعي كالتالي: انتهيت من قراءة هذه الرواية منذ ايام. ولا انصح باقتنائها او قراءتها, فهي اسوء رواية قرءتها في حياتي. صاحبة القصة سورية تعيش في احدى دول الخليج وتعشق الحمامات وفرك جلدها بالليف وتسافر لتونس .... وفي شبابها كان عندها بوي فرد ( في عصر الديناصورات على ما اظن ). وكان يدخل اصبعه في فرجها ويلحس العسل. ولكن هذا المشهد الذي كان سيشفع لها عند جنابنا واجنبة القراء العرب لم تكرره فلا هي رواية ايروتيكية كما يوحي المقطع المختصر على غلافها الخارجي ولا هي سيرة ذاتية حيث تريد الكاتبة ان تظهر نفسها كفينوس ولكن قصصها رتيبة وتخلو من اي تشويق او تهييج , بل الرواية عبارة عن تهريج في تهريج فهي ساقطة موضوعا وسردا وتشويقا. تحياتي " برهان العسل " - إبراهيم - 12-08-2008 صديقي الحر: ما المانع أنها تحاول أن تنقلنا من عصر الديناصورات حيث بات الكلام في ما هو إيروسي من المحرمات وعقلية التابو والعار يحكمان تصرفاتنا في سائر مناحي الحياة تقريباً؟ لا أحب روايات الإصبع الممتدة في فرج الأنثى ولكن لو قرأت أي رواية إنكليزي ستجد أن هذا المشهد جزء من العلاقة وكأني به جزء من حياتنا ونفعله هذا الشيء بشكل أو بآخر ولكن لا نتحدث عنه على الملأ احتراماً لذوقيات الحاضرين ولكننا نبوح به لأنفسنا في خيالنا وعلى الورق. ربما هي تريد نقل الرواية العربية من حيز الممنوع إلى حيز الانطلاق وعندها نقول طوباها في كل كتب ومصاحف العالمين. نحتاج دائما لمرأة عربية جريئة تقول بحرية ما نخشاه وتهزم عقلية العار والمحرم فينا. هذا المشهد "مشهد العسل" لن يكون الرسالة بعرضها وطولها كما قلت لأنه في الواقع الذي نعيشه لا يستمر لساعات أيضا. من حيث رتابة القصة أو التشويق أو التهييج، لاحظ معي أنها تنقلنا بالتدريج من عصر الديناصورات لعصر يتقدمه قليلاً ولا يزيد على ذلك. لو قالت أكثر مما قالت في مشهد العسل لربما اغتصبوها علانية وظنوا أنها عاهرة وتريد أن يستهلكها المجتمع الذكوري الاستهلاكي. يكفينا just for now مشهد العسل القصير ومع تقدم الأيام نأمل معها أن تستعد حواسنا لسماع أكثر من ذلك. " برهان العسل " - Awarfie - 12-08-2008 عزيزي الواد روقة ، (f) أشكر لك اهتمامك بسماع رايي و تعليقاتي حول الموضوع . و لقد بديت رأيي في الكاتبة سلوى النعيمي و عملها ، و شاركني الشريط ، الزميل العلماني ، في ساحة "فكر حر " تحت عنوان " ماذا فعلت سلوى النعيمي ؟ " . للأسف اخي روقة ، ان الناس لدينا ما زالت تعيش أسرى التونا ، كما قال سارتر في احدى مسرحياته . و ما زالت تقيم الكاتب من خلال اخلاقه ، التي يفترض بها ، حسب زعمهم، أن تتطابق مع الاخلاق الاسلامية ، و القيم الاسلامية الرتيبة، التي اصبحت لا تسمن في مشكلة ، ولا تغني المجتمع عن هم ! فتراهم يجدون المطربة هيفاء وهبي شرموطة ، مع انها مطربة، و ليست راهبة لكي نحكم عليها اخلاقيا . و يجدون الشاعر الكبير نزار قباني ، نسونجي بلا اخلاق ، لانه وصف المرأة بكل واقعية ووصف مشكلاتها في واقعنا الاسلامي ، و يصفون المطرب جورج وسوف، بانه مدمن هيروين، و حقير ، يجدر عدم الاستماع اليه ............. الخ ، أي انهم يقيسون مهنة المرء بقضايا اخلاقية، لا علاقة لها بمهنته . ماذا يهمنا وضع نزار قباني الاخلاقي ، ما دام من اكبر شعراء عصره . و ماذا يهمنا وضع جورج وسوف، ما دام رجلا ذي شعبية فنية واسعة. اما سلوى النعيمي ، فهي كاتبة ، و ليست راهبة تبيع الاخلاق ، و لا خطيب في جامع ، ولا رئيس جمهورية ...هي مجرد كاتبة تطرح اسلوبا جديدا، لم نعهده في عالمنا العربي ، لكنه اسلوب مقدام، و يدل على شجاعة عالية في طرح مشكلة، بات كل منا يلاحظها في المدن العربية ، انها القضية الجنسية ، و مظاهرها الواضحة للعيان . فما قيمة الادب اذا لم يناقش المشكلات الاجتماعية . اما كون سلوى شرموطة ، تشفط الاير من بيضتيه ، او مهربة دخان ، او مهربة اسلحة ، فهذه حياتها الشخصية ، ولا علاقة لنا بها بتاتا .فلسنا شرطة جمارك ، ولا شرطة اخلاق ، ولا قضاة في محكمة جنائية .ترى هل لو سألنا شخص هنا عن امه ، و شعوره نحوها كأم ، هل كان ليحدثنا كيف كانت تمارس الجنس مع أبيه ؟ بالتاكيد لا ، لانه سينظر الى امه على انها أم ، و يجاهل قضاياها الشخصية مع ابيه ، او من ، الله أعلم . و لن يناقش القضية الجنسية . لماذا اذا ننظر للمطربة على انها شرموطة ، و المطرب على انه مدمن كحول او مخدرات ، و هيفاء على انها ساقطة ، و سلوى النعيمي على انها تحب النوم على ظهرها و رفع ساقيها ، و فرك مؤخرتها في الحمامات الشرقية ؟. و هل امهاتنا لا تحب النيك ، مثلا ؟!! هذا سؤال فليفكر فيه كل من ينتقد صاحب مهنة، في امر لا علاقة للمنتقد به ، من امور شخصية . تحياتي . كبيرة بصوته الفني . و ما علاقتنا باسلوب المطربة هيفاء و تعريها ما دامت تغني لنا بصوت يراه الملايين بانه جميل . :Asmurf: " برهان العسل " - الواد روقه - 12-08-2008 Array عزيزي الواد روقة ، (f) أشكر لك اهتمامك بسماع رايي و تعليقاتي حول الموضوع . و لقد بديت رأيي في الكاتبة سلوى النعيمي و عملها ، و شاركني الشريط ، الزميل العلماني ، في ساحة "فكر حر " تحت عنوان " ماذا فعلت سلوى النعيمي ؟ " . للأسف اخي روقة ، ان الناس لدينا ما زالت تعيش أسرى التونا ، كما قال سارتر في احدى مسرحياته . و ما زالت تقيم الكاتب من خلال اخلاقه ، التي يفترض بها ، حسب زعمهم، أن تتطابق مع الاخلاق الاسلامية ، و القيم الاسلامية الرتيبة، التي اصبحت لا تسمن في مشكلة ، ولا تغني المجتمع عن هم ! فتراهم يجدون المطربة هيفاء وهبي شرموطة ، مع انها مطربة، و ليست راهبة لكي نحكم عليها اخلاقيا . و يجدون الشاعر الكبير نزار قباني ، نسونجي بلا اخلاق ، لانه وصف المرأة بكل واقعية ووصف مشكلاتها في واقعنا الاسلامي ، و يصفون المطرب جورج وسوف، بانه مدمن هيروين، و حقير ، يجدر عدم الاستماع اليه ............. الخ ، أي انهم يقيسون مهنة المرء بقضايا اخلاقية، لا علاقة لها بمهنته . ماذا يهمنا وضع نزار قباني الاخلاقي ، ما دام من اكبر شعراء عصره . و ماذا يهمنا وضع جورج وسوف، ما دام رجلا ذي شعبية فنية واسعة. اما سلوى النعيمي ، فهي كاتبة ، و ليست راهبة تبيع الاخلاق ، و لا خطيب في جامع ، ولا رئيس جمهورية ...هي مجرد كاتبة تطرح اسلوبا جديدا، لم نعهده في عالمنا العربي ، لكنه اسلوب مقدام، و يدل على شجاعة عالية في طرح مشكلة، بات كل منا يلاحظها في المدن العربية ، انها القضية الجنسية ، و مظاهرها الواضحة للعيان . فما قيمة الادب اذا لم يناقش المشكلات الاجتماعية . اما كون سلوى شرموطة ، تشفط الاير من بيضتيه ، او مهربة دخان ، او مهربة اسلحة ، فهذه حياتها الشخصية ، ولا علاقة لنا بها بتاتا .فلسنا شرطة جمارك ، ولا شرطة اخلاق ، ولا قضاة في محكمة جنائية .ترى هل لو سألنا شخص هنا عن امه ، و شعوره نحوها كأم ، هل كان ليحدثنا كيف كانت تمارس الجنس مع أبيه ؟ بالتاكيد لا ، لانه سينظر الى امه على انها أم ، و يجاهل قضاياها الشخصية مع ابيه ، او من ، الله أعلم . و لن يناقش القضية الجنسية . لماذا اذا ننظر للمطربة على انها شرموطة ، و المطرب على انه مدمن كحول او مخدرات ، و هيفاء على انها ساقطة ، و سلوى النعيمي على انها تحب النوم على ظهرها و رفع ساقيها ، و فرك مؤخرتها في الحمامات الشرقية ؟. و هل امهاتنا لا تحب النيك ، مثلا ؟!! هذا سؤال فليفكر فيه كل من ينتقد صاحب مهنة، في امر لا علاقة للمنتقد به ، من امور شخصية . تحياتي . كبيرة بصوته الفني . و ما علاقتنا باسلوب المطربة هيفاء و تعريها ما دامت تغني لنا بصوت يراه الملايين بانه جميل . :Asmurf: [/quote] اوافقك عزيزي Awarfie في اغلب ماذكرته ولي تعليق قد يفسر وجهة نظري , هناك الكثير ممن قد يهاجمون الرواية وكاتبتها وهم في واقعهم يستمتعون كثيرا بكل حرف وفريق في الغالب لم يطلع على الرواية من الاساس وانما هم إمعات ان هاجموا الناس هاجموا معهم وان اشادوا اشادوا معهم , والحقيقة ان اغلب ماورد في الرواية تتناقله النساء فيما بينهم وفي مجالسهم الخاصة بدون حرج على الاقل هذا مااعرفه في وطننا العربي الكبير !! ولكن ادعاء المثالية والظهور بمظهر التقوى هي العلامة الفارقة التي قد تكون بارزة ومنحوتة على جباه الكثير .. اما الدين فاعتقد انه ليس له في الثور او الطحين وكل مانسمعه من تنظير لايتعدى كونه موروث اصطلح العامة على انه من الدين( إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ ۚ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ ۖ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَىٰ ) ولكي اؤكد على كلامي ساذكر انه في بلدي توجد عادات غريبة لاتمت الى الدين بصله , فتخيل زوجه مع زوجها ولمدة 30 عاما ولم يرى وجهها , والسبب عادات ماانزل الله بها من سلطان , وبالطبع فكل بلد من بلادنا العربية يزخر بشي مشابه لما ذكرته ومن المفارقات العجيبة ان مايتوارثه الناس تزداد الهالة حوله ككرة الثلج , وعودة بسيطة الى كتب التراث سوف تكشف مدى عنجهية فتاوي التحليل والتحريم واهدار الدماء , فالكتب التراثية تغص بالتلميح والتصريح وبكل شي فريد يذوب معه كل جبار عنيد !!! نعم .. لا شأن لي بالكاتب ان كتب روايته وهو عريان او متسربل بظلال وارفة من الطهارة , مايهمني هو العمل الادبي وبالرغم من انني قرأت الرواية منذ فترة قد تجبرني على النسيان الا انني ارى انها اعتمدت في الاساس على كتب التراث التي تناولت الجنس بمعناه وصلبه فلما الاعتراض من القوم ..؟ لايزال الوضع كما هو وثقافة القطيع تتشدق بكبشها ذو القرون المعقوفه ان نطح نطحت وان تمسح بالجدار تمسحت بالغبار المتساقط والمهم ان لا تشغل عقولها بمنطق بل المهم ان تنطق بكفر . كل الشكر Awarfie(f) " برهان العسل " - الحر - 12-09-2008 Array ما المانع أنها تحاول أن تنقلنا من عصر الديناصورات حيث بات الكلام في ما هو إيروسي من المحرمات وعقلية التابو والعار يحكمان تصرفاتنا في سائر مناحي الحياة تقريباً؟ [/quote] عزيزي ابراهيم وهل انا ضد هكذا نقلات؟! وهل الحر لا يقرا كتب ال "تابو" او لا يقتني منها العشرات؟! Array من حيث رتابة القصة أو التشويق أو التهييج، لاحظ معي أنها تنقلنا بالتدريج من عصر الديناصورات لعصر يتقدمه قليلاً ولا يزيد على ذلك. لو قالت أكثر مما قالت في مشهد العسل لربما اغتصبوها علانية وظنوا أنها عاهرة وتريد أن يستهلكها المجتمع الذكوري الاستهلاكي. يكفينا just for now مشهد العسل القصير ومع تقدم الأيام نأمل معها أن تستعد حواسنا لسماع أكثر من ذلك.[/color] [/quote] اتمنى من كل قلبي ان تقرا الرواية يا ابراهيم و من "الجلدة الى الجلدة" كما فعلت و من ثم تصاب مثلي بكل انواع الملل و السئم والاحباط :D: وعندها ستكتشف انها رواية تافهة بكل ما في هذه الكلمة من معنى. اما مجال التابو الجنسي فقد سبقتها اليه وبجدارة وملكة روائية و جراة تفوق النعيمي بمراحل كل من مليكة اوفقير في سيرتها الذاتية التي حملت عنوان "رجالي". وكذلك وردة عبدالملك في "الاوبة" و صبى الحرز في "الآخرون". فانا لست ممن يقيم "الروايات" تقييما دينيا او اسلاميا, لذلك تجدني استمتع بروايات الهام منصور و ووردة وصبا و يوسا و غيرهم. اما رواية النعيمي : Array فلا هي رواية ايروتيكية كما يوحي المقطع المختصر على غلافها الخارجي ولا هي سيرة ذاتية حيث تريد الكاتبة ان تظهر نفسها كفينوس ولكن قصصها رتيبة وتخلو من اي تشويق او تهييج , بل الرواية عبارة عن تهريج في تهريج فهي ساقطة موضوعا وسردا وتشويقا. [/quote] رابط قديم تناول الموضوع. تحياتي " برهان العسل " - إبراهيم - 12-10-2008 Array اما مجال التابو الجنسي فقد سبقتها اليه وبجدارة وملكة روائية و جراة تفوق النعيمي بمراحل كل من مليكة اوفقير في سيرتها الذاتية التي حملت عنوان "رجالي". وكذلك وردة عبدالملك في "الاوبة" و صبى الحرز في "الآخرون".[/quote] كيفك أخي الحر؟ هل الروايات المذكورة أعلاه موجودة على النت أم أنها غير متوفرة؟ كل محاولة أدبية للكلام ضد التابو هي مسمار في نعش التابو ويجب الإقدام عليها بكل جرأة. لا اشك أن الرواية قد تكون مملة وأنا تصفحتها ولم تشدني. هناك كتب تشدك شد وتمسمرك وتمسمر كل حواسك للقراءة مثلما يحدث معي الآن في كتاب يوحنا قمير "السعادة إمرأة". لم أكن أتصور أن مليكة أوفقير بهذه القوة.. شجعتني أن أضع قراءة كتبها في الخطة. Is this the book you have in mind, Al 7or? ![]() http://www.audiobookquest.com/images/sn7678.jpg :redrose: |