{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #31
مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟
Array الاتنين تخلصوا من الأزواج بجعلهم فى وجه الحرب حتى يقتلوا
الاثنين اشتهوا جمالهن وحسن منظره[/quote]

على فكرة، أحب أن أسمع رد بعض الإخوة المسيحيين على هذه النقطة. نريد الهمة ونريد ردود متعوب عليها ومش من كراسة المدرسة.

من وجهة نظري الشخصية، محمد كثيراً ما تشابه مع داود في الشخصية السيكوباتية. الاتنين كانوا مزاجيين capricious من الطراز الأول، يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-23-2008, 09:08 AM بواسطة إبراهيم.)
04-23-2008, 09:07 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إسلام غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 252
الانضمام: Oct 2007
مشاركة: #32
مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟
Arrayعلى فكرة، أحب أن أسمع رد بعض الإخوة المسيحيين على هذه النقطة. نريد الهمة ونريد ردود متعوب عليها ومش من كراسة المدرسة.[/quote]
لقد يئست أن أجد من يجيب خارج المقرر ،
الإجابة المتوقعة المريحة :
1 ـ أنبياء العهد القديم غير معصومين ( مهما ارتكبوا من الفواحش )
2ـ أفعالهم وخطاياهم رمزية وليست فعلية ،
3 ـ التبرير بالتخمين ،
Arrayمن وجهة نظري الشخصية، محمد كثيراً ما تشابه مع داود في الشخصية السيكوباتية.[/quote]
أرجوا عدم التعميم ، فرأيك ذو قيمة كبيرة عندنا ،

محمد استند قانوناً إلى نصٍ في القرآن:closedeyes: ،
ونزل أيضاً عند رغبة جميع الأطراف ( زيد ، وزينب ، والناس )

بينما النص المقدس استند إلى أفعال داوود ( الخارجة عن إرادة النص المقدس:mellow:)

هناك فرق ،
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-23-2008, 09:50 AM بواسطة إسلام.)
04-23-2008, 09:43 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #33
مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟
Array لقد يئست أن أجد من يجيب خارج المقرر ،
الإجابة المتوقعة المريحة :
1 ـ أنبياء العهد القديم غير معصومين ( مهما ارتكبوا من الفواحش ) [/quote]

سليم، وأنا متوقع تقريباً جواب مثل هذا يا أخ إسلام. ولكن إن كان أنبياء العهد القديم غير معصومين فبماذا يمتاز داود على محمد أو موسى؟ في رأي البطريرك تيموثاوس الأول في حواره مع الخليفة المهدي أنه عندما قارن محمد بكل هؤلاء أنه قال إن محمد "سلك في سبيل الأنبياء".

من جهة عدم التعميم يا أخ إسلام، فهناك شيء قصدته بخلاف التعميم وهو الدراسة السيكولوجية للأنبياء. ترى شخص يتكلم بطريقة معينة ويتصرف بطريقة معينة فترسم في ذهنك تصور عن شخصيته. داود كان شخص مزاجي، يفرح بسرعة ويبكي ويحزن بسرعة. ما أقصده أنه هناك إمكانية لقراءة الحالة النفسية لكل هؤلاء وبعيداً عن "النص المقدس". النص المقدس هدفه توصيل رسالة إيمانية وتقديم الراحة للنفس وطمأنينتها. ولكن يمكن أن تزور النص من جديد وتقرأه من مسافة وتطرح أسئلة جديدة لم يقدمها أحد من قبل فتقدم للعالم "كتاب جديد لن يضلوا بعده أبداً"، بلفظ الرسول على فراش الموت، وهولفظ بديع في اعتقادي.
04-23-2008, 06:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #34
مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟
Array سورة التوبة بمجملها ليست إقصائية وبالأخص تلك الآية إياها رقم 29؟ أم أنك ترى هذه الأمور تنتمي للماضي السحيق ولا شأن لسورة التوبة بالحاضر؟ ولكنه قال بالحرف الواحد في آية 29: قاتلوا... الأمر صادر لكل زمان ومكان.
[/quote]

سورة التوبة والآية 29
سورة التوبة والآية 29
سورة التوبة والآية 29

دبحتنا يا ابراهيم من كثرة ترديدك لهذه الآية واليك القسم الذي يفسر ( قاتلوا ) من تفسير الفخر الرازي وركز على الجزء الملون بالاحمر :

2( {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون}.


اعلم أنه تعالى لما ذكر حكم المشركين في إظهار البراءة عن عهدهم، وفي إظهار البراءة عنهم في أنفسهم، وفي وجوب مقاتلتهم، وفي تبعيدهم عن المسجد الحرام، وأورد الإشكالات التي ذكروها، وأجاب عنها بالجوابات الصحيحة ذكر بعده حكم أهل الكتاب، وهو أن يقاتلوا إلى أن يعطوا الجزية، فحينئذ يقرون على ما هم عليه بشرائط، ويكونون عند ذلك من أهل الذمة والعهد، وفي الآية مسائل:
المسألة الأولى: اعلم أنه تعالى ذكر أن أهل الكتاب إذا كانوا موصوفين بصفات أربعة، وجبت مقاتلتهم إلى أن يسلموا، أو إلى أن يعطوا الجزية.


فالصفة الأولى: أنهم لا يؤمنون بالله.
واعلم أن القوم يقولون: نحن نؤمن بالله، إلا أن التحقيق أن أكثر اليهود مشبهة، والمشبه يزعم أن لا موجود إلا الجسم وما يحل فيه.
فأما الموجود الذي لا يكون جسما ولا حالا فيه فهو منكر له، وما ثبت بالدلائل أن الإله موجود ليس بجسم ولا حالا في جسم، فحينئذ يكون المشبه منكرا لوجود الإله.
فثبت أن اليهود منكرون لوجود الإله.

فإن قيل: فاليهود قسمان: منهم مشبهة، ومنهم موحدة، كما أن المسلمين كذلك فهب أن المشبهة منهم منكرون لوجود الإله، فما قولكم في موحدة اليهود؟
قلنا: أولئك لا يكونون داخلين تحت هذه الآية، ولكن إيجاب الجزية عليهم بأن يقال: لما ثبت وجوب الجزية على بعضهم وجب القول به في حق الكل ضرورة أنه لا قائل بالفرق.
وأما النصارى: فهم يقولون: بالأب والابن وروح القدس؛ والحلول والاتحاد، وكل ذلك ينافي الإلهية.

فإن قيل: حاصل الكلام: أن كل من نازع في صفة من صفات الله، كان منكرا لوجود الله تعالى،

وحينئذ يلزم أن تقولوا: إن أكثر المتكلمين منكرون لوجود الله تعالى، لأن أكثرهم مختلفون في صفات الله تعالى.
ألا ترى أن أهل السنة اختلفوا اختلافا شديدا في هذا الباب، فالأشعري أثبت البقاء صفة، والقاضي أنكره، وعبد الله بن سعيد أثبت القدم صفة، والباقون أنكروه، والقاضي أثبت إدراك الطعوم، وإدراك الروائح، وإدراك الحرارة والبرودة، وهي التي تسمى في حق البشر بإدراك الشم والذوق واللمس، والأستاذ أبو إسحق أنكره، وأثبت القاضي للصفات السبع أحوالا سبعة معللة بتلك الصفات، ونفاة الأحوال أنكروه، وعبد الله بن سعيد زعم أن كلام الله في الأزل ما كان أمرا ولا نهيا ولا خبرا، ثم صار ذلك في الإنزال، والباقون أنكروه، وقوم من قدماء الأصحاب أثبتوا لله خمس كلمات، في الأمر، والنهي، والخبر، والاستخبار، والنداء،

والمشهور أن كلام الله تعالى واحد، واختلفوا في أن خلاف المعلوم هل هو مقدور أم لا؟ فثبت بهذا حصول الاختلاف بين أصحابنا في صفات الله تعالى من هذه الوجوه الكثيرة، وأما اختلافات المعتزلة وسائر الفرق في صفات الله تعالى، فأكثر من أن يمكن ذكره في موضع واحد.

إذا ثبت هذا فنقول: إما أن يكون الاختلاف في الصفات موجبا إنكار الذات أو لا يوجب ذلك؟ فإن أوجبه لزم في أكثر فرق المسلمين أن يقال: إنهم أنكروا الإله، وإن لم يوجب ذلك لم يلزم من ذهاب بعض اليهود وذهاب النصارى إلى الحلول والاتحاد كونهم منكرين للإيمان بالله، وأيضا فمذهب النصارى أن أقنوم الكلمة حل في عيسى، وحشوية المسلمين يقولون: إن من قرأ
كلام الله فالذي يقرؤه هو عين كلام تعالى
وكلام الله تعالى مع أنه صفة الله يدخل في لسان هذا القارىء وفي لسان جميع القراء، وإذا كتب كلام الله في جسم فقد حل كلام الله تعالى في ذلك الجسم فالنصارى إنما أثبتوا الحلول والاتحاد في حق عيسى.
وأما هؤلاء الحمقى فأثبتوا كلمة الله في كل إنسان قرأ القرآن، وفي كل جسم كتب فيه القرآن، فإن صح في حق النصارى أنهم لا يؤمنون بالله بهذا السبب، وجب أن يصح في حق هؤلاء الحروفية والحلولية أنهم لا يؤمنون بالله، فهذا تقرير هذا السؤال.

والجواب: أن الدليل دل على أن من قال إن الإله جسم فهو منكر للإله تعالى، وذلك لأن إله العالم موجود ليس بجسم ولا حال في الجسم، فإذا أنكر المجسم هذا الموجود فقد أنكر ذات الإله تعالى، فالخلاف بين المجسم والموحد ليس في الصفة، بل في الذات، فصح في المجسم أنه لا يؤمن بالله أما المسائل التي حكيتموها فهي اختلافات في الصفة، فظهر الفرق.
وأما إلزام مذهب الحلولية والحروفية، فنحن نكفرهم قطعا، فإنه تعالى كفر النصارى بسبب أنهم اعتقدوا حلول كلمة {الله} في عيسى وهؤلاء اعتقدوا حلول كلمة {الله} في ألسنة جميع من قرأ القرآن، وفي جميع الأجسام التي كتب فيها
القرآن، فإذا كان القول بالحلول في حق الذات الواحدة يوجب التكفير، فلأن يكون القول بالحلول في حق جميع الأشخاص والأجسام موجبا للقول بالتكفير كان أولى.

والصفة الثانية: من صفاتهم أنهم لا يؤمنون باليوم الآخر.

واعلم أن المنقول عن اليهود والنصارى: إنكار البعث الجسماني، فكأنهم يميلون إلى البعث الروحاني.

واعلم أنا بينا في هذا الكتاب أنواع السعادات والشقاوات الروحانية، ودللنا على صحة القول بها وبينا دلالة الآيات الكثيرة عليها، إلا أنا مع ذلك نثبت السعادات والشقاوات الجسمانية، ونعترف بأن الله يجعل أهل الجنة، بحيث يأكلون ويشربون، وبالجواري يتمتعون، ولا شك أن من أنكر الحشر والبعث الجسماني، فقد أنكر صريح القرآن، ولما كان اليهود والنصارى منكرين لهذا المعنى، ثبت كونهم منكرين لليوم الآخر.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-24-2008, 08:45 PM بواسطة الحر.)
04-24-2008, 08:43 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ما السر في "تحرر" ثلاث شعوب charles de gaulle 78 2 1,851 05-20-2011, 11:01 PM
آخر رد: أسامة مطر
  آينشتاين : " الله خرافة طفولية" طرفة بن العبد 30 11,558 01-21-2011, 10:45 PM
آخر رد: مؤمن مصلح
  اللعان الالهي المقدس، هل يؤثر على سلوك المسلم؟ طريف سردست 37 8,822 06-18-2009, 11:57 AM
آخر رد: طريف سردست
  Humanism .. تعريف بـــ"المذهب الإنساني" في الإلحاد Beautiful Mind 23 7,640 09-20-2008, 01:47 PM
آخر رد: Obama
  الديانة "الساينتولوجي" Free Man 2 1,860 06-16-2008, 12:30 PM
آخر رد: محارب النور

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS