حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
نقص البدايات وكمال النهايات - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: نقص البدايات وكمال النهايات (/showthread.php?tid=39210)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7


نقص البدايات وكمال النهايات - احمد زكريا - 09-25-2010


نقص البدايات وكمال النهايات , رؤية تربوية معاصرة

بقلم أ. أحمد زكريا

- إن المتأمل في الكون بدقة فهم وبنظر ثاقب،يجد أن الدنيا لا تدوم على حال ،فإن سرتك يوما ساءتك أعواما ً،والعبرة في أحوال الأفراد والجماعات والدول والأمم بكمال النهايات لا بنقص البدايات ، وتلك وربي قاعدة فريدة نص عليها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بقوله: (العبرة بكمال النهاية لا بنقص البداية)،(منهاج السنة،ج8،ص412) .

- فإن العبد قد يتعرض للنقص في بداياته ، وأقصد بالنقص - مطلق النقص الديني والدنيوي .. فقد يسرف العبد على نفسه في المعاصي والشهوات، ويتعلق قلبه بالطين.. وكلما أراد الانطلاق من أصار المعاصي أثر فيه نقص البداية، فإذا به ينظر أسفل قدمه لا يراوح مكانه، فكلما هم بالانسلاخ من الوحل، تذكر البدايات فضعفت همته وتراخت عزيمته.

- وأما القوي الفتي فلا يتوقف كثيراً عند البدايات الناقصة ، إلا بقدر ما يدفع عزمه للسمو والارتقاء في عالم الفضيلة ، والوصول إلى كمال النهايات .

- ولو توقف قاتل التسعة والتسعين نفسا ً عند نقص البداية لأصيب باليأس والقنوط، وما استطاع أن يتخلص من ذل المعصية، لكن دفعه حبه لكمال النهاية إلى البحث عن عالم يجد له مخرجا ً من أعظم الجرائم وهو قتل النفس بغير الحق.

- ويكفي قول الله تعالى: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ) المائدة:32

- ومع ذلك اجتهد للوصول إلى كمال النهاية، فكان جزاؤه أن تلقته ملائكة الرحمة، وتمت سعادته بكمال النهاية.

- ومن أعظم القصص التي تتضح فيها تلك القاعدة.. قصة يوسف عليه السلام، فانظر إلى حال إخوة يوسف وما جرى منهم تجاه يوسف وأبيهم.

- فإن أولاد يعقوب عليه السلام جرى منهم ما جرى في أول الأمر، مما هو أكبر أسباب النقص واللوم، ثم انتهى أمرهم إلى التوبة النصوح، والسماح التام من يوسف ومن أبيهم، والدعاء لهم بالمغفرة والرحمة ، وإذا سمح العبد عن حقه ، فالله خير الراحمين.

- ولهذا - في أصح الأقوال - أنهم كانوا أنبياء لقوله تعالى: { وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ } وهم أولاد يعقوب الإثنا عشر وذريتهم .

- ومما يدل على ذلك أن في رؤيا يوسف، أنه رآهم كواكب نيرة، والكواكب فيها النور والهداية الذي من صفات الأنبياء .. فإن لم يكونوا أنبياء فإنهم علماء هداة .

- ولو تأملت في حال يوسف عليه السلام ، تجد عجباً، فإنك تقرأ في أول القصة ما رآه يوسف من سجود الكواكب والشمس والقمر له ، مما أهلنا لرؤية تحقق هذا الموعود ، ولكنك تفاجئ ببلاء يتبعه بلاء، فيحقد عليه إخوته ويلقون به في الجب ،ويباع بثمن بخس دراهم معدودة،وهو الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم ، ثم يصبح عبداً، وما أصعب الرق على الأحرار،ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل يتعرض لفتنة امرأة العزيز ويثبته الله ، فتمكر به فيسجن ، ويا ليته كان شهراً أو شهرين ،بل بضع سنين،وما أدراك ما مرارة السجن ، ولا ينبئك مثل خبير، فقد جربناه سنين طوال، ذقنا فيه من المصاعب والآلام، ما لا يعلمه إلا الله، ومع كل ذلك تحطمت كل الصعاب على قوة إيمان يوسف، وثقته بربه ، وإيمانه بأن العبرة بالخواتيم ، أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب.

- كل هذه المعاني عاشها أبناء الجماعة الإسلامية كما عاشها يوسف عليه السلام، بل واستغلوا السجن في الدعوة والتعلم والتحصيل، كما فعل يوسف في سجنه.. فقد روي أنه أسلم على يديه أكثر من خمسة آلاف ، ووالله لقد هدى الله على أيدي أبناء الجماعة الإسلامية في السجون الكثير من أصحاب الأفكار المخالفة لمنهج أهل السنة ، بل الكثير من القائمين على سجننا ، فأكرم الله الجماعة الإسلامية بالفرج والخروج العزيز الكريم، كما حدث ليوسف، فقد رفض الخروج المهين ،وصمم على ظهور براءته قبل خروجه، ومن هنا بدأ كمال النهاية،فخروج في عزة .. ثم:" اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم" .. ثم جمع شمله بأبيه، وتمكنه من إخوته، وعفوه عند القدرة وتلك شيمة الكرماء .. ثم صبا يوسف إلى كمال النهاية الحقيقي داعيا ربه :"رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض أنت وليي فى الدنيا والآخرة توفني مسلما ً وألحقني بالصالحين" يوسف 101.

فتمت له كمالات النهايات الدينية والدنيوية

- ومن المفارقات الطيبة وأنا أفكر في كتابة هذا المقال قابلت الشيخ الدكتور حسن الغرباوي ، وهو أقدم معتقل سياسي في مصر،إذ مكث في المعتقل من غير أحكام قرابة الخمسة عشر عاماً،ولما التقيته،تذكرت أيام السجن وكنا نتندر بخروج الشيخ حسن، بل كان البعض يعد ذلك مستحيلا ً،فإذا بالله يخرجه من السجن ،ويفتح مكتبا ً كبيراً للمحاماة، ويتم الماجستير والدكتوراه، وأسأل الله أن يكون ذلك من عاجل بشرى المؤمن،وأن يتم علينا وعليه كمال النهاية بصحبة النبي في الفردوس الأعلى.

- وهذا المعنى يدفع العبد للأمل والنظر إلى المستقبل بنفس مشرقة،وهذا ما دفع النبي صلى الله عليه وسلم في أحلك الظروف،لأن يقول لزيدSad إن الله جاعل لما ترى فرجا ً ومخرجا ً، وإن الله ناصر دينه ومظهر نبيه)،وقد حدث ذلك، فكان له صلى الله عليه وسلم أكمل النهايات وأشرفها.

اختلاف صور النهايات لا يعني عدم تحقق الكمالات

- وأحب أن أؤكد على أمر مهم :إن اختلاف صور النهايات وتعددها،لا يعني ذلك أن كمال النهاية لم يتحقق،والمتأمل في قصص الأنبياء،يجد صورا ً كثيرة لتحقق الكمالات ، فليس الكمال فقط في التمكين والنصر العسكري وإقامة الدولة، بل الكمال قد يكون في ذلك كما حدث لنبينا صلى الله عليه وسلم .. فقد مكن الله له بعد استضعاف،وأعز أتباعه بعد ذل ،ومكن لهم في الأرض،وقد يكون كمال النهاية في إهلاك الأعداء كما حدث مع فرعون بعد أن تسلط على أتباع موسى أغرقه الله وزبانيته ،وأنجى موسى وقومه ، وقد يكون الكمال في النجاة من النار كما حدث لإبراهيم،بل قد يكون الكمال في الثبات على الحق والموت على الإسلام،وهو - وربي - الكمال الحقيقي،بل منتهى الكمال،كما حدث مع أصحاب الأخدود ،وكما حدث مع يوسف عليه السلام:" توفني مسلما وألحقني بالصالحين"،وكما حدث مع نبينا صلى الله عليه وسلمSadبل الرفيق الأعلى)،وهكذا تتعدد النهايات،لكنها نهايات السعادة والفلاح .

وأخيراً أقول لأخواني من أبناء الجماعة الإسلامية

- هل تذكرون ما مر بنا من شدة وعناء وحرمان ،ثم انظروا إلى فضل الله علينا الآن،حرية بعد سجن وأسر،غنى بعد فقر،عز بعد ذل،وهذه بأية الكمالات، ولكن مزيدا ً من الصبر والشكر.

- فمن كان يحلم أن الجماعة المعتقلة المطاردة يصبح لها منبرا إعلاميا رائعا كهذا الموقع المبارك نسأل الله أن يحفظه علينا، وهذا بداية الخير، فلا تسمعوا للمرجفين والمثبطين، واعلموا أن لكل حادث حديثا.



الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - neutral - 09-25-2010

فى البداية أحب أن أرحب بالجماعة الإسلامية فى هذا المنتدى وأنتهز الفرصة لأبارك لكم على المراجعات الفقهية الرائعة التى ذكرتنى "بدعاة لا قضاة" للهضيبى حيث مرت جماعته أيضا بنقص البدايات وكمال النهايات ولله الحمد والمنة!
لا يستطيع إلا مكابر أو حاقد أن ينكر ما للجماعة الإسلامية من أفضال على مصر فهى التى حملت مشعل الصحوة , بعد صالح سرية وشكرى مصطفى, وأنتجت لنا مفكرين من حجم محمد عبد السلام فرج وفريضته الغائبة وسيد إمام فضل وعمدته فى إعداد العدة وعاصم عبد الماجد فى ميثاق العمل الإسلامى والعالم العامل الشيخ المجاهد عمر عبد الرحمن وجيل 81 من الأيدى المتوضئة وعلى رأسهم ناجح إبراهيم وكرم زهدى وطلعت فؤاد قاسم وعصام الدين دربالة فياليتك أخى الحبيب تحدثنا عن تلك القمم الشامخة ومقارعتها للطواغيت فنكون لك من الشاكرين.
هدية متواضعة من أخيك فى الله نيوترال لتذكرك بالأيام الخوالى
http://www.youtube.com/watch?v=4JzLPrEdh14


الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - neutral - 09-25-2010

تصدق وتؤمن بإيه ياأستاذ أحمد زكريا إن الجماعة الإسلامية تلك وماشابهها من التنظيمات بالإضافة لغبائهم فهم شوية عيال أولاد متناكة معندهمش دم. أنا لو مكانهم وبعد ماخرجوا من السجن لابسين طرح وبعد تاريخهم الإجرامى القذر مفروض ينتحروا أو يعملوا عمليات تجميل لتغيير وجوههم العكرة ويختفوا تماما من الوجود لكن تقول إيه يا أستاذ أحمد فى عالم ولاد قحبة معندهمش دم ولا إحساس!


RE: نقص البدايات وكمال النهايات - هاله - 09-25-2010

اقتباس:وأخيراً أقول لأخواني من أبناء الجماعة الإسلامية

- هل تذكرون ما مر بنا من شدة وعناء وحرمان ،ثم انظروا إلى فضل الله علينا الآن،حرية بعد سجن وأسر،غنى بعد فقر،عز بعد ذل،وهذه بأية الكمالات، ولكن مزيدا ً من الصبر والشكر.

- فمن كان يحلم أن الجماعة المعتقلة المطاردة يصبح لها منبرا إعلاميا رائعا كهذا الموقع المبارك نسأل الله أن يحفظه علينا، وهذا بداية الخير، فلا تسمعوا للمرجفين والمثبطين، واعلموا أن لكل حادث حديثا.

يا محاسن الصدف !!! وأنا أقول ذلك أيضا كلما رأيت الشباب و الصبايا في دول أمريكا اللاتينية مثل كوبا و فنزويلا و الارجنتين و بوليفيا و تشيلي.  فهم أيضا ذاقوا الحرية بعد سجن و أسر و العز بعد ذل و هذه بأية (!!)الكمالات و مزيدا من الصبر و الشكر و ستجدوا أنجيلا ديفيز في البيت الأبيض .... و الله خير الماكرين Lol


يا صبر أيوب و خالة أيوب كمان!!


RE: نقص البدايات وكمال النهايات - neutral - 09-25-2010

هذه صورة للمفكر الكبير تم إلتقاطها له فى القرن السابع الميلادى قبل تطور مفهوم النظافة الشخصية لدى الجنس البشرى.

[صورة: 257069690.JPG]

وهذه إحدى إفرازاته الفكرية
http://www.egyig.com/Public/articles/literature/6/25706411.shtml


RE: نقص البدايات وكمال النهايات - أرمـانـد - 09-25-2010

(09-25-2010, 08:01 AM)neutral كتب:  هذه صورة للمفكر الكبير تم إلتقاطها له فى القرن السابع الميلادى قبل تطور مفهوم النظافة الشخصية لدى الجنس البشرى.

[صورة: 257069690.JPG]

وهذه إحدى إفرازاته الفكرية
http://www.egyig.com/Public/articles/literature/6/25706411.shtml

الإسم هشام
عنوان التعليق اقتراح للتطبيق العملى
المقال رائع وكم كنت أتمنى أن يتبنى أحد الدعاة الأفاضل هذه الفكرة (فكرة الفن الهادف) لذلك فأنا أدعو كاتب المقال بالتنسيق مع موقع الجماعة الإسلامية لتبنى هذه الفكرة الرائعة لأننا يجب أن نحارب الرذيلة بكل ما أوتينا من قوة وهناك من الفنانين الملتزمين الكثير الآن (حسن يوسف , وجدى العربى , سامح الصريطى وغيرهم الكثير) هذا بالإضافة إلى المعتزلين منهم (محمد العربى , محسن محيى الدين وغيرهم) والذين لن يترددوا لحظة لخدمة دينهم. وأود أن أعلمكم أنى كنت أقوم بالتمثيل المسرحى أثناء دراستى بكلية الهندسة وحصلت على أفضل ممثل فى الجامعة ورغم حبى الشديد لهذا المجال إلا أننى خشيت على دينى ولم أعمل به والآن أنا على استعداد للمشاركة فى أى عمل يطلب منى لخدمة ديننا. الموضوع جد خطير ويكفيكم أن تقرأوا عن إيرادات دور العرض السينيمائية هذه الأيام لتعرفوا حجم الخطر المحدق بالأمة. (فى حالة اقتناعكم بالفكرة أرجو مراسلتى على الإيميل المذكور) وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه

Cool




الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - استشهادي المستقبل - 09-25-2010

اقتباس
===================
إن الجماعة الإسلامية تلك وماشابهها من التنظيمات بالإضافة لغبائهم فهم شوية عيال أولاد متناكة
===================

وايضا الملحدين والكافرين شوية عيال ولاد متناكة ................... شو رايك ؟؟؟؟؟ ....... بطل زفارة لسان ..........عيب انت انسان مثقف

ملاحظة انا ضد التطرف واطلاق اللحى بطريقة عشوائية واللبس بطريقة ما قبل 1000 سنة ولكن ردك وشتمك مش حلو حبيبي











الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - الحكيم الرائى - 09-25-2010

نترال كان بتكلم عن جماعة محددة لها ماضى ارهابى مدمر وحاضر محاط بالتساؤلات!
الملحدين والكفرة يضمون غير كل ماهو مسلم يعنى مسيحين يهود هندوس بوذيين لادنيين تقدر تقول بقية الجنس البشرى كله بلا استثناء,زفارة لسان نترال لاتعادلها زفارة لسانك الذى سببته بسبب ثلة من البشر لايتعدون بضع مئات.


الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - بهجت - 09-25-2010

استشهادي .
لست أدري ما يؤلمك عندما يوجه دكتور نيوترال غضبه ضد جماعة إرهابية مدانة قانونيا بأحكام نهائية ،و بجرائم في خطورة جريمة الإرهاب و ترويع المواطنين المصريين المسالمين ، هذه الجرائم اعترف بها أولئك الأوباش وراجعوا أنفسهم ، و لكن يبدوا من هذا المقال التافه الذي يمكن أن يوجهه مجرم لرفاقه من المجرمين أنهم تراجعوا عن التراجع كشأنهم دائما .
نيوترال كمصري له الحق كل الحق في إبداء غضبه من قتلة أفسدوا حياتنا ، و أشاعوا الرعب و دمروا إقتصاد البلد ، و بالتالي أسأوا لكل فرد منا . هو لم يدعوا إلى قتلهم و تشريدهم و نهب أموالهم كما فعلوا طوال حياتهم بالشعب المصري المسالم ، وهو لم يوجه غضبه ضد جماعة دينية أو فكرية أو ثقافية حتى ترد عليه بتوجيه الشتائم لجماعة فكرية تضم ملايين البشر المسالمين الذين يصنعون حضارتنا المعاصرة و التي تنعم أنت و غيرك بخيراتها بدون أي إسهام يذكر .
لو كنت منصفا لشاركته غضبه ولوجهت لأولئك الأوباش أضعاف ما وجهه من غضب ،و لكن يبدوا أن للجريمة الدينية أنصارها الدائمين في هذا الوطن المصاب في ثقافة أبنائه و عقول بعضهم .



الرد على: نقص البدايات وكمال النهايات - خالد - 09-25-2010

أول باشتان، عزيزي استشهادي، من زمان وأنا بدي أسألك... ما الذي تريده تحديدا؟ اعتبره سؤال من أخ لأخوه وأجبني على العام أو الخاص كما تريد..

نأتي إلى الإسلام السياسي..

من باب كله عند العرب صابون، وكل مدعبل جوز وكل أبيض شحم، وكل ما يلمع فهو ذهب، وبعد الحمدلله والصلاة والسلام على المصفى وآله الطاهرين، نقول

الإسلام السياسي طيف واسع جدا كاتساع الطيف الكهرمغنطيسي، يتفقون في عبارة واحدة وهي تفعيل قضية الإيمان بالخالق المدبر في الحياة العامة وجعلها قاعدة لبناء المجتمع والدولة والأفراد، ويختلفون في كيفية هذا التفعيل وطريقته وأساليبه..


من غير المسلم به أن كافة الحركات الإسلامية المشتغلة بالسياسة استخدمت أو دعت إلى استخدام العنف طريقة لتحقيق أهدافها، هناك العديد ممن اعتبر العنف غير مجد، بل ممنوع للوصول إلى الأهداف المطلوبة، واكتفى بالعمل السياسي بين الناس ومعهم.

حين النظر إلى الحركات السياسية التي اعتمدت العنف وسيلة وأسلوبا لفرض ما يريدون في الحياة العامة والمعترك السياسي، ننظر من هو المقابل هناك الذين يريدون فرض أمرهم عليه، هل هم يصارعون الأمة وإرادتها أم يصارعون غيرهم ممن اعتمد العنف أيضا وسيلة للوصول لكن مع اعتماد غير الإسلام أصلا وأساسا له؟

حقيقة فالأمة غائبة أو مغيبة، وهي لا تحكم ولا تشارك في اتخاذ القرار، ومن يصارعهم هؤلاء الإسلاميون لقلب الطاولة عليهم ليسوا ممثلين عن الأمة، هم ليسوا إلا نظراؤهم في الإستبداد من المعسكر الآخر، يختلفان في كل شيء إلا الإستبداد، ويتفقان في الوحشية ونفي المخالف واعتباره مهدور الدم والمال والعرض والكرامة وكل ما يمكن هدره.

رأى الزملاء الكرام وحشية الإسلاميين حين رأوا التفجيرات والخطف وهدر دماء العاملين مع الدولة وما شابه من الجرائم التي رأوها، وأنا أراها جرائم أيضا، لكنهم لم يروا السجون الرهيبة التي عجت بهؤلاء الإسلاميين وعوائلهم قبل تفجر العنف الإسلامي في الرد على عبدالناصر ومن شابهه من المستبدين، لم ير أحد منهم أن الأرواح كانت تزهق، والأعراض تنتهك، والحرمات تستباح، والأموال تصادر، والبنين والبنات يخفون وينتهكون، والنساء تهان ويفتعل بها الفواحش، والأعضاء تقطع، والتعذيب القادم من أعماق محاكم التفتييش ينبش عنه ويبعث حيا على يد جلاوزة المستبد...

لذا كان الزملاء واعين أن صاحب رد الفعل ابن منتاكة، وأنه كان ينبغي له أن لا يثور برد غير إنساني على فعل قيم به معه ابتداء لم يكن إنسانيا بحال، أما المستبد الأول، الذي ركب دبابته واقتحم بها إلى كرسي الحكم وتشبث به لا يروم، فهو ابن امرأة فاضلة تقية ورعة حين تذكر لا يفطن المرء في ذهنه إلا إلى صاحبات الفضل الذاهبات في التاريخ.

طبعا، كل السبب الذي حدا بزملائي الكرام أن يتخذوا هذا النهج من النقد أن الخصم يحمل أيدولوجية مغايرة منافسة معادية لما يحملون، يريد لها أن ترى النور وتقام في الحياة، ولو أن الخصم الذي رأوه كان على خلاف الإسلام لثائرت ثائرتهم مطالبين بالحرية والحقوق السياسية، وعدم تجريم من ثار بعد ظلمه وارتكب جريمة، لأنه معذور بظلمه الأول.. ووضع اللوم على المستبد الذي بشرور استبداده صار ما صار..

لو أن الزملاء طلبوا أن يرجع الأمر إلى الناس، وتتنافس كافة الطوائف السياسية بحرية في نيل رضى الناس لما يريدون من مشاريع، مدة عشر سنين مثلا... هو حلم لن يتحقق وأعلم ذلك فالغلبة للقوة هنا، حينئذ قد ننظر وينظرون، وكما يرفض المجتمع الأمريكي الليبرالي الدعوة إلى الشيوعية اللينينية الماركسية البلشفية، حق للمجتمعات المشرقية إن أرادت أن ترفض اللليبراليون وما شابههم من أطياف مستغربة ترى المجد في غير أمتها، والخير في غير بلدها..

لا يستقيم فرضي أعلاه، لأن الأمم المقهورة لا تعطى ما تريد حتى تثور وتأخذه قسرا وتحمل من تريد عليه وإليه، وحتى تستطيع ذلك هذه الأمم لا بد من أمر عظيم ليس الآن آنه، ولا المكان مكانه، وقد يقيض الله لنا فنجلس ونتذكر هذا في غير حين..

والسلام ختام