![]() |
أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات (/showthread.php?tid=36385) الصفحات:
1
2
|
أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - هاله - 02-18-2010 سميرة، كما أطلقت على نفسها، ربة منزل في الـ 52 من عمرها،من سوريا، بدت في حبها للطرافة، كأنها لم تتجاوز الـ 17، درست المحاماة بعد الزواج، لكنها لم تزاول المهنة، وفضّلت أن تكون ربة بيت وأمًّا لولدين بامتياز! رنّت ضحكتها عبر الهاتف، عندما عرّفناها أن «متحف الحب» هو المتكلم، وعبرت بشكل مباشر عن حبِّها للفكاهة، وعادت بنا إلى يوم محدد، منذ أكثر من 30 سنة، ففي ذلك اليوم تم عقد قرانها على ابن خالها في المحكمة، على أن يكون الزواج بعد أسبوعين، أسرتها دعت عريس المستقبل لتناول العشاء، وبما أنه كان، مُدلل عمته، وزينة الأصهار، فقد بدا متعوِّدًا أن يستحم، ويحلق ذقنه في بيت الخطيبة... عند حلاقة الذقن روت سميرة: «كنت أُحضر الطعام، وأنا أسمع صوت ماء المغسلة يعبث في قلبي، وخطيبي يحلق ذقنه، أحاسيسنا كانت معلقة في الهواء، يهزها أي موقف، وفجأة انقطع التيار الكهربائي، وانشغل كل منْ في البيت بحثًا عن شموع وكبريت، بالنسبة لي لم أكشف عن مكانها الذي أعرفه حتى يطول البحث ![]() لماذا فعلت ذلك؟ قلت في نفسي، حجتهم في إبعادي عن ابن خالي هو عقد القران، وها هو قد تم، ألا يحقّ لي أن ألمس ذقنه بعد الحلاقة ![]() ![]() ماذا كانت ردّة فعله؟ لم يتكلم، أحسست أنه كان مستغربًا، ![]() ![]() ![]() ![]() ملطوشن و يتبع RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - العلماني - 02-18-2010 هاهاهاهاهاهاا ... "المتعوس متعوس ولو علّقوا على ... فانوس" ![]() أحب "بطرس" "نهلا" في ستينيات القرن الماضي وغنى لها جميع أغاني "أم كلثوم" و"عبدالحليم حافظ". ولأن "بطرس" "شاب شَلَنْكَحي: فردو (مسدّسه) بجنبو وسكينتو بطيزو" – كما تقول عامتنا -، و"نهلا" "بنت عم تحلى وتكبر ورمانها بيتدّور" – كما يقول الرحابنة – فلقد أحبت "نهلا" "بطرس" بدورها وصارت تكتب له "عا وراق الشجر" كلما غاب أو حضر، وترسل له المراسيل والمناديل إذا ما اضطره عمله إلى البقاء بعيداً القرية لبعض الوقت. كانت القصة جدية، وقرر "بطرس" أن يأتي البيت من بابه، فخطب "نهلا" وصار يأتي كي يسهر عندهم "ليله إيه ... وليله إيه" (كما يقول "دريد لحام"). لم يكن هناك تليفيزيون في البيت مع أن القرية كانت مزودة بالكهرباء منذ أكثر من سنة. لذلك فالسهر في أيام الشتاء كان حول "الداخون" (مدفأة على الطراز القديم متصلة بثقب في سقف البيت لخروج الدخان)، وفي أيام الصيف "تحت العريشة" أمام البيت. السهر مع "نهلا" لم يكن معها وحدها بالطبع، ولكنه سهر وسمر مع جميع أفراد العائلة عدا الجيران وبعض المارة في كثير من الأحيان. والمسافة التي تفصل "بطرس" عن "نهلا" كانت دائماً تمر بالأم والأخ الأكبر والأخ الأصغر ولربما "أبو علي" بائع الخيار. بعد شهر أو شهرين على خطوبتهما لم يستطع "بطرس" أن ينفرد بنهلا ولو دقيقة واحدة، فلقد كان "باسم" الأخ الأصغر "لنهلا" مكلفاً من قبل أبيه بالحضور دائماً مع الخطيبين حيثما أحبا التواجد. ولأن "باسم" ولد مطيع لتعليمات الأب، فإنه كان دائماً وأبداً يشبه الجدار العازل بين الخطيبين، حتى ضاق "بطرس" من الأمر وبرمت "نهلا" به. في إحدى ليالي الشتاء الباردة من ذلك العام، علم "بطرس" أن "باسم" مريض بعض الشيء (أعراض أنفلونزا)، فدله شوقه للانفراد بخطيبته إلى ضرورة "قطع الكهرباء" عن بيتها، مؤملاً أن "الظلام" الشديد هو أفضل حارس للخلوة "بنهلا" في غياب أخيها. ولكن كيف "يقطع" الكهرباء عن بيت "نهلا"؟ لم يفكر "بطرس" كثيراً في مخاطر ما عوّل عليه، فأخذ وعاء من "التنك" أو "القصدير" ووضع به بعض الماء وقذف به بسرعة باتجاه "عمود الكهرباء" بجانب بيت "نهلة" ... ونجحت خطته ولكن نجاحها كان فوق المتوقع؛ فلقد انقطعت الكهرباء عن جميع بيوت القرية وساد البلدة ظلام دامس. سارع "بطرس" بنقر الباب والدخول إلى "بيت عمه" وهو يرتجف كلما خطر على باله أن "لحظات قليلة" تفصله عن لقاء "نهلا"، بل – ومن يدري – فلربما استطاع ضمها قليلاً أو – من يدري أيضاً – لربما استطاع أن يقبلها قبل أن يعثر أهل البيت على القنديل. دخل "بطرس" إذاً، ولكنه ما أن أقفل الباب وراءه حتى كان "باب بيت نهلا" يُقرع من جديد، وصوت يصيح: "بطرس، بطرس ... إلحق بجدتك العجوز"!!! وما كاد "بطرس" أن يسأل عن الأمر حتى كان الصوت يتم الجملة ويقول: لقد عثرت في الظلام على باب غرفتها ووقعت على يدها فكسرتها، وعلينا أن نأخذها إلى المستشفى حالاً ... هيا، أسرع كي تقود السيارة إلى هناك ....!! عوداً حميداً يا سندي !! واسلمي لي العلماني RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - fares - 02-19-2010 بدون مقدمات تزوج أخي الأصغر مني ليلة الجمعه وقبل أن تزوره أمه وتبارك له علي الزواج , طرق بابه في الصباح الباكر عسكري من طرف قسم الشرطه يخبره أنه عليه أن يسلم نفسه غدا إلي وحدته العسكريه التي تقوم بمناوره تدريبيه وقررت إستدعاء الإحتياط طبعا لا مناوره تدريبيه ولا يحزنون , كل ما هنالك إن قائد الوحده عاوز يزود مبيعات الكانتين , وترك أخي عروسته وراح سلم نفسه لوحدته العسكريه , وقعد 20 يوم يتدرب علي الخطوه المعتاده وطابور الثبات وياكل من الكانتين , وراح عليه شهر العسل ![]() ![]() ![]() قلت له ده ذنبي أنا عشان أتجوزت قبلي RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - هاله - 02-20-2010 كان ابو عيسى في عون بطرس و كل العاشقين يا سندي ![]() فارس أنا أرى أن استدعاء العريس جاء في الوقت الصح حيث انه بحاجة يتدرب على المعارك ![]() رسالة مشعل، من الأردن كانت صادقة وبكل برود، كشفت عن شخصية رجل عاش حياته بالطول والعرض، وعندما قرر أن يُحدد مساحاتها، ![]() ![]() اتصلنا به، كان هادئًا، وصاحب نكتة بدت جزءًا من شخصيته، وحسب الرسالة التي أرفقها بالقسيمة، سألناه: هل حقًّا ما حدث معك؟ هو كذلك، أنا الآن في الـ 44 من عمري، ويوم نويت الزواج في الثلاثين، كنت قد فقدت الثقة بالفتيات، ![]() هل قبِلتَ بسهولة؟ كنت أريد ذلك، وكانت زيجة عائلية، والخطيبة، حفظها الله، كانت متدينة ومن أسرة محافظة، تراعي التقاليد، ولا تقبل أي شيء خارج الحدود، لم أجتمع معها قبل الزواج سوى مرتين، وتم الزفاف، وكان الاتفاق أن أسافر بها فورًا بعيدًا عن أجواء الحموات ![]() ذكرت زوجة أخرى في القصة، كيف ذلك؟ لم تكن زوجة، كانت مقلبًا مُدبرًا من أصدقائي، الذين فبركوا الأمر مع صديقة لنا، فلفت بطنها، على أنها حامل، وحسب خطتهم، كانت ستقرع علينا الباب لتواجهني بأنها زوجتي الأولى الحامل مني، ولكن شاءت المصادفات أن استأذنت عروسي للخروج إلى السوبر ماركت القريب، لأبتاع بعض لوازم العشاء، في كل هذا كنت مُراقبًا دون أن أدري. ![]() وكيف قضت زوجتك ليلتها؟ ببساطة قرعت المرأة الحامل عليها الباب، ولما فتحت لها، راحت الأولى تندب حظها مع الرجال، وتصفني بالنذل الانتهازي ![]() ![]() ![]() و برضه يتبع RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - Free Man - 02-21-2010 موضوع جميل
لكن ما هو " الكانتين " ؟ RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - هاله - 02-22-2010 الكانتين هو المقصف أو الدكان الصغير. ![]() RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - vodka - 02-22-2010 (02-18-2010, 01:42 PM)العلماني كتب: هاهاهاهاهاهاا ... "المتعوس متعوس ولو علّقوا على ... فانوس" نكمل عن العلماني وفي احدى الليالي الشتوية الممطرة وبعدما تأخر بطرس بالسهر في بيت خطيبته الى ساعة متأخرة بالليل أستأذن بالرواح وعند فتح الباب تبين انهمار المطر خارج البيت بشكل غير عادي الامر الذي تطلب من والد نهلا ان يطلب منه المبيت للصباح حتى لا يبتل من هذا المطر المنهمر ودخل الاب ليرتب مكان نوم بطرس ثم عاد ليخبره بذلك فلم يجده فتيقن الاب ان بطرس قد خجل من المبيت في بيت خطيبته وفضل الذهاب لبيته رغم المطر فأطفؤا الانوار ودخل كل من بالبيت لغرفته ونام في سريره وبعد فترة ليست بالقصيرة سمعوا طرقا شديدا على الباب ففتحوا فوجدوا بطرس واقفا وغارقا بماء المطر فسألوه أين ذهب ولماذا لم ينم كما طلب منه فأجاب بانه ذهب الى بيته لاحضار بيجامته مع الاعتذار للعميد والشكر للعزيزة هالة على هذا الموضوع الحلو RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - هاله - 02-23-2010 اقتباس:فأجاب بانه ذهب الى بيته لاحضار بيجامته الله يجعله مرسي على الاضافة المضحكة يا فودكا ![]() ![]() هل يُخيل لرجل أن يتعرض لضرب مبرّح حتى يُعرِض عن الزواج من فتاة لا يُريدها أهله ، قد يبدو الأمر ممكنًا، ولكن ما هو غير ممكن أن يكون الضرب من أهله أنفسهم! هذا ما استغربته أمّ أحمد، ولا تنساه حتى بعد مرور 16 سنة من زواجها من الرجل الذي أُبرح ضربًا لينساها... أمّ أحمد، كما كشفت، وعت على الدنيا في سن الـ 12 في منطقة الشرقية بالسعودية، وهي مأخوذة بابن الجيران، تُلاحقه بنظراتها وبدأت المكالمات بينهما، حتى بعدما انتقل إلى جِدة، كان، كما اعترفت، يطلبها في بيت أهلها مُقلدًا صوت البنت، وتكلمه هي بكل بساطة، تعترف أمّ أحمد بجرأتها في ذلك الوقت، ولكن سؤالنا لماذا هذا الرفض من قِبل حماتها، ومَنْ مِنْ أهله أُوكل بضربه؟ تُتابع أمّ أحمد: "كما أعرف، أنها رفضتني لأن مستوانا المعيشي أعلى منهم، وكانت تكلم ابنها على أن متطلبات هذه الفتاة ليست بمقدورهم". أليس هناك سبب آخر.. بصراحة؟ كانت تريد تزويجه على مزاجها، ثم يمكن لأنني كنت بدينة بعض الشيء! كم كان وزنك؟ يعني مرتفعًا بعض الشيء! أيام ومضت. منْ ضربه؟ أخوال أمه، اجتمعوا عليه، وأبرحوه ضربًا.. كان عمره 24 سنة، وبعد أن استعاد صحته، فوجئنا أنا وأهلي بأمه في بيتنا تتقدم لخطبتي. وماذا بعد هذه السنين؟ أبدًا، الحياة جميلة، والأجواء عال العال.. ولكن زوجي لا ينسى تلك العلقة، وكلّما حصل بيننا ولو زعل خفيف، يُعيرني ويبدأ بالتظلم، أهكذا جزائي أنا الذي ضُربت من أجلك؟... http://www.sayidaty.net/article-view.php?aid=4071&cid=55 RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - انجيلا - 02-23-2010 حلوووووووو كتيررررررررر والله يرزقني بشاب حلوووووووووووو ![]() ومش مشكله ان كان عمره فوق 100 RE: أطرف مقالب العرسان الجدد ومشاكسات المخطوبات - إبراهيم - 02-26-2010 آمين يا آنجيلا؛ ربنا يحقق لك كل أحلامك وتقابلي شاب حلو يستحقك وتشعرين معه بالاكتمال والسعادة وهو كذلك. |