{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #31
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!







:cry:
04-20-2003, 11:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #32
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!
للرفع
03-28-2005, 03:44 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #33
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!


عندما يقول شخص في المداخلة رقم ( 10 ) :
" لا شك أن ضيما ( دينيا ) وظلما إجتماعيا وقع على الأقليات في سوريا ، وهذا شأن أي أغلبية في العالم "


ثم يقول في المداخلة رقم ( ) :
" هناك مشروب جديد تحاول أمريكا تسويقه في العراق وفتح سوق له في سوريا إسمه :

" ضيم تاريخي أب " . "


-- نجد بان صاحبنا يتمسخر في الفكرة الثانية منكرا الضيم التاريخي في العراق ، بينما هو قد اعترف به في سوريا و العالم اجمع !!


ثم ياتي الى المداخلة رقم ( 29 ) ليسخر من تاناقضاته عبر تهكم يغطي به ضعفه بالهروب النفسي من موقف غير عقلاني امام الآخرين ن فنجد يقول :

"
وااااااهاهاهاهههههههههااااااااااااااااه



يا خرابي على الليبرالوية الآخر مسخرة ..





ألا يشعر القائل صاحب الفكرتين المتناقضتين ببعض الحساسية و السخف عندما يتمسخر ؟

بالتأكيد لا فالمسخرة مع التناقض و الهلهلة الفكرية و الشعور بالنقص تؤدي جميعها الى شعور بالدونية يصعب على صاحبه مجابهته الا باللجوء الى عدوانية لفظية ، على الغالب !

بالتاكيد هو لا يحاور بل يعوض نقصا و يعبر عن شعورا عدوانيا هو جزء من شخصيته كلما حاوره شخص و اثبت زيف أفكاره .

و مع ذلك نجده فخورا بتناقضاته فيفتح الموضوع من جديد ، ثم يطالب بالحاح بالرفع : UP و كأن هذا الموضوع هو من المعلقات العشر !!





03-28-2005, 07:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #34
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!


لا شك أن أي مجتمع في العالم يحوي في نسيجه أقلية وأغلبية ، سيفرز - بالضرورة - أمراضا شتى في هذا الصدد كتسلط الأغلبية على الأقلية وتقوقع الأقلية ونفورها من المجتمع أو " تشظيها " عنه في أشكال قد تصل إلى التطرف أو الإتصال بأي عدو للمجتمع مهما كان وكلما سنحت الفرصة لذلك ، وقد استفاض إبن خلدون قبل ثمانية قرون في مقدمته بشرح هذه النقطة .

هذا (( الضيم )) قد يأخذ شكلا اجتماعيا يتمثل بمعاملة الأقليات بدونية ، أو ضيما دينيا أو عرقيا حسب طبيعة الأقليات وبناءا عليه تأتي ردود أفعال الأقليات متسقة مع شكل هذا الضيم ، ولو استعرضنا

أما في حالتنا هذه .. و في سوريا والعراق كونهما مثار النقاش :
من لعنة (( التاريخ )) أن الأقليات التي تشتكي عقدة (( الضيم )) هي أقليات (( مذهبية )) حصرا رغم كونها تنمي - دينيا - للنسيج العام لدين الأغلبية ، ومن لعنة التاريخ أن أقليات عرقية ودينية أخرى لا تشارك تلك الأقليات المذهبية ذات النظرة " المتباكية " مع أن المنطق الإجتماعي يقتضي أن تكون هي صاحبة هذه الشكوى لعدم اشتراكها مع الطيف الأشمل دينيا أو عرقيا .. وفي حين نجد الأقليات المذهبية في سوريا مثلا تستوطن أعالي الجبال بعيدا عن التجمعات الحضارية والإنسانية ، نجد أن المسيحيون - كأقلية دينية - والأكراد والمهاجرون من أوروبا المسيحية ومن آسيا الوسطى اختلطوا عبر القرون بالنسيج العام للمجتمع وصاروا جزءا مكملا لفسيفسائه بتناغم خلاق ، وبحيث سنجد في كل المدن السورية أحياء للمسيحيين وحتى لليهود كانت تتعايش مع محيطها العام عبر (( عقد إجتماعي ملزم لكل الأطراف )) يقضي بعدم التعدي الديني أو الإجتماعي من الأغلبية على الأقليات أو العكس ، ولهذا الشعور ما يبرره ولا شك من خلال استعراض مفاصل التاريخ مفصلا تلو آخر .

وبالعودة إلى قبر التاريخ الذي يلطم حوله اللاطمون ، فسنجد أنها شكوى (( مذهبية )) لا أكثر ولا أقل قد لا يكون للأغلبية يد فيها بقدر ما هي تبعات أحداث تاريخية متعاقبة تأتي حادثة كربلاء على قمة رأسها ، تلك الحادثة وما تبعها من أحداث توالدت عنها لم تسبب فصلا بين الأقلية والأغلبية وحسب ، بل كانت سببا مباشرا في حروب خاضتها الأقليات المذهبية ذاتها فيما بينها على قاعدة " الإنفصالات " المذهبية المتكررة التي أعقبت الطلاق الشيعي الإسماعيلي ، ونتج عنه مع مرور الوقت طلاقات إسماعيلية متكررة أدت إلى نشوء سلسلة من المذاهب المتناحرة فيما بينها وصلت إلى حد (( إجلاء )) معظم معتنقي الإسماعيلية في بلاد الشام إلى المغرب العربي و هجر واليمن على يد فرق خرجت من عباءة الإسماعيلية ، وقيام سلسلة ثورات وانتقامات متبادلة على ذات القاعدة من التدافع المذهبي ليتزايد الشرخ يوما بعد يوم .


وعودة مرة أخرى لإبن خلدون قياسا بالحالة السياسية الراهنة :
لو عاد إبن خلدون لصياغة مقدمته من جديد ، فهل كان سيتجاوز عقبة الديموقراطية المطاطة ؟!
بديهيا ، فإن الديموقراطية ومهما تغزلنا بمحاسنها فإنها ستأتي بنتائج مشابهة لنتائج الإستبداد ذاته إذا ما نظرنا لها من خلال الأولويات لعاملي الأغلبية والأقلية معا متجاوزين البعد (( الوطني )) الأوسع ، وستأتي حتما مطابقة لتطلعات الأغلبية الإجتماعية أو الدينية أو العرقية أو التحزبية لتجد الأقليات نفسها من جديد خارج منظومة التغيير ،ويصبح جل ما قد تأتي به الديموقراطية الحقيقية من نتائج إيجابية في هذا الصدد هو أن تمنح الأقليات مناخا " آمنا " للعيش والتعايش السلمي مع محيطها عبر منظومة من التشريعات والضوابط ، وبعيدا عن قبر التاريخ المتفن واللطميات المستمرة منذ قرون ، والتباكي (( الذرائعي )) على عذرية امرأة ماتت قبل مئات الأعوام ، أوسيصبح الخيار الآخر أمام الأقليات (( المذهبية )) انتظار النصرة من الإستبداد تارة ، ومن المستعمر تارة .. لا بل التشبث بنتائجهما مهما كانت كارثية ..

شخصيا ، لو كنت أنتمي لإحدى الأقليات ولدي أولويات " مذهبية " ثيوقراطية سيصعب علي تجاوزها لأي سبب كان ، فسأتشبث بالخيار الثاني ..
وطز بالديموقراطية والليبرالية والتعايش الوطني تلك المعاني التي لا تقارن أبدا بلحظة أقضيها وأنا أسترجع قرون من الإحساس بالضيم التاريخي ، أو عندما أتذكر أن قبرا بكربلاء لا يزال يستصرخ في عقلي الباطن شهوة الدم ورغبة الإنتقام .

ودمتم بليبرالية وديموقراطية وأسماء سميتموها ما أنزل الله بها من سلطان .

:wr:
03-30-2005, 09:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
forat غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
مشاركة: #35
المعارضة المستعلمة ، والموالاة المستهبلة .. السوريون والعراقيون مثالا !!
عزيزي المعري ...قرأت هذا الموضوع كلمة كلمة..وهو ما هو نادر أن افعله في المنتديات،وذلك للكم الكبير من المتعة الذي أجنيه من كتاباتك...والأمل بغد أفضل...

(f)
04-01-2005, 02:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  النزعة الشعبوية في المعارضة السورية-محمد سيد رصاص Rfik_kamel 0 489 11-01-2013, 03:53 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  كيف يرى السوريون مستقبل بلادهم؟ -- ممنوع دخول الجنس الثالث الملكة 13 3,261 04-27-2012, 03:18 PM
آخر رد: السلام الروحي
  "القوميون = الفاشيون" السوريون يحرضون على اعتقال المثقفين السوريين!! Mr.Glory 23 5,018 01-14-2012, 07:42 PM
آخر رد: بسام الخوري
  ماذا يعني ضعف المعارضة العربية؟!...... ميشيل كيلو بسام الخوري 3 1,794 02-22-2011, 02:48 AM
آخر رد: بسام الخوري
  المسيحيون العرب والعراقيون خاصة أحمد كامل 2 1,017 02-22-2009, 01:53 PM
آخر رد: طريف سردست

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS