{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سلسلة تأوهات قومية :جدلية التبرير في الخطاب القومي
عمرو شعبان غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 6
الانضمام: May 2007
مشاركة: #1
سلسلة تأوهات قومية :جدلية التبرير في الخطاب القومي
المتأمل للفترات التي شهدت أحاديثاً وحوارات حول أهلية التيار القومي وحركته وأحقيتهما في المطالبة والحديث عن الديمقراطية والتنظير فيها ، هي في حقيقة الأمر فترات التفاعل العملي بين الخطاب القومي وبين القوي السياسية الأخري الوجودة (والمزروعة) في الوطن العربي ، خصوصاً في ظل واقع سياسي برزت فيها الحاجة وتفشت فيه ثقافة التحالفات والعمل الجبهوي كما هو الحال (في مصر ، والسودان) حيث توجد العديد من القوي القومية في تحالفات جبهوية مع قوي سياسية أخري ، كاستجابة طبيعية لمطلوبات الواقع السياسي ، لعبت هذه الاستجابة دوراً في اضافة مساحات التعبير عن الفكرة القومية وتعريف مشروعها ، بالاخص بعد البدايات الخاصة والنوعية للتيار القومي في الكثير من بلدان الوطن العربي ، ومن المعروف أن العمل القومي في بداياته ارتبط بالعمل الثقافي مما انعكس بشكل مباشر علي نوعية حامله الاجتماعي . عموماً هذه البدايات النوعية والايجابية كان لها أيضاً أثرها السلبي والذي تمثل (خصوصاً في بلدان المغرب العربي والشمال الأفريقي) في حصر هذا التيار داخل حاضناته الثقافية والطلابية ، وقد ترتب علي ذلك أن كان لمفارقتها أي هذه الحاضنات والتواجد في الشارع العام ان مثلته قيادات شبابية عمرياً في ظل واقع سياسي يحمل أحزاباً علي رأسها زعامات وقيادات من كبار السن ، انعكس ذلك بالتأكيد علي خلق هوة أتصالية تعريفية بين التيار القومي وحركته بمضامينهما من برامج واطروحات ، وبين الجيل السياسي الموجود وأحزاب الساحة السياسية ، مما قلل من أهمية الدور التفسيري وتهميشه وتهميش اطروحاته والتعريف بخصوصية دوره المستوحاه من شروط نشأته والظروف الاستثنائية المحيطة بهذه النشأة والمتجادلة مع الخصوصيات الوطنية في الكل العربي بأبعادها الهيوية ..
كل ذلك تم تأويله وطرحه كأتهامات ، وأسئلة من جنس هذه الاتهامات في ظل رصد ميكروسكوبي لتجاربه السلطوية المباشره ومألاتها في مصر والعراق وسوريا ..
عبر ذلك عن عجز ضمني في بنية التيار القومي وحركته انعكس بوضوح في عدم القدرة علي التجذير لنفسه وبرامجه واطروحاته وطنياً أو قطرياً ، مما منح هذه الاسئلة وتلكم التهم أساساً مشروعاً في الحد الادني عند القائلين بها .
وانطلاقاً من الأساس الديمقراطي في أحقية الأخر في التعرف علي ما ينادي به التيار القومي وما يتحدث عنه
وما يطرحه يكون لزاماً بحث الاجابة علي سؤال الأخر ( بغض النظر عن كنهه وما يمثله) حول الاساس الذي يستند عليه التيار القومي في الحديث بل والمطالبة بالديمقراطية ، خصوصاً في ظل غيابها عن الممارسة العملية لصيغه السلطوية في الدول سابقة الذكر ، والتي تعبر عن نماذج ومراكز للتيار القومي وللقائمين عليه .. فماذا كان الرد ؟!!
في كثير من الأحايين ، حينما يطرح هذا السؤال يتم التعامل مع الأخر واستبطاناً تجاهه وتصوراً حوله حدد موقعه كعدو ، ولا يختلف في ذلك التيارالقومي عن الأخر المتواجد في الساحة السياسية العربيه ، والرافض لهذه المسلمة ، فليبرر سبب بروز خطاب الهتر واللاموضوعية والفجور في الخصومة كبديل ليملأ المساحات الخاصة بالخطاب الفكري والموضوعي ..مما أسهم في برز ظاهرة لا تخفي علي متبصر أو مهتم وهي ظاهرة العزوف السياسيأو بلغة أكثر تخصصاً تدني مستوي المشاركة السياسية .. عموماً ولأن السؤال المطروح متعلق بممارسات لم يكن للتيار والحركة القومية في بل\دان عديدة من الوطن العربييد فيها ، فأن الاجابة دوماً تكون تبريرية ، ولعل أبرز هذه التبريرات هي تلك المتحدثه ‘ن أن شروط المواجهة بكل ملامحها مع الاستعمار ومع العدو الصهيوني ( كعوامل خارجية) ومع قوي الرجعية العربية المرتبطة بشكل أو بأخر مع ذات العوامل ، ومع ما تفرضه ضرورات التنمية الاجتماعية من شروط تفرغ كامل لمؤسسة الدولة لأنجازها في المجتمعات العربية ( صيغة الجمع الواردة في كلمة "مجتمعات"تعبر عن الاختلاف الدرجي في الحوجات والناتجة عن التفاوتات التنموية السابقة لتكوين الوحدات السياسية العربية بفضل الاستعمار، وبفعل المفاضلة في أولويات حكومات الاستقلال بعد خروج المستعمر ، وليس اختلاف نوعي) باعتبار ذلك معبراً عن عوامل داخلية أو ذاتية ..
مما يعني أن مجموعتي العوامل المذكورة هي السبب والفارضة بشكل أو بأخر لعمليات الاقصاء الضمني للمفردات الديمقراطية في التجربة السلطوية العربية ، فهل استوفت التنمية الاجتماعية ضرورتها الأن وأصبحت الدول العربية ترفل في نعيم هذه التنمية ؟ الاجابة علي هذا التساؤل والمبني علي اجابة السؤال الأصل ، تمثل في ذاتها خداع للنفس وتغييب متعمد للوعي القومي وقراءة سيئة للتاريخ القومي ، فالتاريخ في سياق التفكير القومي لا يمثل وقائع فقط ، ولكنه يمثل دلالات والتي من خلالها تصاغ مشاريهع التأصيل التراثي والمبنية علي المنظومة القيمية العربية والمعبر عنها أيدلوجياً في طروحات المشروع القومي التحرري النهضوي العربي ، والذي يكتسب أهميته من خلال مرتكزاته المبنية علي مطلوبات الواقع العربي اليوم ، أي أن المشروع يفقد ضرورته في حال تجاوزه الواقع لأنه يصبح خارج اطار التاريخ ولأهمية التاريخ فقد قال عنه ساطع الحصري أنه يمثل ذاكرة الأمه ، فهل تجاوز وأسقط المشروع القومي مرتكزه القائل بتحقيق التنمية الاجتماعية علي امتداد المنطقة الخليطية ، بالطبع لا، لأن ذلك التجاوز وهذا الاسقاط يعني أن التنمية الاجتماعية قد تحققت بالفعل وهو ما يكذبه واقع الحال ...
من ثم يمكن القول أن الخداع الذي يمارسه الخطاب القومي في تبرير الكثير من الممارسات السلطوية يعمل علي تكسير مرتكزات المشروع وهدمه مما يقدح في مصداقية طروحاته ، يقود ذلك للقول أيضاً أن فلسفة التبرير المعنية والمطروحة كداعم في صياغة الدفوعات القومية عن الاخطاء التاريخية التي ارتكبتها المراكز القومية أو النماذج المفترضه ، هي فلسفة لا تضيف أو تطور ، بل تعمل علي مضاعفة العزلة الموجودة بالأصل بفعل التشويه المتعمد من قبل الأخر الحضاري ، فالصراع في جذره الرئيسي هو صراع حضاري ، وكل حضارة تبحث عن دعائم يبرز بها سطوتها وهيمنتها وتصدر من خلالها منتوجها الثقافي مما يظهر وكأنه صراع فقط حول الموارد والثروات ..
التاريخ القومي لم يتبلور مكتملاً بين ليلة وضحاها ، لكنه مر بمراحل ومحطات أضافت الي رصيده بغض النظر عن التقييم لهذه الاضافات ، اذا هو عملية تراكمية تحمل بداخلها كماً هائلاً من التجارب ،
يتبع...

ونواصل في حلقة قادمة من هذه السلسلة ...
__________________
سنظل نحفر في الجدار ..اما حفرنا ثلة للضؤ..أو متنا علي سطح الجدار
06-26-2007, 01:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عمرو شعبان غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 6
الانضمام: May 2007
مشاركة: #2
سلسلة تأوهات قومية :جدلية التبرير في الخطاب القومي
هذا التاريخ يتحدث عن البذور الجنينية للتيار القومي والتي برزت في فترات الانحطاط العربي أو عصور الظلام العربية كتعبير عن مرحلة تاريخية حملت تحديات ، ابرزها تهديد الوجود العربي ومحاولة تذويبه في السياق الثقافي غير العربي ، اذاً الجذر الرئيسي والمفردة الأساسية في بنية التيار القومي وخطابه هي الثقافة العربية ، وأداته الرئيسية هي المثقف العربي ، مما يعني أن المشروع القومي هو تعبير عن أولي ملامح تحمل المثقف العربي لمسؤليته التاريخيه في عملية المواجهة في الفترة التاريخية الموسومة بفترة ما قبل الاستقلال وتكوين الدولة المستقلة ، أي أن فعل المواجهة مرتبط ارتباط مباشر بالمجتمع ولم تكن مؤسسة السلطة جزء منه بل يمكن القول انها كانت ضده، عليه يسهل استنتاج أن شروط النشأة والتبلور لم تكن ذات طابع سياسي بقدر ما كانت ذات طابع اجتماعي وثقافي أي أن الشروط المرحلية كانت تبحث المواجهة من حيث الوجود لا عن كيفية ادارة هذا الوجود ، لذلك غابت عن الصياغات النظرية للمشروع القومي مفردات سياسية أساسية بشروط الراهن كالديمقراطية ...
عموماً فان المواجهة أو المواجهات باستصحاب مستوياتها تعني محاولات التحرر من المشاهد التي تسببت في انتاج فعل المواجهة ،أي أن التحرر والمواجهة وجهان لعملة واحدة ، فالمواجهة مع الاستعمار تعني العمل من أجل التحرر من الاستعمار ، اي أن التحرر نتيجة ملازمة لسبب المواجهة والتي (تبريرياً )عطلت النماذج السلطوية للتيار القومي عن ادراج الديمقراطية في بنية السلطة ، فهل اختفت الظاهرة الاستعمارية وانتفي استهدافها للمنطقة العربية والتي يخاطبها المشروع القومي ، حتي تكون الديمقراطية وحقوق الانسان المفردات الرئيسية المقحمة في النسق الفكري للمشروع القومي حالياً باعتبار ذلك الاقحام تجديداً؟(راجع صالون ابن رشد -ندوة حول التجديد في الخطاب القومي ، الماركسي ،الاسلامي - 94)
ان الاجابة لدي كل القوميين بالتأكيد (لا) فالأستهداف الامبريالي للمنطقة الخليطية مؤكد ولا يحتاج الي برهان أو دليل ، ذلك يؤكد أن المواجهة مازالت قائمة ومستمرة ، مما يعني براءة المواجهة من تهمة تعطيل الممارسة الديمقراطية في سلطة الدول التي حكمها التيار القومي ،هذه المقولة تدعم الاتجاه السابق الذي يرجع هذا الغياب لبنية المشروع نفسه من خلال انعكاس شروط وظروف النشأة في مفرداته ،كما أن الاقحام التجديدي في نسق المشروع والتيار القومي يؤكد براءة المواجهة من الاتهام المذكور ، من ثم يكون هذا الاقحام ضرورة خلقتها ميكانيزمات التجديد داخل بنية المشروع كاستجابة تلقائية وطبيعية لمطلوبات المرحلة التاريخية الراهنة ، والتي تجعل الديمقراطية وحقوق الانسان مطلباً كونياً ،مما يسمح بالقول أن الخطاب القومي يعمل علي عدم تجاوز التاريخ له لأن التجاوز يعني الممات ، من ثم يكون فعل الاقحام والتجديد المستند علي مفردتي الديمقراطية وحقوق الانسان في بنية الخطاب القومي أمراً معني بالذات لا كرد فعل فقط بسبب أسئلة واتهامات الأخر...
فلسفة التبرير .. محاولة اجهاض للمشروع القومي (نموذج الدين):يعبر الدين بصفه عامه عن مجموعة من القواعد والضوابط الوجدانية التي تنظم في أحد جوانبها شكل العلاقة بين العبد وربه ، وهي علاقة خاصه امتدادها رأسي ، وليس لمخلوق أياً كان شأن بها وتمثل (جانب العبادات)أو الأصول ، وتنظم في جانبها الأخر شكل العلاقة بين الفرد وباقي أفراد المجتمع ، وهي علاقة ذات امتداد أفقي ، وتمثل جانب ( المعاملات)أو الفروع ، من ثم يكون الحديث في اطار الفروع ، باعتبار ان الفروع تعالج شئون المجتمع ، وبما أن هنالك شق في الدين يتعامل بشكل مباشر مع التفاصيل المتعلقة بالحياة الاجتماعية ، فلابد اذاً أن يجئ حاملاً في طياته سمات هذا المجتمع وقيمه ، لذا فان الاسلام حينما اختار المجتمع العربي ،لم يكن ذلك عبثاً وانما لفلسفة وحكمة يعود لها كاتب هذه السطور في موضع أخر ، وما يهم هنا هو استصحاب الدين للقيم المجتمعية وتبنيه لها ( في جانبها الايجابي) ليتمكن من الاستقطاب والكسب ، وهو ما تم بين الاسلام والمجتمع المتعدد في الجزيرة العربية ، حيث جاء الاسلام مقراً لمجموعة كبيرة من القيم والمسلمات الاجتماعية ، واستثني كل ما يمس أدمية الانسان ويحد من انسانيته ، وبالرجوع للتعريف الأكثر انتشاراً للثقافة باعتبارها الكل المركب والمتراكم من العادات والتقاليد والاعراف والتراث والقيم لمجتمع ما ، فان الدين بهذا المعني يكون جزء من ثقافة المجتمع الذي يعتنقه ، من ثم يكون الدين الاسلامي وما هو متواجد من أديان في المنطقة الخليطية جزءاً من ثقافة هذه الكمنطقة ، بصورة أوضح يكون الدين جزء من الثقافة العربية والتي تمثل (كما ذكر سابقاً) الجذر الرئيسي في المشروع والتيار القومي ..
باستصحاب شروط المواجهة المتحققه الأن ، تكون الأمة العربية بكل مكوناتها الأيدلوجية والعقائدية ، طرفاً في هذا الصراع وتلك المواتجهة ، وبما أن الموضوع يناقش التيار والخطاب القومي والذي يمثل الدين أحد مكونات ثقافته وجزءاً منها ، مما يعني أن الدين مسبقاً كان أحد عناصر المواجهة ، فلماذا لجأ التيار القومي وعبر أحد أبرز أطراف معادلته القومية في السلطة ، لرفع شعارات جهادية وكأنما يستعيض في المواجهة عن المشروع بأكمله وبكافة عناصره الأخري بعنصر الدين ، وكـأنه لم يكن جزء من عملية المواجهة من قبل ؟ التبرير الذي يصاغ دوماً أن طبيعة المواجهة وعدم انفصال استهداف الاسلام والعروبة يجعل الأمر منطقياً ومقبول ، حسب صياغات المؤتمر الاسلامي القومي ، والذي أسس فقط لنفي حقيقة أن المسلمين جزء من المجتمع العربي كما غيرهم من الأديان وشريحة سواء كبرت أو صغرت لها مالهم وعليها ما عليهم ، كما يدفع برد تبريري أخر هو توسيع نطاق التعبئة ورفع وشحذ الهمم بادخال البعد الديني في مفردات المواجهة . أن هذا الرد مرفوض ويجانب الصواب ، بالاخص بعد ما قيل في تواجد هذا العنصر ضمن المكون الأساسي للمشروع والتيار القومي ويعمل تحت شعاراته ، فالدولة القومية دولة الوحدة وحلم المشروع ليست مسلمين فقط ..
ان محاولة ابراز الدين كعنصر أساسي ومنفصل في عملية المواجهة القومية ،تدحضه حقيقة بسيطة وهي تواجد الاسلام في كل مكان بدون أن يشكل خطر علي أحد وبدون أن يكون مستهدفاً ، لأن الاستهداف موجه بالأصل للعروبة هذا ما يؤكده التاريخ ، من ثم يكون افساح المجال للدين في القيام بدور ليس دوره هو نوع من التهرب من المسؤولية القومية التاريخية الملقاه علي عاتق التيار والمشروع القومي (مسؤولية التحرير) ،كما أن ذلك يعبر عن مساعدة مجانية للمشاريع المتأسلمه في المنطقة الخليطية في محاولتها باعادة انتاج نفسها بعد فشلها وانكشافها سلطوياً واجتماعياً بتسليمها زمام معركة هي بالأصل ليست معركتها الا بما يؤكد التزامها بشعارات المشروع القومي وليس بدعاوي التحالف معه ، لأن ذلك يفسح المجال لتهمة جديدة تلصق بالمشروع والتيار القومي خصوصاً في دول خاض فيها التيار القومي معارك ضارية ضد أصحاب هذه المشاريع المتأسلمة وأجل مواجهته الكبري بفعل مواجهته لهذه المشاريع الظلامية .(راجع تجربة عبد الناصر والأخوان في مصر ،والجزائرية ، التجربة السودانية حديثاً والتجربة الفلسطينية) حالياً) ....
__________________
سنظل نحفر في الجدار ..اما حفرنا ثلة للضؤ..أو متنا علي سطح الجدار
06-26-2007, 01:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  اختطاف المؤتمر القومي العربي من اعضاءه الشرفاء.. وتسخيره للتستر على جرائم حكام طهران زحل بن شمسين 0 605 06-21-2013, 06:39 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  جدلية السياسي والفكري Reef Diab 5 1,757 11-01-2012, 02:35 AM
آخر رد: عبد الواحد علواني
  انكماش الرأي حسب تغير الدافع.."قراءة في جدلية الإخوان والولايات المتحدة" فارس اللواء 4 1,293 03-11-2012, 03:04 PM
آخر رد: فارس اللواء
  من سلبيات الخطاب الإسلامي المعاصر/ الدكتور عصام البشير فارس اللواء 0 1,189 01-03-2012, 09:16 PM
آخر رد: فارس اللواء
  أحداث القامشلي: مسؤولية النظام وأوهام التطرف القومي ...اكرم البني بسام الخوري 8 2,995 03-24-2011, 02:20 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS