هلا بالجميع .
دليلي من القرأن لأن هناك من أنكر أن يكون فيه إشارة إلى محاولة العرب لهذا التحدي .

وقفات مع إما عادل .
أولا ً : أكبر المعارك كبدر وأحد والخندق كانت داخل المدينة في مقر الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا يدل إن هذه المعارك مفروضة على الرسول وصحابته وإن قتالهم قتال مدافعة عن الوطن .
ثانيا ً : غزواته خارج المدينة لنشر حرية الدعوة كما يريدها الإسلام ، وعندما يواجهون بعقول متحجرة من العرب لا تفكر إلا في السلاح لم يكن أمام هؤلاء الصحابة غير الدفاع عن النفس .
ثالثا ً : عندما دخل الرسول مكة لم تكن هناك مقاومة من أهلها لهذا لم يستخدم الرسول السلاح لماذا ؟ لأن الغرض ليس القتال بل نشر دعوة وحرية تعبير في الرأي ولهذا قال لأهل مكة اذهبوا فأنتم الطلقاء الأحرار .
رابعا ً : لم يغتصب الرسول ( صفية ) بل أرادت ـ بصفتها بنت سيد ـ أن تتزوج سيدا ً للعرب وهو محمد عليه السلام كما رأت هي ذلك .
خامسا ً : لم يغتصب ( صفية ) فزوجها( زيد ) طلقها ثم تزوجها الرسول عليه السلام من بعده ، وماذا في هذا ؟
سادسا ً : تقولون بأن الرسول شهواني ، وأحيانا ً تقول زنت ( عائشة ) معاذ الله لأن الرسول ليس شهواني ( كهل ) ، كيف أحل هذا التناقض لا أدري ؟.
سابعا ً : ذكرت َ بأن القرآن مهلهل لغة وقمت بالرد عليك في الصفحات السابقة هل اقتنعت َ بردي ؟.

ملاحظة / الزميل Arab Horizon
من قال لك إن القرآن إعجاز بلاغي فقط ؟
القرآن إعجاز بياني ـ علمي ـ ................. إلخ .