{myadvertisements[zone_1]}
إستفتاء:
[عرض النتائج]
 
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
loay غير متصل
عضو غير تشيط
*******

المشاركات: 501
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #11
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
شكرا للأعزاء لهذه المشاركة الراقية

هل تسمحون لي بنقلها الى الموضوع المناسب بموقع طبيب الوب؟؟
11-23-2007, 09:54 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
باحث عن الحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 183
الانضمام: Jul 2007
مشاركة: #12
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
اخي ابراهيم
لم أقصد التهكم أو السخرية من تلك الفتاة انما الذي أقصده أنه لايجب أن نعتمد على تمسك الناس بالدين في الوقاية من الأمراض المنتقلة جنسيا على أساس أن الدين يدعو إلى العفة فالأخلاق ليست موعظة أو خطبة تلقى انما هي عملية تعليمية وفكرية وسلوكية تراكمية لايكتسبها الفرد وكذلك المجتمع بالتلقين وانما تكتسب بالسلوك والممارسة والثقافة ولذلك فإن صفات مثل الكذب والنفاق والغش ومخالفة النظام منتشرة في مجتمعاتنا الاسلامية أكثر من أي مجتمع آخر
وهذا ما جعل الشيخ محمد عبده يقول : " وجدت اسلاما ولم أجد مسلمين " عندما زار احدى بلدان الغرب وبما أننا في مجتمعات منغلقة فإن العلاقات الجنسية لا تبرز على السطح فكل شيء مستور وفقا لمبدأ " اذا بليتم فاستتروا " . وإن وجد تدني في نسبة الاصابة ببعض الأمراض الجنسية في بلداننا فلا يعود الى الدين وحده وانما الى العادات والتقاليد والموروث القبلي والدين عندما يلعب دورا في ذلك فإنني أعتقد أنه ليس بتعاليمه ومواعظه فقط وانما بتقييدة للحريات الفردية للمرأة

مودتي
11-24-2007, 12:38 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #13
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
وهذا ما جعل الشيخ محمد عبده يقول : " وجدت اسلاما ولم أجد مسلمين " عندما زار احدى بلدان الغرب
.................

فرنسا هي التي وصفها الشيخ محمد عبده بهذا الوصف
حيث ذهب ببعثة تعليمية قضى بها وقتا لنهل العلم والمعرفة
ورجع الى مصر لكي ينشر فكره التنويري وهو الشيخ الأزهري المعمم
11-24-2007, 10:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #14
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
وهذا ما جعل الشيخ محمد عبده يقول : " وجدت اسلاما ولم أجد مسلمين " عندما زار احدى بلدان الغرب
.................

باحث عن الحقيقة
الحقيقة هي أن الدولة الأوروبية
هي فرنسا و التي وصفها الشيخ محمد عبده بهذا الوصف
حيث ذهب ببعثة تعليمية قضى بها وقتا لنهل العلم والمعرفة
ورجع الى مصر لكي ينشر فكره التنويري وهو الشيخ الأزهري المعمم
11-24-2007, 10:04 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #15
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
Array
شكرا للأعزاء لهذه المشاركة الراقية

هل تسمحون لي بنقلها الى الموضوع المناسب بموقع طبيب الوب؟؟
[/quote]

ياريت يا دكتور. بكل سرور، من جهتي على الأقل.
11-28-2007, 06:06 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #16
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
Array
اخي ابراهيم
لم أقصد التهكم أو السخرية من تلك الفتاة انما الذي أقصده أنه لايجب أن نعتمد على تمسك الناس بالدين في الوقاية من الأمراض المنتقلة جنسيا على أساس أن الدين يدعو إلى العفة فالأخلاق ليست موعظة أو خطبة تلقى انما هي عملية تعليمية وفكرية وسلوكية تراكمية لايكتسبها الفرد وكذلك المجتمع بالتلقين وانما تكتسب بالسلوك والممارسة والثقافة ولذلك فإن صفات مثل الكذب والنفاق والغش ومخالفة النظام منتشرة في مجتمعاتنا الاسلامية أكثر من أي مجتمع آخر


مودتي
[/quote]

أخويا العزيز:

أعرف أنك لا تسخر من هذه السيدة وأعرف أنك أنبل من أن تسخر وتنظر نظرة فوقية نحن جميعاً في غنى عنها. كل ما في الأمر أني أحببت أن أضيف مشاركة فيها تفصيل أكتر.

أحب أن أعلق، لو سمحت لي، على كلامك أعلاه.

1. الدين ليس أبداً المصدر الوحيد لمعرفة الأخلاق ولكنه مصدر من المصادر. هناك بداخل الإنسان حاسة الضمير وبها يعرف ويميز الخير من الشر؛ ومن ثم قيل "فلتستفتِ قلبك".

2. كل ما نفعله بحرية الكبار يجب أن يكون واقع تحت الشعور بالمسئولية. يجب أن نفكر في التبعات والعواقب وهل نحن فعلا مستعدون لتحمل النتائج والتصرف بمسئولية أم لا.

دمت سعيداً أخي العزيز.
11-28-2007, 06:12 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
loay غير متصل
عضو غير تشيط
*******

المشاركات: 501
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #17
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
بالتأكيد أن هذا النقاش لا يمس بشخص الدكتورة هدى التي اقر بوقارها و أخلاقها و حسن ممارستها لمهنة الطب

و لو كان كل أطباء بلدنا و كل مرضانا بنفس أخلاقها و صدقها لكان الطب و البلد بأحسن خير.


هدفي من هذا النقاش فقط أن لا نحتمي بهذه القيم و الأخلاق لوحدها من اجل الوقاية من مرض قد يكون قاتل. عندما أقول فقط، لا اقصد التخلي عن هذه القيم و الأخلاق.

يقول علم الوبائيات، أن أي طريقة وقائية حتى يكون لها دور و فائدة بالتحديد من انتشار مرض معدي يجب أن يطبقها على الأقل 70% من الأشخاص المعرضين، سواءً أكانت هذه الطريقة
= التزام بالأخلاق و العفة للتحديد من انتشار الأمراض المعدية جنسيا
= اللقاح ضد سرطان عنق الرحم.

سواءً أطبقنا الطريقة الأولى أم الطريقة الثانية فلا فائدة منها أن لم تشمل على الأقل 70% من الأشخاص المعرضين.


فهل يا ترى يتمسك على الأقل 70% من الجيل بالعفة ؟ لأنه بالفعل، لو التزم كل رجل بامرأة واحدة طوال عمره و لو التزمت هذه المرآة بنفس الرجل طوال عمرها ـ و هذا يقضي بإلغاء الطلاق ـ لاندثرت الأمراض المعدية جنسيا.

اليكم حق الرد الذي ترغب الدكتورة هدى بنشره...

يريد البعض أن يجرد الطبيب من صفة الدين وصفة الأخلاق ويقولون هكذا العلم الصحيح بالابتعاد عن هذين الصفتين لأن العلم يبيح المحظورات ويحتاج للتحرر من هذين الصفتين حتى يستمر في التقدم والاكتشافات وتجاربه على البشر وغيرهم .
ولكن الحقيقة أن الطبيب لا قيمة لعلمه كله دون أخلاق ودون خوف من الله لأن الأخلاق الحسنة هي التي تكمل صفاته ليكون حكيماً والخوف من الله يمنعه من ارتكاب الجرائم بحق الإنسانية ومن ارتكاب المحظورات بحق مرضاه فمثلاً طبيب تأتيه مريضة شابة تعاني من مرض نفسي فيدخلها الطبيب لوحدها إلى غرفة عيادته وتنتظرها والدتها في الخارج بناء على أوامر الطبيب وفي غرفته يحاول أن يتحرش بها بفعل فاحش بحجة أنه سيعالجها وهي بحاجة لاسترخاء كامل حتى ترتاح نفسيتها وعندما تمادى الطبيب في عمله هذا انتفضت المريضة وقالت لا أريد العلاج إنك تفعل الرذيلة بحجة
العلاج وصرخت بوجهه وخرجت من غرفته وعندما علمت أمها بالأمر قال لها الطبيب إنها مريضة نفسياً وتتوهم هذا فهل يصح مثل هذا الطبيب لنمنحه ثقتنا في العلاج ونسلمه بناتنا للنصح والإرشاد .
وما بالكم بالأطباء الذين يشرفون على عمليات معالجة العقم وأطفال الأنابيب إذا كانوا لا يخافون الله ويلقحون بيضة الوالدة بنطفة غريبة ليست للزوج وتم الحمل وجاء مولود ليس من صلب أبيه أو بالعكس يلقحون البيضة الغريبة من امرأة أخرى من نطفة الزوج السليم بدون علم الأهل أي يكذبون على الوالدين حتى تنجح عملياتهم وتزداد شهرتهم وهل يرضى أحدنا بهذا الغش والكذب ؟ وهل نثق به لنرسل له مريضاتنا العقيمات ليضيع النسب وتضيع الوراثة وما تجره من ويلات على الأجيال الجديدة المشكوك بنسبها وأولها تخلي والديها عنها وحرمانها من حنانهما معاً ورعايتهما
بحجة أنها ليست من أصلابهما .......
وكم من طبيب أجرى عملاً جراحياً لا ضرورة له للكسب المادي فقط دون النظر إلى ضرر المريض أو سلامته منه لأن أخلاقه ودينه لم يمنعاه من هذا الطمع .
وعلم الطب وحده لا يعلم الإنسان التربية والأخلاق والدين ومن لم يتربى في بيته ومدرسته وبيوت الدين يبقى طبيباً مادياً لا يفكر إلا بما يدر عليه علمه وعمله ويبتعد عن الإنسانية بما تحمله من صفات الرحمة والصدق والأمانة وكذلك العدل والمساواة اللذان لا يخلو دين سماوي من الحض عليهم وعلى مكارم الأخلاق .
من قال أن الطبيب ذو الأخلاق الحسنة والدين القويم لا يستطيع التقدم بهما فهو خاطئ لأنهما لا يتعارضان أبداً بوجودهما مع علم الطب بكل أشكاله حتى علم التجميل فقد يحرم الدين تغيير الشكل الذي لا ضرورة لتغييره إذا كان لا يحمل قبحاً ولكن لا يحرم إصلاح التشوهات المعيبة التي تؤثر على نفسية المصاب بها كالاعوجاج في الأنف مثلاً أو تشوهات الحروق أو التجاعيد التي تغزو الجلد وتؤثر على حياة صاحبها ويمكن إصلاحها دون ضرر الخ .....
والقاعدة العامة المتبعة في الدين أن الضرورات تبيح المحظورات ولكن يجب الصدق والصراحة من الطبيب وعدم الغش والخداع طمعاً بالكسب المادي أو غيره .
وكذلك الدين الصحيح يمنع الطبيب من التمييز والتفرقة بين المرضى مهما كانت طبقتهم الاجتماعية أو عمرهم أو دينهم أو عرقهم فكلهم سواسية أمامه ومن واجبه الاهتمام بهم جميعاً.
قد يعمل أحد الأطباء المجردين من الدين والأخلاق في الوهلة الأولى لجهل الناس وانجذابهم للدعاية والإعلان التابعين له ولكن سرعان ما ينهار صرحه العملي ويتراجع عمله متى عرفه الناس وفقدوا ثقتهم به وهيهات أن تعود مثل هذه الثقة التي لا تشترى بالمال أو بكنوز الأرض جميعاً ولا يمكن إرغام الناس عليها والخيار موجود أمام الجميع ليمنحوا ثقتهم لمن يشاءون .

د . هدى برهان طحلاوي

05-12-2008, 12:03 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
loay غير متصل
عضو غير تشيط
*******

المشاركات: 501
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #18
هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا
الطب و الاخلاق:
أود بهذا المجال أن انوه إلى بعض النقاط التي قد تغيب عن مخيلة القارئ العربي


اقر بما تقوله الدكتورة هدى 100% عن ضرورة تحلي الطبيب بضمير و أخلاق أثناء ممارسته لمهنته السامية.

عندما يتمسك الطبيب بقواعد صارمة أثناء ممارسته لمهنته يتميز عن غيره. و يعرفه الناس و يقبلون عليه. و عندما ينصرف عنها و يفضح
أمره تنصرف عنه الناس.

هذا الالتزام هو جزء من الطبيب لا ينفصل عنه منذ قسم سقراط.

أود بهذه الأسطر أن أطمئن القارئ العربي بأنه بهذا البلد الغربي الذي اعمل به ـ فرنسا ـ و الذي فصل به الطب عن الدين، لا يزال القسم الاكبر من الأطباء يلتزمون بهذه القواعد.

يراقبهم القانون و المحاسبة على أي خطأ قد يرتكبه.

و عندما يتطلب اتخاذ قرار ما تدخل القيم الأخلاقية، يعرف الطبيب انه ليس لوحده و إنما يلجأ لما يسمى الهيئة الأخلاقية
Comité bioéthique

و القانون يحدد بشكل صارم الكثير من القرارات الأخلاقية.

الأمثلة كثيرة.

و منها ما ضج الإعلام به كثيرا مثل
= الموت الرحيم الذي يمنعه القانون الفرنسي و يعاقب عليه

= التبرع بمنتجات الجسم. سواء أكان التبرع بالدم، أو بالنطاف، أو بالأعضاء يحكمه قانون صارم يهدف إلى الحد من المتاجرة بالجسم البشري. و هذا بفضل فرض السرية التامة بالتبرع بالأعضاء و المنتجات البشرية
بما معناه انه لا يمكن لأي شخص أن يتبرع لأي شخص معين أخر بأي شيء من جسمه. و لا حتى بالدم. و لا حتى بنفس الأسرة. لا يمكن لشخص ان يتبرع بالدم لا لابنه و لا لزوجه.
و إنما يتم التبرع إلى بنك الدم الذي يصرف الدم لمن هو بحاجة دون أن يعرف اسم المتبرع.

و يمنع منعا باتا أن يتقاضى المتبرع أي اجر. و لا يمكن للتبرع أن يأخذ أي صفة إلزامية. الغرض من هذا أن لا يأخذ التبرع صفة تجارية و لكي لا يجد شخص ما نفسه ملزما لكي يتبرع بدمه أو بعضو من أعضاء جسمه مقابل اجر أو خدمة "الحصول على شهادة قيادة السيارة ـ بفرنسا ـ لا يحتاج للتبرع بالدم".

الحافز الوحيد للتبرع، هو حافز أخلاقي و تضامني مع المجتمع. و بنوك الدم غنية بل تصدر بعض منتجاتها.

نفس الشيء يخص التعامل مع طفل الأنبوب.
يوجد قانون صارم يحد من كل إمكانية للتلاعب بهذا الأمر، لا توجد أي مصلحة لأي فريق أن يأخذ نطفة رجل ليحقنها ببيضة امرأة غير زوجته.
فالطبيب سيأخذ أجره سواء أفشلت المحاولة أم نجحت.

و تتخذ جميع الاحتياطيات الممكنة لتجنب حصول هذا الأمر و لو عن طريق الخطأ.

بما يخص الاستطبابات الجراحية: يحاسب القضاء الفرنسي بشكل صارم كل طبيب يتاجر بمهنه.
مثلا الدعاية للطبيب ممنوعة منعا باتا و بكل أشكالها. و لا ينشهر الطبيب سوى بفضل سمعته الحسنة. أي لا يمكن لمريض أن ينغش بـ "أرمة طويلة و عريضة" تفصل دبلومات الطبيب و خبراته.

يمكن أن يحاسب أي طبيب و بشكل صارم عن أي استطباب جراحي ليس بمكانه. طبعا لا يخلو الأمر من بعض المراوغين و الدجالين و الذين قد لا ينكشف أمرهم.
إن أردنا عمل مقارنة بين المتاجرة بالطب بفرنسا التي يحكم بها الطبيب قانون و قواعد أخلاقية مدنية. و بين سوريا التي من المفروض أن يحكم الطبيب بها قواعد و أخلاق دينية.... ستكون النتيجة مريرة و من الأفضل أن نغمض عيننا عليها حتى لا يقال بأننا نشهر بالزملاء.

كلامي هذا لا يقصد الإقلال من أهمية الصفات الدينية و الأخلاقية التي يجب أن يتحلى بها الطبيب و التي تدعو إليها الدكتورة هدى. ولكن سؤالي ما نسبة من يتمسك بهذه الصفات.

أريد أن أطمئنها أن العلم الصحيح لا ينادي بالتخلي عن هذه الصفات. و يحاول جهده أن يبقي على الطب الصفة الإنسانية السامية.

و لكن و للأسف، مهما عملنا، لا يمكن أن نربي جميع الأنفس و نجبرها على التزام ما نعتقده و نؤمن به. لا بالشرق و لا بالغرب.




05-12-2008, 01:36 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  المرأة عندما تركب الرجل...أيها الرجال لا تدعوا المرأة تركبكم ... بسام الخوري 16 35,152 06-26-2011, 07:45 PM
آخر رد: بسام الخوري
  رجل تركي يطلب النجدة لأن زوجته لا تكتفي جنسيا! بسام الخوري 1 3,949 01-29-2011, 11:52 AM
آخر رد: alexlloyd54
  للرجال فقط -أيهما يثيرك جنسيا أكثر : الصدر ، الفرج ، الردف زبيدة 63 65,630 11-19-2010, 09:22 PM
آخر رد: smart_mgmg
  النساء يخترن الملابس المثيرة جنسيا في فترة ارتفاع الخصوبة بسام الخوري 0 2,928 08-07-2010, 03:05 PM
آخر رد: بسام الخوري
  الزوجة التى ترفض المتعه و الامتاع a.magdy37 1 2,686 07-23-2010, 02:02 AM
آخر رد: Şĭζєйςєя

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS